×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ٦ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ٦ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»سياسة» القوات اللبنانية»

خاص ـ دول الخليج جاهزة بشروط.. "لا قرشاً في سلّة مثقوبة"

القوات اللبنانية
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ٢٢ أب ٢٠٢٣ - ٠٨:٣٨

خاص ـ دول الخليج جاهزة بشروط.. لا قرشا في سلة مثقوبة

خاص ـ دول الخليج جاهزة بشروط.. "لا قرشاً في سلّة مثقوبة"

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

القوات اللبنانية


نشر بتاريخ:  ٢٢ أب ٢٠٢٣ 

يلاحظ منذ فترة عودة بعض الصحف والشاشات، الدائرة في فلك الممانعة أو التابعة مباشرةً لها، إلى مهاجمة بعض الدول العربية والتصويب عليها. ومن بين الاتهامات التي تُطلق أن الدول الخليجية تخلّت عن لبنان، لأن بإمكانها إخراجه من أزمته بسهولة إن قرَّرت ذلك، الأمر الذي تدحضه وتكذّبه الوقائع الماثلة. على الرغم من أن هذه الهجومات المتجددة ليست مفاجئة في مكان ما، تبعاً لأن تلك الصحف والشاشات تمارس ما دأبت عليه من استهداف للدول الخليجية، انسجاماً مع مشروعها الاستراتيجي بسلخ لبنان عن محيطه العربي وإلحاقه كلّياً بما يسمّى محور الممانعة بقيادة طهران، غير أن اللافت هو أن تلك الوسائل الإعلامية كانت شبه صامتة 'وكأن الطير على رؤوسها' منذ توقيع الاتفاق السعودي الإيراني. عودة الاستهداف ربما تأتي بعدما تبيَّن سقوط رهان أدوات المحور وحلفائه في لبنان، على أن يشكل هذا الاتفاق مدخلاً لتشديد سيطرتهم والإتيان برئيس جمهورية تابع لهم، ومحاولة الترويج لنظرية أن الدول الخليجية تخلّت عن لبنان ولم يعد من ضمن أولوياتها. تبيَّن العكس، استناداً إلى الوقائع، وليس آخرها اللقاء الخماسي الأخير في الدوحة، والدور البارز الذي لعبته الدول العربية المنضوية في البيان الصادر عنه، حول تأكيد التمسك بلبنان ومساعدته، وانتمائه العربي والتزامه بالشرعيتين العربية والدولية وقراراتهما ذات الصلة بحلّ أزمته. بالتالي، من المنطقي الاستنتاج بأن من كبس على زرّ التعليمات بتفعيل التصويب على الدول الخليجية، ليس مرتاحاً إلى مسار الأمور واتجاهاتها. فكل مناوراته الرئاسية الهادفة إلى تأكيد سيطرته في المرحلة المقبلة تفشل تباعاً، ووضعيته على الأرض مأزومة نتيجة سياسة 'السلبطة' والهيمنة والاستكبار التي مارسها طوال السنوات الماضية لإلحاق لبنان بمحور الممانعة، والتي باتت مرفوضة بالمطلق من مختلف البيئات اللبنانية كما تؤكد الوقائع الماثلة. مصدر دبلوماسي معنيّ، ينفي 'الإشاعات والتسريبات حول مواقف الدول العربية من الوضع في لبنان، والتي تتولاها (أبواق صفراء)، بحسب وصفه، وتقوم بضخّها في السوق الإعلامي لوسائل وصحف معروفة التبعية، والتي تروّج أضاليل من نوع أن الدول العربية، وتحديداً دول الخليج العربي، تخلّت عن لبنان ولا تساعده للخروج من أزمته وهو ليس على أجندتها'. المصدر ذاته، يؤكد، لموقع القوات اللبنانية الإلكتروني، أن 'تلك الإشاعات مكشوفة ومردودة لأصحابها، فالشواهد على متابعة دول الخليج وغيرها من الدول العربية الأساسية للوضع في لبنان، ومحاولة مساعدته للنهوض، كثيرة وواضحة. والزيارات والاجتماعات واللقاءات الدولية المتتالية حول سبل مساعدته، بدءاً من إنجاز الاستحقاق الرئاسي المعطَّل من قبل فريق معيّن للأسباب المعروفة، ليس الشاهد الوحيد على مدى حرص دول الخليج على لبنان'. 'المشكلة الفعلية، والتي يحاول المسؤولون والمسيطرون على القرار عندكم التذاكي والتعامي عنها، هي في أنهم يهربون من الحقيقة التي تبلّغوها مباشرة من أكثر من موفد ومسؤول خليجي وعربي ودولي'، يقول المصدر عينه، مضيفاً أن 'المعنيين أُبلغوا صراحة عن استعداد دول الخليج لمدّ اليد للبنان ومساعدته على الخروج من هذه المحنة، لكن ضمن قواعد وضوابط مختلفة عمّا تعوَّدوا عليه وظنُّوا أنه يدوم إلى الأبد'. يتابع: 'الخريطة العربية والخليجية والدولية لإنقاذ لبنان واضحة، وتبدأ من انتخاب رئيس للجمهورية، يليه تشكيل حكومة، بمواصفات معلنة ومفهومة وواضحة للجميع ولا تحتمل أي التباس، وعبَّر عنها بيان اللقاء الخماسي في الدوحة أخيراً للدول الصديقة والمهتمة بلبنان، (السعودية، وقطر، ومصر، والولايات المتحدة، وفرنسا). بالإضافة إلى (الورقة الكويتية)، وبيان القمة العربية الأخيرة في جدة'. 'أما أن يكون المسؤولون والمعطّلون في لبنان لا يزالوا يعتقدون أنه يمكنهم الاستمرار في نهجهم السابق وسياساتهم وممارساتهم الماضية والانغماس في الفساد، والسكوت عن الهجومات المستمرة على دول الخليج، فيما الأخيرة تستمر بضخّ المساعدات'، فيؤكد المصدر الدبلوماسي، أن 'ذلك بات من الماضي، وهذا ما يدركونه تماماً'، مذكّراً بأن 'السعودية لوحدها ساهمت بأكثر من 85 مليار دولار في لبنان كمنح وقروض ميسّرة وودائع في المصرف المركزي واستثمارات، فضلاً عن مليارات الدولارات من سائر دول الخليج الأخرى'. المصدر نفسه، يشدد 'على أنه 'لم يبقَ شيء لم تفعله دول الخليج للتأكيد على وقوفها إلى جانب الشعب اللبناني واستعدادها لمساعدة لبنان، إن تحمّل المسؤولون والممسكون بالحكم عندكم مسؤولياتهم تجاه بلدهم وشعبهم، والتزموا بالدستور والقوانين وتنفيذ الإصلاحات المطلوبة ومحاربة الفساد، والتزموا فعلاً لا قولاً وفي الخطابات، بالقرارات العربية والدولية ذات الصلة، لعودة لبنان إلى لعب دوره الطبيعي ضمن الشرعيتين العربية والدولية'. يضيف: 'المسؤولية على عاتق اللبنانيين أولاً لإنقاذ بلدهم، ودول الخليج وغيرها من البلدان الصديقة والمهتمة بمساعدة لبنان تأتي في الدرجة الثانية. أما أن يبقى البعض عندكم في مربّع الاعتقاد بأنه يمكن رهن لبنان لهذا المحور أو ذاك، واستمرار نهج الزبائنية والفساد، فدول الخليج لن تقدم مساعدات لطبقة فاسدة تتحكم بلبنان، ولن تضع قرشاً واحداً في سلّة مثقوبة، وليتحمّل المسؤولون المسؤولية عن أفعالهم'. ماذا لو لم يغيّر القابضون على الحكم في لبنان والمتحكمون بمصيره سياساتهم، هل يعني ذلك ترك لبنان لمصيره؟، 'أبداً'، يقول المصدر الدبلوماسي، مؤكداً أن 'الاهتمام العربي بلبنان مستمر، والمساعي لمساعدة الشعب اللبناني وحلّ الأزمة متواصلة ولن تتوقف، إنما ضمن الشروط المشار إليها. فنحن نبحث في أفضل السبل لإخراج لبنان من هذه المحنة، من دون أن تذهب المساعدات إلى جيوب الفاسدين'.

خاص ـ دول الخليج جاهزة بشروط.. لا قرشا في سلة مثقوبة
القوات اللبنانية
حزب القوات اللبنانية
القوات اللبنانية

أخر اخبار لبنان:

هدنة غزة... مشاورات من دون حسم!

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1648 days old | 4,268,075 Lebanon News Articles | 4,618 Articles in May 2024 | 49 Articles Today | from 69 News Sources ~~ last update: 9 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



خاص ـ دول الخليج جاهزة بشروط.. لا قرشا في سلة مثقوبة - lb
خاص ـ دول الخليج جاهزة بشروط.. لا قرشا في سلة مثقوبة

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل