6 أفكار لوجبات خفيفة وصحية وسهلة التحضير

لا يجب أن يكون الحفاظ على الصحة عملاً شاقاً. تثبت هذه الأفكار الثماني اللذيذة أن من السهل حقاً تناول وجبة خفيفة من الطعام اللذيذ المليء بالنكهة، والمليء بالفواكه والخضراوات، والذي يسهل تحضيره عند الحاجة إلى طعام بين الوجبات.

الحمص

يعدّ تناول الحمص مع أعواد الخضار المقرمشة طريقة رائعة لبدء تناول الوجبات الخفيفة الصحيّة. يمكن تحضير غموس الحمص الكلاسيكي في أقلّ من 3 دقائق. وهناك العديد من طرق التنويع في تناوله بالأعشاب أو بغموس الفلفل المشويّ بالبهارات…

رقائق الخضراوات الورقية

إذا كانت رقائق البطاطس هي الإغراء الأكبر، فيمكن تجربة رقائق الفاكهة والخضراوات المخبوزة كبديل؛ يعني الخبز بدلاً من القلي، مما يعني طهوها بكمية أقلّ بكثير من الزيت أو الدهون، لكن مع الحصول على ملمس مقرمش. رقائق الكرنب من أحدث صيحات المطبخ، حيث تنضج الأوراق الرقيقة بسرعة في الفرن، بينما تتميز رقائق الخضراوات الجذرية الملوّنة بنكهة حلوة ترابية تناسب جيداً التوابل والبهارات. وللحصول على خيار حلو، يمكن تجربة رقائق الكمثرى الحارة أو رقائق الموز المنكهة بالزنجبيل.

فطيرة البازلاء الصغيرة

يمكن صنع هذه الفطيرة الصغيرة المخبوزة على دفعات، وتجميدها لتناولها بسهولة عند الشعور بالجوع. إنها مصنوعة من 4 مكونات فقط (المعكرونة والبازلاء واللحم والبيض) وهي الوجبة الخفيفة المثالية بين الوجبات الرئيسية.

الأفوكادو

يعدّ الأفوكادو المهروس على الخبز المحمّص خياراً رائعاً للإفطار، ولكنه مثالي أيضاً للوجبات الخفيفة. يمكن أيضاً إضافة بعض النكهة مع الغواكامولي وقطع من خبز البيتا الكامل المحمّص أو أعواد الخضار. وهي متعددة الاستخدامات بشكل رائع في الطهو، ويمكن خلطها مع العصائر والحساء أو السلطات، أو وضعها في طبقات في الشطائر. وعلى الرغم من ارتفاع نسبة الدهون في الأفوكادو، فإنها مصدر للدهون غير المشبعة التي تساعد في الحفاظ على مستويات الكوليسترول الطبيعية في الدم.

البطاطا الحلوة

من السهل استبدال البطاطا بالبطاطا الحلوة التي تُحتسب ضمن الحصص الخمس اليومية من الفاكهة والخضراوات. من السهل خبز هذه البطاطا الحلوة المقلية وإكليل الجبل لتناولها كوجبة خفيفة على الأريكة أو في ليلة مشاهدة الأفلام.

القرنبيط

قد لا يعتقد الكثيرون أن القرنبيط هو الخيار الواضح لتناول وجبة خفيفة لذيذة، إلا أن بإمكانهم تجريب وصفة فشار القرنبيط هذه لإضفاء لمسة نباتية على قطع الدجاج المقرمشة الكلاسيكية. تُغطى البراعم بالبهارات، وتُشوى حتى تصبح مقرمشة، ويمكن تناولها مع أي غموس.