اخبار لبنان
موقع كل يوم -يا صور
نشر بتاريخ: ٢٢ تشرين الثاني ٢٠٢٥
#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }
×
أثار غياب كريستيانو رونالدو عن الملصق الترويجي الأول لكأس العالم 2026 جدلًا واسعًا، رغم اقترابه من خوض المونديال للمرة السادسة في إنجاز تاريخي.
فقد نشر الفيفا ملصقًا يضم أبرز لاعبي المنتخبات المتأهلة، من بينهم ميسي وصلاح وماني وهالاند ومبابي، بينما اختار تمثيل البرتغال بواسطة برونو فرنانديز بدل رونالدو، قبل أن يعيد إدراج صورة 'الدون' لاحقًا.
هذا الاستبعاد السريع أثار موجة غضب وتساؤلات عبر مواقع التواصل، حيث اعتبر المشجعون أن ملصقًا بلا رونالدو يبدو 'ناقصًا'، فيما رأى آخرون أن فيفا يحاول الإيحاء بأن برونو بات الوجه الأبرز للبرتغال اليوم. التعليقات الساخرة تراوحت بين الدهشة والاستفزاز، وسط تساؤلات عن سبب هذا التجاهل غير المبرّر.
ورغم تصحيح الفيفا للملصق، أعاد الموقف إحياء الحديث عن التوتر الخفي بين المنظمة ورونالدو، خصوصًا بعد سلسلة من الإشارات الساخرة التي صدرت عن حساب الفيفا في السنوات الماضية.
أبرزها تغريدة عام 2022 التي استهزأت بأدائه في مونديال قطر قبل أن تُحذف سريعًا تحت ضغط الجماهير، ثم منشور 'تم حسم الجدل' بعد فوز ميسي باللقب، والذي اعتبره البعض استفزازًا متعمّدًا للنجم البرتغالي.
كل هذه المؤشرات توحي بأن العلاقة بين رونالدو والفيفا ليست في أفضل حالاتها، وأن التجاهل الأخير حتى لو تم التراجع عنه لم يكن مجرد 'خطأ تصميمي' بل جزء من سياق أوسع من البرود المتبادل.











































































