اخبار لبنان
موقع كل يوم -إذاعة النور
نشر بتاريخ: ١٣ تشرين الثاني ٢٠٢٥
في ما يلي أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم الخميس 13 تشرين الثاني / نوفمبر 2025:
'البناء'
تجري جهة علمية بحثية دراسة حول العناصر التي تجعل الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع عنواناً لاحتفالية مستمرة عربياً ودولياً، بالرغم من عدم اكتمال شرعيته بانتخابات ديمقراطية، وبالرغم من ما رافق سنة حكمه الأولى من أحداث خطيرة تورّطت فيها أجهزة حكمه مثل مجازر الساحل والسويداء، وبالرغم من تعامله مع المسألة الوطنية التي تعني الموقف من الاحتلال والتدخل الأجنبي بما يثير تساؤلات كبيرة مثل قبول الأميركي والتركي والتهاون مع الإسرائيلي؛ وتقول إن البحث يشير إلى أن السبب لا يعود إلى الطابع الإسلامي للحكم الجديد في سورية فقد سبق أن وصل أهم تنظيم إسلامي في العالم هو الإخوان المسلمين إلى حكم أكبر وأهم بلد عربي هو مصر ووصل الحكم بعد ثورة شعبية سلمية وانتخابات شرعية وحاول التصرف بتوازن مع الحضور الأجنبي، ورغم ذلك لم يحظ باحتفالية كالتي تنظم إعلامياً وسياسياً للاحتفال بالشرع، وتقول إنها وجدت أن أميركا و”إسرائيل” لم تجدا في حكم الإخوان بالمقارنة مع الشرع الموقف المطلوب في العلاقة مع إيران وحركة حماس وحزب الله بعكس الشرع الذي حظي بالمناسبة بدعم حكم الإخوان في مصر ولذلك حيث تسير أميركا و”إسرائيل” يسير كثيرون في المنطقة والعالم وفي السياسة والإعلام.
يتعرّض قائد الجيش اللبناني لحملة إساءات منظمة يقف وراءها نواب التغيير بسبب مواقفه من الاحتلال ودعوته لتعليق عملية حصر السلاح جنوب الليطاني إلى حين توقف الاعتداءات الإسرائيلية، بعدما كان موقف هؤلاء النواب خلال سنوات وشهور يقوم على تنظيم الهجوم على المقاومة عبر الدعوة للاعتماد على الجيش اللبناني بما طرح سؤالاً عما إذا كان محرّك مواقف هؤلاء النواب هو مفهوم معين للسيادة مختلف مع مفهوم المقاومة أم أن المحرّك هو شيء آخر إلى حد يثير الريبة من التماهي بالانزعاج من كل ما يزعج “إسرائيل”؟
اللواء
أبلغ وزير من دولة كبرى غير مدني مسؤولين عسكريين كبار في دولة مشرقية أنه من غير المسموح التعرُّض للوحدات الأميركية المنتشرة في بلدان الشرق الأدنى.
لم يحسم حزب بارز موقفه من ترشيح نائب حالي على خلاف مع رئيس تيار كان ينتمي إليه، في دائرة مشتركة في جبل لبنان..
يخشى مرجع لبناني من أن يؤثر الخلاف الرئاسي الأميركي - الفرنسي على التعاون في ما خص احترام خصوصية لبنان، وفقاً لرؤية الإليزيه!
النهار
بدا مستغربا استدعاء رئيس جمعية “جاد” (شبيبة ضد المخدرات) جوزف حواط للتحقيق معه في قوله عبر الاعلام ان تواطؤا امنيا وقضائيا يحمي تجار المخدرات في حين توزع عشرات التهم يوميا الى جهات قضائية وامنية من قيادات حزبية من دون اي ردة فعل رسمية
تستمر مواكب سيارات بزجاج داكن في اعتماد صفارات الانذار وتجاوز سيارات المارة من دون حسيب او رقيب ومن دون التأكد من هوية اصحاب الموقع وما اذا كان يجوز لهم اي استثناء لأسباب أمنية.
يعترض ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي على مؤسسات المياه الرسمية التي تريد ان تجبي الفواتير من دون توفير المياه.











































































