×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»سياسة» اندبندنت عربية»

البابا في قلب العاصفة... لبنان ينشد سلام الفاتيكان

اندبندنت عربية
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ١ كانون الأول ٢٠٢٥ - ١١:٤٨

البابا في قلب العاصفة... لبنان ينشد سلام الفاتيكان

البابا في قلب العاصفة... لبنان ينشد سلام الفاتيكان

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

اندبندنت عربية


نشر بتاريخ:  ١ كانون الأول ٢٠٢٥ 

زيارة تاريخية تعيد رسم موقع بيروت في الشرق وتكشف صراع المشاريع الإقليمية

تأتي زيارة البابا لاوون الرابع عشر إلى تركيا ثم لبنان في لحظة يعاد فيها تشكيل الإقليم على أسس مختلفة عمّا عرفته منطقة الشرق الأوسط لعقود ماضية، فاختيار الحبر الأعظم أن يستهلّ أولى رحلاته الرسولية خارج الفاتيكان من إسطنبول ثم بيروت، ليس تفصيلاً بروتوكولياً ولا مجرّد جولة رعوية للمسيحيين، بل خطوة تحمل في طياتها رسالة سياسية وروحية معاً، وكأنّ الفاتيكان يقول إنّ هذا الشرق الذي مزّقته الحروب حان الوقت لأن يتنفّس، وأن لحظة إعادة صياغة خرائط النفوذ باتت قريبة.

بعض المراقبين يعتبرون أن البابا، بهدوئه المتعمد، يدخل من باب 'السلام الروحي' ليطرح سؤالاً سياسياً كبيراً على المنطقة: هل آن الأوان أن تتوقف دورات العنف التي امتدت من إسرائيل إلى لبنان والعراق وسوريا؟ وهل تشكل هذه الزيارة إشعاراً بأن العالم لم يعد يتحمل استمرار الاشتعال في نقطة حساسة مثل شرق المتوسط؟

في تركيا، حيث تعود جذور المسيحية الأولى ومجمع 'نيقية' التاريخي، وجّه البابا رسائل واضحة عن ضرورة وقف الحروب باسم الدين وترك لغة الدم خلف الظهر، هذه الانطلاقة من قلب الحضارة البيزنطية الإسلامية المشتركة بدت كتمهيد لرسالة أكبر تتضح في بيروت، عبر رسالة موجهة إلى اللاعبين الإقليميين كافة، بأن الفاتيكان يدخل على خطّ الشرق الأوسط ليس كوسيط سياسي مباشر، بل كقوة معنوية تُذكر العالم بأن الصراعات لم تعد الطريق الممكن لبناء المستقبل، وأن هذا الشرق يستحق فرصة جديدة بعد قرن كامل من الانتفاضات والانقلابات والحروب.

ويصل البابا إلى لبنان المُنهك من الداخل والمُهدَّد من الخارج، ويتأرجح بين احتمال حرب جديدة، وتسوية سياسية لا تزال ملامحها غير واضحة، لا سيما أن إسرائيل تلوح بحرب جديدة، و'حزب الله' يكرر أن سلاحه 'خط أحمر'، والدولة عاجزة عن فرض سيادتها وتنفيذ التزامها بحصر السلاح بيدها، مما يجعل لبنان بلداً يعيش فوق خطوط زلزالية سياسية وأمنية خطرة.

على المستوى الإقليمي والدولي، تبدو زيارة البابا جزءاً من لوحة أكبر، إسرائيل تريد استثمار نتائج الحرب وإيران تريد الحفاظ على ما تبقى من نفوذها في لبنان كمنصة ضغط في مواجهة إسرائيل والغرب، والولايات المتحدة تضغط للإصلاح المالي والسياسي ولسحب لبنان تدرجاً من محور طهران، وفرنسا تسعى إلى صياغة مقايضة بين إعادة الإعمار وتثبيت الاستقرار ونزع فتيل الحرب.

في هذا المشهد، يأتي الفاتيكان لاعباً ناعماً، لا يملك جيوشاً ولا عقوبات، لكنه يملك ما لا يملكه الآخرون: شرعية أخلاقية عابرة للطوائف والحدود، وقدرة على إحراج الجميع حين يرفع صوته من بيروت، مطالباً بوقف العنف واحترام الإنسان والعدالة.

وتشير أوساط كنسية إلى تقاطع للبعد الرمزي مع البعد الجيوسياسي في هذه الزيارة، إذ يرى الغرب أن تراجع الهيمنة 'الشيعية السياسية' بعد اغتيال حسن نصرالله وهزيمة الحزب في الميدان، يعود إلى تظهير دور المسيحي الناهض، بوصفه عنصر توازن في المرحلة المقبلة، عبر إحياء صيغة 'حياد لبنان'، ليكونوا ركيزة لإعادة بناء الدولة وربطها مجدداً بالعالم العربي والغربي، في مواجهة نموذج لبنان الثكنة العسكرية أو 'لبنان الساحة'.

 

من هنا يمكن أن تقرأ تلك الأوساط زيارة البابا كحدث يحمل وجهين في آن: وجه أول هو بارقة أمل لشعب أنهكته الحروب والفساد والانهيار، يذكّره بأنه لم يُنسَ، وبأن خيار السلام لا يزال ممكناً، وأن العالم لا يزال مستعداً أن ينظر إلى بيروت كعاصمة رسالة لا كخط تماس دائم، ووجه ثانٍ هو مقدمة محتملة لمرحلة إعادة تشكيل عميقة في التوازنات الداخلية والإقليمية: مرحلة يُضغط فيها أكثر على سلاح 'حزب الله'، وتُدفع فيها الدولة اللبنانية دفعاً نحو خيار التفاوض والتسويات، ويُعاد خلالها ترتيب موقع لبنان في خريطة المنطقة بين إسرائيل والعالم العربي والغرب وإيران.

وتؤكد أن ما هو ثابت أن التاريخ سيسجل أن بابا السلام جاء إلى لبنان في واحدة من أحلك لحظاته، حاملاً معه لغة أخرى غير لغة الصواريخ: لغة الحوار، والسيادة، والعدالة، وكرامة الإنسان، ما إذا كان صوت هذه اللغة سيُسمع فوق قرقعة السلاح، فهذا سؤال ستجيب عنه الأشهر والأعوام المقبلة، لا الخطب وحدها.

وتشير أوساط الرئاسة اللبنانية إلى أن الرئيس جوزاف عون دفع نحو هذا الحدث التاريخي، فمنذ انتخابه رئيساً للجمهورية أولى عون اهتماماً استثنائياً بعلاقة لبنان مع الفاتيكان، وزار البابا ثلاث مرات في أقل من عام، وعقد معه سلسلة من الخلوات الطويلة التي شرح خلالها الواقع اللبناني بأدق تفاصيله، وقد نقل عون للحبر الأعظم صورة واضحة عن التمزق السياسي والاجتماعي الذي يعيشه لبنان، وعن الانهيار المؤسساتي والاقتصادي الذي يضغط على اللبنانيين، وعن خطورة استمرار الوضع الأمني الهش في ظل احتمال اندلاع مواجهة جديدة مع إسرائيل في أي لحظة.

بحسب الأوساط، فإن الرئيس عون لم يترك مناسبة إلا وشرح فيها للبابا أن لبنان يقف اليوم عند حافة الهاوية، وأن الوقت الراهن يتطلب مبادرة معنوية كبرى تعيد لبنان إلى الخريطة الدولية وتمنع سقوطه الكامل، وقد شدد على أن هذه الزيارة ليست 'زيارة رعوية' بالمعنى الضيق، بل خطوة تحمل رسالة سياسية وأخلاقية للعالم بأن لبنان لا يزال يستحق فرصة للحياة، وأن معاناة شعبه يجب ألا تبقى متروكة لقدره.

وكان عون يكرر أمام البابا أن حضور رأس الكنيسة الكاثوليكية إلى بيروت في هذا التوقيت الحرج يمكن أن يشكل عامل ردع معنوي ضد أي تصعيد عسكري، ورسالة واضحة إلى القوى الإقليمية والدولية بأن لبنان يريد طريق السلام لا الحرب.

وتؤكد الأوساط أن عون علق آمالاً كبيرة على أن يكون للبابا دور مكمل لندائه الجريء في عيد الاستقلال، عندما أعلن أن لبنان مستعد للتفاوض مع إسرائيل والذهاب نحو تسوية توقف النزف المستمر، فهذه الرسالة اللبنانية لم تلقَ الصدى الدولي المطلوب على رغم جرأتها، لكن زيارة البابا الذي يحمل لقب 'بابا السلام' قد تكون الوسيلة التي تعطي الفكرة نفسها وزناً مضاعفاً وقيمة معنوية أوسع.

هناك تكامل واضح بين خطاب الرئيس وخطاب البابا: كلاهما يرفع شعار السلام، وكلاهما يدعو إلى إنقاذ لبنان قبل فوات الأوان، ويراهن على أن صدى صوت البابا سيتردد عالمياً بما يكفي لفتح نافذة نجاة، ولو جزئية، تنقذ لبنان من الانزلاق نحو حرب جديدة، وتؤسس لمسار مختلف تماماً عما عاشته البلاد في الأعوام الماضية.

وفي السياق يبدأ الناشط والمحامي لويس أبو شرف، من العبارة التي شكلت عنوان الزيارة: 'طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله'، معتبراً أن هذا يحمل عمق الرسالة المسيحية والإسلامية وكل الديانات السماوية، الرسائل الأربع التي يعتقد أن البابا أراد إيصالها:

إلى المسيحيين: أنتم ثابتون في الشرق، ركن أساس من تاريخه ومكون لا يمكن محوه.

إلى المسلمين: لبنان بلد بجناحين، مسيحي ومسلم، لا ينهض أو يطير بغير الاثنين.

إلى الدولة اللبنانية: المنطقة تنفتح على مسار سلام، ولبنان مدعو للحاق بدل الانجرار إلى العتمة.

إلى المنطقة: أوقفوا حروبكم على لبنان، واتركوه يستعيد دوره التاريخي كرسالة أمل.

لكن أبو شرف لا يخفي القلق، فزيارات الباباوات كانت دائماً مفصلاً بين مرحلتين، واللبنانيون يخشون اليوم أن يخرج البابا من بيروت لتعود بعدها طبول الحرب تُقرع. هذا التناقض، كما يقول، جزء من تناقض أكبر هو وجود لبنان نفسه، كدولة صغيرة محاطة بدولتين لم تكونا يوماً في علاقة طبيعية معه، من سوريا التي أنكرت وجوده طويلاً، إلى إسرائيل التي نرفض الاعتراف بها.

ويشير إلى التحولات الأخيرة، سوريا باتت تعترف بلبنان ضمن حدوده، والحديث عن سلام أو هدنة مع إسرائيل أصبح واقعاً مطروحاً، ومع ذلك، يبقى السلام مشروطاً برؤية لبنانية واضحة، وهو ما يفتقده البلد، فالمواطن اللبناني، كما يكرر أبو شرف، لم يعد يريد الحروب الدائمة، بل يريد أن يرسل ابنه إلى المدرسة بسلام، وأن يعيش بكرامة، وأن يجد في زيارة البابا فرصة لبداية جديدة، لا مجرد محطة عابرة.

ويوضح الكاتب والباحث السياسي جورج عاقوري أن البابا اختار لبنان في أول زيارة خارجية له، نظراً إلى وظيفة لبنان في هذا الشرق المضطرب، كونه بلداً قادراً 'نظرياً' على تجسيد التعددية، وعلى إثبات أن الاختلاف الديني يمكن أن يدار بالقانون لا بالسلاح.

ويذكر عاقوري أن الوجود المسيحي في لبنان ليس مجرد 'وجود'، بل 'دور'، وهذه ميزة لا تمتلكها أي دولة في المنطقة، فلبنان دائماً ما كان جسراً بين الشرق والغرب، وضمانة لعيش إسلامي - مسيحي مشترك، وهذه بالضبط هي الرسالة التي يريد البابا تأكيدها.

لكن الزيارة اتخذت طابعاً سياسياً حين وجه 'حزب الله' رسالة إلى البابا مطالباً بـ'وقف الظلم'، وهنا يقدم عاقوري نقداً واضحاً: الرسالة محاولة من الحزب للخروج من صورته النمطية كتنظيم مصنف إرهابي عالمياً، لكن هذه الرسائل تبقى فارغة ما دامت لا تترافق مع خطوات عملية، فالبابا نفسه أعلن من تركيا رفض استخدام الدين لتبرير الحرب أو العنف أو التطرف وهو ما يناقض عملياً نهج الحزب.

ويعرض أمثلة ملموسة على هذا التناقض، أراضي مسيحية يضع الحزب يده عليها ولم تُحل قضيتها، أراضي أوقاف في لاسا، ومستشفى بني على أراضٍ تابعة للكنيسة، والأخطر فتح الحزب جبهة الجنوب من دون العودة إلى الدولة أو بقية اللبنانيين، مما ينسف مفهوم الشراكة والعيش المشترك.

أما في ملف السلاح فيشير إلى تحول كبير، حتى حلفاء الحزب من طوائف أخرى بدأوا بالتراجع عن دعم 'السلاح الحامي'، بعدما تغيرت المنطقة بعد السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 وتفكك حلف الأقليات بسقوط النظام السوري، اليوم الحزب يقاتل وحيداً للدفاع عن سلاحه الذي فقد قيمته العسكرية والاستراتيجية بعد قطع طرق الإمداد وتغير القرار الدولي.

من ناحيتها تطرح الكاتبة سابين عويس، المشهد المقبل على لبنان ما بعد الزيارة، وتقول إن العد العكسي بدأ والبلد حابس أنفاسه، الخوف الأكبر هو أن تغادر الطائرة البابوية ليعود بعد ساعات مشهد الحرب، وأن تُترجم إسرائيل تهديداتها المعلنة، وسط تمسك 'حزب الله' بسلاحه ومساره.

وتصف عويس مشهدين متوازيين عاشهما اللبنانيون خلال أيام، مشهد روحي–سياسي ضخم تحمله زيارة البابا بما فيها من رسائل للبنان والمنطقة، ومشهد ميلادي جميل يعكس إرادة الحياة على رغم الغارات والصواريخ، لكن هذا التناقض يكشف حال 'انقسام خطر داخل المجتمع'، مناطق تعيش ومناطق تموت، بلد يحتفل وبلد يُقصف، وهذا الانفصام، كما تعتبر، يهدد الوحدة الوطنية أكثر من أي وقت مضى.

وتنتقل إلى سباق المهل الزمنية، مهلة الخزانة الأميركية تمتد شهرين لضبط قطاع الصرافة والتحويلات وإلا اللائحة الرمادية وربما السوداء، مهلة تنفيذ الجيش خطة نزع السلاح، وتخلص إلى أن الثنائي الشيعي يراهن على الوقت، لكن لبنان هو الذي يخسره، فالبلد يقف اليوم أمام آخر فرصة لتجنب الحرب والعزلة والانهيار الكامل.

البابا في قلب العاصفة... لبنان ينشد سلام الفاتيكان البابا في قلب العاصفة... لبنان ينشد سلام الفاتيكان
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار لبنان:

"أنا إسباني".. لامين يامال يكشف سبب رفضه منتخب المغرب

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
12

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2223 days old | 807,513 Lebanon News Articles | 668 Articles in Dec 2025 | 134 Articles Today | from 58 News Sources ~~ last update: 4 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



البابا في قلب العاصفة... لبنان ينشد سلام الفاتيكان - lb
البابا في قلب العاصفة... لبنان ينشد سلام الفاتيكان

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

والدة النائب حابس الفايز في ذمة الله - jo
والدة النائب حابس الفايز في ذمة الله

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

الملك يحضر اليوم حفل تنصيب رئيس جمهورية باربادوس الجديد - jo
الملك يحضر اليوم حفل تنصيب رئيس جمهورية باربادوس الجديد

منذ ١٥ ثانية


اخبار الاردن

الشواربة يلتقي نائب عمدة برشلونة - jo
الشواربة يلتقي نائب عمدة برشلونة

منذ ٢٠ ثانية


اخبار الاردن

الأسهم الصينية تصمد أمام أزمة العقارات بفضل التكنولوجيا - ps
الأسهم الصينية تصمد أمام أزمة العقارات بفضل التكنولوجيا

منذ ٢٥ ثانية


اخبار فلسطين

حمادة هلال يدعم ابنه على فيلم سبع أيام من إخراجه - eg
حمادة هلال يدعم ابنه على فيلم سبع أيام من إخراجه

منذ ٣٠ ثانية


اخبار مصر

بقاء أو حل .. مجلس النواب على مفترق السياسة - jo
بقاء أو حل .. مجلس النواب على مفترق السياسة

منذ ٣٥ ثانية


اخبار الاردن

استثمر بأمان مع شهادات الادخار من البنك الأهلى المصري بأعلى العوائد - eg
استثمر بأمان مع شهادات الادخار من البنك الأهلى المصري بأعلى العوائد

منذ ٣٩ ثانية


اخبار مصر

رئيس حلف قبائل شبوة يوجه رسالة مهمة لإخوانه في حضرموت - ye
رئيس حلف قبائل شبوة يوجه رسالة مهمة لإخوانه في حضرموت

منذ ٥٠ ثانية


اخبار اليمن

باير ليفركوزن يلحق أول هزيمة بمانشستر سيتي بدوري الأبطال - lb
باير ليفركوزن يلحق أول هزيمة بمانشستر سيتي بدوري الأبطال

منذ ٥٥ ثانية


اخبار لبنان

مئات الأطفال نزحوا بمفردهم من الفاشر بعد مقتل أو فقدان ذويهم - sd
مئات الأطفال نزحوا بمفردهم من الفاشر بعد مقتل أو فقدان ذويهم

منذ دقيقة


اخبار السودان

بعد تعثر الهلال وصنداونز .. ترتيب المجموعة الثالثة بـ دوري أبطال أفريقيا - eg
بعد تعثر الهلال وصنداونز .. ترتيب المجموعة الثالثة بـ دوري أبطال أفريقيا

منذ دقيقة


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل