اتحاد الناشرين العرب: الكويت كانت وستبقى بيتاً للثقافة العربية

أكد رئيس اتحاد الناشرين العرب محمد رشاد أن معرض الكويت للكتاب يحمل رسالة تؤكد أن دولة الكويت كانت وستبقى بيتاً للثقافة العربية، ومقراً للفكر، مشيداً بأنشطة الدورة الـ «48» من المعرض، متمنياً استمرار النجاح والتألق من عام إلى عام.وتوجه رشاد بخالص الشكر والتقدير إلى وزير الاعلام والثقافة وزير الدولة لشؤون الشباب رئيس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عبدالرحمن المطيري على تعاونه الدائم مع اتحاد الناشرين العرب، من أجل الارتقاء بصناعة النشر العربي.وأضاف: «كما نشكر الأمين العام للمجلس محمد الجسار على جهوده في إنجاح المعرض وحضوره حفل توزيع جائزة الدكتور عبدالعزيز المنصور للناشر العربي في دورتها السابعة بالتعاون مع اتحاد الناشرين العرب تحت رعاية وزير الاعلام والذي أقيم على هامش فعاليات معرض الكويت».

أكد رئيس اتحاد الناشرين العرب محمد رشاد أن معرض الكويت للكتاب يحمل رسالة تؤكد أن دولة الكويت كانت وستبقى بيتاً للثقافة العربية، ومقراً للفكر، مشيداً بأنشطة الدورة الـ «48» من المعرض، متمنياً استمرار النجاح والتألق من عام إلى عام.

وتوجه رشاد بخالص الشكر والتقدير إلى وزير الاعلام والثقافة وزير الدولة لشؤون الشباب رئيس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عبدالرحمن المطيري على تعاونه الدائم مع اتحاد الناشرين العرب، من أجل الارتقاء بصناعة النشر العربي.

وأضاف: «كما نشكر الأمين العام للمجلس محمد الجسار على جهوده في إنجاح المعرض وحضوره حفل توزيع جائزة الدكتور عبدالعزيز المنصور للناشر العربي في دورتها السابعة بالتعاون مع اتحاد الناشرين العرب تحت رعاية وزير الاعلام والذي أقيم على هامش فعاليات معرض الكويت».

وتابع: «الشكر موصول لمدير معرض الكويت للكتاب خليفة الرباح ولكل القائمين على إدارة المعرض على الجهود التي بُذلت من أجل إقامته؛ من حُسن تنظيم وتسهيل مشاركة الناشرين، وإعداد البرنامج الثقافي والمهني، وفعاليات الأطفال والندوات والمحاضرات والجلسات النقدية بمشاركة نخبة من المفكرين والأدباء».

كما أشاد رشاد بالتعاون القائم بين إدارة اتحاد الناشرين العرب، وإدارة المعرض والمجلس الوطني على نجاح البرنامج المهني والمشاركة المهنية المميزة، إيماناً بأهمية البرامج المهنية في دعم الناشرين، ومواكبة التحولات المتسارعة في قطاع النشر.

وتابع: «ويمثل حضور سلطنة عُمان كضيف شرف في معرض الكويت الدولي للكتاب توثيقاً للعلاقات الأخوية التي تجمع بين الشعبين الكويتي والعُماني، ويُتيح لجمهور المعرض التعرف على حضارة هذا البلد ومكونات الحياة التاريخية فيه، والوقوف على أصالة شعبه وعراقة مُدنه».