×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٦ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٦ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

البطوش تكتب: العيديات في الأردن.. فرحة تتراجع تحت ضغوطات معيشية

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢ نيسان ٢٠٢٥ - ١٢:٣١

البطوش تكتب: العيديات في الأردن.. فرحة تتراجع تحت ضغوطات معيشية

البطوش تكتب: العيديات في الأردن.. فرحة تتراجع تحت ضغوطات معيشية

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢ نيسان ٢٠٢٥ 

لم تكن العيدية في بيتنا مجرد ورقة نقدية تُمنح في صباح العيد، بل كانت طقسًا دافئًا يقرّب القلوب، يربط الأجيال، ويزرع الفرح في النفوس، وعلامة حب واهتمام، كان أبي رحمه الله، يردّد دائمًا: “العيدية مش بس مصاري، هي تذكير إننا مع بعض، إننا عيلة، وإن الفرحة بتكبر لما نشاركها” ،كان يمنحنا إياها وهمس الدعاء يرافقها، وكأنها رسالة محبة تُقال بلا كلمات، كانت العيدية طريقته في وصل ما انقطع، في أن يُشعرنا صغارًا كنّا أو كبارًا، أننا جزء من الحكاية، من الفرح، من العائلة، لم يكن ينتظر مقابلًا، يكفيه تلك النظرة البريئة، وذلك الامتنان العفوي، ليشعر بأن العيد أتى فعلًا، أما اليوم غابت العيدية عن كثير من البيوت، ومعها غاب طيف تلك اللحظة التي كان فيها العطاء أداة للمحبة لا للمظاهر، وغابت تلك اللحظات الحماسية التي كانت تميز صباحات العيد.يشهد تقليد العيديات تراجعًا ملحوظًا في قيمتها وانتشارها، الأمر الذي يثير تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء هذا الخفوت اللافت للتقليد الجميل؟ وكيف أثّر هذا التغيّر على سلوك الأسر الأردنية وطريقة احتفالها بالعيد؟؟الأسعار ترتفع، والرواتب كما هي، والهموم تتراكم بين فواتير السكن والكهرباء والمدارس، في ظل هذا الغلاء المستمر، أصبحت العيدية عبئًا إضافيًا على ميزانية مثقلة أصلًا، لم تعد تلك الورقة النقدية الصغيرة رمزًا للفرح فقط، بل تحولت في نظر الكثيرين إلى نوع من الرفاهية المؤجلة، خيار يُؤجل لصالح الضروريات التي تستهلك معظم دخل الأسرة، ومع ضيق الحال تقلّصت العيدية أو اختفت من بعض البيوت، في مشهد يعكس تأثير الواقع الاقتصادي القاسي على تقاليد كانت يومًا ما من الثوابت.ارتفاع البطالة وخاصة بين الشباب و أرباب الأسر، جعل من العيديات رفاهية لا يقدر عليها الكثيرون، فالعيد لم يعد كما كان، والفرح بات يحسب بالحساب، يتقلص أمام الضروريات، هذا التغيّر في المشهد لا ينبع من تغيّر في القيم، بل من واقع اقتصادي ضاغط، جعل من تقليد جميل مثل العيدية شيئًا يُؤجَّل لصالح البقاء والاحتياجات الأساسية.وفي ظل هذا التحوّل، وجدت الأسر الكبيرة نفسها أمام تحدٍّ من نوع آخر، عدد الأطفال بات يشكّل عبئًا ماليًا يجعل من تقديم مبالغ مجزية أمرًا صعبًا، فيلجأ الكثيرون إلى تقليص القيمة أو توزيع مبالغ رمزية، لا لشيء سوى لمجاراة الظروف، دون أن يغيب عنهم الهدف الأهم: زرع الفرح في قلوب الصغار، ولو بوسائل أبسط.لم تعد المناسبات تُستقبل بفرح خالص، بل يُرافقها دائمًا حساب دقيق لما يمكن إنفاقه، وما ينبغي تأجيله، كانت العيدية يومًا ما، رمزًا للكرم والبذل في أيام الفرح، لكنها الآن تقف على مفترق الطرق بين الرغبة في إدخال السرور على قلوب الأطفال، والخوف من المستقبل المجهول، فالخوف والقلق من طارئ صحي، أو أزمة معيشية، أو حتى فقدان مصدر الدخل، جعل الأسر تتبنى سلوكًا أكثر تحفظًا، الادخار أصبح أولوية، والإنفاق على ما يُعد “كماليات” بات مؤجلًا أو مُقلصًا، والعيدية – للأسف – أصبحت من ضمن هذه الكماليات التي تراجع حضورها تحت ظل هذا الترقب الثقيل لمجهول اقتصادي يُخيّم على الكثير من البيوت.لقد فرضت التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي نفسها بقوة على تفاصيل حياتنا، حتى في طريقة احتفالنا بالأعياد، وأثرت بشكل واضح على تقاليد متجذرة كالعيديات، فقد أدى الاعتماد المتزايد على الرسائل النصية، والمكالمات، ومقاطع التهنئة الرقمية إلى تراجع الزيارات العائلية، التي كانت تمثل فرصة رئيسية لتبادل العيديات بين الأهل والأقارب، التكنولوجيا غيّرت كل شيء، العيد لم يعد كما نعرفه، حتى الأطفال، حين يأتون يبدون منشغلين بشاشاتهم، لا يلتفتون كثيرًا للمغلفات الصغيرة، بعضهم ينتظر “بطاقة شحن”، أو اشتراكًا في لعبة إلكترونية، الهدايا صارت رقمية، والعيديات تحوّلت إلى رموز تُرسل عبر تطبيقات الدفع.في الحقيقة صلة الأرحام لا تقتصر على العيديات أو التهاني السريعة، بل تتجلى في الحضور، في المواساة عند الحزن، وفي المشاركة بالفرح، زيارة مريض، حضور جنازة، مواساة في مصاب، كلها صور من صور الوصل الصادق، الذي يُشعر الآخر أنه ليس وحده، وأن بين القلوب خيطًا لا تقطعه الخصومات ولا تُضعفه المسافات.كم من الناس اليوم يحرم نفسه من أجرٍ عظيم لأنه ينتظر أن يُزار قبل أن يزور، أو أن يُقدَّم له المعروف قبل أن يقدّمه؟ ننسى أن الأصل في الصلة هو المبادرة، وأن الأجر في التغافل والتجاوز، لا في العتاب والانتظار، وقد بيَّن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك بوضوح حين قال: “ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل من إذا قُطعت رحمه وصلها”، ولذا في زمن كثرت فيه الانشغالات، أصبح من أعظم القربات أن نصل من قطعنا، وأن نتجاوز عن الزلل، ونمدّ يد الوصل، ولو بكلمة، ولو بخطوة، فهكذا نُحيي القلوب، ونقتدي بأخلاق من علّمنا أن الإحسان لا يُقابَل بالمثل، بل يُمنَح خالصًا لله تعالى.

لم تكن العيدية في بيتنا مجرد ورقة نقدية تُمنح في صباح العيد، بل كانت طقسًا دافئًا يقرّب القلوب، يربط الأجيال، ويزرع الفرح في النفوس، وعلامة حب واهتمام، كان أبي رحمه الله، يردّد دائمًا: “العيدية مش بس مصاري، هي تذكير إننا مع بعض، إننا عيلة، وإن الفرحة بتكبر لما نشاركها” ،كان يمنحنا إياها وهمس الدعاء يرافقها، وكأنها رسالة محبة تُقال بلا كلمات، كانت العيدية طريقته في وصل ما انقطع، في أن يُشعرنا صغارًا كنّا أو كبارًا، أننا جزء من الحكاية، من الفرح، من العائلة، لم يكن ينتظر مقابلًا، يكفيه تلك النظرة البريئة، وذلك الامتنان العفوي، ليشعر بأن العيد أتى فعلًا، أما اليوم غابت العيدية عن كثير من البيوت، ومعها غاب طيف تلك اللحظة التي كان فيها العطاء أداة للمحبة لا للمظاهر، وغابت تلك اللحظات الحماسية التي كانت تميز صباحات العيد.

يشهد تقليد العيديات تراجعًا ملحوظًا في قيمتها وانتشارها، الأمر الذي يثير تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء هذا الخفوت اللافت للتقليد الجميل؟ وكيف أثّر هذا التغيّر على سلوك الأسر الأردنية وطريقة احتفالها بالعيد؟؟

الأسعار ترتفع، والرواتب كما هي، والهموم تتراكم بين فواتير السكن والكهرباء والمدارس، في ظل هذا الغلاء المستمر، أصبحت العيدية عبئًا إضافيًا على ميزانية مثقلة أصلًا، لم تعد تلك الورقة النقدية الصغيرة رمزًا للفرح فقط، بل تحولت في نظر الكثيرين إلى نوع من الرفاهية المؤجلة، خيار يُؤجل لصالح الضروريات التي تستهلك معظم دخل الأسرة، ومع ضيق الحال تقلّصت العيدية أو اختفت من بعض البيوت، في مشهد يعكس تأثير الواقع الاقتصادي القاسي على تقاليد كانت يومًا ما من الثوابت.

ارتفاع البطالة وخاصة بين الشباب و أرباب الأسر، جعل من العيديات رفاهية لا يقدر عليها الكثيرون، فالعيد لم يعد كما كان، والفرح بات يحسب بالحساب، يتقلص أمام الضروريات، هذا التغيّر في المشهد لا ينبع من تغيّر في القيم، بل من واقع اقتصادي ضاغط، جعل من تقليد جميل مثل العيدية شيئًا يُؤجَّل لصالح البقاء والاحتياجات الأساسية.

وفي ظل هذا التحوّل، وجدت الأسر الكبيرة نفسها أمام تحدٍّ من نوع آخر، عدد الأطفال بات يشكّل عبئًا ماليًا يجعل من تقديم مبالغ مجزية أمرًا صعبًا، فيلجأ الكثيرون إلى تقليص القيمة أو توزيع مبالغ رمزية، لا لشيء سوى لمجاراة الظروف، دون أن يغيب عنهم الهدف الأهم: زرع الفرح في قلوب الصغار، ولو بوسائل أبسط.

لم تعد المناسبات تُستقبل بفرح خالص، بل يُرافقها دائمًا حساب دقيق لما يمكن إنفاقه، وما ينبغي تأجيله، كانت العيدية يومًا ما، رمزًا للكرم والبذل في أيام الفرح، لكنها الآن تقف على مفترق الطرق بين الرغبة في إدخال السرور على قلوب الأطفال، والخوف من المستقبل المجهول، فالخوف والقلق من طارئ صحي، أو أزمة معيشية، أو حتى فقدان مصدر الدخل، جعل الأسر تتبنى سلوكًا أكثر تحفظًا، الادخار أصبح أولوية، والإنفاق على ما يُعد “كماليات” بات مؤجلًا أو مُقلصًا، والعيدية – للأسف – أصبحت من ضمن هذه الكماليات التي تراجع حضورها تحت ظل هذا الترقب الثقيل لمجهول اقتصادي يُخيّم على الكثير من البيوت.

لقد فرضت التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي نفسها بقوة على تفاصيل حياتنا، حتى في طريقة احتفالنا بالأعياد، وأثرت بشكل واضح على تقاليد متجذرة كالعيديات، فقد أدى الاعتماد المتزايد على الرسائل النصية، والمكالمات، ومقاطع التهنئة الرقمية إلى تراجع الزيارات العائلية، التي كانت تمثل فرصة رئيسية لتبادل العيديات بين الأهل والأقارب، التكنولوجيا غيّرت كل شيء، العيد لم يعد كما نعرفه، حتى الأطفال، حين يأتون يبدون منشغلين بشاشاتهم، لا يلتفتون كثيرًا للمغلفات الصغيرة، بعضهم ينتظر “بطاقة شحن”، أو اشتراكًا في لعبة إلكترونية، الهدايا صارت رقمية، والعيديات تحوّلت إلى رموز تُرسل عبر تطبيقات الدفع.

في الحقيقة صلة الأرحام لا تقتصر على العيديات أو التهاني السريعة، بل تتجلى في الحضور، في المواساة عند الحزن، وفي المشاركة بالفرح، زيارة مريض، حضور جنازة، مواساة في مصاب، كلها صور من صور الوصل الصادق، الذي يُشعر الآخر أنه ليس وحده، وأن بين القلوب خيطًا لا تقطعه الخصومات ولا تُضعفه المسافات.

كم من الناس اليوم يحرم نفسه من أجرٍ عظيم لأنه ينتظر أن يُزار قبل أن يزور، أو أن يُقدَّم له المعروف قبل أن يقدّمه؟ ننسى أن الأصل في الصلة هو المبادرة، وأن الأجر في التغافل والتجاوز، لا في العتاب والانتظار، وقد بيَّن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك بوضوح حين قال: “ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل من إذا قُطعت رحمه وصلها”، ولذا في زمن كثرت فيه الانشغالات، أصبح من أعظم القربات أن نصل من قطعنا، وأن نتجاوز عن الزلل، ونمدّ يد الوصل، ولو بكلمة، ولو بخطوة، فهكذا نُحيي القلوب، ونقتدي بأخلاق من علّمنا أن الإحسان لا يُقابَل بالمثل، بل يُمنَح خالصًا لله تعالى.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

القبض على سجين هرب داخل حقيبة من سجن بفرنسا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
22

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2084 days old | 809,668 Jordan News Articles | 16,606 Articles in Jul 2025 | 247 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 5 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



البطوش تكتب: العيديات في الأردن.. فرحة تتراجع تحت ضغوطات معيشية - jo
البطوش تكتب: العيديات في الأردن.. فرحة تتراجع تحت ضغوطات معيشية

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

شوية حراميه تعليق ناري من أحمد موسى على نتائج تحقيقات الأردن للإخوان الإرهابية - eg
شوية حراميه تعليق ناري من أحمد موسى على نتائج تحقيقات الأردن للإخوان الإرهابية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

تعليم بورسعيد تستعد لخوض امتحانات الفصل الدراسي الأول - eg
تعليم بورسعيد تستعد لخوض امتحانات الفصل الدراسي الأول

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

جرش: العوامرة يلتقي رؤساء الجمعيات الخيرية ويؤكد دعم القطاع التطوعي - jo
جرش: العوامرة يلتقي رؤساء الجمعيات الخيرية ويؤكد دعم القطاع التطوعي

منذ ثانية


اخبار الاردن

إكثار البذار بحماة يستلم 6550 طنا من بذار القمح الإكثاري لدعم الموسم الزراعي المقبل - sy
إكثار البذار بحماة يستلم 6550 طنا من بذار القمح الإكثاري لدعم الموسم الزراعي المقبل

منذ ثانية


اخبار سوريا

داء الكلب في تونس: الأسباب وكيفية التصرف في حال التعرض للإصابة فيديو - tn
داء الكلب في تونس: الأسباب وكيفية التصرف في حال التعرض للإصابة فيديو

منذ ثانية


اخبار تونس

فنان خليجي يكشف أسرارا ويهدد المتاجرين بإسم صبحي عطري (فيديو) - xx
فنان خليجي يكشف أسرارا ويهدد المتاجرين بإسم صبحي عطري (فيديو)

منذ ثانية


لايف ستايل

وثيقة - مشوقة يفتح النار: مافيات طبية تبتز المستشفيات وصفقات بالأدوية تثير الشبهات - jo
وثيقة - مشوقة يفتح النار: مافيات طبية تبتز المستشفيات وصفقات بالأدوية تثير الشبهات

منذ ثانية


اخبار الاردن

الولايات المتحدة: الهجمات الأخيرة بالمسيرات في العراق غير مقبولة - ly
الولايات المتحدة: الهجمات الأخيرة بالمسيرات في العراق غير مقبولة

منذ ثانية


اخبار ليبيا

أحمد موسى: مليشيات بسوريا تنتشر في الشوارع وتروع المواطنين ويقتلوهم ببيوتهم - eg
أحمد موسى: مليشيات بسوريا تنتشر في الشوارع وتروع المواطنين ويقتلوهم ببيوتهم

منذ ثانية


اخبار مصر

واردات المغرب والجزائر من الأسلحة تنخفض.. وخبير: التراجع الحاصل ظرفي - ma
واردات المغرب والجزائر من الأسلحة تنخفض.. وخبير: التراجع الحاصل ظرفي

منذ ثانية


اخبار المغرب

بعد عودته من الإصابة محمد عثمان حاضرا في التشكيلة المثالية للدوري التايلندي - sy
بعد عودته من الإصابة محمد عثمان حاضرا في التشكيلة المثالية للدوري التايلندي

منذ ثانية


اخبار سوريا

ميقاتي يقترح على المعترضين على مشروع قانون معالجة أوضاع المصارف الحضور إلى الجلسة وهذا ما وعده (نداء الوطن) - lb
ميقاتي يقترح على المعترضين على مشروع قانون معالجة أوضاع المصارف الحضور إلى الجلسة وهذا ما وعده (نداء الوطن)

منذ ثانية


اخبار لبنان

فولفو تطالب بتعويضات 1.2 مليار دولار بسبب الرسوم الجمركية والتأخيرات - jo
فولفو تطالب بتعويضات 1.2 مليار دولار بسبب الرسوم الجمركية والتأخيرات

منذ ثانية


اخبار الاردن

قاسم: على الحكومة اللبنانية بذل المزيد من الجهد على كافة المستويات المحلية والدولية لضمان تنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار - lb
قاسم: على الحكومة اللبنانية بذل المزيد من الجهد على كافة المستويات المحلية والدولية لضمان تنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

يحيى سريع: قصفنا مطار بن غوريون وهدفا عسكريا بيافا عاجل - jo
يحيى سريع: قصفنا مطار بن غوريون وهدفا عسكريا بيافا عاجل

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

أمين مستقبل وطن سوهاج يترأس اجتماعا لأمانة العلاقات الحكومية لبحث خطة العمل - eg
أمين مستقبل وطن سوهاج يترأس اجتماعا لأمانة العلاقات الحكومية لبحث خطة العمل

منذ ثانيتين


اخبار مصر

انهيار وشيك يهدد السودان.. سد النهضة يدخل مرحلة الخطر - sd
انهيار وشيك يهدد السودان.. سد النهضة يدخل مرحلة الخطر

منذ ثانيتين


اخبار السودان

الولايات المتحدة تسعى لإنقاذ المفاوضات في وقت تتصاعد الخلافات بين حماس وإسرائيل - lb
الولايات المتحدة تسعى لإنقاذ المفاوضات في وقت تتصاعد الخلافات بين حماس وإسرائيل

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

هروب درامي من قلب محكمة عين السبع ينتهي بتوقيف المشتبه فيه بعد استنفار أمني - ma
هروب درامي من قلب محكمة عين السبع ينتهي بتوقيف المشتبه فيه بعد استنفار أمني

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

القيادة المركزية الأميركية: أسقطنا صاروخا باليستيا مضادا للسفن أطلق من المنطقة التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن - lb
القيادة المركزية الأميركية: أسقطنا صاروخا باليستيا مضادا للسفن أطلق من المنطقة التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

مريضة بحاجة ماسة إلى دم من فئة B- لدى بنك الدم التابع للصليب الأحمر في أنطلياس... للتبرع، الرجاء الإتصال على الرقم 70497397 - lb
مريضة بحاجة ماسة إلى دم من فئة B- لدى بنك الدم التابع للصليب الأحمر في أنطلياس... للتبرع، الرجاء الإتصال على الرقم 70497397

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل