أبو بكر تكتب: الحسين 

بزغ نجم الأمير الشاب ولي العهد سميّ جده العظيم باقي الأثر .. ذائع الصيت.. (الحسين بن طلال رحمه الله) والماضي على خطا الملك المؤثر.. حبيب الشعب الملك عبدالله الثاني الذي وضع وطنه في مصافي الدول المتقدمة على خارطة العالم تحمل ثقلا سياسيا مهما وتشكل الرقم الصعب في المعادلات الدولية والإقليمية. الأمير الشاب الحسين ولي العهد المقتدي بوالده الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الذي مكن الشباب الذين يشكلون الأغلبية في التعداد السكاني ايماناً منه بأدوارهم ووعيهم وشغفهم وتماهيهم مع إيقاع العصر المتسارع، وقد حمل ولي العهد على كاهله هذه المهمة المحفوفة بالشغف والعمل الجاد ومسؤولية الـ وطن العظيم والمضي قدما على خطا ملوك هذه البلاد الذين زرعوا ثمار فكرهم وتركوا بصمات خلدها التاريخ وغنتها هذه الارض الطيبة في كل ركن فيها كسمفونية رائعة.ولاية العهد رسمت طريقا ممهورا بالمجد والجهد للأمير الشاب فكان الحليف المخلص والرفيق القريب لوالده في جولاته العربية والدولية، الحاضر بثقافته وسرعة البديهة وكياسته وهيبته الملكية ينهل من والده حفظه الله المدرسة الكبرى له الذي تخرج من ذات الأكاديمية العسكرية الملكية البريطانية 'ساندهيرست' وتخرج منها ايضا جده الحسين طيب الله ثراه.الأمير الحسين حبيب الشعب، صديق الشباب الذي يؤمن بالتحديات الكبرى التي تواجه الشباب في الأردن بشكل خاص نظرا لموقعه وصلته في جبهة مباشرة مع العدو الصهيوني والذي بحمل وطنه مسؤولية عظيمة تجاه المقدسات في فلسطين وتجاه الشعب الفلسطيني.ولي العهد الشاب دائم التواصل مع الشباب في فعاليات مختلفة يلتقيهم من خلالها ويحرص على دعمهم ويولي اهتمامه قطاع التقنية وتقنية المعلومات بشكل خاص التي تلفت الشباب وتوجهت لها الكثير من المهن والتخصصات الجامعية ويؤكد دوما على ضرورة تنفيذ مشاريع جديدة تواكب المستقبل في قطاع التكنولوجيا، ونظرا لخيرات الأردن وتنوع تضاريسه بين البحر والجبل والسهل والنهر فالسياحة المورد الأساسي لاقتصاد البلاد يهتم بها ولي العهد مع قطاعات اخرى تنتظر سواعد الشباب للانخراط الوظيفي بها وتمثيل الأردن بما يتناسب مع أهميته وموقعه.الأمير الهاشمي الذي تتابع خطواته وسائل الإعلام المحلية والعالمية كونه انموذجا للأمير العصري النشيط الذي يشارك الشباب تفاصيلا مع أسرته الملكية وعائلته التي أضيف لها فردا جديدا هي ايمان الصغيرة سمية شقيقته.كما يحرص على تقديم التهنئة او واجب العزاء لأبناء الشعب الاردني في مناسبات مختلفة يحرص على الحضور فيها كابن مخلص وقائد ملهم يقتدى به.من يدير محرك البحث على جوجل يجد الكثير الكثير لمنجزات ولي العهد الأردني الذي يمثل واجهة مشرقة للمملكة الأردنية الهاشمية والذي تقف وراءه أم عظيمة وزوجة قديرة ومن شابه أباه أفلح ونجح.

بزغ نجم الأمير الشاب ولي العهد سميّ جده العظيم باقي الأثر .. ذائع الصيت.. (الحسين بن طلال رحمه الله) والماضي على خطا الملك المؤثر.. حبيب الشعب الملك عبدالله الثاني الذي وضع وطنه في مصافي الدول المتقدمة على خارطة العالم تحمل ثقلا سياسيا مهما وتشكل الرقم الصعب في المعادلات الدولية والإقليمية.

الأمير الشاب الحسين ولي العهد المقتدي بوالده الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الذي مكن الشباب الذين يشكلون الأغلبية في التعداد السكاني ايماناً منه بأدوارهم ووعيهم وشغفهم وتماهيهم مع إيقاع العصر المتسارع، وقد حمل ولي العهد على كاهله هذه المهمة المحفوفة بالشغف والعمل الجاد ومسؤولية الـ وطن العظيم والمضي قدما على خطا ملوك هذه البلاد الذين زرعوا ثمار فكرهم وتركوا بصمات خلدها التاريخ وغنتها هذه الارض الطيبة في كل ركن فيها كسمفونية رائعة.

ولاية العهد رسمت طريقا ممهورا بالمجد والجهد للأمير الشاب فكان الحليف المخلص والرفيق القريب لوالده في جولاته العربية والدولية، الحاضر بثقافته وسرعة البديهة وكياسته وهيبته الملكية ينهل من والده حفظه الله المدرسة الكبرى له الذي تخرج من ذات الأكاديمية العسكرية الملكية البريطانية 'ساندهيرست' وتخرج منها ايضا جده الحسين طيب الله ثراه.

الأمير الحسين حبيب الشعب، صديق الشباب الذي يؤمن بالتحديات الكبرى التي تواجه الشباب في الأردن بشكل خاص نظرا لموقعه وصلته في جبهة مباشرة مع العدو الصهيوني والذي بحمل وطنه مسؤولية عظيمة تجاه المقدسات في فلسطين وتجاه الشعب الفلسطيني.

ولي العهد الشاب دائم التواصل مع الشباب في فعاليات مختلفة يلتقيهم من خلالها ويحرص على دعمهم ويولي اهتمامه قطاع التقنية وتقنية المعلومات بشكل خاص التي تلفت الشباب وتوجهت لها الكثير من المهن والتخصصات الجامعية ويؤكد دوما على ضرورة تنفيذ مشاريع جديدة تواكب المستقبل في قطاع التكنولوجيا، ونظرا لخيرات الأردن وتنوع تضاريسه بين البحر والجبل والسهل والنهر فالسياحة المورد الأساسي لاقتصاد البلاد يهتم بها ولي العهد مع قطاعات اخرى تنتظر سواعد الشباب للانخراط الوظيفي بها وتمثيل الأردن بما يتناسب مع أهميته وموقعه.

الأمير الهاشمي الذي تتابع خطواته وسائل الإعلام المحلية والعالمية كونه انموذجا للأمير العصري النشيط الذي يشارك الشباب تفاصيلا مع أسرته الملكية وعائلته التي أضيف لها فردا جديدا هي ايمان الصغيرة سمية شقيقته.

كما يحرص على تقديم التهنئة او واجب العزاء لأبناء الشعب الاردني في مناسبات مختلفة يحرص على الحضور فيها كابن مخلص وقائد ملهم يقتدى به.

من يدير محرك البحث على جوجل يجد الكثير الكثير لمنجزات ولي العهد الأردني الذي يمثل واجهة مشرقة للمملكة الأردنية الهاشمية والذي تقف وراءه أم عظيمة وزوجة قديرة ومن شابه أباه أفلح ونجح.