×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة جراسا الاخبارية»

المنظومة الأمنية في سوريا بين إرث النظام السابق ونموذج إدلب

وكالة جراسا الاخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ١٩ أيار ٢٠٢٥ - ٢٣:٠٨

المنظومة الأمنية في سوريا بين إرث النظام السابق ونموذج إدلب

المنظومة الأمنية في سوريا بين إرث النظام السابق ونموذج إدلب

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة جراسا الاخبارية


نشر بتاريخ:  ١٩ أيار ٢٠٢٥ 

نشر 'معهد ستراتيجيكس'، ورقة جديدة بعنوان (المنظومة الأمنية في سوريا بين إرث النظام السابق ونموذج إدلب)، تسلط الضوء على التحول الأمني الكبير في سوريا بعد وصول 'هيئة تحرير الشام' إلى الحكم أواخر عام 2024، حيث تم تفكيك الأجهزة الأمنية السابقة التي كانت تُعرف بسيطرتها الواسعة ودورها في قمع المعارضة، ورغم الحديث عن الإصلاحات الأمنية في الحكومة الجديدة، إلا أن هناك مخاوف من إعادة إنتاج سلطة أمنية مركزية تُقدّم حماية النظام على حساب حقوق المواطنين، خاصة في ظل ضعف الرقابة، وعدم وجود دمج حقيقي لجميع الفصائل العسكرية في البلاد، في جهاز الأمن العام الجديد.

وتاليا ما جاء في ورقة ستراتيجيكس:

دخلت المنظومة الأمنية السورية مرحلة تشغيلية وتنظيمية جديدة مع صعود فصائل المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى سدّة الحكم في البلاد في ديسمبر 2024، بعد عقود من اعتماد النظام السوري السابق على جهاز أمني قوي وشامل، ساهم في تعزيز سيطرة حزب البعث وهيمنة عائلة الأسد على السلطة في البلاد، ثمّ لعب دوراً حاسماً خلال الأزمة التي اندلعت عام 2011، في الحفاظ على تماسك النظام وبقائه طوال عقد من الصراع، مع التركيز على قمع المظاهرات والاحتجاجات وملاحقة المعارضين. وعليه؛ تهدف هذه الورقة إلى تقديم وصف مقتضب لقوات الأمن وأجهزة المخابرات السورية، وهيكلها التنظيمي، وكوادرها الرئيسة، وأساليبها التشغيلية قبل الأزمة عام 2011، ثم الوضع الحالي للأجهزة الأمنية في ظل السلطة الجديدة. إضافة إلى استكشاف وجهات النظر المختلفة حول هيكلة المؤسسة الأمنية ودورها المستقبلي.

المنظومة الأمنية في ظل النظام السابق

تألفت المنظومة الأمنية السورية في ظل النظام السابق من أربع إدارات رئيسة، متشابكة مع بعضها البعض، ومرتبطة بشكل معقّد بحزب البعث، وتنتهي هيكلياً عند رأس النظام باعتباره القائد الأعلى للجيش والقوات المسلحة. وتلك الإدارات الأربعة التي يُطلق عليها اسم 'شُعب' هي: شعبة إدارة المخابرات العامة (أمن الدولة)، وشعبة إدارة الأمن السياسي، وشعبة إدارة المخابرات العسكرية، وشعبة إدارة المخابرات الجوية. وكلّ منها مستقل هيكلياً، وله قيادته الخاصة، ويتبع له عشرات الوحدات والفروع المنتشرة في عموم البلاد، ومتمايز عن غيره في نطاق مسؤولياته، وتختلف في مرجعياتها بين وزارة الدفاع ووزارة الداخلية وحزب البعث العربي الاشتراكي. مع ذلك؛ تُنسق أعمال جميع تلك الإدارات وتُقاد من قبل مكتب الأمن القومي الذي تأسس عام 1966، ويُعد أحد مكاتب القيادة القطرية لحزب البعث، وعُرف بعد الأزمة عام 2011 بـ 'خلية الأزمة'، ثم مكتب الأمن الوطني الذي أُنشئ عام 2009، وتم تفعيله بعد تفجير 'خلية الأزمة' عام 2012، ليحل محل مكتب الأمن القومي، ويتبع مباشرة للرئيس.

تأسست معظم تلك الإدارات بعد الانقلاب الذي قاده حزب البعث عام 1963، وقد اتخذ الحزب من المنظومة الأمنية أساساً لتثبيت حكمه، فكانت صلاحياتها الواسعة مستندة إلى نصوص دستورية وقانونية جاءت تحت طائلة مرسوم الطوارئ الصادر في مارس 1963، إذ تضمنت مراسيم مثل (حماية الثورة رقم (6) لعام 1964، ونظام البعث رقم (4) لعام 1965، إحداث إدارة أمن الدولة رقم (14) لعام 1969، وقانون إحداث محاكم الأمن الاقتصادي عام 1981) عقوبات واسعة ومتشددة تصل حد الإعدام ضد نقد أو مقاومة أو مناهضة أهداف الثورة، سواء بالقول أو الفعل أو الكتابة. بل ذهبت مراسيم أخرى إلى حماية قادة ومنتسبي الأجهزة الأمنية ومنحهم الحصانة من المتابعة القضائية عن ممارساتهم. فمثلاً؛ يمنع المرسوم الناظم لأعمال إدارة المخابرات العامة (رقم 5409 لعام 1969) ملاحقة العاملين في إدارة المخابرات عن جرائمهم أثناء قيامهم بوظائفهم، كما يتضمن مرسوم إحداث إدارة أمن الدولة (رقم 14 لعام 1969) عدم ملاحقة العاملين في الإدارة عن جرائمهم أثناء قيامهم بوظائفهم، وكذلك يتوسع المرسوم (رقم 64 لعام 2008) في حظر ملاحقة العاملين في الأمن الداخلي وشعبة الأمن السياسي والجمارك دون موافقة رؤسائهم، وهو ما دفع الواقع العملي للمنظومة الأمنية لتجاوز البنود القانونية واستحداث عقوبات غير منصوص عليها مثل الاختفاء القسري أو منع السفر، بل ومنحها دوراً متعاظماً في السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، وفي الشؤون اليومية والحياتية للمواطنين.

وفي الواقع؛ يرجع جانب كبير من الأزمة عام 2011، والمظاهرات ضد النظام، إلى إشكالية علاقة المواطن السوري بتلك المنظومة الأمنية، إذ شملت مهامها جميعاً مراقبة الشؤون الداخلية، خاصة المعارضين للنظام. فمثلاً، توسعت إدارتا الاستخبارات العسكرية -المتخصصة في مراقبة العسكريين-، والاستخبارات الجوية -المتخصصة في حماية الأجواء وأمن الرئيس-، في جمع المعلومات الاستخباراتية حول المدنيين وتورطتا في عمليات قمع المعارضين. بل إن المخابرات العسكرية أشرفت على عدة وحدات شبه عسكرية، ما جعل نطاق نفوذها أوسع من وظائف الاستخبارات العسكرية التقليدية.

هذا إلى جانب إدارة المخابرات العامة وإدارة الأمن السياسي اللتان تم تصميمهما لمراقبة الأنشطة السياسية، وجماعات المعارضة، ومختلف جوانب الحياة العامة. وقد اتُّهمت تلك الإدارات على نطاق واسع بارتكاب انتهاكات جسيمة ضد حقوق الإنسان، سواء قبل الأزمة السورية عام 2011، مثل دورها في أحداث مدينة حماة 1982، أو بعدها؛ ففي عام 2011 وصف تقرير لجنة تقصي الحقائق التابعة للمفوضية السامية لحقوق الإنسان انتهاكات قوات الأمن والجيش بأنها 'بمثابة جرائم ضد الإنسانية'، وفي العام 2013، أدان مجلس الأمن الدولي بالإجماع 'انتهاكات حقوق الإنسان الواسعة النطاق' من قبل قوات الأمن.

المنظومة الأمنية للسلطة الجديدة

أحدثت سيطرة فصائل المعارضة المسلحة، بقيادة هيئة تحرير الشام، بعد سيطرتها على السلطة في سوريا، تحولاً جوهرياً في المنظومة الأمنية والعسكرية في البلاد، خاصة بعد أن أعلنت السلطة الجديدة رسمياً عن حلّ الجيش والأجهزة الأمنية التابعة للنظام السابق في 29 يناير 2025، ما شكّل انقلاباً جذرياً على المؤسسة الأمنية السابقة، ودفع بنموذج أمني جديد إلى الواجهة، تُسيطر عليه الوحدات التابعة لهيئة تحرير الشام تحت مُسمى جديد 'مديرية الأمن العام'. وقد دفعت الهيئة بقادتها إلى المسؤولية عن الأجهزة الأمنية، ومن أبرزهم: تعيين أنس خطاب، المعروف سابقاً بـ'أبي أحمد حدود'، رئيساً لـ'جهاز الاستخبارات العامة السورية'، والذي أصبح بعد الإعلان عن تشكيل الحكومة الانتقالية في 30 مارس 2025، وزيراً للداخلية، ليخلفه في رئاسة الاستخبارات العامة حسين السلامة، المعروف سابقاً بـ'أبي مصعب الشحيل'، الذي عُيّن مطلع مايو 2025. في حين يقود عبد القادر طحّان، المعروف سابقاً بـ'أبي بلال قدس'، جهاز الأمن العام الجديد.

وبشكل عام، تعتمد مديرية الأمن العام الجديدة على الجهاز المُشكَّل سابقاً في إدلب، والذي كان يُشكل أداة قوية في يد أبي محمد الجولاني حينها – أحمد الشرع حالياً – حيث تقوم وحدات النخبة التابعة لهيئة تحرير الشام بحماية العاصمة دمشق ومحيط القصر الرئاسي، إضافة إلى استمرار سيطرتها على معقل الهيئة في محافظة إدلب. وفي الواقع، أعلن وزير الداخلية عن خطة عمل تتضمن وعوداً بإصلاحات واسعة، من بينها تحديث السجون، ومكافحة المخدرات، وتطوير المرور، وتحديث العمل الجنائي، كما عمل على توحيد قيادة الشرطة والأمن العام في كل المحافظات تحت إشراف مسؤول واحد، في خطوة تهدف عملياً إلى دمج الجهازين تحت سلطة أمنية مركزية واحدة.

من الناحية النظرية؛ تعمل السلطة الجديدة بالطريقة ذاتها التي كانت عليها أثناء سيطرتها على إدلب، إذ تزيد أهمية 'مديرية الأمن العام' بالنسبة لحماية السلطة الجديدة مقارنةً بالجيش السوري الجديد، حيث تُسيطر هيئة تحرير الشام وقادتها على قوات الأمن، فيما تتشكل قوات وزارة الدفاع من طيف واسع من الفصائل المسلحة. ففي السابق، كان الأمن في إدلب مستقلاً عن وزارة الداخلية التابعة حينذاك لحكومة الإنقاذ، ويُركّز على الجوانب الأمنية أكثر من العمل الشرطي، بما يشمله ذلك من متابعة واستخبارات. ولعل ما يُعرف بقضية 'العمالة' التي ظهرت عام 2023، وتبعها اعتقال المئات من عناصر الهيئة وقادتها في الجناح العسكري، بذريعة اختراق صفوفها من قبل التحالف الدولي، مثالاً على كيفية عملها الأمني بالمفهوم الشامل والواسع، وتبعيتها المباشرة للجولاني، ومستوى اعتماده عليها في تثبيت سلطته.

أما من الناحية العملية؛ فإن محاولة دمج الجهازين تحت سلطة واحدة قد تؤدي إلى هيمنة العقلية الأمنية على حساب العمل الشرطي، مع ما يحمله ذلك من مخاطر على الحريات العامة، إذ هناك اختلاف جوهري بين ثقافة الأمن العام القائمة على العمل السري والمخبرين، وبين ثقافة الشرطة القائمة على الخدمة العامة، والطابع المدني والعمل المجتمعي. وبينما أثبت نموذج الأمن العام في إدلب قدرته وكفاءته في بيئة محدودة نسبياً، لكنه فشل في بناء علاقة ثقة مع المجتمع، ومالَ إلى حماية الهيئة أكثر من حماية المجتمع، إذ يحفل سجله بإرث من الانتهاكات بين اعتقالات تعسفية، وتعذيب، وقمع مظاهرات، واقتحام، وتشير المصادر إلى امتلاك الأمن في إدلب لسجون ومعتقلات خارج إطار حكومة الإنقاذ. وقد قادت ممارساته إلى موجات احتجاج في مناطق إدلب، ما دفع في نهاية المطاف إلى وضع إدارة الأمن العام تحت إشراف وزارة الداخلية في مارس 2024، لكنه بقي محافظاً على استقلاليته الفعلية وارتباطه المباشر بالشرع.

مع ذلك؛ ينطوي تعميم نموذج الأمن في إدلب على كامل سوريا على مخاطر ومحاذير عدّة، من بينها:

1- إن تعميم نموذج الأمن العام في إدلب على كامل سوريا، والقائم على مركزية القرار والارتباط المباشر بالرئيس، مع ضعف الرقابة المؤسسية الحقيقية، يُهدد بإعادة إنتاج منظومة أمنية سلطوية، تُقدّم أمن السلطة على أمن المجتمع، وتفتقر للشفافية والمحاسبة، كما كان الحال في عهد النظام السابق.

2- نشأ الجهاز الأمني في إدلب في ظل بيئة مجتمعية متجانسة نسبياً، وسيؤدي تعميمه على مناطق شديدة التنوع (الساحل، دمشق، السويداء، حمص) دون دمج عناصر محلية فيه، إلى مخاطر كبيرة، في مقدمتها فقدان ثقة المكونات الاجتماعية في الجهاز، بل وتأجيج النزاعات والانقسامات، خاصة بعد انخراطه في أحداث الساحل في مارس 2025، وأحداث محافظة السويداء ومدن جرمانا وصحنايا في ريف دمشق مطلع مايو 2025.

3- إن التوسع السريع للأمن العام في المحافظات الجديدة عبر تعبئة سريعة لعناصر غير مدرَّبة كفاية، مع منحهم رُتباً عالية دون خبرة عسكرية أو شرطية سابقة، سيُضعف كفاءة الجهاز الأمني، ويزيد من احتمال وقوع الانتهاكات وشيوع الفوضى الأمنية.

وأخيراً؛ لا يتطلب الوضع في سوريا 'قوة' الجهاز الأمني كأمرٍ مطلق، بل فاعليته في فرض القانون، مع التزامه بالشفافية واحترام الحقوق. وهذا يتطلب تحوّلاً جذرياً في فلسفة الأمن السوري، وانتقاله من أداة قمع إلى أداة حماية للمواطن، وهذا ما يمكن أن يحدد صلاحيات وحدود الأجهزة الأمنية وآليات الرقابة عليها في إطار قانوني ودستوري واضح، مع دعم دولي يضمن عدم انهيار الدولة أو سيطرة قوى خارجية على مؤسستها الأمنية. وبدون ذلك، سيظل الخيار بين فوضى الفراغ الأمني أو استبداد الأجهزة القمعية هو السائد. وبذلك، فإن تعميم تجربة إدلب دون إجراء تغييرات مناسبة في هيكليته وإجراءاته على كامل سوريا، بخاصة في ظل التوترات الطائفية والإثنية، سيحمل مخاطر كبيرة، على رأسها إعادة إنتاج دولة أمنية سلطوية، والتسبب في تأجيج النزاعات المحلية، وتهديد وحدة البلاد.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

الأردن يعزي مصر بضحايا سقوط طائرة تابعة للقوات الجوية أثناء نشاط تدريبي

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
30

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2027 days old | 747,617 Jordan News Articles | 22,788 Articles in May 2025 | 182 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 13 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



المنظومة الأمنية في سوريا بين إرث النظام السابق ونموذج إدلب - jo
المنظومة الأمنية في سوريا بين إرث النظام السابق ونموذج إدلب

منذ ثانية


اخبار الاردن

الهلال في مفترق طرق.. إيبينغي يرحل والسوبر يهدد الأحلام - sd
الهلال في مفترق طرق.. إيبينغي يرحل والسوبر يهدد الأحلام

منذ ثانية


اخبار السودان

تجمع العسكريين المتقاعدين: نحمل الحكومة كامل المسؤولية عن عدم تنفيذ مطالبنا ونحتفظ بحقنا باتخاذ الموقف المناسب - lb
تجمع العسكريين المتقاعدين: نحمل الحكومة كامل المسؤولية عن عدم تنفيذ مطالبنا ونحتفظ بحقنا باتخاذ الموقف المناسب

منذ ثانية


اخبار لبنان

زيادة رأس مال بنك قناة السويس إلى 10 مليارات جنيه بعد توزيع أسهم مجانية بـ3.5 مليار - eg
زيادة رأس مال بنك قناة السويس إلى 10 مليارات جنيه بعد توزيع أسهم مجانية بـ3.5 مليار

منذ ثانية


اخبار مصر

متابعة مول الحوت في حالة سراح بتهمة إهانة موظفين عموميين - ma
متابعة مول الحوت في حالة سراح بتهمة إهانة موظفين عموميين

منذ ثانية


اخبار المغرب

ترامب يتواصل مع بوتين وزيلينسكي في محاولة أخيرة لوقف الصراع في أوكرانيا - ae
ترامب يتواصل مع بوتين وزيلينسكي في محاولة أخيرة لوقف الصراع في أوكرانيا

منذ ثانية


اخبار الإمارات

جمال الكشكي: كلمة الرئيس السيسي في قمة بغداد جرس إنذار للمنطقة والإقليم - eg
جمال الكشكي: كلمة الرئيس السيسي في قمة بغداد جرس إنذار للمنطقة والإقليم

منذ ثانية


اخبار مصر

لخطورتها على البيئة والأطفال.. حملات على تجمعات فرز القمامة في نزلة أبو سعدة بـ الإسكندرية - eg
لخطورتها على البيئة والأطفال.. حملات على تجمعات فرز القمامة في نزلة أبو سعدة بـ الإسكندرية

منذ ثانية


اخبار مصر

مؤثرة عراقية شهيرة تتلقى هدية من خطيبها باهظة الثمن... فستان من الذهب! (فيديو) - lb
مؤثرة عراقية شهيرة تتلقى هدية من خطيبها باهظة الثمن... فستان من الذهب! (فيديو)

منذ ثانية


اخبار لبنان

سكاي نيوز : سوريا ورفع العقوبات.. هذه خفايا القرار وخطوة واشنطن المقبلة - sy
سكاي نيوز : سوريا ورفع العقوبات.. هذه خفايا القرار وخطوة واشنطن المقبلة

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

منها ملف النازحين السوريين والوضع في الجنوب هذا ما تم البحث فيه خلال اللقاء التشاوري - lb
منها ملف النازحين السوريين والوضع في الجنوب هذا ما تم البحث فيه خلال اللقاء التشاوري

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

أستراليا تدعو إسرائيل للسماح فورا بدخول المساعدات إلى قطاع غزة - ps
أستراليا تدعو إسرائيل للسماح فورا بدخول المساعدات إلى قطاع غزة

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

 نحن اليوم التالي .. لافتة للقسام بموقع تسليم الأسرى ردا على نتنياهو - jo
نحن اليوم التالي .. لافتة للقسام بموقع تسليم الأسرى ردا على نتنياهو

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

الجيش الإسرائيلي يقصف مدرسة تؤوي نازحين في حي الدرج بغزة (فيديو) - ps
الجيش الإسرائيلي يقصف مدرسة تؤوي نازحين في حي الدرج بغزة (فيديو)

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

العميد الوالي : نجاح أي قوة أمنية يبدأ من غرفة العمليات وينتهي بالتنفيذ الدقيق على الأرض - ye
العميد الوالي : نجاح أي قوة أمنية يبدأ من غرفة العمليات وينتهي بالتنفيذ الدقيق على الأرض

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

أثيوبيا.. زلزال عنيف يحدث شقوقا أرضية ويفجر براكين صغيرة بمناطق متفرقة فيديو - sa
أثيوبيا.. زلزال عنيف يحدث شقوقا أرضية ويفجر براكين صغيرة بمناطق متفرقة فيديو

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

تأجيل محاكمة المتهمين بقتل وإصابة شقيقين بالخانكة ليوليو المقبل - eg
تأجيل محاكمة المتهمين بقتل وإصابة شقيقين بالخانكة ليوليو المقبل

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بعد خيانته لسنوات.. زوجة في الهرم تعترف بقتل زوجها المفلس ماذا حدث يوم الخميس؟ - eg
بعد خيانته لسنوات.. زوجة في الهرم تعترف بقتل زوجها المفلس ماذا حدث يوم الخميس؟

منذ ثانيتين


اخبار مصر

تنويه من إدارة السير للسائقين في الأردن بشأن الاصطفاف - jo
تنويه من إدارة السير للسائقين في الأردن بشأن الاصطفاف

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

مزاد تطلق مزادا إلكترونيا لبيع وتفكيك محطة كهرباء الرفاع - bh
مزاد تطلق مزادا إلكترونيا لبيع وتفكيك محطة كهرباء الرفاع

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

الناس يتساقطون من قلة الطعام.. فلسطيني يروي مشاهد الجوع بغزة - jo
الناس يتساقطون من قلة الطعام.. فلسطيني يروي مشاهد الجوع بغزة

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

القنوات الناقلة مباشر لـ مباراة الأهلي والزمالك في دوري سوبر السلة - eg
القنوات الناقلة مباشر لـ مباراة الأهلي والزمالك في دوري سوبر السلة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

سي إن إن : رفع العقوبات عن سوريا .. هل يستطيع ترامب تجاوز قيود الكونغرس ؟ - sy
سي إن إن : رفع العقوبات عن سوريا .. هل يستطيع ترامب تجاوز قيود الكونغرس ؟

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

وزير الإعلام رئيس مجلس إدارة مركز الاتصال الوطني: تنظيم خدمات الاتصال المشتركة يعزز تطوير السياسات الموحدة ويضمن تنفيذها وفق أعلى معايير الجودة - bh
وزير الإعلام رئيس مجلس إدارة مركز الاتصال الوطني: تنظيم خدمات الاتصال المشتركة يعزز تطوير السياسات الموحدة ويضمن تنفيذها وفق أعلى معايير الجودة

منذ ٣ ثواني


اخبار البحرين

الذهب يربح 46 دولارا وسط ضغط على الدولار وتأثير تخفيض التصنيف الائتماني لأمريكا - eg
الذهب يربح 46 دولارا وسط ضغط على الدولار وتأثير تخفيض التصنيف الائتماني لأمريكا

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

وزارة الزراعة تتسلم معدات زراعية من مؤسسة حمد بن خليفة القطرية - sy
وزارة الزراعة تتسلم معدات زراعية من مؤسسة حمد بن خليفة القطرية

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

كجوك يتحدث عن التطورات الجديدة في مؤتمر مستجدات الإصلاح الضريبي وأثرها على مناخ الاستثمار الأربعاء - eg
كجوك يتحدث عن التطورات الجديدة في مؤتمر مستجدات الإصلاح الضريبي وأثرها على مناخ الاستثمار الأربعاء

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

وزير الطاقة الإسرائيلي يبعث رسالة إلى زعيم الحوثيين! - ye
وزير الطاقة الإسرائيلي يبعث رسالة إلى زعيم الحوثيين!

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

طلبة الشرق الأوسط يستذكرون تضحيات الجيش العربي من صرح الشهيد - jo
طلبة الشرق الأوسط يستذكرون تضحيات الجيش العربي من صرح الشهيد

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

كان اتفاق.. طارق الشناوي يتراجع عن كتابة مذكرات خالد عبد الجليل - eg
كان اتفاق.. طارق الشناوي يتراجع عن كتابة مذكرات خالد عبد الجليل

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل