اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ١٧ أيار ٢٠٢٥
الرفاعي: 'الدولة' لم تكن يوماً 'انتقامية' وحب الأردن ليس تعصباً أو شعارات بل اعتزاز بالتضحيات (صور)مدار الساعة - محرر الشؤون المحلية - قال رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي أن الدولة الأردنية لم تكن 'انتقامية' يوما من الايام ولا تصدر مواقفه وسياساته ارتجالاً ولا بمنطق الانفعالات . واضاف خلال ندوة ضمن سلسلة 'حرب الوعي والرواية' / ندوة سردية الاستقلال 'من الاستقلال إلى المستقبل التي ينظمها منتدى الحموري الثقافي أن حب الاردن ليس تعصبا ولا هو مجرد شعارات نرددها بل هو اعتزاز بتضحيات كبرى وبمنجز حقيقي،ان اعتزازنا نحن الاردنيين بوطننا وانجازاتنا يبدا من تقديم روايتنا الكاملة لمسيره الدولة الأردنية وحيثياتها وانجازاتها وصمودها. وبين الرفاعي ان 'الاردن واستقلاله ليس منحة او اعطيه وجاء نتاج للتضحيات من ابناء الاردن وقيادته'.وأضاف ان الأردن تعرض لمحاولات احتلال فعلي وحاولت تيارات ان تنال من الاردن وتسقط من الدولة ونراها اليوم قد تلاشت وبقي الأردن والحفاظ عليه لم يكن بالامر السهل.وأكد الرفاعي أنه بدون اي ضغوط خارجية بدأ جلالة الملك المئوية الثانية بلجنة التحديث السياسي وضمن مخرجاتها وهذا يدل ع ثقة الملك بشعبه.واضاف لقد علمتنا المدرسة الهاشمية أن التحديث لا يجوز أن يهدد الثوابت وان الانفتاح لا يعني التفكك وان الإصلاح الحقيقي يقوم ويزدهر في كنف الدولة وبرعاية مؤسساتها لا على إنقاذها ونحن قادرون تجديد الدولة دون المساس بالثوابت وقادرون على الحفاظ على الاردن دون تميز أو إقصاء لدولة تعلي قيمة المواطنة وترفض موقف الاصطفاف .وحضر الندوة وزراء سابقين ونواب وشخصيات سياسية ووطنية وإعلامية.
الرفاعي: 'الدولة' لم تكن يوماً 'انتقامية' وحب الأردن ليس تعصباً أو شعارات بل اعتزاز بالتضحيات (صور)
مدار الساعة - محرر الشؤون المحلية - قال رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي أن الدولة الأردنية لم تكن 'انتقامية' يوما من الايام ولا تصدر مواقفه وسياساته ارتجالاً ولا بمنطق الانفعالات .
واضاف خلال ندوة ضمن سلسلة 'حرب الوعي والرواية' / ندوة سردية الاستقلال 'من الاستقلال إلى المستقبل التي ينظمها منتدى الحموري الثقافي أن حب الاردن ليس تعصبا ولا هو مجرد شعارات نرددها بل هو اعتزاز بتضحيات كبرى وبمنجز حقيقي،ان اعتزازنا نحن الاردنيين بوطننا وانجازاتنا يبدا من تقديم روايتنا الكاملة لمسيره الدولة الأردنية وحيثياتها وانجازاتها وصمودها. وبين الرفاعي ان 'الاردن واستقلاله ليس منحة او اعطيه وجاء نتاج للتضحيات من ابناء الاردن وقيادته'.وأضاف ان الأردن تعرض لمحاولات احتلال فعلي وحاولت تيارات ان تنال من الاردن وتسقط من الدولة ونراها اليوم قد تلاشت وبقي الأردن والحفاظ عليه لم يكن بالامر السهل.وأكد الرفاعي أنه بدون اي ضغوط خارجية بدأ جلالة الملك المئوية الثانية بلجنة التحديث السياسي وضمن مخرجاتها وهذا يدل ع ثقة الملك بشعبه.واضاف لقد علمتنا المدرسة الهاشمية أن التحديث لا يجوز أن يهدد الثوابت وان الانفتاح لا يعني التفكك وان الإصلاح الحقيقي يقوم ويزدهر في كنف الدولة وبرعاية مؤسساتها لا على إنقاذها ونحن قادرون تجديد الدولة دون المساس بالثوابت وقادرون على الحفاظ على الاردن دون تميز أو إقصاء لدولة تعلي قيمة المواطنة وترفض موقف الاصطفاف .وحضر الندوة وزراء سابقين ونواب وشخصيات سياسية ووطنية وإعلامية.
واضاف خلال ندوة ضمن سلسلة 'حرب الوعي والرواية' / ندوة سردية الاستقلال 'من الاستقلال إلى المستقبل التي ينظمها منتدى الحموري الثقافي أن حب الاردن ليس تعصبا ولا هو مجرد شعارات نرددها بل هو اعتزاز بتضحيات كبرى وبمنجز حقيقي،ان اعتزازنا نحن الاردنيين بوطننا وانجازاتنا يبدا من تقديم روايتنا الكاملة لمسيره الدولة الأردنية وحيثياتها وانجازاتها وصمودها.
وبين الرفاعي ان 'الاردن واستقلاله ليس منحة او اعطيه وجاء نتاج للتضحيات من ابناء الاردن وقيادته'.وأضاف ان الأردن تعرض لمحاولات احتلال فعلي وحاولت تيارات ان تنال من الاردن وتسقط من الدولة ونراها اليوم قد تلاشت وبقي الأردن والحفاظ عليه لم يكن بالامر السهل.وأكد الرفاعي أنه بدون اي ضغوط خارجية بدأ جلالة الملك المئوية الثانية بلجنة التحديث السياسي وضمن مخرجاتها وهذا يدل ع ثقة الملك بشعبه.واضاف لقد علمتنا المدرسة الهاشمية أن التحديث لا يجوز أن يهدد الثوابت وان الانفتاح لا يعني التفكك وان الإصلاح الحقيقي يقوم ويزدهر في كنف الدولة وبرعاية مؤسساتها لا على إنقاذها ونحن قادرون تجديد الدولة دون المساس بالثوابت وقادرون على الحفاظ على الاردن دون تميز أو إقصاء لدولة تعلي قيمة المواطنة وترفض موقف الاصطفاف .وحضر الندوة وزراء سابقين ونواب وشخصيات سياسية ووطنية وإعلامية.
وبين الرفاعي ان 'الاردن واستقلاله ليس منحة او اعطيه وجاء نتاج للتضحيات من ابناء الاردن وقيادته'.
وأضاف ان الأردن تعرض لمحاولات احتلال فعلي وحاولت تيارات ان تنال من الاردن وتسقط من الدولة ونراها اليوم قد تلاشت وبقي الأردن والحفاظ عليه لم يكن بالامر السهل.
وأكد الرفاعي أنه بدون اي ضغوط خارجية بدأ جلالة الملك المئوية الثانية بلجنة التحديث السياسي وضمن مخرجاتها وهذا يدل ع ثقة الملك بشعبه.
واضاف لقد علمتنا المدرسة الهاشمية أن التحديث لا يجوز أن يهدد الثوابت وان الانفتاح لا يعني التفكك وان الإصلاح الحقيقي يقوم ويزدهر في كنف الدولة وبرعاية مؤسساتها لا على إنقاذها ونحن قادرون تجديد الدولة دون المساس بالثوابت وقادرون على الحفاظ على الاردن دون تميز أو إقصاء لدولة تعلي قيمة المواطنة وترفض موقف الاصطفاف .
وحضر الندوة وزراء سابقين ونواب وشخصيات سياسية ووطنية وإعلامية.