اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ١٧ تشرين الثاني ٢٠٢٥
في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الثوراليوم.
تعرف على توقعات حظك اليوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 لمواليد برج الثور، البرج الثاني من دائرة الأبراج الفلكية، المعروف بالإيجابية والمرونة وحب الجمال والرفاهية. إذا كنت من مواليد 20 أبريل حتى 20 مايو، فإليك أهم نصائح الطاقة اليومية على الصعيد العاطفي والمهني والصحي والمالي.
الطاقة العامة لبرج الثور اليوم
يا ثور، يومك متناغم مع طبيعتك الهادئة.
تبدأ الأسبوع بعقل منظم وتركيز يسمح لك برؤية الأمور بوضوح. الطاقة اليوم تساعدك على ترتيب أولوياتك واتخاذ قرارات مدروسة.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد العاطفي
تميل اليوم للعمق والاستقرار، وتسعى للراحة والانسجام في علاقاتك. للمرتبطين: لحظة صادقة مع الشريك تقوي العلاقة. للعازبين: قد يلتقي قلبك بشخص يشبهك في طريقة التفكير، ويخلق انسجامًا لطيفًا.
حظ برج الثور المهني اليوم
يوم مناسب لتنظيم جدول أعمالك وترتيب الملفات. قد تصلك رسائل أو طلبات عمل تحتاج لدقة عالية. أنت في ذروة إنتاجيتك، وتبرز قدرتك على التعامل مع المهام المعقدة بسهولة.
الحظ المالي لبرج الثور
اليوم مثالي لمراجعة حساباتك بعقلانية. نصيحة مالية: فكر في الادخار أو وضع خطة مستقبلية، وابتعد عن القرارات المتسرعة.
حظ برج الثور الصحي
اهتم بتناول وجبات صحية متوازنة. جسمك اليوم بحاجة للثبات والنظام، فلا مكان للمغامرة أو التجارب الجديدة في الغذاء.
نصيحة اليوم لمواليد برج الثور
مع متابعة حظك اليوم لمواليد برج الثور، يمكنك الانطلاق في يومك بثقة أكبر وتنظيم أفضل لكل جوانب حياتك، الوعي بالطاقة اليومية يمنحك فرصة لاتخاذ قرارات أكثر حكمة والاستمتاع بالهدوء والنجاح في علاقاتك وعملك وصحتك.
لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص المشهد
ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.













































