اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ١٧ تشرين الثاني ٢٠٢٥
في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الميزان اليوم.
يبحث مواليد برج الجوزاء عن توقعات حظهم لهذا اليوم الثلاثاء18 نوفمبر 2025، لا سيما أن الجوزاء من الأبراج الذكية والمرنة، ويتميزون بسرعة البديهة وحب الاطلاع والتجدد، إذا كنت من مواليد 21 مايو إلى 20 يونيو، إليك أبرز توقعاتك اليوم على مختلف الأصعدة.
الطاقة العامة لبرج الجوزاء اليوم
يبدأ يومك بطاقة ذهنية قوية، مع قدرة واضحة على إدارة المهام المتعددة بكفاءة. سرعة البديهة تساعدك على حل المشكلات بسلاسة، وتجعلك مركزًا في أي اجتماع أو نشاط عملي.
حظك اليوم على الصعيد العاطفي
مرونتك في التعامل تجذب الشريك، لكن حاول الابتعاد عن التشتت العاطفي. للعازبين، قد تتحول محادثة عابرة إلى اهتمام متبادل، مما يفتح الباب لعلاقات جديدة.
حظك اليوم على الصعيد المهني
اليوم مثالي لتنظيم الأفكار وترتيب الأولويات. قد تصلك معلومة أو رسالة تغيّر مجرى خططك. قدرتك على تقديم حلول سريعة تجعل زملاءك يثنون على ذكائك ومهاراتك العملية.
حظك اليوم على الصعيد المالي
وضعك المالي مستقر، مع فرصة لإجراء خطوة ذكية في الادخار أو الاستثمار. تجنب القرارات المتسرعة، وحافظ على الخطط المالية المدروسة لتجنب أي مفاجآت.
حظك اليوم على الصعيد الصحي
حافظ على نوم منتظم وتنظيم وقتك لتجنب الإرهاق الذهني. المشي أو شرب مشروب دافئ يساعدك على تهدئة الأعصاب وتجديد طاقتك.
نصيحة اليوم لمواليد برج الجوزاء
دوّن أفكارك وإبداعاتك، فالفكرة المميزة لا تتكرر كثيرًا، وقد تكون مفتاحًا لإنجازات كبيرة اليوم.
يوم الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 يحمل لمواليد الجوزاء فرصة لزيادة الإنتاجية وتحقيق التوازن بين العمل والعاطفة، مع أهمية التركيز على التنظيم والابتعاد عن التسرع في القرارات المالية.
لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص المشهد
ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.













































