×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١٦ شباط ٢٠٢٥ - ١٦:٣٠

العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٦ شباط ٢٠٢٥ 

في قلب الشرق الأوسط المتقلب، حيث تتصارع الأجندات وتنفجر الأزمات كالألغام المزروعة في حقول الغير، يقف الأردن ككيانٍ استثنائي؛ لا تروي جغرافيا هذا الوطن قصته الحقيقية، بل ترويها إرادة شعبٍ التحم مع قيادته عبر عقودٍ من التحديات، نحتت معنى الوحدة الوطنية كعقدٍ غير مكتوب، لكنه الأكثر متانةً في المنطقة؛ هذه الوحدة ليست شعاراً يُرفع، بل دمٌ يسري في شرايين الدولة، من قمة هرمها إلى القاعدة الشعبية التي تحرسه؛ لكنها، كأي كيان حي، ليست بمنأى عن الفيروسات التي تحاول اختراق مناعتها، سواءً عبر سموم الخارج، أو جراثيم الداخل، تلك التي تتسلل عبر ثغراتِ الشك لتنخر في جسد اليقين.الوحدة الوطنية هنا ليست مجرد تجاورٍ بين مكونات المجتمع، بل هي ذاكرة جمعية تختزن تضحيات الجيش والأجهزة الأمنية، وتاريخ الهاشميين في الدفاع عن القدس والقضية الفلسطينية، وقدرة الشعب على استيعاب اللاجئين دون أن يذوب؛ هذه الوحدة هي التي جعلت من الأردن (دولة الملجأ) في عيون العالم، لكنها أيضاً جعلته هدفاً لأعداء الاستقرار؛ فخلال الحرب على غزة، تحولت الحملات التشكيكية إلى سلاحٍ ذي حدين؛ خارجياً، لتفكيك الموقف الأردني الرافض للتهجير، وداخلياً، لشق الصف عبر إشاعاتٍ كـ (الجسر البري) المزعوم، أو اتهام الأجهزة الأمنية بالتواطؤ مع الكيان الصهيوني، وكأنما يُعاد رسم خريطة الأعداء بأيدٍ وطنية!هنا يطفو السؤال الأكثر إيلاماً؛ كيف نتعامل مع من يساهمون، عن قصد أو غير قصد، في تدمير هذا النسيج؟؛ البعض يرى أن التشكيك بالدولة وأجهزتها، خاصة في أوقات الأزمات (وأنا منهم)، هو خيانةٌ لا تُغتفر؛ بينما آخرون يستبيحون الوطن في كل الاتجاهات دون الإشارة لهم؛ وهنا تكمن الخطورة في تحويل كل مدافع عن وطنه الى عنصري برخصة من المسؤول؛ والتغاضي عن المشككين وأصحاب فكرة المؤامرة التي يُشركون الدولة فيها زوراً وبهتاناً، فعندما يخرج المسؤول للرأي العام بعد غياب اثناء الأزمة، يتجاهل سؤالاً جوهرياً؛ لماذا تنجح حملات التشكيك والتخوين باجتياح منصات التواصل الاجتماعي أصلاً؟؛ وهنا سأقدم الإجابة التي لا يريدون قراءتها أو الاستماع لها؛ لأنها تستغل فراغاً في الخطاب الرسمي، أو شكوكاً متراكمةً في ذاكرة الجمهور، لم تُعالج بحكمةٍ تُذيب الجليد بدل تكسيره.المسؤول، وببراعة الإعلامي المخضرم (المصطنعة)، قد يكشف زيف ادعاءات (الجسر البري)، ويوضح سياق التصريحات الملكية التي تم تشويهها عبر ترجمةٍ مغلوطة (متعمدة واجزم على ذلك للسيل الجارف من الاساءات والتشكيك بالدولة الأردنية ونظامها)، ويذهب ربما مرتبكاً لتأكيد أن الأردن (ليس جزءاً من حلقة التسويق للتطبيع)؛ لكن للمتابع حق أيضاً أن يقول ما يجده من لقاءات المسؤولين؛ بأنهم دائماً ما يخفقون في معالجة الجذر؛ ثغرة الثقة بين بعض الجمهور والجهات الرسمية، والتي تتسع عندما يُختزل الدفاع عن الوطن وقيادته وجيشه في خانة (العنصرية)؛ فالشعب الذي ضحّى باقتصاده من أجل اللاجئين، واستقبل ملكه بزياراته المفاجئة او المرتب لها إلى المحافظات، لا يستحق أن يُتهم بالجهل لمجرد أنه يطلب المزيد من الشفافية، بل يحتاج إلى جسرٍ من الحوار يُصلح ما انكسر، لا سدوداً من الاتهامات تُعمّق الشرخ.الوحدة الوطنية ليست زمناً استثنائياً نعيشه فقط في لحظات الخطر، بل هي عصب الحياة اليومية؛ لكنها أيضاً ليست ملاذاً للمشككين والمُخوّنين للوطن؛ فالأردن، بقدراته البشرية الفذة، قادرٌ على احتواء الاختلاف، شرط أن يبقى الإطار العام واضحاً وهو (الولاء لله ثم للوطن والقيادة، واحترام مؤسسات الدولة)؛ أما من يتجاوزون هذه الخطوط، سواءً بالتشكيك الممنهج أو ترويج الأكاذيب، فهم ليسوا أعداءً فحسب، بل علامات استفهامٍ حول دوافعهم؛ هل هم أدواتٌ لاستخبارات خارجية؟ أم ضحايا لغياب الوعي؟؛ الإجابة تحتاج إلى تشريحٍ دقيقٍ لا يكتفي بالشجب، بل بالبحث عن جذور الداء في تربةِ الواقع، لا في سماءِ التمنيات.على المسؤول أن يعي بأن الإجابة ليست بالأبيض والأسود؛ ففي الحرب الإلكترونية التي نعيشها، حيث تتحول الشائعة إلى سلاح، يصبح المواطن العادي هدفاً سهلاً؛ هنا، تقع المسؤولية على الدولة في تعزيز مناعة المجتمع عبر الحوار المفتوح، لا عبر الخطاب الوَعْظي؛ فكما أن الجيش يحرس الحدود، يجب أن تحرس المؤسسات الإعلامية والتعليمية العقل الجمعي من الغزو الفكري، ليس بالتعتيم، بل بالإقناع، لأن الحقائق المُسلّحة بالمنطق أقوى من ألفِ شائعةٍ مُزيّفة؛ وما سبق يدخل في معادلة اعلام الوطن والمواطن التي طرحها سمو ولي العهد خلال لقاءه بالزميل عواد الخلايلة.كما أن على المسؤول أن يفهم بأن الوحدة الوطنية ليست هديةً تقدمها الدولة للشعب، ولا عبئاً يتحمله الشعب وحده؛ إنها رقصة متوازنة بين الحقوق والواجبات، بين النقد المسؤول والولاء غير المشروط؛ الأردن، برمزيته التاريخية، قادرٌ على تجاوز هذه العاصفة كما تجاوز سابقاتها، لكن ذلك يحتاج إلى جرأةٍ في المراجعة، ومساحةٍ أكبر للاعتراف بأن بعض الأسئلة المشروعة ليست ثغراتٍ في الجدار الوطني، بل نوافذَ يحتاجها البنيان لئلا يختنق؛ فالشعب الذي صنعَ المعجزات في أحلك الظروف، يستحقُ أن يُكتبَ مستقبل وحدته بلغةِ الثقة المتبادلة، لا بلغةِ القطيعة أو بوصفهم اتباع فكرتجييشعنصري.

في قلب الشرق الأوسط المتقلب، حيث تتصارع الأجندات وتنفجر الأزمات كالألغام المزروعة في حقول الغير، يقف الأردن ككيانٍ استثنائي؛ لا تروي جغرافيا هذا الوطن قصته الحقيقية، بل ترويها إرادة شعبٍ التحم مع قيادته عبر عقودٍ من التحديات، نحتت معنى الوحدة الوطنية كعقدٍ غير مكتوب، لكنه الأكثر متانةً في المنطقة؛ هذه الوحدة ليست شعاراً يُرفع، بل دمٌ يسري في شرايين الدولة، من قمة هرمها إلى القاعدة الشعبية التي تحرسه؛ لكنها، كأي كيان حي، ليست بمنأى عن الفيروسات التي تحاول اختراق مناعتها، سواءً عبر سموم الخارج، أو جراثيم الداخل، تلك التي تتسلل عبر ثغراتِ الشك لتنخر في جسد اليقين.

الوحدة الوطنية هنا ليست مجرد تجاورٍ بين مكونات المجتمع، بل هي ذاكرة جمعية تختزن تضحيات الجيش والأجهزة الأمنية، وتاريخ الهاشميين في الدفاع عن القدس والقضية الفلسطينية، وقدرة الشعب على استيعاب اللاجئين دون أن يذوب؛ هذه الوحدة هي التي جعلت من الأردن (دولة الملجأ) في عيون العالم، لكنها أيضاً جعلته هدفاً لأعداء الاستقرار؛ فخلال الحرب على غزة، تحولت الحملات التشكيكية إلى سلاحٍ ذي حدين؛ خارجياً، لتفكيك الموقف الأردني الرافض للتهجير، وداخلياً، لشق الصف عبر إشاعاتٍ كـ (الجسر البري) المزعوم، أو اتهام الأجهزة الأمنية بالتواطؤ مع الكيان الصهيوني، وكأنما يُعاد رسم خريطة الأعداء بأيدٍ وطنية!

هنا يطفو السؤال الأكثر إيلاماً؛ كيف نتعامل مع من يساهمون، عن قصد أو غير قصد، في تدمير هذا النسيج؟؛ البعض يرى أن التشكيك بالدولة وأجهزتها، خاصة في أوقات الأزمات (وأنا منهم)، هو خيانةٌ لا تُغتفر؛ بينما آخرون يستبيحون الوطن في كل الاتجاهات دون الإشارة لهم؛ وهنا تكمن الخطورة في تحويل كل مدافع عن وطنه الى عنصري برخصة من المسؤول؛ والتغاضي عن المشككين وأصحاب فكرة المؤامرة التي يُشركون الدولة فيها زوراً وبهتاناً، فعندما يخرج المسؤول للرأي العام بعد غياب اثناء الأزمة، يتجاهل سؤالاً جوهرياً؛ لماذا تنجح حملات التشكيك والتخوين باجتياح منصات التواصل الاجتماعي أصلاً؟؛ وهنا سأقدم الإجابة التي لا يريدون قراءتها أو الاستماع لها؛ لأنها تستغل فراغاً في الخطاب الرسمي، أو شكوكاً متراكمةً في ذاكرة الجمهور، لم تُعالج بحكمةٍ تُذيب الجليد بدل تكسيره.

المسؤول، وببراعة الإعلامي المخضرم (المصطنعة)، قد يكشف زيف ادعاءات (الجسر البري)، ويوضح سياق التصريحات الملكية التي تم تشويهها عبر ترجمةٍ مغلوطة (متعمدة واجزم على ذلك للسيل الجارف من الاساءات والتشكيك بالدولة الأردنية ونظامها)، ويذهب ربما مرتبكاً لتأكيد أن الأردن (ليس جزءاً من حلقة التسويق للتطبيع)؛ لكن للمتابع حق أيضاً أن يقول ما يجده من لقاءات المسؤولين؛ بأنهم دائماً ما يخفقون في معالجة الجذر؛ ثغرة الثقة بين بعض الجمهور والجهات الرسمية، والتي تتسع عندما يُختزل الدفاع عن الوطن وقيادته وجيشه في خانة (العنصرية)؛ فالشعب الذي ضحّى باقتصاده من أجل اللاجئين، واستقبل ملكه بزياراته المفاجئة او المرتب لها إلى المحافظات، لا يستحق أن يُتهم بالجهل لمجرد أنه يطلب المزيد من الشفافية، بل يحتاج إلى جسرٍ من الحوار يُصلح ما انكسر، لا سدوداً من الاتهامات تُعمّق الشرخ.

الوحدة الوطنية ليست زمناً استثنائياً نعيشه فقط في لحظات الخطر، بل هي عصب الحياة اليومية؛ لكنها أيضاً ليست ملاذاً للمشككين والمُخوّنين للوطن؛ فالأردن، بقدراته البشرية الفذة، قادرٌ على احتواء الاختلاف، شرط أن يبقى الإطار العام واضحاً وهو (الولاء لله ثم للوطن والقيادة، واحترام مؤسسات الدولة)؛ أما من يتجاوزون هذه الخطوط، سواءً بالتشكيك الممنهج أو ترويج الأكاذيب، فهم ليسوا أعداءً فحسب، بل علامات استفهامٍ حول دوافعهم؛ هل هم أدواتٌ لاستخبارات خارجية؟ أم ضحايا لغياب الوعي؟؛ الإجابة تحتاج إلى تشريحٍ دقيقٍ لا يكتفي بالشجب، بل بالبحث عن جذور الداء في تربةِ الواقع، لا في سماءِ التمنيات.

على المسؤول أن يعي بأن الإجابة ليست بالأبيض والأسود؛ ففي الحرب الإلكترونية التي نعيشها، حيث تتحول الشائعة إلى سلاح، يصبح المواطن العادي هدفاً سهلاً؛ هنا، تقع المسؤولية على الدولة في تعزيز مناعة المجتمع عبر الحوار المفتوح، لا عبر الخطاب الوَعْظي؛ فكما أن الجيش يحرس الحدود، يجب أن تحرس المؤسسات الإعلامية والتعليمية العقل الجمعي من الغزو الفكري، ليس بالتعتيم، بل بالإقناع، لأن الحقائق المُسلّحة بالمنطق أقوى من ألفِ شائعةٍ مُزيّفة؛ وما سبق يدخل في معادلة اعلام الوطن والمواطن التي طرحها سمو ولي العهد خلال لقاءه بالزميل عواد الخلايلة.

كما أن على المسؤول أن يفهم بأن الوحدة الوطنية ليست هديةً تقدمها الدولة للشعب، ولا عبئاً يتحمله الشعب وحده؛ إنها رقصة متوازنة بين الحقوق والواجبات، بين النقد المسؤول والولاء غير المشروط؛ الأردن، برمزيته التاريخية، قادرٌ على تجاوز هذه العاصفة كما تجاوز سابقاتها، لكن ذلك يحتاج إلى جرأةٍ في المراجعة، ومساحةٍ أكبر للاعتراف بأن بعض الأسئلة المشروعة ليست ثغراتٍ في الجدار الوطني، بل نوافذَ يحتاجها البنيان لئلا يختنق؛ فالشعب الذي صنعَ المعجزات في أحلك الظروف، يستحقُ أن يُكتبَ مستقبل وحدته بلغةِ الثقة المتبادلة، لا بلغةِ القطيعة أو بوصفهم اتباع فكرتجييشعنصري.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

بالأسماء .. فصل التيار الكهربائي عن مناطق واسعة في المملكة اليوم

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
23

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2161 days old | 890,082 Jordan News Articles | 81 Articles in Oct 2025 | 81 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 22 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك - jo
العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

سعر الدرهم الإماراتي اليوم الاثنين 7 يوليو 2025 - eg
سعر الدرهم الإماراتي اليوم الاثنين 7 يوليو 2025

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

الصحة: 58 شهيدا خلال 24 ساعة في غزة - ps
الصحة: 58 شهيدا خلال 24 ساعة في غزة

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

 أدنوك للتوزيع توزع أرباحا عن النصف الثاني 2024 - sa
أدنوك للتوزيع توزع أرباحا عن النصف الثاني 2024

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

تواصل شكاوى المواطنين من تردي خدمة عدن نت في عدن - ye
تواصل شكاوى المواطنين من تردي خدمة عدن نت في عدن

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

وزير البترول يعقد اجتماعا مع رئيس هيئة الثروة المعدنية والصناعات التعدينية - eg
وزير البترول يعقد اجتماعا مع رئيس هيئة الثروة المعدنية والصناعات التعدينية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

لينك التقييمات الأسبوعية للصف الثاني الثانوي الترم الثاني 2025.. دليلك الكامل للحصول عليها - eg
لينك التقييمات الأسبوعية للصف الثاني الثانوي الترم الثاني 2025.. دليلك الكامل للحصول عليها

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

معيط عن تداعيات الرسوم الجمركية: يصعب الآن التقييم الدقيق للمشهد الاقتصادي العالمي - eg
معيط عن تداعيات الرسوم الجمركية: يصعب الآن التقييم الدقيق للمشهد الاقتصادي العالمي

منذ ثانية


اخبار مصر

توقيع التشكيلات القضائية خلال ساعات! - lb
توقيع التشكيلات القضائية خلال ساعات!

منذ ثانية


اخبار لبنان

تقبل الله الشهداء.. وزير الأوقاف يدين استهداف مدرسة في حي الصحابة بغزة - eg
تقبل الله الشهداء.. وزير الأوقاف يدين استهداف مدرسة في حي الصحابة بغزة

منذ ثانية


اخبار مصر

يهدر استهلاك الوقود .. أعراض تلف فلتر البنزين بالسيارات - eg
يهدر استهلاك الوقود .. أعراض تلف فلتر البنزين بالسيارات

منذ ثانية


اخبار مصر

موعد مرتبات أغسطس وسبتمبر.. جدول زيادة الأجور للمعلمين (ميعاد صرف المتأخرات) - eg
موعد مرتبات أغسطس وسبتمبر.. جدول زيادة الأجور للمعلمين (ميعاد صرف المتأخرات)

منذ ثانية


اخبار مصر

إحباط محاولة تهريب 1.8 مليون حبة إمفيتامين - sa
إحباط محاولة تهريب 1.8 مليون حبة إمفيتامين

منذ ثانية


اخبار السعودية

هذا ما قاله رونالدو بعد سؤاله عن احتمالية مشاركته في كأس العالم للأندية - sa
هذا ما قاله رونالدو بعد سؤاله عن احتمالية مشاركته في كأس العالم للأندية

منذ ثانية


اخبار السعودية

نجاح نفرة حجاج السياحة إلى المزدلفة بعد انتهاء تصعيدهم لعرفات - eg
نجاح نفرة حجاج السياحة إلى المزدلفة بعد انتهاء تصعيدهم لعرفات

منذ ثانية


اخبار مصر

جيش الاحتلال: قصفنا نحو 90 هدفا في غزة خلال 24 ساعة - ps
جيش الاحتلال: قصفنا نحو 90 هدفا في غزة خلال 24 ساعة

منذ ثانية


اخبار فلسطين

السفير الفلسطيني يشيد بدور المملكة الريادي ومواقفها التاريخية تجاه القضية الفلسطينية - sa
السفير الفلسطيني يشيد بدور المملكة الريادي ومواقفها التاريخية تجاه القضية الفلسطينية

منذ ثانية


اخبار السعودية

 الأمانة تنظم بطولة للشطرنج - jo
الأمانة تنظم بطولة للشطرنج

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

15 مذكرة عدلية ومخدرات... توقيف سارقين خطيرين - lb
15 مذكرة عدلية ومخدرات... توقيف سارقين خطيرين

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

مستشار بكلية القادة والأركان: أمريكا لا تستطيع وقف إسرائيل بالرد على إيران - eg
مستشار بكلية القادة والأركان: أمريكا لا تستطيع وقف إسرائيل بالرد على إيران

منذ ثانيتين


اخبار مصر

تحذيرات من اضطراب حالة البحر الأحمر خلال الـ48 ساعة المقبلة - eg
تحذيرات من اضطراب حالة البحر الأحمر خلال الـ48 ساعة المقبلة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

أسباب عدم مشاركة الأهلي بلقاء القمة.. وهذا أفضل لاعب في مصر.. خالد بيبو يوجه رسائل هامة للشارع الرياضي - eg
أسباب عدم مشاركة الأهلي بلقاء القمة.. وهذا أفضل لاعب في مصر.. خالد بيبو يوجه رسائل هامة للشارع الرياضي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 الكاف تغني صليحة في افتتاح مهرجان بومخلوف - tn
الكاف تغني صليحة في افتتاح مهرجان بومخلوف

منذ ثانيتين


اخبار تونس

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل