×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٧ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٧ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١٦ شباط ٢٠٢٥ - ١٦:٣٠

العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٦ شباط ٢٠٢٥ 

في قلب الشرق الأوسط المتقلب، حيث تتصارع الأجندات وتنفجر الأزمات كالألغام المزروعة في حقول الغير، يقف الأردن ككيانٍ استثنائي؛ لا تروي جغرافيا هذا الوطن قصته الحقيقية، بل ترويها إرادة شعبٍ التحم مع قيادته عبر عقودٍ من التحديات، نحتت معنى الوحدة الوطنية كعقدٍ غير مكتوب، لكنه الأكثر متانةً في المنطقة؛ هذه الوحدة ليست شعاراً يُرفع، بل دمٌ يسري في شرايين الدولة، من قمة هرمها إلى القاعدة الشعبية التي تحرسه؛ لكنها، كأي كيان حي، ليست بمنأى عن الفيروسات التي تحاول اختراق مناعتها، سواءً عبر سموم الخارج، أو جراثيم الداخل، تلك التي تتسلل عبر ثغراتِ الشك لتنخر في جسد اليقين.الوحدة الوطنية هنا ليست مجرد تجاورٍ بين مكونات المجتمع، بل هي ذاكرة جمعية تختزن تضحيات الجيش والأجهزة الأمنية، وتاريخ الهاشميين في الدفاع عن القدس والقضية الفلسطينية، وقدرة الشعب على استيعاب اللاجئين دون أن يذوب؛ هذه الوحدة هي التي جعلت من الأردن (دولة الملجأ) في عيون العالم، لكنها أيضاً جعلته هدفاً لأعداء الاستقرار؛ فخلال الحرب على غزة، تحولت الحملات التشكيكية إلى سلاحٍ ذي حدين؛ خارجياً، لتفكيك الموقف الأردني الرافض للتهجير، وداخلياً، لشق الصف عبر إشاعاتٍ كـ (الجسر البري) المزعوم، أو اتهام الأجهزة الأمنية بالتواطؤ مع الكيان الصهيوني، وكأنما يُعاد رسم خريطة الأعداء بأيدٍ وطنية!هنا يطفو السؤال الأكثر إيلاماً؛ كيف نتعامل مع من يساهمون، عن قصد أو غير قصد، في تدمير هذا النسيج؟؛ البعض يرى أن التشكيك بالدولة وأجهزتها، خاصة في أوقات الأزمات (وأنا منهم)، هو خيانةٌ لا تُغتفر؛ بينما آخرون يستبيحون الوطن في كل الاتجاهات دون الإشارة لهم؛ وهنا تكمن الخطورة في تحويل كل مدافع عن وطنه الى عنصري برخصة من المسؤول؛ والتغاضي عن المشككين وأصحاب فكرة المؤامرة التي يُشركون الدولة فيها زوراً وبهتاناً، فعندما يخرج المسؤول للرأي العام بعد غياب اثناء الأزمة، يتجاهل سؤالاً جوهرياً؛ لماذا تنجح حملات التشكيك والتخوين باجتياح منصات التواصل الاجتماعي أصلاً؟؛ وهنا سأقدم الإجابة التي لا يريدون قراءتها أو الاستماع لها؛ لأنها تستغل فراغاً في الخطاب الرسمي، أو شكوكاً متراكمةً في ذاكرة الجمهور، لم تُعالج بحكمةٍ تُذيب الجليد بدل تكسيره.المسؤول، وببراعة الإعلامي المخضرم (المصطنعة)، قد يكشف زيف ادعاءات (الجسر البري)، ويوضح سياق التصريحات الملكية التي تم تشويهها عبر ترجمةٍ مغلوطة (متعمدة واجزم على ذلك للسيل الجارف من الاساءات والتشكيك بالدولة الأردنية ونظامها)، ويذهب ربما مرتبكاً لتأكيد أن الأردن (ليس جزءاً من حلقة التسويق للتطبيع)؛ لكن للمتابع حق أيضاً أن يقول ما يجده من لقاءات المسؤولين؛ بأنهم دائماً ما يخفقون في معالجة الجذر؛ ثغرة الثقة بين بعض الجمهور والجهات الرسمية، والتي تتسع عندما يُختزل الدفاع عن الوطن وقيادته وجيشه في خانة (العنصرية)؛ فالشعب الذي ضحّى باقتصاده من أجل اللاجئين، واستقبل ملكه بزياراته المفاجئة او المرتب لها إلى المحافظات، لا يستحق أن يُتهم بالجهل لمجرد أنه يطلب المزيد من الشفافية، بل يحتاج إلى جسرٍ من الحوار يُصلح ما انكسر، لا سدوداً من الاتهامات تُعمّق الشرخ.الوحدة الوطنية ليست زمناً استثنائياً نعيشه فقط في لحظات الخطر، بل هي عصب الحياة اليومية؛ لكنها أيضاً ليست ملاذاً للمشككين والمُخوّنين للوطن؛ فالأردن، بقدراته البشرية الفذة، قادرٌ على احتواء الاختلاف، شرط أن يبقى الإطار العام واضحاً وهو (الولاء لله ثم للوطن والقيادة، واحترام مؤسسات الدولة)؛ أما من يتجاوزون هذه الخطوط، سواءً بالتشكيك الممنهج أو ترويج الأكاذيب، فهم ليسوا أعداءً فحسب، بل علامات استفهامٍ حول دوافعهم؛ هل هم أدواتٌ لاستخبارات خارجية؟ أم ضحايا لغياب الوعي؟؛ الإجابة تحتاج إلى تشريحٍ دقيقٍ لا يكتفي بالشجب، بل بالبحث عن جذور الداء في تربةِ الواقع، لا في سماءِ التمنيات.على المسؤول أن يعي بأن الإجابة ليست بالأبيض والأسود؛ ففي الحرب الإلكترونية التي نعيشها، حيث تتحول الشائعة إلى سلاح، يصبح المواطن العادي هدفاً سهلاً؛ هنا، تقع المسؤولية على الدولة في تعزيز مناعة المجتمع عبر الحوار المفتوح، لا عبر الخطاب الوَعْظي؛ فكما أن الجيش يحرس الحدود، يجب أن تحرس المؤسسات الإعلامية والتعليمية العقل الجمعي من الغزو الفكري، ليس بالتعتيم، بل بالإقناع، لأن الحقائق المُسلّحة بالمنطق أقوى من ألفِ شائعةٍ مُزيّفة؛ وما سبق يدخل في معادلة اعلام الوطن والمواطن التي طرحها سمو ولي العهد خلال لقاءه بالزميل عواد الخلايلة.كما أن على المسؤول أن يفهم بأن الوحدة الوطنية ليست هديةً تقدمها الدولة للشعب، ولا عبئاً يتحمله الشعب وحده؛ إنها رقصة متوازنة بين الحقوق والواجبات، بين النقد المسؤول والولاء غير المشروط؛ الأردن، برمزيته التاريخية، قادرٌ على تجاوز هذه العاصفة كما تجاوز سابقاتها، لكن ذلك يحتاج إلى جرأةٍ في المراجعة، ومساحةٍ أكبر للاعتراف بأن بعض الأسئلة المشروعة ليست ثغراتٍ في الجدار الوطني، بل نوافذَ يحتاجها البنيان لئلا يختنق؛ فالشعب الذي صنعَ المعجزات في أحلك الظروف، يستحقُ أن يُكتبَ مستقبل وحدته بلغةِ الثقة المتبادلة، لا بلغةِ القطيعة أو بوصفهم اتباع فكرتجييشعنصري.

في قلب الشرق الأوسط المتقلب، حيث تتصارع الأجندات وتنفجر الأزمات كالألغام المزروعة في حقول الغير، يقف الأردن ككيانٍ استثنائي؛ لا تروي جغرافيا هذا الوطن قصته الحقيقية، بل ترويها إرادة شعبٍ التحم مع قيادته عبر عقودٍ من التحديات، نحتت معنى الوحدة الوطنية كعقدٍ غير مكتوب، لكنه الأكثر متانةً في المنطقة؛ هذه الوحدة ليست شعاراً يُرفع، بل دمٌ يسري في شرايين الدولة، من قمة هرمها إلى القاعدة الشعبية التي تحرسه؛ لكنها، كأي كيان حي، ليست بمنأى عن الفيروسات التي تحاول اختراق مناعتها، سواءً عبر سموم الخارج، أو جراثيم الداخل، تلك التي تتسلل عبر ثغراتِ الشك لتنخر في جسد اليقين.

الوحدة الوطنية هنا ليست مجرد تجاورٍ بين مكونات المجتمع، بل هي ذاكرة جمعية تختزن تضحيات الجيش والأجهزة الأمنية، وتاريخ الهاشميين في الدفاع عن القدس والقضية الفلسطينية، وقدرة الشعب على استيعاب اللاجئين دون أن يذوب؛ هذه الوحدة هي التي جعلت من الأردن (دولة الملجأ) في عيون العالم، لكنها أيضاً جعلته هدفاً لأعداء الاستقرار؛ فخلال الحرب على غزة، تحولت الحملات التشكيكية إلى سلاحٍ ذي حدين؛ خارجياً، لتفكيك الموقف الأردني الرافض للتهجير، وداخلياً، لشق الصف عبر إشاعاتٍ كـ (الجسر البري) المزعوم، أو اتهام الأجهزة الأمنية بالتواطؤ مع الكيان الصهيوني، وكأنما يُعاد رسم خريطة الأعداء بأيدٍ وطنية!

هنا يطفو السؤال الأكثر إيلاماً؛ كيف نتعامل مع من يساهمون، عن قصد أو غير قصد، في تدمير هذا النسيج؟؛ البعض يرى أن التشكيك بالدولة وأجهزتها، خاصة في أوقات الأزمات (وأنا منهم)، هو خيانةٌ لا تُغتفر؛ بينما آخرون يستبيحون الوطن في كل الاتجاهات دون الإشارة لهم؛ وهنا تكمن الخطورة في تحويل كل مدافع عن وطنه الى عنصري برخصة من المسؤول؛ والتغاضي عن المشككين وأصحاب فكرة المؤامرة التي يُشركون الدولة فيها زوراً وبهتاناً، فعندما يخرج المسؤول للرأي العام بعد غياب اثناء الأزمة، يتجاهل سؤالاً جوهرياً؛ لماذا تنجح حملات التشكيك والتخوين باجتياح منصات التواصل الاجتماعي أصلاً؟؛ وهنا سأقدم الإجابة التي لا يريدون قراءتها أو الاستماع لها؛ لأنها تستغل فراغاً في الخطاب الرسمي، أو شكوكاً متراكمةً في ذاكرة الجمهور، لم تُعالج بحكمةٍ تُذيب الجليد بدل تكسيره.

المسؤول، وببراعة الإعلامي المخضرم (المصطنعة)، قد يكشف زيف ادعاءات (الجسر البري)، ويوضح سياق التصريحات الملكية التي تم تشويهها عبر ترجمةٍ مغلوطة (متعمدة واجزم على ذلك للسيل الجارف من الاساءات والتشكيك بالدولة الأردنية ونظامها)، ويذهب ربما مرتبكاً لتأكيد أن الأردن (ليس جزءاً من حلقة التسويق للتطبيع)؛ لكن للمتابع حق أيضاً أن يقول ما يجده من لقاءات المسؤولين؛ بأنهم دائماً ما يخفقون في معالجة الجذر؛ ثغرة الثقة بين بعض الجمهور والجهات الرسمية، والتي تتسع عندما يُختزل الدفاع عن الوطن وقيادته وجيشه في خانة (العنصرية)؛ فالشعب الذي ضحّى باقتصاده من أجل اللاجئين، واستقبل ملكه بزياراته المفاجئة او المرتب لها إلى المحافظات، لا يستحق أن يُتهم بالجهل لمجرد أنه يطلب المزيد من الشفافية، بل يحتاج إلى جسرٍ من الحوار يُصلح ما انكسر، لا سدوداً من الاتهامات تُعمّق الشرخ.

الوحدة الوطنية ليست زمناً استثنائياً نعيشه فقط في لحظات الخطر، بل هي عصب الحياة اليومية؛ لكنها أيضاً ليست ملاذاً للمشككين والمُخوّنين للوطن؛ فالأردن، بقدراته البشرية الفذة، قادرٌ على احتواء الاختلاف، شرط أن يبقى الإطار العام واضحاً وهو (الولاء لله ثم للوطن والقيادة، واحترام مؤسسات الدولة)؛ أما من يتجاوزون هذه الخطوط، سواءً بالتشكيك الممنهج أو ترويج الأكاذيب، فهم ليسوا أعداءً فحسب، بل علامات استفهامٍ حول دوافعهم؛ هل هم أدواتٌ لاستخبارات خارجية؟ أم ضحايا لغياب الوعي؟؛ الإجابة تحتاج إلى تشريحٍ دقيقٍ لا يكتفي بالشجب، بل بالبحث عن جذور الداء في تربةِ الواقع، لا في سماءِ التمنيات.

على المسؤول أن يعي بأن الإجابة ليست بالأبيض والأسود؛ ففي الحرب الإلكترونية التي نعيشها، حيث تتحول الشائعة إلى سلاح، يصبح المواطن العادي هدفاً سهلاً؛ هنا، تقع المسؤولية على الدولة في تعزيز مناعة المجتمع عبر الحوار المفتوح، لا عبر الخطاب الوَعْظي؛ فكما أن الجيش يحرس الحدود، يجب أن تحرس المؤسسات الإعلامية والتعليمية العقل الجمعي من الغزو الفكري، ليس بالتعتيم، بل بالإقناع، لأن الحقائق المُسلّحة بالمنطق أقوى من ألفِ شائعةٍ مُزيّفة؛ وما سبق يدخل في معادلة اعلام الوطن والمواطن التي طرحها سمو ولي العهد خلال لقاءه بالزميل عواد الخلايلة.

كما أن على المسؤول أن يفهم بأن الوحدة الوطنية ليست هديةً تقدمها الدولة للشعب، ولا عبئاً يتحمله الشعب وحده؛ إنها رقصة متوازنة بين الحقوق والواجبات، بين النقد المسؤول والولاء غير المشروط؛ الأردن، برمزيته التاريخية، قادرٌ على تجاوز هذه العاصفة كما تجاوز سابقاتها، لكن ذلك يحتاج إلى جرأةٍ في المراجعة، ومساحةٍ أكبر للاعتراف بأن بعض الأسئلة المشروعة ليست ثغراتٍ في الجدار الوطني، بل نوافذَ يحتاجها البنيان لئلا يختنق؛ فالشعب الذي صنعَ المعجزات في أحلك الظروف، يستحقُ أن يُكتبَ مستقبل وحدته بلغةِ الثقة المتبادلة، لا بلغةِ القطيعة أو بوصفهم اتباع فكرتجييشعنصري.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

سوريا تعيد افتتاح سوق دمشق للأوراق المالية 2 حزيران المقبل

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
19

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2035 days old | 757,496 Jordan News Articles | 32,667 Articles in May 2025 | 1,313 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 8 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك - jo
العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

الرئيس الفرنسي يرفض مقترحات الرئيس الأميركي ترامب بشأن غزة عاجل - jo
الرئيس الفرنسي يرفض مقترحات الرئيس الأميركي ترامب بشأن غزة عاجل

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

الدفاع الروسية : وصول الجنود الروس العائدين من الأسر إلى روسيا - ly
الدفاع الروسية : وصول الجنود الروس العائدين من الأسر إلى روسيا

منذ ٠ ثانية


اخبار ليبيا

الأعلى لذوي الإعاقة يهنئ جلالة الملك وولي العهد بمناسبة عيد الاستقلال 79 - jo
الأعلى لذوي الإعاقة يهنئ جلالة الملك وولي العهد بمناسبة عيد الاستقلال 79

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

أمراض يسببها التهاب اللثة.. هذا ما كشفه الاطباء - jo
أمراض يسببها التهاب اللثة.. هذا ما كشفه الاطباء

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

حسن فضل الله: الملف الأول للحكومة بعد الاستحقاق البلدي يجب أن يكون إعادة الإعمار - lb
حسن فضل الله: الملف الأول للحكومة بعد الاستحقاق البلدي يجب أن يكون إعادة الإعمار

منذ ثانية


اخبار لبنان

ما بين إلغاءها وتعيين مصارعة لقيادتها.. التعليم الأمريكية في مأزق مع ترامب - eg
ما بين إلغاءها وتعيين مصارعة لقيادتها.. التعليم الأمريكية في مأزق مع ترامب

منذ ثانية


اخبار مصر

المملكة على موعد مع انخفاض ملموس على الحرارة - jo
المملكة على موعد مع انخفاض ملموس على الحرارة

منذ ثانية


اخبار الاردن

صلاح يصنع أفراح ليفربول تحت أنظار ضيف الشرف كلوب - jo
صلاح يصنع أفراح ليفربول تحت أنظار ضيف الشرف كلوب

منذ ثانية


اخبار الاردن

في ذكرى الاستقلال..المعهد القضائي الأردني يلهم العدالة علما وعملا - jo
في ذكرى الاستقلال..المعهد القضائي الأردني يلهم العدالة علما وعملا

منذ ثانية


اخبار الاردن

عضو بـ النواب : قانون الإجراءات الجنائية الجديد يرسخ مبدأ المحاكمة العادلة - eg
عضو بـ النواب : قانون الإجراءات الجنائية الجديد يرسخ مبدأ المحاكمة العادلة

منذ ثانية


اخبار مصر

ليلة سقوط تجار الكيف.. القبض على 12 متهما بحيازة كوكتيل مخدرات بالجيزة - eg
ليلة سقوط تجار الكيف.. القبض على 12 متهما بحيازة كوكتيل مخدرات بالجيزة

منذ ثانية


اخبار مصر

معاون وزير الاقتصاد والصناعة: السماح بإنشاء معامل فلترة وتعبئة المياه يكسر الاحتكار ويعزز المنافسة - sy
معاون وزير الاقتصاد والصناعة: السماح بإنشاء معامل فلترة وتعبئة المياه يكسر الاحتكار ويعزز المنافسة

منذ ثانية


اخبار سوريا

تشريح وتحريات .. قرارات عاجلة من النيابة في وفاة حفيد نوال الدجوي - eg
تشريح وتحريات .. قرارات عاجلة من النيابة في وفاة حفيد نوال الدجوي

منذ ثانية


اخبار مصر

بدر: الإنتخابات الأخيرة في بيروت أخرجت حالة سياسية جديدة وفضحت الأحجام الحقيقية لبعض النواب - lb
بدر: الإنتخابات الأخيرة في بيروت أخرجت حالة سياسية جديدة وفضحت الأحجام الحقيقية لبعض النواب

منذ ثانية


اخبار لبنان

محطة تعبئة الفسفاط بالمتلوي تستأنف نشاطها بعد انقطاع دام سنوات - tn
محطة تعبئة الفسفاط بالمتلوي تستأنف نشاطها بعد انقطاع دام سنوات

منذ ثانيتين


اخبار تونس

اخترق حساب فتاة.. حبس شاب شهرين وتغريمه 100 ألف جنيه في قنا - eg
اخترق حساب فتاة.. حبس شاب شهرين وتغريمه 100 ألف جنيه في قنا

منذ ثانيتين


اخبار مصر

جولات تفتيشية لمراقبي وزارة الإقتصاد في هذه المناطق... وتحرير محاضر ضبط - lb
جولات تفتيشية لمراقبي وزارة الإقتصاد في هذه المناطق... وتحرير محاضر ضبط

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

فريق وزارة الداخلية لقفز الحواجز يحقق المراكز الأولى في بطولة ويلنتون بالمملكة المتحدة - bh
فريق وزارة الداخلية لقفز الحواجز يحقق المراكز الأولى في بطولة ويلنتون بالمملكة المتحدة

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل