×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٢ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٢ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١٦ شباط ٢٠٢٥ - ١٦:٣٠

العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٦ شباط ٢٠٢٥ 

في قلب الشرق الأوسط المتقلب، حيث تتصارع الأجندات وتنفجر الأزمات كالألغام المزروعة في حقول الغير، يقف الأردن ككيانٍ استثنائي؛ لا تروي جغرافيا هذا الوطن قصته الحقيقية، بل ترويها إرادة شعبٍ التحم مع قيادته عبر عقودٍ من التحديات، نحتت معنى الوحدة الوطنية كعقدٍ غير مكتوب، لكنه الأكثر متانةً في المنطقة؛ هذه الوحدة ليست شعاراً يُرفع، بل دمٌ يسري في شرايين الدولة، من قمة هرمها إلى القاعدة الشعبية التي تحرسه؛ لكنها، كأي كيان حي، ليست بمنأى عن الفيروسات التي تحاول اختراق مناعتها، سواءً عبر سموم الخارج، أو جراثيم الداخل، تلك التي تتسلل عبر ثغراتِ الشك لتنخر في جسد اليقين.الوحدة الوطنية هنا ليست مجرد تجاورٍ بين مكونات المجتمع، بل هي ذاكرة جمعية تختزن تضحيات الجيش والأجهزة الأمنية، وتاريخ الهاشميين في الدفاع عن القدس والقضية الفلسطينية، وقدرة الشعب على استيعاب اللاجئين دون أن يذوب؛ هذه الوحدة هي التي جعلت من الأردن (دولة الملجأ) في عيون العالم، لكنها أيضاً جعلته هدفاً لأعداء الاستقرار؛ فخلال الحرب على غزة، تحولت الحملات التشكيكية إلى سلاحٍ ذي حدين؛ خارجياً، لتفكيك الموقف الأردني الرافض للتهجير، وداخلياً، لشق الصف عبر إشاعاتٍ كـ (الجسر البري) المزعوم، أو اتهام الأجهزة الأمنية بالتواطؤ مع الكيان الصهيوني، وكأنما يُعاد رسم خريطة الأعداء بأيدٍ وطنية!هنا يطفو السؤال الأكثر إيلاماً؛ كيف نتعامل مع من يساهمون، عن قصد أو غير قصد، في تدمير هذا النسيج؟؛ البعض يرى أن التشكيك بالدولة وأجهزتها، خاصة في أوقات الأزمات (وأنا منهم)، هو خيانةٌ لا تُغتفر؛ بينما آخرون يستبيحون الوطن في كل الاتجاهات دون الإشارة لهم؛ وهنا تكمن الخطورة في تحويل كل مدافع عن وطنه الى عنصري برخصة من المسؤول؛ والتغاضي عن المشككين وأصحاب فكرة المؤامرة التي يُشركون الدولة فيها زوراً وبهتاناً، فعندما يخرج المسؤول للرأي العام بعد غياب اثناء الأزمة، يتجاهل سؤالاً جوهرياً؛ لماذا تنجح حملات التشكيك والتخوين باجتياح منصات التواصل الاجتماعي أصلاً؟؛ وهنا سأقدم الإجابة التي لا يريدون قراءتها أو الاستماع لها؛ لأنها تستغل فراغاً في الخطاب الرسمي، أو شكوكاً متراكمةً في ذاكرة الجمهور، لم تُعالج بحكمةٍ تُذيب الجليد بدل تكسيره.المسؤول، وببراعة الإعلامي المخضرم (المصطنعة)، قد يكشف زيف ادعاءات (الجسر البري)، ويوضح سياق التصريحات الملكية التي تم تشويهها عبر ترجمةٍ مغلوطة (متعمدة واجزم على ذلك للسيل الجارف من الاساءات والتشكيك بالدولة الأردنية ونظامها)، ويذهب ربما مرتبكاً لتأكيد أن الأردن (ليس جزءاً من حلقة التسويق للتطبيع)؛ لكن للمتابع حق أيضاً أن يقول ما يجده من لقاءات المسؤولين؛ بأنهم دائماً ما يخفقون في معالجة الجذر؛ ثغرة الثقة بين بعض الجمهور والجهات الرسمية، والتي تتسع عندما يُختزل الدفاع عن الوطن وقيادته وجيشه في خانة (العنصرية)؛ فالشعب الذي ضحّى باقتصاده من أجل اللاجئين، واستقبل ملكه بزياراته المفاجئة او المرتب لها إلى المحافظات، لا يستحق أن يُتهم بالجهل لمجرد أنه يطلب المزيد من الشفافية، بل يحتاج إلى جسرٍ من الحوار يُصلح ما انكسر، لا سدوداً من الاتهامات تُعمّق الشرخ.الوحدة الوطنية ليست زمناً استثنائياً نعيشه فقط في لحظات الخطر، بل هي عصب الحياة اليومية؛ لكنها أيضاً ليست ملاذاً للمشككين والمُخوّنين للوطن؛ فالأردن، بقدراته البشرية الفذة، قادرٌ على احتواء الاختلاف، شرط أن يبقى الإطار العام واضحاً وهو (الولاء لله ثم للوطن والقيادة، واحترام مؤسسات الدولة)؛ أما من يتجاوزون هذه الخطوط، سواءً بالتشكيك الممنهج أو ترويج الأكاذيب، فهم ليسوا أعداءً فحسب، بل علامات استفهامٍ حول دوافعهم؛ هل هم أدواتٌ لاستخبارات خارجية؟ أم ضحايا لغياب الوعي؟؛ الإجابة تحتاج إلى تشريحٍ دقيقٍ لا يكتفي بالشجب، بل بالبحث عن جذور الداء في تربةِ الواقع، لا في سماءِ التمنيات.على المسؤول أن يعي بأن الإجابة ليست بالأبيض والأسود؛ ففي الحرب الإلكترونية التي نعيشها، حيث تتحول الشائعة إلى سلاح، يصبح المواطن العادي هدفاً سهلاً؛ هنا، تقع المسؤولية على الدولة في تعزيز مناعة المجتمع عبر الحوار المفتوح، لا عبر الخطاب الوَعْظي؛ فكما أن الجيش يحرس الحدود، يجب أن تحرس المؤسسات الإعلامية والتعليمية العقل الجمعي من الغزو الفكري، ليس بالتعتيم، بل بالإقناع، لأن الحقائق المُسلّحة بالمنطق أقوى من ألفِ شائعةٍ مُزيّفة؛ وما سبق يدخل في معادلة اعلام الوطن والمواطن التي طرحها سمو ولي العهد خلال لقاءه بالزميل عواد الخلايلة.كما أن على المسؤول أن يفهم بأن الوحدة الوطنية ليست هديةً تقدمها الدولة للشعب، ولا عبئاً يتحمله الشعب وحده؛ إنها رقصة متوازنة بين الحقوق والواجبات، بين النقد المسؤول والولاء غير المشروط؛ الأردن، برمزيته التاريخية، قادرٌ على تجاوز هذه العاصفة كما تجاوز سابقاتها، لكن ذلك يحتاج إلى جرأةٍ في المراجعة، ومساحةٍ أكبر للاعتراف بأن بعض الأسئلة المشروعة ليست ثغراتٍ في الجدار الوطني، بل نوافذَ يحتاجها البنيان لئلا يختنق؛ فالشعب الذي صنعَ المعجزات في أحلك الظروف، يستحقُ أن يُكتبَ مستقبل وحدته بلغةِ الثقة المتبادلة، لا بلغةِ القطيعة أو بوصفهم اتباع فكرتجييشعنصري.

في قلب الشرق الأوسط المتقلب، حيث تتصارع الأجندات وتنفجر الأزمات كالألغام المزروعة في حقول الغير، يقف الأردن ككيانٍ استثنائي؛ لا تروي جغرافيا هذا الوطن قصته الحقيقية، بل ترويها إرادة شعبٍ التحم مع قيادته عبر عقودٍ من التحديات، نحتت معنى الوحدة الوطنية كعقدٍ غير مكتوب، لكنه الأكثر متانةً في المنطقة؛ هذه الوحدة ليست شعاراً يُرفع، بل دمٌ يسري في شرايين الدولة، من قمة هرمها إلى القاعدة الشعبية التي تحرسه؛ لكنها، كأي كيان حي، ليست بمنأى عن الفيروسات التي تحاول اختراق مناعتها، سواءً عبر سموم الخارج، أو جراثيم الداخل، تلك التي تتسلل عبر ثغراتِ الشك لتنخر في جسد اليقين.

الوحدة الوطنية هنا ليست مجرد تجاورٍ بين مكونات المجتمع، بل هي ذاكرة جمعية تختزن تضحيات الجيش والأجهزة الأمنية، وتاريخ الهاشميين في الدفاع عن القدس والقضية الفلسطينية، وقدرة الشعب على استيعاب اللاجئين دون أن يذوب؛ هذه الوحدة هي التي جعلت من الأردن (دولة الملجأ) في عيون العالم، لكنها أيضاً جعلته هدفاً لأعداء الاستقرار؛ فخلال الحرب على غزة، تحولت الحملات التشكيكية إلى سلاحٍ ذي حدين؛ خارجياً، لتفكيك الموقف الأردني الرافض للتهجير، وداخلياً، لشق الصف عبر إشاعاتٍ كـ (الجسر البري) المزعوم، أو اتهام الأجهزة الأمنية بالتواطؤ مع الكيان الصهيوني، وكأنما يُعاد رسم خريطة الأعداء بأيدٍ وطنية!

هنا يطفو السؤال الأكثر إيلاماً؛ كيف نتعامل مع من يساهمون، عن قصد أو غير قصد، في تدمير هذا النسيج؟؛ البعض يرى أن التشكيك بالدولة وأجهزتها، خاصة في أوقات الأزمات (وأنا منهم)، هو خيانةٌ لا تُغتفر؛ بينما آخرون يستبيحون الوطن في كل الاتجاهات دون الإشارة لهم؛ وهنا تكمن الخطورة في تحويل كل مدافع عن وطنه الى عنصري برخصة من المسؤول؛ والتغاضي عن المشككين وأصحاب فكرة المؤامرة التي يُشركون الدولة فيها زوراً وبهتاناً، فعندما يخرج المسؤول للرأي العام بعد غياب اثناء الأزمة، يتجاهل سؤالاً جوهرياً؛ لماذا تنجح حملات التشكيك والتخوين باجتياح منصات التواصل الاجتماعي أصلاً؟؛ وهنا سأقدم الإجابة التي لا يريدون قراءتها أو الاستماع لها؛ لأنها تستغل فراغاً في الخطاب الرسمي، أو شكوكاً متراكمةً في ذاكرة الجمهور، لم تُعالج بحكمةٍ تُذيب الجليد بدل تكسيره.

المسؤول، وببراعة الإعلامي المخضرم (المصطنعة)، قد يكشف زيف ادعاءات (الجسر البري)، ويوضح سياق التصريحات الملكية التي تم تشويهها عبر ترجمةٍ مغلوطة (متعمدة واجزم على ذلك للسيل الجارف من الاساءات والتشكيك بالدولة الأردنية ونظامها)، ويذهب ربما مرتبكاً لتأكيد أن الأردن (ليس جزءاً من حلقة التسويق للتطبيع)؛ لكن للمتابع حق أيضاً أن يقول ما يجده من لقاءات المسؤولين؛ بأنهم دائماً ما يخفقون في معالجة الجذر؛ ثغرة الثقة بين بعض الجمهور والجهات الرسمية، والتي تتسع عندما يُختزل الدفاع عن الوطن وقيادته وجيشه في خانة (العنصرية)؛ فالشعب الذي ضحّى باقتصاده من أجل اللاجئين، واستقبل ملكه بزياراته المفاجئة او المرتب لها إلى المحافظات، لا يستحق أن يُتهم بالجهل لمجرد أنه يطلب المزيد من الشفافية، بل يحتاج إلى جسرٍ من الحوار يُصلح ما انكسر، لا سدوداً من الاتهامات تُعمّق الشرخ.

الوحدة الوطنية ليست زمناً استثنائياً نعيشه فقط في لحظات الخطر، بل هي عصب الحياة اليومية؛ لكنها أيضاً ليست ملاذاً للمشككين والمُخوّنين للوطن؛ فالأردن، بقدراته البشرية الفذة، قادرٌ على احتواء الاختلاف، شرط أن يبقى الإطار العام واضحاً وهو (الولاء لله ثم للوطن والقيادة، واحترام مؤسسات الدولة)؛ أما من يتجاوزون هذه الخطوط، سواءً بالتشكيك الممنهج أو ترويج الأكاذيب، فهم ليسوا أعداءً فحسب، بل علامات استفهامٍ حول دوافعهم؛ هل هم أدواتٌ لاستخبارات خارجية؟ أم ضحايا لغياب الوعي؟؛ الإجابة تحتاج إلى تشريحٍ دقيقٍ لا يكتفي بالشجب، بل بالبحث عن جذور الداء في تربةِ الواقع، لا في سماءِ التمنيات.

على المسؤول أن يعي بأن الإجابة ليست بالأبيض والأسود؛ ففي الحرب الإلكترونية التي نعيشها، حيث تتحول الشائعة إلى سلاح، يصبح المواطن العادي هدفاً سهلاً؛ هنا، تقع المسؤولية على الدولة في تعزيز مناعة المجتمع عبر الحوار المفتوح، لا عبر الخطاب الوَعْظي؛ فكما أن الجيش يحرس الحدود، يجب أن تحرس المؤسسات الإعلامية والتعليمية العقل الجمعي من الغزو الفكري، ليس بالتعتيم، بل بالإقناع، لأن الحقائق المُسلّحة بالمنطق أقوى من ألفِ شائعةٍ مُزيّفة؛ وما سبق يدخل في معادلة اعلام الوطن والمواطن التي طرحها سمو ولي العهد خلال لقاءه بالزميل عواد الخلايلة.

كما أن على المسؤول أن يفهم بأن الوحدة الوطنية ليست هديةً تقدمها الدولة للشعب، ولا عبئاً يتحمله الشعب وحده؛ إنها رقصة متوازنة بين الحقوق والواجبات، بين النقد المسؤول والولاء غير المشروط؛ الأردن، برمزيته التاريخية، قادرٌ على تجاوز هذه العاصفة كما تجاوز سابقاتها، لكن ذلك يحتاج إلى جرأةٍ في المراجعة، ومساحةٍ أكبر للاعتراف بأن بعض الأسئلة المشروعة ليست ثغراتٍ في الجدار الوطني، بل نوافذَ يحتاجها البنيان لئلا يختنق؛ فالشعب الذي صنعَ المعجزات في أحلك الظروف، يستحقُ أن يُكتبَ مستقبل وحدته بلغةِ الثقة المتبادلة، لا بلغةِ القطيعة أو بوصفهم اتباع فكرتجييشعنصري.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

بالأسماء .. أمانة عمّان تُجري تنقلات بين مسؤولي البيئة في مناطقها

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
22

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2153 days old | 881,511 Jordan News Articles | 23,383 Articles in Sep 2025 | 911 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 3 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك - jo
العمرو يكتب: الوحدة الوطنية بين شرنقة التاريخ ومتاريس التشكيك

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

من فنانة إلى سائقة تاكسي .. عبير عادل: غيابي عن الفن لم يكن بإرادتي - jo
من فنانة إلى سائقة تاكسي .. عبير عادل: غيابي عن الفن لم يكن بإرادتي

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

انخفاض أسعار الذهب في الأسواق المحلية 70 قرشا للغرام - jo
انخفاض أسعار الذهب في الأسواق المحلية 70 قرشا للغرام

منذ ثانية


اخبار الاردن

بنوك أمريكية تستثمر مليار جنيه إسترليني في بريطانيا قبيل زيارة ترامب - ae
بنوك أمريكية تستثمر مليار جنيه إسترليني في بريطانيا قبيل زيارة ترامب

منذ ثانيتين


اخبار الإمارات

انطلاق مؤتمر تعليم الكبار وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة بجامعة عين شمس .. اليوم - eg
انطلاق مؤتمر تعليم الكبار وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة بجامعة عين شمس .. اليوم

منذ ثانيتين


اخبار مصر

زين كاش شريكا استراتيجيا لمهرجان صيف الزرقاء المسرحي العربي 2025 - jo
زين كاش شريكا استراتيجيا لمهرجان صيف الزرقاء المسرحي العربي 2025

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

دفاع طليق سوبر مروة يكشف تفاصيل بلاغ جديد يتهمها بالاتجار بالبشر واستغلال أطفالها - eg
دفاع طليق سوبر مروة يكشف تفاصيل بلاغ جديد يتهمها بالاتجار بالبشر واستغلال أطفالها

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

عبد المسيح: من يريد فتح صفحة جديدة مع السعودية يبدأ أولا بكتابة اسم لبنان على الغلاف - lb
عبد المسيح: من يريد فتح صفحة جديدة مع السعودية يبدأ أولا بكتابة اسم لبنان على الغلاف

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

بعد إثارة الجدل بتقبيل ابنها.. أول رد من هاجر الشرنوبي على انتقادات الجمهور - eg
بعد إثارة الجدل بتقبيل ابنها.. أول رد من هاجر الشرنوبي على انتقادات الجمهور

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

3 سيناريوهات : مصر تستعد لهجرة جماعية من غزة وتصعيد عسكري - jo
3 سيناريوهات : مصر تستعد لهجرة جماعية من غزة وتصعيد عسكري

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

مصر.. إدخال شاحنات مساعدات إنسانية إلى معبر كرم أبو سالم تمهيدا لنقلها لغزة - eg
مصر.. إدخال شاحنات مساعدات إنسانية إلى معبر كرم أبو سالم تمهيدا لنقلها لغزة

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

مصر.. اعتماد نتيجة الثانوية العامة بنسبة نجاح 79.2 للنظام الجديد و72.7 للقديم - eg
مصر.. اعتماد نتيجة الثانوية العامة بنسبة نجاح 79.2 للنظام الجديد و72.7 للقديم

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

مباحثات بين الأردن وأوزبكستان لتعزيز العلاقات التجارية - jo
مباحثات بين الأردن وأوزبكستان لتعزيز العلاقات التجارية

منذ ٦ ثواني


اخبار الاردن

وزير التربية: ارتفاع أعداد طلبة الطب يهدد توازن سوق العمل الأردني - jo
وزير التربية: ارتفاع أعداد طلبة الطب يهدد توازن سوق العمل الأردني

منذ ٦ ثواني


اخبار الاردن

دولي رفع الأثقال البارالمبي: مصر تستضيف أكبر تجمع في تاريخ اللعبة - eg
دولي رفع الأثقال البارالمبي: مصر تستضيف أكبر تجمع في تاريخ اللعبة

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

بالصور...العيسوي يرعى انطلاق مهرجان الوفاء للوطن وقائده - jo
بالصور...العيسوي يرعى انطلاق مهرجان الوفاء للوطن وقائده

منذ ٧ ثواني


اخبار الاردن

مدبولي: تكليف المجموعة الاقتصادية بوضع سيناريوهات محددة لضمان استقرار الأوضاع الاقتصادية - eg
مدبولي: تكليف المجموعة الاقتصادية بوضع سيناريوهات محددة لضمان استقرار الأوضاع الاقتصادية

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

عقب سقوط أجزاء منه.. تأمين عقار كوبري ستانلي لحين إصدار الحكم بهدمه - eg
عقب سقوط أجزاء منه.. تأمين عقار كوبري ستانلي لحين إصدار الحكم بهدمه

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

إسلام مبارك: السينما حررتني كممثلة و أشغال شقة جدا قدمني للجمهور المصري - eg
إسلام مبارك: السينما حررتني كممثلة و أشغال شقة جدا قدمني للجمهور المصري

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

قطر: يجب اتخاذ إجراءات ملموسة لوقف تمادي إسرائيل - om
قطر: يجب اتخاذ إجراءات ملموسة لوقف تمادي إسرائيل

منذ ٩ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

وزير الخارجية أسعد الشيباني يلتقي أبناء الجالية السورية في العاصمة الروسية موسكو - sy
وزير الخارجية أسعد الشيباني يلتقي أبناء الجالية السورية في العاصمة الروسية موسكو

منذ ٩ ثواني


اخبار سوريا

 مشاة البحرية تشارك في تمرين بباكستان يهدف لتعزيز التعاون لمكافحة القرصنة والإرهاب - sa
مشاة البحرية تشارك في تمرين بباكستان يهدف لتعزيز التعاون لمكافحة القرصنة والإرهاب

منذ ١٠ ثواني


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل