اخبار فلسطين
موقع كل يوم -ار تي عربي
نشر بتاريخ: ٤ تشرين الأول ٢٠٢٥
عَوْدٌ على بَدْء.. بعد ما يقرب السنتين من الحرب تعلن حماس قبولها بمقترح ترامب المزهو بتسجيل انتصار جديد لإطلاق سراح المحتجزين الأحياء والأموات منهم من القطاع مع آمال لدى أهله بانتهاء الحرب وشبح التهجير، لكن الشيطان يكمن في التفاصيل كما قيل..
مصادر عدة تتحدث عن أن الفهم لخطة ترامب مختلفٌ بين إسرائيل ووهم البقاء عسكريا في غزة من زاوية الاحتلال وحماس ووهم البقاء عسكريا وأمنيا أيضا في غزة من وجهة نظر أمريكية حظيت بتوافق دولي عربي كبير..
- فهل ضحّت حماس بوجودها لإنقاذ المدنيين من أهل القطاع أم أنها ستساوم على بقائها؟
- وهل إسرائيل ستتخلى عن خطط الضم وانتفاخ النصر الذي حققته كما تقول منذ السابع من أكتوبر في اعادة تكوين المنطقة ككل..

























































