#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

أكّد مكتب الشؤون القنصلية في وزارة الخارجية الأميركية في بيروت أن قرارات منح التأشيرات تُعدّ من صميم مسائل الأمن القومي، مشدداً على أن إجراءات التحقق من أهلية المتقدمين تُنفَّذ بدقة لضمان حماية أراضي الولايات المتحدة.

وفي هذا السياق، طُلب من جميع المتقدمين للحصول على تأشيرات F أو M أو J لغير المهاجرين، تعديل إعدادات الخصوصية على حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي إلى 'عامة'، وذلك لتسهيل عملية مراجعة هوياتهم والتدقيق في أهليتهم للحصول على التأشيرة وفقًا للقانون الأميركي.

ويُذكر أنه منذ عام 2019، باتت السلطات الأميركية تطلب من جميع المتقدمين للحصول على تأشيرات الهجرة وغير الهجرة إدراج معلومات حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي ضمن استمارات الطلب، في إطار إجراءات التحقق الأمني.

وأوضح المكتب أن الولايات المتحدة تستخدم جميع المعلومات المتاحة خلال عملية التقييم، بما في ذلك البيانات المنشورة على الإنترنت، بهدف كشف المتقدمين غير المؤهلين، ولا سيما أولئك الذين قد يشكلون تهديدًا محتملاً للأمن القومي الأميركي.