#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

يحذّر خبراء التغذية من أن الخطر على سكر الدم لا يأتي من الحلويات وحدها كما يعتقد كثيرون، بل من أطعمة يومية تبدو 'بريئة' مثل الخبز والمعكرونة والبطاطس، إضافة إلى بعض الفواكه.

ويؤكد ستيف بينيت، مؤلف كتاب 'تحمّل السكر'، أن الجسم مصمّم للتعامل مع ارتفاعات بسيطة وغير متكررة، لكن الواقع اليومي—من حبوب الإفطار صباحًا إلى البيتزا مساءً—يُبقي السكر في الدم مرتفعًا بشكل دائم.

هذا الارتفاع المتواصل يرهق الإنسولين ويجعل الخلايا أقل استجابة له، فيستمر الغلوكوز بالتراكم في الدم، وتبدأ عملية تخزينه على شكل دهون، ما يؤدي إلى انسداد الشرايين وزيادة الوزن، ويرتبط حتى بخطر ألزهايمر والعمى.

المعكرونة مثال واضح على الأطعمة ذات المؤشر الغلايسيمي المرتفع، إذ تتحلل بسرعة وتُطلق السكر دفعة واحدة، بينما الأطعمة منخفضة المؤشر مثل الخضار والحبوب الكاملة والبقوليات تُهضم ببطء وتمنح الجسم تحكمًا أفضل بالسكر.

وتشير الدراسات إلى أن ترتيب تناول الطعام يلعب دورًا مهمًا. فبدء الوجبة بالخضروات الغنية بالألياف، ثم تناول البروتينات والدهون، وتأجيل الكربوهيدرات إلى النهاية، يساعد على الحد من ارتفاع سكر الدم وتجنب الارتفاعات الحادة.