قد تكون نزهة بيانكا سينسوري الأخيرة عارية الصدر قد أصابت المتفرجين بالذهول، ولكن من غير المرجح أن يتم القبض عليها نتيجة ملابسها الفاضحة بسبب 'تحذير قانوني'.

وتشتهر زوجة كاني ويست بانتهاكها قواعد الحشمة أثناء تواجدها بالخارج، ولفتت الأنظار مرة أخرى هذا الأسبوع في لوس أنجلوس.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع. لقد تم تصويرها وهي تغادر أحد الصالونات في غرب هوليود مع ظهور صدرها في قميص شفاف بالكامل وملابس داخلية، وفق ما نقل موقع ذا صن.

وقامت بمطابقة مظهرها بالكاد مع قبعة بيسبول وحذاء بكعب عالٍ، حيث شوهدت وهي تتأرجح إلى سيارتها وتتسلق في مقعد السائق.

وتداولت تقارير تفيد بأنها معرضة لخطر الحظر من المطاعم والأماكن العامة في لوس أنجلوس.

وقال المحامي نعمة رحماني، الرئيس والمؤسس المشارك لشركة West Coast Trial Lawyers، لصحيفة The U.S. Sun: 'بموجب قانون ولاية كاليفورنيا، يعد التعرض غير اللائق جنحة يعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى ستة أشهر'.

وتابع: 'إذا كانت هناك إدانة سابقة، فيمكن مقاضاتها باعتبارها جناية. وتتطلب إدانات الجنح والجنايات من الفرد التسجيل كمرتكب جريمة جنسية لمدة عشر سنوات... لكن في كاليفورنيا، لا يعد كشف الثدي بشكل عام عرضًا غير لائق، وذلك لحماية النساء اللاتي يرضعن أو يكشفن عن صدورهن لأسباب غير جنسية. '

وتابع: 'الأمر نفسه ينطبق على كشف الملابس الداخلية، كما كانت تفعل سينسوري. أما كشف الأعضاء التناسلية فهو أمر مختلف ويعاقب عليه القانون'.