#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

كشفت بيانات حديثة أن رجلًا يبلغ من العمر 102 عامًا هو الأكبر سنًا في إنكلترا يحصل على وصفة دواء فياغرا عبر خدمة الصحة الوطنية (NHS)، في وقت يُسجَّل فيه تزايد كبير في استخدام الحبة الزرقاء من قِبل كبار السن.

ففي العام الماضي فقط، تم صرف رقم قياسي بلغ 250 ألف وصفة للرجال الذين تزيد أعمارهم عن 80 عامًا، من بينهم هذا المعمّر.

ووفقًا لتحليل أجرته صحيفة The Mirror لـ106 مجموعة تمويل سريرية تابعة لـNHS في إنكلترا، بلغ عدد وصفات أدوية تعزيز الأداء الجنسي، مثل فياغرا وسياليس، أكثر من 4.71 مليون وصفة خلال عام واحد، بزيادة قدرها 100 ألف وصفة عن العام الذي سبقه.

وقد تكون هذه الأرقام مجرد قمة جبل الجليد، إذ إن الكثير من المستخدمين يفضّلون شراء هذه الأدوية بشكل خاص ومن دون وصفة رسمية.

وقد أنفقت هيئة الصحة الوطنية في إنكلترا وحدها أكثر من 20 مليون جنيه إسترليني لمساعدة الرجال في مواجهة مشاكل الضعف الجنسي.

كما أظهرت البيانات أن الفئة العمرية التي تتلقى أكبر عدد من وصفات فياغرا هي الرجال في الستينيات من العمر.

وأوضحت الهيئة أن مشكلات الانتصاب تُعدّ 'شائعة جدًا' بين الرجال بعد سن الأربعين، وتزداد مع التقدّم في السن أو وجود حالات صحية مزمنة.

ويأتي هذا في وقت يُسجَّل فيه ارتفاع ملحوظ في استخدام كبار السن لمواقع المواعدة والتطبيقات المخصصة للعلاقات العاطفية والجنسية، مما يعكس تغيّرًا في أنماط الحياة والتوقعات لدى هذه الفئة العمرية.