×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٣٠ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٣٠ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» شبكة قدس الإخبارية»

متى نقول: انتصرت إيران؟

شبكة قدس الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١٩ حزيران ٢٠٢٥ - ١٢:٥٤

متى نقول: انتصرت إيران؟

متى نقول: انتصرت إيران؟

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

شبكة قدس الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٩ حزيران ٢٠٢٥ 

ما زالت حرب 'إسرائيل 'على إيران، بعيدة عن خط النهاية، وربما لم تبلغ ذروتها بعد، فيما الأطراف المنخرطة فيها، مباشرة أو بصورة غير مباشرة، وضعت لنفسها أهدافًا ذات سقوف عالية، وهي من الخطورة والأهمية بمكان، يصح معها القول إنها قد ترسم صورة المنطقة، بتوازنات القوى ودينامياتها، وربما خرائطها، لسنوات وعقود قادمة.

من منظور إسرائيلي، تشفّ الضربة الافتتاحية الصاعقة لهذه الحرب، وما تكشّفت عنه من استعدادات مسبقة، عسكرية وسياسية، لوجيستية واستخبارية، تعود لعقد أو عقدين من السنين، عن أن تل أبيب تخطط لما هو أبعد من مجرد إلحاق 'إعاقة مزمنة' ببرنامج طهران النووي، وبما يتخطى تفكيك هذا البرنامج على الطريقة الليبية، إلى تجريد نظام الجمهورية الإسلامية من أنيابه ومخالبه الباليستية و'فرط صوتية'، لفتح باب الانتقال من إستراتيجية 'تغيير السياسات' إلى إستراتيجية 'تغيير النظام'.

'إسرائيل' لم تعد تخفي أهداف حربها على إيران، ولم نعد بحاجة لتقارير استخبارية أو تقديرات محللين إستراتيجيين للتعرف عليها، فهم يقولونها علنًا وعلى رؤوس الأشهاد، ومن الحكمة أخذ الأمر على محمل الجد، وعدم النوم على حرير التقديرات والرهانات الخائبة.

'إسرائيل' تعاود 'قص ونسخ'، بعضٍ من تجارب حروبها على العرب والفلسطينيين في حربها الجارية على إيران: 'الخداع الإستراتيجي'، 'المباغتة والصعقة' كما في يونيو/ حزيران 1967، 'قطع الرأس/ الرؤوس'  مع بدء الحرب كما في لبنان، 'الخرق الأمني الإستراتيجي'.

وهي تكثف في سبيل ذلك، استخدام مفردات 'الاستباحة' و'إستراتيجية الضاحية'، بل وبدأت مبكرًا الحديث عن 'اليوم التالي' في إيران، وإجراء سلسلة من الاتصالات مع بقايا العهد الشاهنشاهي المخلوع، وفصائل معارضة مسلحة في الداخل والخارج، من انفصاليين و'مجاهدين' وغيرهم، وفي ظني أن 'الموساد'، ما كان ليسجل كل هذه الاختراقات الميدانية، بالاعتماد على قواه الذاتية فقط، وإنما باللجوء إلى هذه القوى، ذات الامتداد والقدرة الأوسع على التحرك في الداخل الإيراني.

لا يعني ذلك بالطبع، أن كل ما تتمناه 'إسرائيل' ستدركه. فالمسألة من قبل ومن بعد، رهنٌ بتوفر جملة من الشروط، التي قد تعمق الفجوة بين 'حسابات الحقل وحسابات البيدر':

حتى الآن، يبدو أن كلا الشرطين غير متوفرين لحكومة اليمين الإسرائيلي الأكثر تطرفًا، فلا طهران رفعت راية بيضاء، بل على النقيض من ذلك، تماسكت وصمدت، وشرعت في استعادة 'التوازن والردع'. ولا واشنطن 'تُجاري' تل أبيب في سقوف أهدافها وتوقعاتها المرتفعة للغاية، وترتضي بما هو دون ذلك، مع أنها لن تمانع في اللحاق بتل أبيب بل واستباقها للعمل على تحقيق هذه الأهداف، إن تأكد لها للحظة واحدة، أن ثمة فرصة لتحقيقها، وتحقيقها سريعًا، وبقدر معقول من الكلف العسكرية والاقتصادية.

من منظور أميركي، سبق لواشنطن أن ارتضت باحتفاظ طهران بدائرة تخصيبٍ خفيض (3.6 بالمئة) لليورانيوم على أرضها، كافٍ للاستخدامات السلمية والمدنية، تحت وابل من شروط التحقق والتفتيش والرقابة. تلكم كانت مضامين اتفاق فيينا في 2015، قبل أن تنقلب إدارة ترامب الأولى على الاتفاق وتنسحب منه، وقبل أن يعاود ترامب، في ولايته الثانية، الحديث عن 'صفر تخصيب' على الأرض الإيرانية.

الولايات المتحدة تشاطر 'إسرائيل' 'قلقها' من برنامج إيران الصاروخي، واستتباعًا من 'دورها المزعزع للاستقرار في المنطقة'، تلك الجملة التي صارت 'لازمة' في خطاب السياسة الخارجية الأميركية، ودول أوروبية عدة على حد سواء.

واشنطن التي جاء رئيسها بوعود السلام في كل مكان، وعلى مختلف الجبهات والأزمات، مدفوعًا بـ'حلم نوبل' وجائزة السلام الأرفع، لا تفضل 'التورط' بحرب كبرى في الشرق الأوسط، ولا تقيم 'الوزن ذاته' لمخاوف تل أبيب وهواجسها، بيد أن أداء رئيسها الذي يتعامل باستخفاف وتبسيط مع أعقد الأزمات وأكثرها حساسية وتشابكًا مع الحاضر والتاريخ والثقافة والجيوبوليتكس، فلا يكف عن إطلاق وابل الوعيد والتهديد، وفرض المهل الزمنية الجزافية تعسفًا، أفضى إلى الفشل في إدارة معظم هذه الملفات، من غزة إلى أوكرانيا، واليوم إيران و'إسرائيل' والاستعاضة عن الفشل، بادعاء النجاح في منع الحروب أو إيقافها على جبهات أخرى: الباكستان والهند، وأخيرًا مصر وأثيوبيا (؟!).

وإذا كانت إدارة ترامب، قد أظهرت وهي تعالج بعض أزمات إقليمنا، قدرًا من 'الابتعاد' عن أولويات السياسة الإسرائيلية وحسابات نتنياهو، كما في مقاربة الملف السوري والانفتاح على النظام الجديد، وكما في شق قنوات اتصال مباشر مع حماس بالضد من الرغبة الإسرائيلية، وإبرام اتفاق مع جماعة أنصار الله في اليمن، والخروج من 'الحرب العبثية' التي شنها على هذا البلد المنهك بحروبه وحروب الآخرين عليه، إلا أن هذه الإدارة، تعود فتؤكد التصاقها بالأجندة الإسرائيلية في قضايا مفصلية أكثر أهمية، وبالذات في ملفي إيران وغزة، حتى وإن كانت لها 'تفضيلاتها' المختلفة عن أولويات نتنياهو، إلا أنها دائمًا ما تعود لضبط خطواتها على الإيقاع الإسرائيلي.

هل تدخل واشنطن الحرب الإسرائيلية على إيران من بوابة القاذفات الإستراتيجية والقنابل الأكثر فتكًا وتدميرًا في العالم؟

سؤال لا يبارح مخيلة وأذهان السياسيين والمراقبين في المنطقة والعالم، وفي ظني أنه من سوء التقدير وقلة الحكمة، إسقاط هذا 'السيناريو'، على أننا نرى أنه سيتقدم في واحدة من حالتين أو كلتيهما: الأولى؛ إن خرجت ردود إيران وحلفائها على العدوان الإسرائيلي عن الخطوط الحمر، كأن يجري استهداف قواعد وأصول ومصالح أميركية في الإقليم، عندها سيصبح التدخل واسع النطاق، من باب 'تحصيل الحاصل'، وسيكون مدعومًا بأوسع شرائح الطيف القيادي والمؤسسي الأميركي، وسيحظى بدعم أوروبي يبدو مضمونًا مسبقًا، خصوصًا من دول 'الترويكا' الثلاث: لندن، باريس وبرلين.

والثانية؛ إن شعرت واشنطن أن تل أبيب تتعرض لخطر حقيقي، يتعدى ميزان الخسائر اليومية التي نراقبها ونتابعها حتى الآن، وإن تبدّى لها، أن هذه الحرب، ستنتهي بهزيمة لإسرائيل، تبدد مكتسبات الأشهر العشرين الفائتة، وتعيد الاعتبار لمحور طهران الذي أصيب في أكثر من مقتل إثر الحروب الإسرائيلية متعددة الجبهات والمسارات التي أعقبت السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 .. عندها، سيكون التدخل الأميركي واسع النطاق، هو التجسيد العملي لتعهدات ترامب وإدارته، بل ومختلف الإدارات الأميركية المتعاقبة، بالالتزام بأمن 'إسرائيل' والدفاع عنها وحفظ تفوقها.

يملي ذلك على طهران وحلفائها، النظر لحسابات السياسة والميدان، من هذا المنظور المعقد، وتفادي سوء التقدير، وفي ظني، أنه خلف دخان التصريحات النارية لبعض القادة والمسؤولين الإيرانيين، ثمة 'عقل إيراني بارد'، لا شك أنه منهمك الآن، في إجراء مثل هذه الحسابات والتمارين.

من منظور إيراني؛ ثمة أولوية قصوى لترميم 'الخراب' الذي ألحقته 'إسرائيل' بمنظومة القيادة والسيطرة والتحكم، إذ نجحت تل أبيب في 'قطع رأس' الجهازين الأمني والعسكري، واختطفت أرواح نخبة من علماء طهران ومهندسيها، تليها أولوية استعادة الهيبة وبناء 'التوازن والردع' في مواجهة مشروع يستهدف تحويل طهران إلى ضاحية جنوبية جديدة، وأصفهان إلى 'خان يونس 2'.

لا صوت يعلو في إيران، على صوت الثأر والانتقام الذي رُفعت راياته الحمراء فوق مآذن المساجد والحسينيات. لا مطرح لمفاوضات مباشرة أو غير مباشرة مع 'إسرائيل' تحت عنوان 'وقف النار'، ولا استعجال في استئناف المفاوضات مع شريك إسرائيل في هذه الحرب، إدارة ترامب.

والأهم من كل هذا وذاك، لا تنازل عن الحد الأدنى الذي قبلت به في الجولات التفاوضية الخمس قبل بدء الحرب الإسرائيلية عليها: التخصيب بنسب 3.6 بالمئة على الأرض الإيرانية والاعتراف بحقوق طهران النووية المشروعة في الاستخدام المدني- السلمي للطاقة النووية، ولا بحث في مشروعها الصاروخي أو دورها الإقليمي.

أي تنازل عن هذه العناوين/ الحقوق، يعني أن 'إسرائيل' قد انتصرت في فرض إملاءاتها عليها، وسيعني أيضًا، أن ترامب الذي سعى باستخدام 'الهراوة الإسرائيلية' لتذليل عقبة الرفض الإيراني لإملاءاته، قد سجل فوزًا ساحقًا عليها .

يمكن لإيران أن تذهب بعيدًا في تقديم الضمانات والطمأنات بشأن سلمية ومدنية برنامجها النووي، وإن تُضَمّن أي اتفاق قادم ما يكفي من شروط وقواعد الشفافية والتحقق والتفتيش والرقابة، نظير رفع العقوبات، أو الجزء الأكبر منها، وبخلاف ذلك، تكون 'إسرائيل' قد نجحت في تمكين ترامب، من إعلان فوز 'دبلوماسية القوة' التي استعاض بها عن 'قوة الدبلوماسية'.

الحرب ما زالت في بداياتها، ومن المجازفة الذهاب إلى تقديرات بشأن خواتيمها، على أننا منذ الآن، نستطيع أن نعرّف عناصر النصر والهزيمة فيها: ترامب ينتصر إن أجبر إيران على تفكيك برنامجها النووي والإبقاء على هياكل لا قيمة لها بذاتها، بل بسلاسل التوريد من الخارج، المتحكم بها غالبًا.

نتنياهو ينتصر إن جرّد  طهران من مخالبها النووية وأنيابها الباليستية، ويصبح نصره 'مطلقًا' إن وضع مشروع 'تغيير النظام' على سكة النفاذ، من خلال إطلاق ديناميات داخلية كفيلة بإنجاز المهمة وإن بعد حين.

وإيران تنتصر، إن استعادت ميزان 'التوازن والردع'، وإن بشروط أصعب من قبل، وإن حفظت الحد الأدنى من حقوقها النووية كما عرّفتها هي بذاتها، في مئات الخطابات والمواقف والمراسلات. الحرب مستمرة وللحديث اتصال.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

الكشف عن شرط "يويفا" لاستبعاد إسرائيل من البطولات الدولية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
20

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2160 days old | 344,627 Palestine News Articles | 11,316 Articles in Sep 2025 | 45 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 17 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



متى نقول: انتصرت إيران؟ - ps
متى نقول: انتصرت إيران؟

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

أهالي جنود في الجيش الإسرائيلي يحذرون من الثلاثاء المقبل: سنبدأ بهز أركان إسرائيل - jo
أهالي جنود في الجيش الإسرائيلي يحذرون من الثلاثاء المقبل: سنبدأ بهز أركان إسرائيل

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

موعد صرف معاشات مايو 2025 والأماكن وطريقة الاستعلام عن المعاشات - eg
موعد صرف معاشات مايو 2025 والأماكن وطريقة الاستعلام عن المعاشات

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

الجيش يسقط 15 طن مساعدات فوق غزة بمشاركة إماراتية - jo
الجيش يسقط 15 طن مساعدات فوق غزة بمشاركة إماراتية

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

الفرق بين الحوار والاتهام في العلاقات الزوجية - ye
الفرق بين الحوار والاتهام في العلاقات الزوجية

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

الذكاء الاصطناعي يكشف عن الفائز بالكرة الذهبية .. نسب - jo
الذكاء الاصطناعي يكشف عن الفائز بالكرة الذهبية .. نسب

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

المجموعة العربية باجتماعات الربيع تدعو لنهج مستدام لمواجهة التحديات الاقتصادية - qa
المجموعة العربية باجتماعات الربيع تدعو لنهج مستدام لمواجهة التحديات الاقتصادية

منذ ثانية


اخبار قطر

بدءا من مايو بطاقة TDAC الرقمية شرط لدخول تايلاند للمواطنين السعوديين - sa
بدءا من مايو بطاقة TDAC الرقمية شرط لدخول تايلاند للمواطنين السعوديين

منذ ثانية


اخبار السعودية

تشييع جثمان الرقيب عاصم عبدالله محمد النوايسة - jo
تشييع جثمان الرقيب عاصم عبدالله محمد النوايسة

منذ ثانية


اخبار الاردن

تعيين علي بن صالح القرعاوي نائبا لرئيس مجلس أمناء الأكاديمية المالية - sa
تعيين علي بن صالح القرعاوي نائبا لرئيس مجلس أمناء الأكاديمية المالية

منذ ثانية


اخبار السعودية

القناة 13 العبرية : زامير حذر في وثيقة رسمية سلمت باليد لنتنياهو من استمرار العملية العسكرية في غزة - ps
القناة 13 العبرية : زامير حذر في وثيقة رسمية سلمت باليد لنتنياهو من استمرار العملية العسكرية في غزة

منذ ثانية


اخبار فلسطين

الرئيس السيسى: المرأة المصرية شريان الحياة فى هذا الوطن - eg
الرئيس السيسى: المرأة المصرية شريان الحياة فى هذا الوطن

منذ ثانية


اخبار مصر

هذا ما سيحصل عليه البابا الجديد! - lb
هذا ما سيحصل عليه البابا الجديد!

منذ ثانية


اخبار لبنان

أفضل وأسرع برنامج دمج الصور للايفون - xx
أفضل وأسرع برنامج دمج الصور للايفون

منذ ثانية


لايف ستايل

 شرطة_الموضة: محمد حماقي بإطلالة بسيطة في بودكاست Big Time... سعر ساعته يصل إلى 2.5 مليون جنيه - xx
شرطة_الموضة: محمد حماقي بإطلالة بسيطة في بودكاست Big Time... سعر ساعته يصل إلى 2.5 مليون جنيه

منذ ثانية


لايف ستايل

 الإسكان : تنفيذ قرارات غلق وتشميع وإزالة إشغالات بمدينتي العاشر والسادات - eg
الإسكان : تنفيذ قرارات غلق وتشميع وإزالة إشغالات بمدينتي العاشر والسادات

منذ ثانية


اخبار مصر

صحة الخرطوم : ٩٩٪ نسبة التعافي بمراكز علاج الضنك بولاية الخرطوم وتقديم الخدمات عبر(٢٤٨) مركزا ومستشفى و(٣٥) فريق استجابة وعيادة.. - sd
صحة الخرطوم : ٩٩٪ نسبة التعافي بمراكز علاج الضنك بولاية الخرطوم وتقديم الخدمات عبر(٢٤٨) مركزا ومستشفى و(٣٥) فريق استجابة وعيادة..

منذ ثانية


اخبار السودان

رئيس جامعة جنوب الوادي يشهد فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الثاني لكلية التمريض - eg
رئيس جامعة جنوب الوادي يشهد فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الثاني لكلية التمريض

منذ ثانيتين


اخبار مصر

ارتفاع الذهب لأعلى مستوى في أسبوعين بفضل الطلب - sa
ارتفاع الذهب لأعلى مستوى في أسبوعين بفضل الطلب

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

خبراء الأمم المتحدة يدعون إلى تفكيك مؤسسة غزة الإنسانية فورا - jo
خبراء الأمم المتحدة يدعون إلى تفكيك مؤسسة غزة الإنسانية فورا

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل