#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

اكتشف الباحثون صلةً مفاجئة بين دهون البطن وحالة جلدية تُعرف بالصدفية حيث أظهرت الدراسات أن السمنة تُعدّ عاملا خطيرا قد يؤدي للإصابة بها.

وفي التفاصيل، تتشارك الصدفية والسمنة المسار البيولوجي نفسه: الالتهاب المزمن، حيث تُطلق الأنسجة الدهنية موادًا كيميائية التهابية تُعيق عمل الجهاز المناعي، ما قد يُسبب التهابًا في الجلد والطفح الجلدي الأحمر المتقشر أي الصدفية.

وحلل فريق من أطباء الجلد في كلية كينغز لندن بيانات أكثر من 330 ألف شخص يعيشون في المملكة المتحدة، من بينهم أكثر من 9 آلاف مصاب بالصدفية.

وقام العلماء بفحص 25 مقياسًا مختلفًا لدهون الجسم باستخدام طرق تقليدية وتقنيات تصوير متقدمة لتقييم كيفية ارتباط كل منها بالصدفية.

وشرحت الدكتورة كاثرين سميث أنه مع استمرار ارتفاع معدلات السمنة عالميًا، من المهم فهم كيفية تأثير أنماط الدهون المختلفة في الجسم على الحالات الالتهابية المزمنة مثل الصدفية.

وأشارت النتائج إلى أن الدهون المركزية في الجسم تُساهم في زيادة خطر الإصابة بالصدفية بغض النظر عن الاستعداد الوراثي، وأكّدت أهمية قياس محيط الخصر واتباع استراتيجيات الوزن الصحي الاستباقية في رعاية مرضى الصدفية.