#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

اكتشف علماء من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ صخرة صلبة تتدفق في أعماق الأرض، على عمق 2700 كيلومتر.

ويُعدّ هذا الإكتشاف أول تأكيد لشكوك العلماء في أن الصخور في أعماق الكوكب تتحرك بتيارات الحمل الحراري كالماء المغلي.

وقال البروفيسور موتو هيكو موراكامي، الباحث الرئيسي: 'يُظهر اكتشافنا أن الأرض ليست نشطة على سطحها فحسب، بل تتحرك أيضاً في أعماقها'، مضيفاً: 'لقد وجدنا أخيرا القطعة الأخيرة من اللغز'.

وقام العلماء في هذه الدراسة بدراسة منطقة معينة من وشاح الأرض والمعروفة بـ'D' من خلال إعادة خلق الظروف الموجودة على عمق 2000 ميل تقريبًا تحت سطح الأرض لمعرفة كيفية انتقال الموجات الزلزالية عبر المواد الصلبة.

وقال العلماء إن الموجات الزلزالية التي تضرب هذه المنطقة عادةّ تتسارع فجأةً كما لو أنها اخترقت أو لامست نوعًا مختلفًا من المواد.

واعتقد العلماء أن السبب وراء تسارع الموجات هو تدفق الصخور الصلبة أفقيًا على طول الحدود بين وشاح الأرض ونواتها.

وبحسب العلماء، قد يُفسر هذا الاكتشاف يومًا ما المحرك الخفي الذي يُحرك البراكين والزلازل والصفائح التكتونية، وحتى المجال المغناطيسي للأرض.