×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

الزيود تكتب: في محراب الدولة.. غربلة الأحزاب استحقاق وطني

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٢٧ نيسان ٢٠٢٥ - ١٣:١٩

الزيود تكتب: في محراب الدولة.. غربلة الأحزاب استحقاق وطني

الزيود تكتب: في محراب الدولة.. غربلة الأحزاب استحقاق وطني

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٧ نيسان ٢٠٢٥ 

في خضم التغيرات الهيكلية التي تشهدها الساحة السياسية الأردنية اليوم، نواجه لحظة فارقة تفرض علينا أن نعيد النظر في جوهر الأحزاب السياسية التي كانت، ولا تزال، جزءًا من طموحاتنا الديمقراطية. هذه اللحظة تتطلب منا أن نوقف التمنيات ونتعامل مع الواقع بكل واقعية وموضوعية. نحن أمام اختبار حقيقي لا يتعلق بوجود الأحزاب أو مجرد تعدد أسمائها، بل بتأثيرها العميق في مسار الوطن.نقف على مفترق طرق بين ما هو ممكن وما هو مستحب، بين شباب يطالبون بحزب يعبر عن طموحاتهم وأفكارهم، وبين مؤسسات وطنية بحاجة إلى مشروع سياسي يبلور تطلعاتهم بشكل حقيقي. ما نحتاجه اليوم ليس مجرد تأطير حزبي شكلي، بل إعادة بناء الحاضنة الفكرية والسياسية التي من خلالها يمكن للانتماء أن يتحول إلى مشروع بناء حقيقي يُضفي قيمة على وطن يحاول الحفاظ على توازناته الدقيقة في ظل تحديات داخلية وخارجية معقدة.لقد آن الأوان للانتقال من ترف التأسيس إلى اشتراطات البقاء واستحقاقات الديمومة. الحديث عن 'غربلة' داخل البيت الحزبي لم يعد ترفًا فكريًا أو ظرفيًا، بل أضحى ضرورة وجودية ومطلبًا استراتيجيًا، إذ أن الدولة الأردنية، بكل ثقلها السيادي وتاريخها العميق، لم تعد تحتمل رفاهية التجريب أو مغامرات الخطأ السياسي.من هنا، فإن الأحزاب التي تلوح بشعارات الانتشار والتمثيل، مطالبة أولًا بالانطلاق من الداخل: من نقاء الصفوف، وصدق المنتسبين مع المبادئ قبل المكاسب الزائلة. إن معيار نجاح الحزب ليس في عدد المنتسبين، بل في عمق الانتماء، ووضوح الرؤية، وصدق الالتزام بالثوابت الوطنية العليا.اليوم، يقف البيت الحزبي الأردني، بكل مكوناته وتياراته، أمام استحقاق مصيري يتطلب عملية جراحية دقيقة تبدأ بغربلة الأفكار قبل تصفية الأسماء، مرورًا بإجراء مراجعات حقيقية للبرامج قبل التفكير بفتح باب العضوية، وانتهاءً بإعادة صياغة المشروع الوطني على نحو يجعل منه نقطة التقاء جامعة لا ساحة استقطاب أو انقسام داخلي. في هذا الإطار، ينبغي على الأحزاب أن تطرح رؤية شاملة حول كيفية تفاعلها مع التحديات الكبرى التي تواجهها الدولة الأردنية، مثل الأزمة الاقتصادية، القضايا الاجتماعية، ومسائل الأمن الوطني. فالمشروع الوطني لا يمكن أن يتحقق ما لم يكن لديه القدرة على مواكبة التحولات الجيلية ومتطلبات العصر الحديث.اليوم، نحن أمام استحقاق يتطلب منا رؤية استشرافية واضحة للمستقبل. كيف يمكن أن تبدو الأحزاب في المستقبل؟ هل ستظل الأحزاب قائمة على الهويات التقليدية؟ أم ستبدأ في تقديم حلول مبتكرة للتحديات الوطنية؟ يجب أن تكون الأحزاب قادرة على خلق شراكات حقيقية بين القوى السياسية والمجتمع المدني، بما يمكنها من تحقيق أهدافها الوطنية والعمل معًا لإيجاد حلول مستدامة للبلاد.البقاء سيكون حتمًا لأولئك الذين يدركون أن شرعية التأسيس ليست صكوكًا أبدية، وأن الانصهار في الفكرة الوطنية الجامعة لم يعد خيارًا تطوعيًا، بل ضرورة تفرضها قواعد الحياة السياسية الجديدة. التحدي اليوم ليس في تأسيس مزيد من الأحزاب الورقية، بل في القدرة على إنضاج حزب حقيقي، حزب دولة بمفهومها الشامل: دولة القانون، دولة المواطنة، ودولة المؤسسات الراسخة.لا يمكننا تجاهل الدور الحيوي للشباب في إعادة تشكيل الحياة السياسية الأردنية. إذا كانت الأحزاب ترغب في أن تكون حقيقة فاعلة، يجب أن تستوعب طموحات الشباب وتمنحهم الفرصة لبناء الأحزاب من الداخل. الشباب ليسوا فقط مصدر الطاقة السياسية، بل هم أيضًا المحرك الرئيسي لتجديد الخطاب السياسي وجعل الأحزاب أكثر تفاعلًا مع احتياجات المواطنين. إن الأحزاب بحاجة إلى تحقيق التوازن بين القديم والجديد، وبين ما هو تقليدي وما هو مبتكر.السؤال الجوهري: أي الأحزاب ستبقى؟الرهان على الإصلاح السياسي الجاد لا يحتمل القفز على هذه التساؤلات الحاسمة. أي الأحزاب ستبقى راسخة في وجدان الدولة؟ وأيها سيتلاشى في ذاكرة التجربة العابرة؟ هذه أسئلة تتطلب منا جميعًا إعادة التفكير في المعايير التي نتبناها لنجاح الأحزاب، مع التركيز على القدرة على بناء قوى سياسية ناضجة فكريًا، أخلاقيًا، وسياسيًا. الأحزاب الوطنية المتماسكة، الناضجة فكريًا وأخلاقيًا، ستكون القادرة على تحمل مسؤولية بناء مستقبل أفضل للبلاد، وستظل قادرة على التحدث بلغة الدولة والارتقاء بأهدافها السياسية بعيدًا عن الاعتبارات الحزبية الضيقة.الغد السياسي في الأردن يحتاج إلى أحزاب وطنية متماسكة، تعمل من أجل بناء دولة المؤسسات وتحقيق طموحات الشعب الأردني. في هذا السياق، ليس لدينا رفاهية التفاهات أو كثرة عددية جوفاء. ما نحتاجه اليوم هو إخلاص نوعي عميق، يترجم إلى بناء مؤسسات حزبية حقيقية وفعّالة.

في خضم التغيرات الهيكلية التي تشهدها الساحة السياسية الأردنية اليوم، نواجه لحظة فارقة تفرض علينا أن نعيد النظر في جوهر الأحزاب السياسية التي كانت، ولا تزال، جزءًا من طموحاتنا الديمقراطية. هذه اللحظة تتطلب منا أن نوقف التمنيات ونتعامل مع الواقع بكل واقعية وموضوعية. نحن أمام اختبار حقيقي لا يتعلق بوجود الأحزاب أو مجرد تعدد أسمائها، بل بتأثيرها العميق في مسار الوطن.

نقف على مفترق طرق بين ما هو ممكن وما هو مستحب، بين شباب يطالبون بحزب يعبر عن طموحاتهم وأفكارهم، وبين مؤسسات وطنية بحاجة إلى مشروع سياسي يبلور تطلعاتهم بشكل حقيقي. ما نحتاجه اليوم ليس مجرد تأطير حزبي شكلي، بل إعادة بناء الحاضنة الفكرية والسياسية التي من خلالها يمكن للانتماء أن يتحول إلى مشروع بناء حقيقي يُضفي قيمة على وطن يحاول الحفاظ على توازناته الدقيقة في ظل تحديات داخلية وخارجية معقدة.

لقد آن الأوان للانتقال من ترف التأسيس إلى اشتراطات البقاء واستحقاقات الديمومة. الحديث عن 'غربلة' داخل البيت الحزبي لم يعد ترفًا فكريًا أو ظرفيًا، بل أضحى ضرورة وجودية ومطلبًا استراتيجيًا، إذ أن الدولة الأردنية، بكل ثقلها السيادي وتاريخها العميق، لم تعد تحتمل رفاهية التجريب أو مغامرات الخطأ السياسي.

من هنا، فإن الأحزاب التي تلوح بشعارات الانتشار والتمثيل، مطالبة أولًا بالانطلاق من الداخل: من نقاء الصفوف، وصدق المنتسبين مع المبادئ قبل المكاسب الزائلة. إن معيار نجاح الحزب ليس في عدد المنتسبين، بل في عمق الانتماء، ووضوح الرؤية، وصدق الالتزام بالثوابت الوطنية العليا.

اليوم، يقف البيت الحزبي الأردني، بكل مكوناته وتياراته، أمام استحقاق مصيري يتطلب عملية جراحية دقيقة تبدأ بغربلة الأفكار قبل تصفية الأسماء، مرورًا بإجراء مراجعات حقيقية للبرامج قبل التفكير بفتح باب العضوية، وانتهاءً بإعادة صياغة المشروع الوطني على نحو يجعل منه نقطة التقاء جامعة لا ساحة استقطاب أو انقسام داخلي. في هذا الإطار، ينبغي على الأحزاب أن تطرح رؤية شاملة حول كيفية تفاعلها مع التحديات الكبرى التي تواجهها الدولة الأردنية، مثل الأزمة الاقتصادية، القضايا الاجتماعية، ومسائل الأمن الوطني. فالمشروع الوطني لا يمكن أن يتحقق ما لم يكن لديه القدرة على مواكبة التحولات الجيلية ومتطلبات العصر الحديث.

اليوم، نحن أمام استحقاق يتطلب منا رؤية استشرافية واضحة للمستقبل. كيف يمكن أن تبدو الأحزاب في المستقبل؟ هل ستظل الأحزاب قائمة على الهويات التقليدية؟ أم ستبدأ في تقديم حلول مبتكرة للتحديات الوطنية؟ يجب أن تكون الأحزاب قادرة على خلق شراكات حقيقية بين القوى السياسية والمجتمع المدني، بما يمكنها من تحقيق أهدافها الوطنية والعمل معًا لإيجاد حلول مستدامة للبلاد.

البقاء سيكون حتمًا لأولئك الذين يدركون أن شرعية التأسيس ليست صكوكًا أبدية، وأن الانصهار في الفكرة الوطنية الجامعة لم يعد خيارًا تطوعيًا، بل ضرورة تفرضها قواعد الحياة السياسية الجديدة. التحدي اليوم ليس في تأسيس مزيد من الأحزاب الورقية، بل في القدرة على إنضاج حزب حقيقي، حزب دولة بمفهومها الشامل: دولة القانون، دولة المواطنة، ودولة المؤسسات الراسخة.

لا يمكننا تجاهل الدور الحيوي للشباب في إعادة تشكيل الحياة السياسية الأردنية. إذا كانت الأحزاب ترغب في أن تكون حقيقة فاعلة، يجب أن تستوعب طموحات الشباب وتمنحهم الفرصة لبناء الأحزاب من الداخل. الشباب ليسوا فقط مصدر الطاقة السياسية، بل هم أيضًا المحرك الرئيسي لتجديد الخطاب السياسي وجعل الأحزاب أكثر تفاعلًا مع احتياجات المواطنين. إن الأحزاب بحاجة إلى تحقيق التوازن بين القديم والجديد، وبين ما هو تقليدي وما هو مبتكر.

السؤال الجوهري: أي الأحزاب ستبقى؟

الرهان على الإصلاح السياسي الجاد لا يحتمل القفز على هذه التساؤلات الحاسمة. أي الأحزاب ستبقى راسخة في وجدان الدولة؟ وأيها سيتلاشى في ذاكرة التجربة العابرة؟ هذه أسئلة تتطلب منا جميعًا إعادة التفكير في المعايير التي نتبناها لنجاح الأحزاب، مع التركيز على القدرة على بناء قوى سياسية ناضجة فكريًا، أخلاقيًا، وسياسيًا. الأحزاب الوطنية المتماسكة، الناضجة فكريًا وأخلاقيًا، ستكون القادرة على تحمل مسؤولية بناء مستقبل أفضل للبلاد، وستظل قادرة على التحدث بلغة الدولة والارتقاء بأهدافها السياسية بعيدًا عن الاعتبارات الحزبية الضيقة.

الغد السياسي في الأردن يحتاج إلى أحزاب وطنية متماسكة، تعمل من أجل بناء دولة المؤسسات وتحقيق طموحات الشعب الأردني. في هذا السياق، ليس لدينا رفاهية التفاهات أو كثرة عددية جوفاء. ما نحتاجه اليوم هو إخلاص نوعي عميق، يترجم إلى بناء مؤسسات حزبية حقيقية وفعّالة.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

القبض على 4 مراهقين متورطين في سرقة منزل براد بيت

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
34

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2113 days old | 838,043 Jordan News Articles | 11,195 Articles in Aug 2025 | 805 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 26 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الزيود تكتب: في محراب الدولة.. غربلة الأحزاب استحقاق وطني - jo
الزيود تكتب: في محراب الدولة.. غربلة الأحزاب استحقاق وطني

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

لاعبو النصر يحتفلون بعشاء جماعي في أحد مطاعم الرياض.. فيديو - sa
لاعبو النصر يحتفلون بعشاء جماعي في أحد مطاعم الرياض.. فيديو

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

تعديلات واسعة في خريطة حافلات دبي.. وإطلاق خط جديد للشارقة - xx
تعديلات واسعة في خريطة حافلات دبي.. وإطلاق خط جديد للشارقة

منذ ٠ ثانية


لايف ستايل

خمسة قتلى في تصادم مروحيتين في فنلندا - iq
خمسة قتلى في تصادم مروحيتين في فنلندا

منذ ثانية


اخبار العراق

الذكرى الحادية والثلاثون لوفاة الملكة زين الشرف - jo
الذكرى الحادية والثلاثون لوفاة الملكة زين الشرف

منذ ثانية


اخبار الاردن

جدول صرف معاشات مارس 2025 وقيمة الزيادة الجديدة.. التفاصيل كاملة - eg
جدول صرف معاشات مارس 2025 وقيمة الزيادة الجديدة.. التفاصيل كاملة

منذ ثانية


اخبار مصر

 حصلوا على إجازات مرضية .. لوح قديم يكشف أعذار استخدمها بناة الأهرامات - eg
حصلوا على إجازات مرضية .. لوح قديم يكشف أعذار استخدمها بناة الأهرامات

منذ ثانية


اخبار مصر

رحيل فهد السينما السورية الفنان أديب قدورة - sy
رحيل فهد السينما السورية الفنان أديب قدورة

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

رئيس الحرس الوطني يجتمع مع قائد الجيش الباكستاني - bh
رئيس الحرس الوطني يجتمع مع قائد الجيش الباكستاني

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

ترامب: لا أحد يضاهي ولي العهد وأكن له محبة كبيرة .. فيديو - sa
ترامب: لا أحد يضاهي ولي العهد وأكن له محبة كبيرة .. فيديو

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

هل البلح مضر ويسبب الإصابة بمضاعفات صحية لمرضى السكري؟ - eg
هل البلح مضر ويسبب الإصابة بمضاعفات صحية لمرضى السكري؟

منذ ثانيتين


اخبار مصر

رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي يؤكد أهمية المواقع التاريخية في تقديم الإرث السوري للعالم - sy
رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي يؤكد أهمية المواقع التاريخية في تقديم الإرث السوري للعالم

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

القبض على ممرضة اعتدت على مريضة معاقة - sa
القبض على ممرضة اعتدت على مريضة معاقة

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

جامعة الأزهر تناقش رسالة ماجستير حول معالجة الإعلام الصهيوني لقضايا العالم العربي - eg
جامعة الأزهر تناقش رسالة ماجستير حول معالجة الإعلام الصهيوني لقضايا العالم العربي

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

جرس الفسحة ضرب.. كيف استعدت المدارس والجامعات لعودة الدراسة؟ - eg
جرس الفسحة ضرب.. كيف استعدت المدارس والجامعات لعودة الدراسة؟

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

طوني فرنجيه: نمثل الأغلبية في قضاء زغرتا والأحد موعدنا مع انتصار جديد - lb
طوني فرنجيه: نمثل الأغلبية في قضاء زغرتا والأحد موعدنا مع انتصار جديد

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

فنانة تونسية تعتذر لليمنيين بعد طرحها أغنية أثارت حفيظتهم - ye
فنانة تونسية تعتذر لليمنيين بعد طرحها أغنية أثارت حفيظتهم

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

رسميا.. تحالف أوبك بقيادة المملكة يقرر زيادة الإنتاج بداية من يونيو - ps
رسميا.. تحالف أوبك بقيادة المملكة يقرر زيادة الإنتاج بداية من يونيو

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

 النقل النيابية تبحث أزمة شاحنات الفوسفات وتعلن حلا يحقق العدالة ويعزز كفاءة النقل - jo
النقل النيابية تبحث أزمة شاحنات الفوسفات وتعلن حلا يحقق العدالة ويعزز كفاءة النقل

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

الصحف الأجنبية تتغنى بقطر.. إشادة عالمية بافتتاح كأس آسيا المذهل - qa
الصحف الأجنبية تتغنى بقطر.. إشادة عالمية بافتتاح كأس آسيا المذهل

منذ ٤ ثواني


اخبار قطر

الخروقات الإسرائيلية مستمرة.. تحليق للطيران الحربي فوق لبنان وعمليات تمشيط في مارون الراس - lb
الخروقات الإسرائيلية مستمرة.. تحليق للطيران الحربي فوق لبنان وعمليات تمشيط في مارون الراس

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

السعودية تستعد لموسم صيف استثنائي معلنة عن أبرز تفاصيله في فعاليات سوق السفر العربي - xx
السعودية تستعد لموسم صيف استثنائي معلنة عن أبرز تفاصيله في فعاليات سوق السفر العربي

منذ ٤ ثواني


لايف ستايل

ترامب: الصين ستكافأ وإيران تتصرف بذكاء ورفع عقوبات سوريا قريبا - qa
ترامب: الصين ستكافأ وإيران تتصرف بذكاء ورفع عقوبات سوريا قريبا

منذ ٤ ثواني


اخبار قطر

مفوض أممي: الرعب في السودان لا حدود له - sd
مفوض أممي: الرعب في السودان لا حدود له

منذ ٤ ثواني


اخبار السودان

اليوم الإعلان عن تشكيلة الحكومة السورية الجديدة - tn
اليوم الإعلان عن تشكيلة الحكومة السورية الجديدة

منذ ٤ ثواني


اخبار تونس

أحمد حسن يفجر مفاجأة بشأن تطورات صفقة جديدة بالزمالك - eg
أحمد حسن يفجر مفاجأة بشأن تطورات صفقة جديدة بالزمالك

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

بعد العواصف والأمطار.. الأرصاد تعلن تفاصيل حالة الطقس اليوم.. فيديو - eg
بعد العواصف والأمطار.. الأرصاد تعلن تفاصيل حالة الطقس اليوم.. فيديو

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

حزب مصر أكتوبر: افتتاح محطة قطارات بشتيل جزء من رؤية النهوض بقطاع النقل في مصر - eg
حزب مصر أكتوبر: افتتاح محطة قطارات بشتيل جزء من رؤية النهوض بقطاع النقل في مصر

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

العلاقات السعودية الأمريكية.. 9 عقود من الشراكة تعزز الأمن والازدهار العالمي - sa
العلاقات السعودية الأمريكية.. 9 عقود من الشراكة تعزز الأمن والازدهار العالمي

منذ ٥ ثواني


اخبار السعودية

ترامب: أستهدف وصول عائدات إيران من صادرات النفط إلى صفر - qa
ترامب: أستهدف وصول عائدات إيران من صادرات النفط إلى صفر

منذ ٥ ثواني


اخبار قطر

سبايدر مان وعرائس ديزني يحتفلون مع مرضى السرطان بالأقصر - eg
سبايدر مان وعرائس ديزني يحتفلون مع مرضى السرطان بالأقصر

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

احتياطات النقد الأجنبي في الهند تنخفض إلى 686 مليار دولار - kw
احتياطات النقد الأجنبي في الهند تنخفض إلى 686 مليار دولار

منذ ٥ ثواني


اخبار الكويت

ضبط متهم تخصص في فك شفرات القنوات - eg
ضبط متهم تخصص في فك شفرات القنوات

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

صندوق الإدمان يطلق مبادرات توعوية بالحدائق في شم النسيم - eg
صندوق الإدمان يطلق مبادرات توعوية بالحدائق في شم النسيم

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل