iframe{max-width:100% !important;} img{height:auto !important; max-width:100% !important;} رغم البحث الدولي عن حل والضغط لوقف النار في غزة وعلى الحدود اللبنانية – الإسرائيلية، تتوسع مشاركة إسرائيل و'حزب الله' في الحرب نحو قواعد اشتباك متحركة، إذ يشمل الصراع ضربات في عمق إسرائيل يرد عليها الجيش الإسرائيلي بضرب أهداف الحزب العسكرية.كانت الضربات بداية على جانب الخط الأزرق، لكنها توسعت لاحقا فغطت مساحات تخطت الجنوب إلى سهل البقاع، واستهدفت القوات الإسرائيلية في قلب الضاحية الجنوبية القائد العسكري في الحزب فؤاد شكر، ردا على قصف مدنيين في قرية مجدل شمس في الجولان.منذ تلك العملية تصاعد التوتر، مما أدى إلى تكهنات إعلامية مكثفة بأن الحرب الواسعة بين الطرفين أضحت وشيكة. وانخرط كل من إسرائيل والحزب في حرب نفسية متبادلة، فأطلق كل جانب علنا معلومات استخبارية تم جمعها عن أهداف محتملة للطرف الآخر. وهدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باستعداد جيشه لفتح الجبهة الشمالية بمجرد انتهاء...