×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٨ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٨ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢٣ كانون الثاني ٢٠٢٥ - ١١:٠٢

البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة

البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٣ كانون الثاني ٢٠٢٥ 

يعاني الاقتصاد الاردني من ازمة بنيوية ناجمة من هيمنة قطاع الخدمات على حساب القطاعات الانتاجية (صناعة وزراعة) اللذين يعتبران مقبرة البطالة والقادرين على توفير معظم السلع والمواد الاستهلاكية فيما اذا وجدا الدعم اللازم، مما سيؤدي الى تخفيض في الميزان التجاري وبالتالي توفير في العملة الصعبة التي ستعزز من مكانة العملة المحلية وتحسن من جودة السياسة النقدية، فاستحواذ قطاع الخدمات على (70)% من الناتج المحلي الاجمالي واقتصار قطاعي الصناعة والزراعة على (30)% منه، يعزز من سالبية المؤشرات الاقتصادية المختلف، وكل ذلك انعكاس لسياسات مالية استمرت في اتباعها الحكومات السابقة والحالية كنهج وسياسة مالية فرضت نفسها على السياسات الاقتصادية التي انتجت هيكل اقتصادنا الوطني الذي يعاني من مؤشرات اقتصادية سالبة، بعد ان استجابت حكوماتنا لسياسات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومنظمة التجارة العالمية التي قاسمها المشترك الاعظم، تخلي الدولة عن التدخل بالسوق ومنح القطاع الخاص حرية اكبر في ادارة شؤون البلاد خدمياً وخاصة في قطاعي التعليم والصحة والنقل، مترافقاً ذلك مع التخلي عن مساهماتها المختلفة في قطاعي الصناعة والزراعة والخدمات التي كانت تورد للخزنة مبالغ كبيرة خاصة في قطاعي البنوك وشركات تكنولوجيا المعلومات وغيرها من مساهمات الحكومة والتي تجلّت في حينه ببرنامج الخصخصة الذي كان واحداً من شروط وبنود الاتفاقيات التي ابرمتها الحكومات مع صندوق النقد الدولي على وجه الخصوص الذي كان وراء السياسات المالية التي اتبعتها الحكومات والمختزلة بالنتيجة بالعبث الذي وقع على ادوات المالية العامة كالنفقات وخاصة الجارية منها حيث تدحرجت ككرة الثلج مع مرور السنوات التي واكبت الاتفاقيات الموقعة مع الصندوق، حيث وصلت الرواتب وخدمة المديونية الى ما نسبته (90)% من النفقات الجارية، مع انخفاض كبير في النفقات الرأسمالية، انسجاماً مع نهج الخصخصة الذي تبنته الحكومات المتعاقبة، اما العبث الثاني الذي نتج عن هذه السياسات المالية الضارة بالاقتصاد فهو الملف الضريبي وما يتضمنه من تخفيض كبير للضرائب على الدخل وارتفاع متتالي في نسب الضرائب على المبيعات مع توسع في جداول السلع الخاضعة لهذه الضريبة والاخطر من ذلك اخضاع مدخلات الانتاج الصناعي والزراعي وما يتعلق بهما من متطلبات التغليف والخدمات اللوجيستية الاخرى التي تسبق عملية التسويق لهذه الضريبة غير المباشرة التي تنعكس على سعر السلعة او الخدمة، بالاضافة الى ما فرضته الحكومات من ضريبة مبيعات خاصة وعامة على المشتقات النفطية وفاتورة الاتصالات التي تحتل حصة كبيرة في فاتورة استهلاك المواطنين والتي تدخل في عملية الانتاج بشكل عام مما ساهم بشكل حاد الى رفع كلفة المنتج الاردني سواء كان سلعياً او خدمياً. ان نتائج هذه السياسة المالية المتمثل بالعبث بأدوات المالية العامة (نفقات، ضرائب ومديونية) انعكست على موازنة الدولة الاردنية تاريخياً حيث كان عجز الموازنة في ارتفاع سنة بعد سنة ونظراً للانخفاض المستمر في قدرة المستهلك على طلب كمية من السلع والخدمات بسبب ارتفاعها، فقد انخفضت مباشرة نسبة النمو وبعلاقة عكسية مع نسبة نمو السكان مما خفض من التحصيلات الضريبية على وجه الخصوص الذي اوقع الموازنة في عجز دائم ومستمر ومتزايد سنة بعد سنة كانت تضطر فيها الحكومات الى معالجة هذا العجز باللجوء الى الجانب السلبي في ادارتها، للمديونية الا وهو الاقتراض من اجل سد عحز الموازنة، بدلاً من ترجيح استخدام الجانب الايجابي الذي فشلت الحكومات في استغلاله للمديونية والمتمثل بالاقتراض من اجل المشاريع الانتاجية التي تساهم في تعظيم خدمات الحكومة المقدمة للمواطنين والمقيمين وما تعكسه من ايراد للخزينة ناتج عن هذه النفقات سواء كان ذلك في التعليم، النقل بانواعه المختلفة سواء كان في النقل العام وخاصة السكك الحديدية او في الصحة او السكن، كل ذلك العبث ساهم بشكل او بأخر في وصول اقتصادنا الى هذا الواقع الذي سماته الاساسية نسبة نمو متواضعة لا تزيد عن (2.5)%، عجز في الميزان التجاري من حيث ان استيرادنا ضعف تصديرنا تقريباً وهذه المؤشرات السالبة هي التي تؤدي حتماً الى ارتفاع نسب البطالة وبالنتيجة الفقر واثارهما الاجتماعية. ان معالجة هذه الاختلالات تتطلب حلولاً جذرية تبدأ في معالجة ملف الضرائب اولاُ ودائماً من حيث تخفيض ضرائب المبيعات سنة بعد سنة مع رفع جريء للضرائب على دخول الاغنياء سواء كانوا افراد او مؤسسات، استناداً الى ان اهم اهداف الضريبة بالاضافة الى حاجات الخزينة، ان يتم تقليص فجوة الدخول بين الافراد خاصة والمنشآت بشكل عام بالاضافة الى اعادة توزيع الثروة الوطنية عبر ما تقدمه الحكومة من خدمات، تعليم، صحة ونقل، للمساهمة في تخفيض حصة هذه الخدمات من نفقات الأُسر عموماً. ان معالجة فجوة الدخول بشكل عام والرواتب داخل القطاع العام سواء كان ذلك بالوحدات الحكومية او المستقلة وكذلك الامر بالنسبة للقطاع الخاص بشكل خاص قد تكون احد ادوات معالجته تكمن في ضريبة الدخل على الفئات المرتفعة من هذه الدخول، مما سيساهم كثيراً في معالجة الاثار السلبية التي تركتها هذه الاختلالات على انتمائنا الوطني للمنظومة الاخلاقية في المجتمع، فالعدالة المفقودة في توزيع الخدمات او الثروة وما تعززه من حرمان واسع لفئات متعددة من ابناء اي مجتمع تساهم بشكل واضح وصريح الى اضرار اجتماعية والتي من ابشع مظاهرها انتشار المخدرات والجرائم التي لم يسبق لمجتمعنا ان عانى منها قبل العقود الثلاث الماضية من عمر الدولة الاردنية وان غياب حقوق المواطنين في المشاركة في صنع القرار السياسي (…) حلول حقيقية للولوج نحو المعالجة الحقيقية لاوضاعنا السياسية التي حتماً ستنتج اقتصاداً اكثر قوة بمؤشراته المختلفة التي نريد.

يعاني الاقتصاد الاردني من ازمة بنيوية ناجمة من هيمنة قطاع الخدمات على حساب القطاعات الانتاجية (صناعة وزراعة) اللذين يعتبران مقبرة البطالة والقادرين على توفير معظم السلع والمواد الاستهلاكية فيما اذا وجدا الدعم اللازم، مما سيؤدي الى تخفيض في الميزان التجاري وبالتالي توفير في العملة الصعبة التي ستعزز من مكانة العملة المحلية وتحسن من جودة السياسة النقدية، فاستحواذ قطاع الخدمات على (70)% من الناتج المحلي الاجمالي واقتصار قطاعي الصناعة والزراعة على (30)% منه، يعزز من سالبية المؤشرات الاقتصادية المختلف، وكل ذلك انعكاس لسياسات مالية استمرت في اتباعها الحكومات السابقة والحالية كنهج وسياسة مالية فرضت نفسها على السياسات الاقتصادية التي انتجت هيكل اقتصادنا الوطني الذي يعاني من مؤشرات اقتصادية سالبة، بعد ان استجابت حكوماتنا لسياسات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومنظمة التجارة العالمية التي قاسمها المشترك الاعظم، تخلي الدولة عن التدخل بالسوق ومنح القطاع الخاص حرية اكبر في ادارة شؤون البلاد خدمياً وخاصة في قطاعي التعليم والصحة والنقل، مترافقاً ذلك مع التخلي عن مساهماتها المختلفة في قطاعي الصناعة والزراعة والخدمات التي كانت تورد للخزنة مبالغ كبيرة خاصة في قطاعي البنوك وشركات تكنولوجيا المعلومات وغيرها من مساهمات الحكومة والتي تجلّت في حينه ببرنامج الخصخصة الذي كان واحداً من شروط وبنود الاتفاقيات التي ابرمتها الحكومات مع صندوق النقد الدولي على وجه الخصوص الذي كان وراء السياسات المالية التي اتبعتها الحكومات والمختزلة بالنتيجة بالعبث الذي وقع على ادوات المالية العامة كالنفقات وخاصة الجارية منها حيث تدحرجت ككرة الثلج مع مرور السنوات التي واكبت الاتفاقيات الموقعة مع الصندوق، حيث وصلت الرواتب وخدمة المديونية الى ما نسبته (90)% من النفقات الجارية، مع انخفاض كبير في النفقات الرأسمالية، انسجاماً مع نهج الخصخصة الذي تبنته الحكومات المتعاقبة، اما العبث الثاني الذي نتج عن هذه السياسات المالية الضارة بالاقتصاد فهو الملف الضريبي وما يتضمنه من تخفيض كبير للضرائب على الدخل وارتفاع متتالي في نسب الضرائب على المبيعات مع توسع في جداول السلع الخاضعة لهذه الضريبة والاخطر من ذلك اخضاع مدخلات الانتاج الصناعي والزراعي وما يتعلق بهما من متطلبات التغليف والخدمات اللوجيستية الاخرى التي تسبق عملية التسويق لهذه الضريبة غير المباشرة التي تنعكس على سعر السلعة او الخدمة، بالاضافة الى ما فرضته الحكومات من ضريبة مبيعات خاصة وعامة على المشتقات النفطية وفاتورة الاتصالات التي تحتل حصة كبيرة في فاتورة استهلاك المواطنين والتي تدخل في عملية الانتاج بشكل عام مما ساهم بشكل حاد الى رفع كلفة المنتج الاردني سواء كان سلعياً او خدمياً.

ان نتائج هذه السياسة المالية المتمثل بالعبث بأدوات المالية العامة (نفقات، ضرائب ومديونية) انعكست على موازنة الدولة الاردنية تاريخياً حيث كان عجز الموازنة في ارتفاع سنة بعد سنة ونظراً للانخفاض المستمر في قدرة المستهلك على طلب كمية من السلع والخدمات بسبب ارتفاعها، فقد انخفضت مباشرة نسبة النمو وبعلاقة عكسية مع نسبة نمو السكان مما خفض من التحصيلات الضريبية على وجه الخصوص الذي اوقع الموازنة في عجز دائم ومستمر ومتزايد سنة بعد سنة كانت تضطر فيها الحكومات الى معالجة هذا العجز باللجوء الى الجانب السلبي في ادارتها، للمديونية الا وهو الاقتراض من اجل سد عحز الموازنة، بدلاً من ترجيح استخدام الجانب الايجابي الذي فشلت الحكومات في استغلاله للمديونية والمتمثل بالاقتراض من اجل المشاريع الانتاجية التي تساهم في تعظيم خدمات الحكومة المقدمة للمواطنين والمقيمين وما تعكسه من ايراد للخزينة ناتج عن هذه النفقات سواء كان ذلك في التعليم، النقل بانواعه المختلفة سواء كان في النقل العام وخاصة السكك الحديدية او في الصحة او السكن، كل ذلك العبث ساهم بشكل او بأخر في وصول اقتصادنا الى هذا الواقع الذي سماته الاساسية نسبة نمو متواضعة لا تزيد عن (2.5)%، عجز في الميزان التجاري من حيث ان استيرادنا ضعف تصديرنا تقريباً وهذه المؤشرات السالبة هي التي تؤدي حتماً الى ارتفاع نسب البطالة وبالنتيجة الفقر واثارهما الاجتماعية.

ان معالجة هذه الاختلالات تتطلب حلولاً جذرية تبدأ في معالجة ملف الضرائب اولاُ ودائماً من حيث تخفيض ضرائب المبيعات سنة بعد سنة مع رفع جريء للضرائب على دخول الاغنياء سواء كانوا افراد او مؤسسات، استناداً الى ان اهم اهداف الضريبة بالاضافة الى حاجات الخزينة، ان يتم تقليص فجوة الدخول بين الافراد خاصة والمنشآت بشكل عام بالاضافة الى اعادة توزيع الثروة الوطنية عبر ما تقدمه الحكومة من خدمات، تعليم، صحة ونقل، للمساهمة في تخفيض حصة هذه الخدمات من نفقات الأُسر عموماً.

ان معالجة فجوة الدخول بشكل عام والرواتب داخل القطاع العام سواء كان ذلك بالوحدات الحكومية او المستقلة وكذلك الامر بالنسبة للقطاع الخاص بشكل خاص قد تكون احد ادوات معالجته تكمن في ضريبة الدخل على الفئات المرتفعة من هذه الدخول، مما سيساهم كثيراً في معالجة الاثار السلبية التي تركتها هذه الاختلالات على انتمائنا الوطني للمنظومة الاخلاقية في المجتمع، فالعدالة المفقودة في توزيع الخدمات او الثروة وما تعززه من حرمان واسع لفئات متعددة من ابناء اي مجتمع تساهم بشكل واضح وصريح الى اضرار اجتماعية والتي من ابشع مظاهرها انتشار المخدرات والجرائم التي لم يسبق لمجتمعنا ان عانى منها قبل العقود الثلاث الماضية من عمر الدولة الاردنية وان غياب حقوق المواطنين في المشاركة في صنع القرار السياسي (…) حلول حقيقية للولوج نحو المعالجة الحقيقية لاوضاعنا السياسية التي حتماً ستنتج اقتصاداً اكثر قوة بمؤشراته المختلفة التي نريد.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

هل يبدأ الخرف في سن الـ30؟ خبير يكشف علامة مقلقة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
37

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2077 days old | 801,752 Jordan News Articles | 8,690 Articles in Jul 2025 | 1,163 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 1 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة - jo
البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

فاجعة صناديد.. وفاة 3 عمال في حادث مروع بالغربية- صور - eg
فاجعة صناديد.. وفاة 3 عمال في حادث مروع بالغربية- صور

منذ ثانية


اخبار مصر

واتساب ينظم الردود في سلسلة متتابعة على iOS - jo
واتساب ينظم الردود في سلسلة متتابعة على iOS

منذ ثانية


اخبار الاردن

اعتقال عقيد سوري جديد متهم بانتهاكات في عهد الأسد - jo
اعتقال عقيد سوري جديد متهم بانتهاكات في عهد الأسد

منذ ثانية


اخبار الاردن

زينة تهاجم فنانا مشهورا: رخيص ومالوش شغلة غير الكلام عن الناس - lb
زينة تهاجم فنانا مشهورا: رخيص ومالوش شغلة غير الكلام عن الناس

منذ ثانية


اخبار لبنان

المومني: رئيس الوزراء وجه لمتابعة حادثة الاعتداء على الصحفي الحباشنة - jo
المومني: رئيس الوزراء وجه لمتابعة حادثة الاعتداء على الصحفي الحباشنة

منذ ثانية


اخبار الاردن

السجن المؤبد لمتهم لإحرازه الهيروين في البساتين - eg
السجن المؤبد لمتهم لإحرازه الهيروين في البساتين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

لاتهامها بتأييد الإبادة الجماعية.. مظاهرات بريطانية مناهضة للسفيرة الأمريكية السابقة بالأمم المتحدة - eg
لاتهامها بتأييد الإبادة الجماعية.. مظاهرات بريطانية مناهضة للسفيرة الأمريكية السابقة بالأمم المتحدة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في الأردن - jo
فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في الأردن

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

مصرع شخص في حادث انقلاب سيارة بالشرقية - eg
مصرع شخص في حادث انقلاب سيارة بالشرقية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

باستثناء الكويت.. بنوك الخليج المركزية تخفض الفائدة - om
باستثناء الكويت.. بنوك الخليج المركزية تخفض الفائدة

منذ ثانيتين


اخبار سلطنة عُمان

 العرق ليس السبب وراء رائحة الجسم الكريهة .. .. هذه الخضروات تجعل الأمر أسوأ - eg
العرق ليس السبب وراء رائحة الجسم الكريهة .. .. هذه الخضروات تجعل الأمر أسوأ

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الإفراج عن الزميل فارس الحباشنة - jo
الإفراج عن الزميل فارس الحباشنة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

بن غفير وسموتريتش لأعضاء وفد التفاوض في الدوحة: عودوا فورا! - qa
بن غفير وسموتريتش لأعضاء وفد التفاوض في الدوحة: عودوا فورا!

منذ ٣ ثواني


اخبار قطر

ادراج قرية الجعافرة ضمن المرحلة الثانية لـ حياة كريمة - eg
ادراج قرية الجعافرة ضمن المرحلة الثانية لـ حياة كريمة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

تفاصيل جديدة من الضريبة حول الإعفاء من الغرامات وصرف الرديات - jo
تفاصيل جديدة من الضريبة حول الإعفاء من الغرامات وصرف الرديات

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

إحالة 21 كيانا و3 مؤثرين و26 موقعا للجهات المختصة لتجاوزهم للأنظمة - sa
إحالة 21 كيانا و3 مؤثرين و26 موقعا للجهات المختصة لتجاوزهم للأنظمة

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

نشطاء يغردون على هاشتاغ الضفة ضفتنا رفضا لخطة الضم - ps
نشطاء يغردون على هاشتاغ الضفة ضفتنا رفضا لخطة الضم

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

الدردير: وسام رجع يحب الأهلي بعد فشل المفاوضات مع الريان القطري - eg
الدردير: وسام رجع يحب الأهلي بعد فشل المفاوضات مع الريان القطري

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

سعر صرف الريال القطري أمام عملات عربية وأجنبية - qa
سعر صرف الريال القطري أمام عملات عربية وأجنبية

منذ ٣ ثواني


اخبار قطر

انخفاض أسعار النفط عالميا اليوم - jo
انخفاض أسعار النفط عالميا اليوم

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

حبس اليوتيوبر أكرم سلام سنة فى اتهامه بابتزاز مذيع - eg
حبس اليوتيوبر أكرم سلام سنة فى اتهامه بابتزاز مذيع

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

لها عائد اقتصادي كبير.. الزراعة: توعية المزارعين بزراعة الأصناف الاقتصادية من النخيل - eg
لها عائد اقتصادي كبير.. الزراعة: توعية المزارعين بزراعة الأصناف الاقتصادية من النخيل

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الأمن السوري: اعتقلنا المسؤول عن اغتيال كمال جنبلاط - lb
الأمن السوري: اعتقلنا المسؤول عن اغتيال كمال جنبلاط

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

حماة: وزير الأوقاف يلتقي خطباء وأئمة المساجد ويؤكد أهمية دورهم في بناء الإنسان - sy
حماة: وزير الأوقاف يلتقي خطباء وأئمة المساجد ويؤكد أهمية دورهم في بناء الإنسان

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

كل ما تريدين معرفته عن مهرجان العلمين 2025.. الفعاليات وقائمة النجوم - xx
كل ما تريدين معرفته عن مهرجان العلمين 2025.. الفعاليات وقائمة النجوم

منذ ٤ ثواني


لايف ستايل

بسبب إختبار المنشطات: نجم ريال مدريد يتخلف عن البعثة المتجهة إلى ميامي - tn
بسبب إختبار المنشطات: نجم ريال مدريد يتخلف عن البعثة المتجهة إلى ميامي

منذ ٤ ثواني


اخبار تونس

أنشطة تدريبية ومحاضرات توعوية هادفة لتعزيز قدرات الشباب في إربد. - jo
أنشطة تدريبية ومحاضرات توعوية هادفة لتعزيز قدرات الشباب في إربد.

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

إعلام العدو: 10 آلاف إسرائيلي انتقلوا إلى اليونان منذ تشرين أول أكتوبر 2023 - lb
إعلام العدو: 10 آلاف إسرائيلي انتقلوا إلى اليونان منذ تشرين أول أكتوبر 2023

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

سلطان عمان يبدأ زيارة للأردن اليوم - jo
سلطان عمان يبدأ زيارة للأردن اليوم

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

أقساط التأمين الطبي تستحوذ على 37 من إجمالي أقساط التأمين منذ بداية 2025 - jo
أقساط التأمين الطبي تستحوذ على 37 من إجمالي أقساط التأمين منذ بداية 2025

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

واشنطن وبكين تستأنفان محادثاتهما العسكرية وتناقشان الأمن الجوي والبحري - ps
واشنطن وبكين تستأنفان محادثاتهما العسكرية وتناقشان الأمن الجوي والبحري

منذ ٥ ثواني


اخبار فلسطين

عملوله ممر شرفي.. لاعبو الزمالك يحتفلون بعيد ميلاد محمد عواد - eg
عملوله ممر شرفي.. لاعبو الزمالك يحتفلون بعيد ميلاد محمد عواد

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

الموريتانية للطيران تنفي سقوط طائرة تقل حجاجا قبالة البحر الأحمر - ye
الموريتانية للطيران تنفي سقوط طائرة تقل حجاجا قبالة البحر الأحمر

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

قضية حريق الجهراء ... عندما يتحول الفرح إلى وجع - kw
قضية حريق الجهراء ... عندما يتحول الفرح إلى وجع

منذ ٥ ثواني


اخبار الكويت

 بيانات المركزي : 2.2 مليار دينار نفقات الجهات التشريعية والتنفيذية خلال 6 أشهر - ly
بيانات المركزي : 2.2 مليار دينار نفقات الجهات التشريعية والتنفيذية خلال 6 أشهر

منذ ٥ ثواني


اخبار ليبيا

سعر السكر والزيت والسلع الأساسية في الأسواق اليوم الثلاثاء 8 يوليو 2025 - eg
سعر السكر والزيت والسلع الأساسية في الأسواق اليوم الثلاثاء 8 يوليو 2025

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل