×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٧ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٧ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢٣ كانون الثاني ٢٠٢٥ - ١١:٠٢

البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة

البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٣ كانون الثاني ٢٠٢٥ 

يعاني الاقتصاد الاردني من ازمة بنيوية ناجمة من هيمنة قطاع الخدمات على حساب القطاعات الانتاجية (صناعة وزراعة) اللذين يعتبران مقبرة البطالة والقادرين على توفير معظم السلع والمواد الاستهلاكية فيما اذا وجدا الدعم اللازم، مما سيؤدي الى تخفيض في الميزان التجاري وبالتالي توفير في العملة الصعبة التي ستعزز من مكانة العملة المحلية وتحسن من جودة السياسة النقدية، فاستحواذ قطاع الخدمات على (70)% من الناتج المحلي الاجمالي واقتصار قطاعي الصناعة والزراعة على (30)% منه، يعزز من سالبية المؤشرات الاقتصادية المختلف، وكل ذلك انعكاس لسياسات مالية استمرت في اتباعها الحكومات السابقة والحالية كنهج وسياسة مالية فرضت نفسها على السياسات الاقتصادية التي انتجت هيكل اقتصادنا الوطني الذي يعاني من مؤشرات اقتصادية سالبة، بعد ان استجابت حكوماتنا لسياسات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومنظمة التجارة العالمية التي قاسمها المشترك الاعظم، تخلي الدولة عن التدخل بالسوق ومنح القطاع الخاص حرية اكبر في ادارة شؤون البلاد خدمياً وخاصة في قطاعي التعليم والصحة والنقل، مترافقاً ذلك مع التخلي عن مساهماتها المختلفة في قطاعي الصناعة والزراعة والخدمات التي كانت تورد للخزنة مبالغ كبيرة خاصة في قطاعي البنوك وشركات تكنولوجيا المعلومات وغيرها من مساهمات الحكومة والتي تجلّت في حينه ببرنامج الخصخصة الذي كان واحداً من شروط وبنود الاتفاقيات التي ابرمتها الحكومات مع صندوق النقد الدولي على وجه الخصوص الذي كان وراء السياسات المالية التي اتبعتها الحكومات والمختزلة بالنتيجة بالعبث الذي وقع على ادوات المالية العامة كالنفقات وخاصة الجارية منها حيث تدحرجت ككرة الثلج مع مرور السنوات التي واكبت الاتفاقيات الموقعة مع الصندوق، حيث وصلت الرواتب وخدمة المديونية الى ما نسبته (90)% من النفقات الجارية، مع انخفاض كبير في النفقات الرأسمالية، انسجاماً مع نهج الخصخصة الذي تبنته الحكومات المتعاقبة، اما العبث الثاني الذي نتج عن هذه السياسات المالية الضارة بالاقتصاد فهو الملف الضريبي وما يتضمنه من تخفيض كبير للضرائب على الدخل وارتفاع متتالي في نسب الضرائب على المبيعات مع توسع في جداول السلع الخاضعة لهذه الضريبة والاخطر من ذلك اخضاع مدخلات الانتاج الصناعي والزراعي وما يتعلق بهما من متطلبات التغليف والخدمات اللوجيستية الاخرى التي تسبق عملية التسويق لهذه الضريبة غير المباشرة التي تنعكس على سعر السلعة او الخدمة، بالاضافة الى ما فرضته الحكومات من ضريبة مبيعات خاصة وعامة على المشتقات النفطية وفاتورة الاتصالات التي تحتل حصة كبيرة في فاتورة استهلاك المواطنين والتي تدخل في عملية الانتاج بشكل عام مما ساهم بشكل حاد الى رفع كلفة المنتج الاردني سواء كان سلعياً او خدمياً. ان نتائج هذه السياسة المالية المتمثل بالعبث بأدوات المالية العامة (نفقات، ضرائب ومديونية) انعكست على موازنة الدولة الاردنية تاريخياً حيث كان عجز الموازنة في ارتفاع سنة بعد سنة ونظراً للانخفاض المستمر في قدرة المستهلك على طلب كمية من السلع والخدمات بسبب ارتفاعها، فقد انخفضت مباشرة نسبة النمو وبعلاقة عكسية مع نسبة نمو السكان مما خفض من التحصيلات الضريبية على وجه الخصوص الذي اوقع الموازنة في عجز دائم ومستمر ومتزايد سنة بعد سنة كانت تضطر فيها الحكومات الى معالجة هذا العجز باللجوء الى الجانب السلبي في ادارتها، للمديونية الا وهو الاقتراض من اجل سد عحز الموازنة، بدلاً من ترجيح استخدام الجانب الايجابي الذي فشلت الحكومات في استغلاله للمديونية والمتمثل بالاقتراض من اجل المشاريع الانتاجية التي تساهم في تعظيم خدمات الحكومة المقدمة للمواطنين والمقيمين وما تعكسه من ايراد للخزينة ناتج عن هذه النفقات سواء كان ذلك في التعليم، النقل بانواعه المختلفة سواء كان في النقل العام وخاصة السكك الحديدية او في الصحة او السكن، كل ذلك العبث ساهم بشكل او بأخر في وصول اقتصادنا الى هذا الواقع الذي سماته الاساسية نسبة نمو متواضعة لا تزيد عن (2.5)%، عجز في الميزان التجاري من حيث ان استيرادنا ضعف تصديرنا تقريباً وهذه المؤشرات السالبة هي التي تؤدي حتماً الى ارتفاع نسب البطالة وبالنتيجة الفقر واثارهما الاجتماعية. ان معالجة هذه الاختلالات تتطلب حلولاً جذرية تبدأ في معالجة ملف الضرائب اولاُ ودائماً من حيث تخفيض ضرائب المبيعات سنة بعد سنة مع رفع جريء للضرائب على دخول الاغنياء سواء كانوا افراد او مؤسسات، استناداً الى ان اهم اهداف الضريبة بالاضافة الى حاجات الخزينة، ان يتم تقليص فجوة الدخول بين الافراد خاصة والمنشآت بشكل عام بالاضافة الى اعادة توزيع الثروة الوطنية عبر ما تقدمه الحكومة من خدمات، تعليم، صحة ونقل، للمساهمة في تخفيض حصة هذه الخدمات من نفقات الأُسر عموماً. ان معالجة فجوة الدخول بشكل عام والرواتب داخل القطاع العام سواء كان ذلك بالوحدات الحكومية او المستقلة وكذلك الامر بالنسبة للقطاع الخاص بشكل خاص قد تكون احد ادوات معالجته تكمن في ضريبة الدخل على الفئات المرتفعة من هذه الدخول، مما سيساهم كثيراً في معالجة الاثار السلبية التي تركتها هذه الاختلالات على انتمائنا الوطني للمنظومة الاخلاقية في المجتمع، فالعدالة المفقودة في توزيع الخدمات او الثروة وما تعززه من حرمان واسع لفئات متعددة من ابناء اي مجتمع تساهم بشكل واضح وصريح الى اضرار اجتماعية والتي من ابشع مظاهرها انتشار المخدرات والجرائم التي لم يسبق لمجتمعنا ان عانى منها قبل العقود الثلاث الماضية من عمر الدولة الاردنية وان غياب حقوق المواطنين في المشاركة في صنع القرار السياسي (…) حلول حقيقية للولوج نحو المعالجة الحقيقية لاوضاعنا السياسية التي حتماً ستنتج اقتصاداً اكثر قوة بمؤشراته المختلفة التي نريد.

يعاني الاقتصاد الاردني من ازمة بنيوية ناجمة من هيمنة قطاع الخدمات على حساب القطاعات الانتاجية (صناعة وزراعة) اللذين يعتبران مقبرة البطالة والقادرين على توفير معظم السلع والمواد الاستهلاكية فيما اذا وجدا الدعم اللازم، مما سيؤدي الى تخفيض في الميزان التجاري وبالتالي توفير في العملة الصعبة التي ستعزز من مكانة العملة المحلية وتحسن من جودة السياسة النقدية، فاستحواذ قطاع الخدمات على (70)% من الناتج المحلي الاجمالي واقتصار قطاعي الصناعة والزراعة على (30)% منه، يعزز من سالبية المؤشرات الاقتصادية المختلف، وكل ذلك انعكاس لسياسات مالية استمرت في اتباعها الحكومات السابقة والحالية كنهج وسياسة مالية فرضت نفسها على السياسات الاقتصادية التي انتجت هيكل اقتصادنا الوطني الذي يعاني من مؤشرات اقتصادية سالبة، بعد ان استجابت حكوماتنا لسياسات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومنظمة التجارة العالمية التي قاسمها المشترك الاعظم، تخلي الدولة عن التدخل بالسوق ومنح القطاع الخاص حرية اكبر في ادارة شؤون البلاد خدمياً وخاصة في قطاعي التعليم والصحة والنقل، مترافقاً ذلك مع التخلي عن مساهماتها المختلفة في قطاعي الصناعة والزراعة والخدمات التي كانت تورد للخزنة مبالغ كبيرة خاصة في قطاعي البنوك وشركات تكنولوجيا المعلومات وغيرها من مساهمات الحكومة والتي تجلّت في حينه ببرنامج الخصخصة الذي كان واحداً من شروط وبنود الاتفاقيات التي ابرمتها الحكومات مع صندوق النقد الدولي على وجه الخصوص الذي كان وراء السياسات المالية التي اتبعتها الحكومات والمختزلة بالنتيجة بالعبث الذي وقع على ادوات المالية العامة كالنفقات وخاصة الجارية منها حيث تدحرجت ككرة الثلج مع مرور السنوات التي واكبت الاتفاقيات الموقعة مع الصندوق، حيث وصلت الرواتب وخدمة المديونية الى ما نسبته (90)% من النفقات الجارية، مع انخفاض كبير في النفقات الرأسمالية، انسجاماً مع نهج الخصخصة الذي تبنته الحكومات المتعاقبة، اما العبث الثاني الذي نتج عن هذه السياسات المالية الضارة بالاقتصاد فهو الملف الضريبي وما يتضمنه من تخفيض كبير للضرائب على الدخل وارتفاع متتالي في نسب الضرائب على المبيعات مع توسع في جداول السلع الخاضعة لهذه الضريبة والاخطر من ذلك اخضاع مدخلات الانتاج الصناعي والزراعي وما يتعلق بهما من متطلبات التغليف والخدمات اللوجيستية الاخرى التي تسبق عملية التسويق لهذه الضريبة غير المباشرة التي تنعكس على سعر السلعة او الخدمة، بالاضافة الى ما فرضته الحكومات من ضريبة مبيعات خاصة وعامة على المشتقات النفطية وفاتورة الاتصالات التي تحتل حصة كبيرة في فاتورة استهلاك المواطنين والتي تدخل في عملية الانتاج بشكل عام مما ساهم بشكل حاد الى رفع كلفة المنتج الاردني سواء كان سلعياً او خدمياً.

ان نتائج هذه السياسة المالية المتمثل بالعبث بأدوات المالية العامة (نفقات، ضرائب ومديونية) انعكست على موازنة الدولة الاردنية تاريخياً حيث كان عجز الموازنة في ارتفاع سنة بعد سنة ونظراً للانخفاض المستمر في قدرة المستهلك على طلب كمية من السلع والخدمات بسبب ارتفاعها، فقد انخفضت مباشرة نسبة النمو وبعلاقة عكسية مع نسبة نمو السكان مما خفض من التحصيلات الضريبية على وجه الخصوص الذي اوقع الموازنة في عجز دائم ومستمر ومتزايد سنة بعد سنة كانت تضطر فيها الحكومات الى معالجة هذا العجز باللجوء الى الجانب السلبي في ادارتها، للمديونية الا وهو الاقتراض من اجل سد عحز الموازنة، بدلاً من ترجيح استخدام الجانب الايجابي الذي فشلت الحكومات في استغلاله للمديونية والمتمثل بالاقتراض من اجل المشاريع الانتاجية التي تساهم في تعظيم خدمات الحكومة المقدمة للمواطنين والمقيمين وما تعكسه من ايراد للخزينة ناتج عن هذه النفقات سواء كان ذلك في التعليم، النقل بانواعه المختلفة سواء كان في النقل العام وخاصة السكك الحديدية او في الصحة او السكن، كل ذلك العبث ساهم بشكل او بأخر في وصول اقتصادنا الى هذا الواقع الذي سماته الاساسية نسبة نمو متواضعة لا تزيد عن (2.5)%، عجز في الميزان التجاري من حيث ان استيرادنا ضعف تصديرنا تقريباً وهذه المؤشرات السالبة هي التي تؤدي حتماً الى ارتفاع نسب البطالة وبالنتيجة الفقر واثارهما الاجتماعية.

ان معالجة هذه الاختلالات تتطلب حلولاً جذرية تبدأ في معالجة ملف الضرائب اولاُ ودائماً من حيث تخفيض ضرائب المبيعات سنة بعد سنة مع رفع جريء للضرائب على دخول الاغنياء سواء كانوا افراد او مؤسسات، استناداً الى ان اهم اهداف الضريبة بالاضافة الى حاجات الخزينة، ان يتم تقليص فجوة الدخول بين الافراد خاصة والمنشآت بشكل عام بالاضافة الى اعادة توزيع الثروة الوطنية عبر ما تقدمه الحكومة من خدمات، تعليم، صحة ونقل، للمساهمة في تخفيض حصة هذه الخدمات من نفقات الأُسر عموماً.

ان معالجة فجوة الدخول بشكل عام والرواتب داخل القطاع العام سواء كان ذلك بالوحدات الحكومية او المستقلة وكذلك الامر بالنسبة للقطاع الخاص بشكل خاص قد تكون احد ادوات معالجته تكمن في ضريبة الدخل على الفئات المرتفعة من هذه الدخول، مما سيساهم كثيراً في معالجة الاثار السلبية التي تركتها هذه الاختلالات على انتمائنا الوطني للمنظومة الاخلاقية في المجتمع، فالعدالة المفقودة في توزيع الخدمات او الثروة وما تعززه من حرمان واسع لفئات متعددة من ابناء اي مجتمع تساهم بشكل واضح وصريح الى اضرار اجتماعية والتي من ابشع مظاهرها انتشار المخدرات والجرائم التي لم يسبق لمجتمعنا ان عانى منها قبل العقود الثلاث الماضية من عمر الدولة الاردنية وان غياب حقوق المواطنين في المشاركة في صنع القرار السياسي (…) حلول حقيقية للولوج نحو المعالجة الحقيقية لاوضاعنا السياسية التي حتماً ستنتج اقتصاداً اكثر قوة بمؤشراته المختلفة التي نريد.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

وزير الإدارة المحلية: الحكومة ميالة إلى الانتخاب وليس إلى التعيين

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
26

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2076 days old | 800,475 Jordan News Articles | 7,413 Articles in Jul 2025 | 1,003 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 16 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة - jo
البشير يكتب: اقتصادنا الأردني وجذور الازمة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

تدشين توزيع الحقيبة المدرسية لأبناء الشهداء والمفقودين بمأرب - ye
تدشين توزيع الحقيبة المدرسية لأبناء الشهداء والمفقودين بمأرب

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

رئيس انتقالي شبوة يطلع على سير العمل في مستشفى الشيخ محمد بن زايد التعليمي - ye
رئيس انتقالي شبوة يطلع على سير العمل في مستشفى الشيخ محمد بن زايد التعليمي

منذ ثانية


اخبار اليمن

البرلمان يعلن تلقيه إخطارا من الحكومة بسحب مشروع قانون تنظيم المراكز الطبية - eg
البرلمان يعلن تلقيه إخطارا من الحكومة بسحب مشروع قانون تنظيم المراكز الطبية

منذ ثانية


اخبار مصر

توقيف سوريين يستعدان لـ الجهاد في لبنان... وهذا ما كانا ينتظرانه! - lb
توقيف سوريين يستعدان لـ الجهاد في لبنان... وهذا ما كانا ينتظرانه!

منذ ثانية


اخبار لبنان

بأي حق يتم مصادرة الرصيد الإدخاري في تعديلات الضمان .؟ - jo
بأي حق يتم مصادرة الرصيد الإدخاري في تعديلات الضمان .؟

منذ ثانية


اخبار الاردن

إيقاف الجاني في جريمة قتل ارتكبت قبل 12 عاما - ly
إيقاف الجاني في جريمة قتل ارتكبت قبل 12 عاما

منذ ثانية


اخبار ليبيا

محافظ الوادي الجديد يتابع مشروع تطوير وميكنة صندوق استصلاح الأراضي - eg
محافظ الوادي الجديد يتابع مشروع تطوير وميكنة صندوق استصلاح الأراضي

منذ ثانية


اخبار مصر

انتخابات الشيوخ 2025.. رئيس حزب العدل: تنسيق ومشاورات مع مرشحين مستقلين وبعض الأحزاب - eg
انتخابات الشيوخ 2025.. رئيس حزب العدل: تنسيق ومشاورات مع مرشحين مستقلين وبعض الأحزاب

منذ ثانية


اخبار مصر

حمى الضنك تجتاح شرق السودان.. والأطباء في مهب الريح - eg
حمى الضنك تجتاح شرق السودان.. والأطباء في مهب الريح

منذ ثانية


اخبار مصر

قتيل باطلاق نار اثر اشكال عائلي في بلدة ببنين - lb
قتيل باطلاق نار اثر اشكال عائلي في بلدة ببنين

منذ ثانية


اخبار لبنان

 إقليم البترا : 16207 زوار المدينة الأثرية خلال الشهر الماضي - jo
إقليم البترا : 16207 زوار المدينة الأثرية خلال الشهر الماضي

منذ ثانية


اخبار الاردن

رئيس النواب لـ أشرف صبحي: هل سيعاد تقييم عمل الوزارة بعد تعديل القانون؟ - eg
رئيس النواب لـ أشرف صبحي: هل سيعاد تقييم عمل الوزارة بعد تعديل القانون؟

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الفلاحة العائلية الصغيرة بالمغرب .. صمود في وجه الجفاف وحاجة ماسة للدعم الحكومي - ma
الفلاحة العائلية الصغيرة بالمغرب .. صمود في وجه الجفاف وحاجة ماسة للدعم الحكومي

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

مع بطارية أكبر وكاميرا أقوى.. إليك مواصفات أفضل هاتف من هونر - eg
مع بطارية أكبر وكاميرا أقوى.. إليك مواصفات أفضل هاتف من هونر

منذ ثانيتين


اخبار مصر

إغلاق الطريق السريع بين تل أبيب والقدس بمسيرة احتجاجية على إقالة رئيس الشاباك عاجل - jo
إغلاق الطريق السريع بين تل أبيب والقدس بمسيرة احتجاجية على إقالة رئيس الشاباك عاجل

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

الشتاء يعمق الأزمة الإنسانية تحديات وظروف قاسية يكابدها السودانيون كل يوم.. تفاصيل - eg
الشتاء يعمق الأزمة الإنسانية تحديات وظروف قاسية يكابدها السودانيون كل يوم.. تفاصيل

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 كاسبرسكي الحوسبة الكمومية تهدد أمن البيانات وتدق ناقوس الخطر عالميا - ma
كاسبرسكي الحوسبة الكمومية تهدد أمن البيانات وتدق ناقوس الخطر عالميا

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

التطرف والغلو والمبالغة والانحياز في كتاب أبو الريحان البيروني لعلي الشابي - tn
التطرف والغلو والمبالغة والانحياز في كتاب أبو الريحان البيروني لعلي الشابي

منذ ٣ ثواني


اخبار تونس

شيرين رضا تكشف لـ الوطن سبب غيابها عن موسم رمضان على مدار 3 سنوات - eg
شيرين رضا تكشف لـ الوطن سبب غيابها عن موسم رمضان على مدار 3 سنوات

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

درويش: ميقاتي سيدعو لجلسة هذا الأسبوع وجداول رواتب القطاع العام تنتظر إجراءات تقنية بالمالية - lb
درويش: ميقاتي سيدعو لجلسة هذا الأسبوع وجداول رواتب القطاع العام تنتظر إجراءات تقنية بالمالية

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

اكتشاف ثلاثة أنواع ضفادع جديدة في البيرو - ly
اكتشاف ثلاثة أنواع ضفادع جديدة في البيرو

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

جيسي عبدو تسرق الأضواء بلقطات رومانسية مع زوجها.. شاهدوا الصور - lb
جيسي عبدو تسرق الأضواء بلقطات رومانسية مع زوجها.. شاهدوا الصور

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

المواد الأساسية والتخصص بالصف الثانى الثانوى بالبكالوريا وفق المسارات الأربعة - eg
المواد الأساسية والتخصص بالصف الثانى الثانوى بالبكالوريا وفق المسارات الأربعة

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الحكومة تخطر اللجان النوعية بالنواب بسحب مشروع قانون تنظيم المراكز الطبية المتخصصة - eg
الحكومة تخطر اللجان النوعية بالنواب بسحب مشروع قانون تنظيم المراكز الطبية المتخصصة

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

عضو بالشيوخ: الرئيس السيسى نقل لدول بريكس رؤية مصر للتعامل مع التحديات - eg
عضو بالشيوخ: الرئيس السيسى نقل لدول بريكس رؤية مصر للتعامل مع التحديات

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل