جميع الاردنيين دون اي استثناء يؤيدون بشكل مطلق جلالة الملك عبدالله الثاني والعائلة الهاشمية والنظام السياسي ولا يرون لهم بديلاً يرتضون به ويتوافقون عليه. على الدوام كانت شعوب المنطقة تغبط الاردن على قيادتهم حتى شكلت هذه القيادة حرجاً لقيادات انظمة دول في المنطقة. وزاد من ذلك الحرج حالة القبول الدولي وترحيب المنابر والمؤسسات الدولية بالاردن ومواقفه ودوره في المنطقة من منطلق احترامها للقيادة الاردنية ممثلة بجلالة الملك عبدالله الذي يسير على خطى والده الملك الحسين يرحمه الله.ويحظى جلالة الملك بالاحترام والتقدير الكبير على المستويين الدولي والإقليمي، لأنه يمثل صوت الحق والشجاعة والمصداقية والاعتدال، إضافة لما يمتاز به من حنكة سياسية ورؤية ثاقبة تجعله مثالاً يحتذى به في السياسة المتزنة الصائبة.إن زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المفدى إلى الولايات المتحدة الأمريكية تحمل أهمية كبيرة على عدة مستويات سواء السياسية أو الاقتصادية أو الأمنية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون الثنائي في كافة المجالات.جلالة الملك في امريكا في زيارة ليست كسابقاتها في ظل اجواء مختلفة في الولايات المتحدة وفي دول المنطقة وفي الاردن، حيث الاقليم يشهد حراكاً نشطاً تقوده حوارات سرية بين الخصوم بدأت تصعد للعلن.نتمنى لجلالته التوفيق دائما وكلنا ثقة بذلك لانه داخلياً يعتمد على ثقة وتأييد شعبه وهو ما تعرفه امريكا جيداً، واقليمياً يستند الى ارث من العقلانيه والاعتدال والاحترام الدولي.

جميع الاردنيين دون اي استثناء يؤيدون بشكل مطلق جلالة الملك عبدالله الثاني والعائلة الهاشمية والنظام السياسي ولا يرون لهم بديلاً يرتضون به ويتوافقون عليه.

على الدوام كانت شعوب المنطقة تغبط الاردن على قيادتهم حتى شكلت هذه القيادة حرجاً لقيادات انظمة دول في المنطقة. وزاد من ذلك الحرج حالة القبول الدولي وترحيب المنابر والمؤسسات الدولية بالاردن ومواقفه ودوره في المنطقة من منطلق احترامها للقيادة الاردنية ممثلة بجلالة الملك عبدالله الذي يسير على خطى والده الملك الحسين يرحمه الله.

ويحظى جلالة الملك بالاحترام والتقدير الكبير على المستويين الدولي والإقليمي، لأنه يمثل صوت الحق والشجاعة والمصداقية والاعتدال، إضافة لما يمتاز به من حنكة سياسية ورؤية ثاقبة تجعله مثالاً يحتذى به في السياسة المتزنة الصائبة.

إن زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المفدى إلى الولايات المتحدة الأمريكية تحمل أهمية كبيرة على عدة مستويات سواء السياسية أو الاقتصادية أو الأمنية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون الثنائي في كافة المجالات.

جلالة الملك في امريكا في زيارة ليست كسابقاتها في ظل اجواء مختلفة في الولايات المتحدة وفي دول المنطقة وفي الاردن، حيث الاقليم يشهد حراكاً نشطاً تقوده حوارات سرية بين الخصوم بدأت تصعد للعلن.

نتمنى لجلالته التوفيق دائما وكلنا ثقة بذلك لانه داخلياً يعتمد على ثقة وتأييد شعبه وهو ما تعرفه امريكا جيداً، واقليمياً يستند الى ارث من العقلانيه والاعتدال والاحترام الدولي.