×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٠ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٠ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» جو٢٤»

عصا ترامب وشعرة معاوية.. والفرصة الأخيرة لحماس والسلطة الفلسطينية #عاجل

جو٢٤
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ١٨:١٦

عصا ترامب وشعرة معاوية.. والفرصة الأخيرة لحماس والسلطة الفلسطينية عاجل

عصا ترامب وشعرة معاوية.. والفرصة الأخيرة لحماس والسلطة الفلسطينية #عاجل

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

جو٢٤


نشر بتاريخ:  ٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

عصا ترامب وشعرة معاوية.. والفرصة الأخيرة لحماس والسلطة الفلسطينية #عاجل

كتب زياد فرحان المجالي -

مدخل: البيت الأبيض يكتب المشهد بلغة النهاية

في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة قبل انطلاق المفاوضات في شرم الشيخ، بدت واشنطن وكأنها تريد أن تختتم الحرب لا أن تُديرها. فالرئيس الأميركي دونالد ترامب خرج إلى حديقة البيت الأبيض ليعلن للعالم أن 'السلام في الشرق الأوسط” بات قريبًا 'لأول مرة منذ ثلاثة آلاف عام”، بينما كانت الطائرات الإسرائيلية ما تزال تحلّق فوق شمال غزة، وحماس تحاول جمع جثث الأسرى من بين الأنقاض.

كان المشهد متناقضًا حدّ الفصام: رئيس أميركي يتحدث عن سلامٍ أسطوري، وحربٌ لم تهدأ بعد.

ترامب لم يكن يتحدث عن اتفاق مكتمل، بل عن رغبة انتخابية في تثبيت صورة 'رجل السلام”، في لحظةٍ بات فيها الداخل الأميركي متعبًا من الحروب الطويلة. لذلك، تحوّل خطاب البيت الأبيض إلى ما يشبه صفقة الوقت الضائع: لا سلام كامل، ولا حرب كاملة، بل هدنة تحت مظلة المصالح.

ومع ذلك، كان وراء الأبواب ما هو أعمق من التصريحات — كانت هناك خطة تتحرك بهدوء بين عصا ترامب وشعرة معاوية التي يمسك بها وزير خارجيته ماركو روبيو، وهي التي ستحدد مصير المفاوضات في شرم الشيخ.

القاهرة على موعد بين الحسم والتأجيل

على الضفة الأخرى، كانت القاهرة تعيد ارتداء عباءتها التقليدية كعرّاب للتهدئة. فمصر التي تحملت عامين من انفجار غزة وحدودها المشتعلة، تدرك أن أي سلامٍ هشّ لن يصمد إن لم يكن فلسطينيًّا في جوهره.

لكن ما ينتظرها هذه المرة ليس مجرد وقفٍ لإطلاق النار، بل إعادة تعريف للملف الفلسطيني برمّته: من يحكم غزة؟ ومن يحمل السلاح؟ ومن يتكلم باسم الشعب الفلسطيني بعد عامين من الدم والنار؟

في الكواليس، أكدت مصادر مصرية أن المفاوضات ستُدار بطريقة 'الغرف المنفصلة”، حيث سيقيم الوفدان الإسرائيلي والحمساوي في مبنيين متقابلين داخل المنتجع، ويتنقل الوسطاء المصريون والقطريون حامِلين الرسائل بين الجانبين.

هذا الشكل ليس جديدًا، لكنه يعكس عمق الفجوة وانعدام الثقة. فشرم الشيخ تعود اليوم لتكون غرفة عزل سياسي أكثر منها طاولة حوار.

ارتباك حماس بين صوتين: الواقعية والمزايدة

داخل حماس، تدور معركة داخلية بين جناحين: جناحٍ يدرك أن الحرب وصلت إلى سقفها العسكري، وآخر يعتقد أن التراجع الآن يعني انتحارًا سياسيًا.

مصادر عربية كشفت أن الحركة تدرس تسليم جزء من سلاحها إلى جهة فلسطينية–مصرية بإشراف دولي، مقابل ضمانات أميركية بانسحابٍ إسرائيلي دائم من القطاع، ورفع تدريجي للحصار.

لكن في المقابل، أصدرت الحركة بيانًا رسميًا ينفي كل ذلك، متهمة قناة 'العربية” بترويج 'أكاذيب هدفها تشويه موقف المقاومة”.

الازدواجية في الخطاب تعبّر عن مأزق حماس الحقيقي: كيف تدخل مفاوضات تحت ضغط إنساني خانق دون أن تفقد رمزية 'المقاومة”، وكيف تقبل باتفاقٍ يشترط نزع السلاح وهي التي رفعت شعار 'السلاح شرفٌ لا يُسلَّم”؟

في واقع الأمر، هذه الجولة لا تحمل فقط مفاوضات بين إسرائيل وحماس، بل بين حماس ونفسها — بين من يرى أن الوقت قد حان لتحويل الدم إلى سياسة، ومن يرى أن الصمود حتى الرمق الأخير هو رأس المال الوحيد المتبقي.

نتنياهو: من البرود السياسي إلى الرهان الداخلي

في تل أبيب، كان نتنياهو يراقب بعينين متعبتين مشهد شرم الشيخ.

فهو يدرك أن أي اتفاقٍ سريع قد يهدد تماسك حكومته اليمينية، وأن أي تأجيل قد يفجّر الشارع الإسرائيلي الغاضب بسبب ملف الأسرى.

حين تلقى اتصال ترامب بعد ردّ حماس بـ'نعم ولكن”، ردّ ببرود: 'لا يوجد ما يُحتفل به، هذا لا يعني شيئًا.”

ترامب انفجر غضبًا، قائلًا: 'لماذا أنت دائمًا سلبي بحق الجحيم؟ هذا نصر، تقبّله!”

هذه المكالمة المسربة كشفت الفارق بين عقلين: ترامب الذي يقيس السياسة بالصورة، ونتنياهو الذي يقيسها بالنجاة.

ترامب يريد اتفاقًا يعلّق عليه وسام السلام، أما نتنياهو فيبحث عن مخرج يعلّق عليه وسام البقاء.

في نهاية اليوم، خرج رئيس الوزراء الإسرائيلي ليتحدث لقناة Euronews بنبرةٍ رمادية:

> 'لا أستطيع أن أقول إن حماس ستوافق. آمل ذلك، ولكن لا أضمن. إن لم يحدث، ترامب سيدعم إسرائيل.”

بهذه الجملة القصيرة، نقل نتنياهو الرسالة إلى الداخل والخارج معًا: لن أقبل باتفاق يُفهم كاستسلام، ولن أمانع إن أُلقي اللوم على واشنطن لاحقًا.

عصا ترامب وشعرة معاوية: دبلوماسية الضغط الذكي

بين البيت الأبيض والقاهرة، برز اسم وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو كمهندس المرحلة الانتقالية.

روبيو، بخلفيته اللاتينية الصلبة، يمارس سياسة العصا والهمس:

من جهة، يعلن أن '90% من التفاصيل تم الاتفاق عليها”، ويهدد بأن 'المفاوضات لا يمكن أن تمتد أكثر من أيام”.

ومن جهة أخرى، يترك خيطًا رفيعًا من المناورة حين يقول:

'حتى يُحكم القطاع من قبل من لا يريدون تدمير إسرائيل، وحتى لا تصدر منه تهديدات أمنية، لا يمكن الحديث عن دولة فلسطينية.”

هذه هي شعرة معاوية الأميركية: لا وعد صريح، ولا رفض صريح، بل إدارة مفتوحة للزمن.

الولايات المتحدة لا تبحث عن حلٍّ نهائي، بل عن توازنٍ دائم يمنحها القدرة على تحريك الأطراف متى شاءت.

ولذلك، فإن كل تصريح يخرج من واشنطن هذه الأيام يحمل وجهين:

واحد يُطمئن إسرائيل بأنها ما زالت اليد العليا، وآخر يهمس للعرب بأن 'السلام ممكن إذا تغيّر السلوك”.

القاهرة بين الميدان والمفاوضة

مصر تدرك أنها لم تعد تملك ترف الانتظار.

بعد عامين من القصف، أصبحت غزة ملفًا أمنيًا داخل حدودها قبل أن يكون ملفًا عربيًا.

ولهذا، تتعامل القاهرة اليوم بمنهج 'الإطفاء المتدرّج”:

بناء مخيمات مؤقتة في شمال القطاع.

إدخال معدات هندسية لتأمين المناطق المنكوبة.

تهيئة بيئة تفاوضية تحفظ ماء الوجه لجميع الأطراف.

لكن الدور المصري هذه المرة يتجاوز التهدئة إلى إعادة صياغة المعادلة الفلسطينية.

فالقاهرة تسعى لإطلاق حوار وطني شامل يعيد توحيد المؤسسات الفلسطينية تحت سقف واحد، ويضمن أن السلاح يصبح 'مسؤولية الدولة” لا 'رمز الفصائل”.

وهي تدرك أن واشنطن لن تلتفت لأي تسوية إذا لم تكن هناك سلطة فلسطينية موحّدة وقادرة على استلام غزة.

السلطة الفلسطينية: بين العودة المستحيلة والفرصة الأخيرة

في رام الله، تبدو السلطة وكأنها أمام اختبار وجودي.

فالملف الذي خرج من يدها قبل سنوات يعود إليها اليوم مشروطًا ومرهونًا.

واشنطن تلمّح إلى أن أي انسحاب إسرائيلي حقيقي لن يتم إلا إذا تولّت السلطة إدارة غزة،

لكن الشرط المقابل واضح: 'لا سلاح خارج الدولة، ولا شريك مسلح في القرار.”

بالنسبة للسلطة، هذه الفرصة الأخيرة لتأكيد شرعيتها قبل أن تتحول إلى مجرد إدارة محلية في الضفة الغربية.

فإذا فشلت في استعادة غزة تحت مظلة عربية – دولية، فستُقصى نهائيًا عن الملف الفلسطيني.

أما إن نجحت، فسيُعاد فتح الباب نحو مشروع الدولة ولو جزئيًا، تحت رقابة أميركية ومظلة مصرية.

لكن هذه الفرصة محفوفة بالمخاطر؛ فحماس لن تتنازل بسهولة عن موقعها العسكري،

وإسرائيل لن تسمح بعودة مؤسسات السلطة دون ضمانات أمنية كاملة،

والولايات المتحدة لن تضع وزنها الكامل إلا حين تتأكد أن التسوية ستُترجم إلى استقرار انتخابي لترامب.

بين الواقع والخيارات الضيقة

خلال 24 ساعة، تحاول كل عاصمة أن تكتب سطرها الأخير قبل دخول المفاوضات:

واشنطن تريد أن تُغلق الملف وتعلن النصر الرمزي.

تل أبيب تريد أن تُبقي الحرب مفتوحة سياسيًا حتى لو توقفت عسكريًا.

القاهرة تريد أن تُثبت أن الدور العربي لم يمت.

حماس تريد أن تخرج من النفق بأقل خسارة سياسية ممكنة.

السلطة الفلسطينية تريد أن تُثبت أنها لم تُستبدل بعد.

لكن الحقيقة القاسية أن جميع الأطراف تتحرك داخل مساحة محدودة رسمها الواقع:

غزة لم تعد كما كانت، ولا يمكن العودة إلى ما قبل الحرب،

وواشنطن لم تعد تملك رفاهية إدارة حربٍ طويلة،

أما إسرائيل فتعرف أن أي نصر عسكري دون حلّ سياسي سيتحوّل إلى هزيمة مؤجلة.

تحليل ختامي: لحظة الحسم أم هدنة التاريخ؟

من البيت الأبيض إلى شرم الشيخ، تمرّ خيوط اللعبة بين يدين لا تلتقيان:

عصا ترامب الثقيلة، وشعرة معاوية التي يديرها روبيو.

الأولى تلوّح بالتهديد، والثانية تمنح الوقت.

وفي الوسط، تُعاد صياغة القضية الفلسطينية بأدواتٍ جديدة:

تفاهمات، ومناورات، وضمانات اقتصادية بدل السيادة.

قد يرى البعض أن ما يجري هو 'سلام الضرورة”،

لكن القراءة الأعمق تُظهر أنه ترتيب لمسرح ما بعد غزة،

حيث تُعاد كتابة الأدوار: من يحكم، ومن يُسلّم، ومن يُعفى، ومن يُقصى.

وبينما تتجه الأنظار إلى شرم الشيخ، لا يبدو أن هناك منتصرًا واحدًا،

بل مجموعة من الخاسرين يحاول كلٌّ منهم أن يخسر بأقل الخسائر الممكنة.

وربما لهذا السبب تحديدًا، فإن الـ 24 ساعة الأخيرة قبل المفاوضات ليست مجرد لحظة تفاوض،

بل هي امتحان الإرادات:

إما أن تنجح القاهرة في جمع الخيوط،

أو تدخل غزة ومعها المنطقة كلها في فراغٍ جديد لا يملؤه سوى الرماد.

المصدر:

جو٢٤

-

الاردن

جو٢٤
أخبار الأردن اليومية في موقع جو24 الألكتروني،أخبار المحافظات اليومية،خبر عاجل من عمان و المحافظات الأردنية،وكالة جو24 الأخبارية، أخبار على مدار الساعة
جو٢٤
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

طرق معالجة الشد العضلي بالرقبة والكتف في المنزل

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
29

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2170 days old | 899,827 Jordan News Articles | 9,826 Articles in Oct 2025 | 237 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 12 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



عصا ترامب وشعرة معاوية.. والفرصة الأخيرة لحماس والسلطة الفلسطينية عاجل - jo
عصا ترامب وشعرة معاوية.. والفرصة الأخيرة لحماس والسلطة الفلسطينية عاجل

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

وزير التعليم العالي يهنئ خالد العناني بفوزه بمنصب المدير العام لليونسكو ويؤكد: انتصار جديد للدبلوماسية المصرية - eg
وزير التعليم العالي يهنئ خالد العناني بفوزه بمنصب المدير العام لليونسكو ويؤكد: انتصار جديد للدبلوماسية المصرية

منذ ثانية


اخبار مصر

باسم يوسف: أمي ربنا افتكرها مشافتش قلبة الناس على ابنها.. ده كان قتلها - eg
باسم يوسف: أمي ربنا افتكرها مشافتش قلبة الناس على ابنها.. ده كان قتلها

منذ ثانية


اخبار مصر

الناجية من مذبـ ـحـ ـة نبروه: لما حد بيدعي عليه قلبي بيوجعني - eg
الناجية من مذبـ ـحـ ـة نبروه: لما حد بيدعي عليه قلبي بيوجعني

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

جاكبو يحسم الجدل: بايرن ميونخ كان يريدني لكنني اخترت الاستمرار مع ليفربول - eg
جاكبو يحسم الجدل: بايرن ميونخ كان يريدني لكنني اخترت الاستمرار مع ليفربول

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

وزير الإسكان: استكمال حملات إزالة المخالفات والظواهر العشوائية بالمدن الجديدة - eg
وزير الإسكان: استكمال حملات إزالة المخالفات والظواهر العشوائية بالمدن الجديدة

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

أردوغان: يجب أن تلتزم قوات سوريا الديمقراطية بتعهداتها وبالتكامل الوطني - sy
أردوغان: يجب أن تلتزم قوات سوريا الديمقراطية بتعهداتها وبالتكامل الوطني

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

برلمان الاتحاد الأوروبي يوسع الصلاحيات لتعليق السفر بدون تأشيرة - bh
برلمان الاتحاد الأوروبي يوسع الصلاحيات لتعليق السفر بدون تأشيرة

منذ ٥ ثواني


اخبار البحرين

متخصصون: توحيد خطبة الجمعة لتكون عن سلبيات المبالغة في رفع الإيجارات تفعيل مجتمعي لدور المنابر - sa
متخصصون: توحيد خطبة الجمعة لتكون عن سلبيات المبالغة في رفع الإيجارات تفعيل مجتمعي لدور المنابر

منذ ٥ ثواني


اخبار السعودية

 الصحفيين تعرض فيلم الميدان الأخير لكشف معاناة الصحفيين الفلسطينيين - eg
الصحفيين تعرض فيلم الميدان الأخير لكشف معاناة الصحفيين الفلسطينيين

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

السجن المشدد 5 سنوات عقوبة استغلال الأطفال في الأغراض غير المشروعة - eg
السجن المشدد 5 سنوات عقوبة استغلال الأطفال في الأغراض غير المشروعة

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة - eg
وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

بوكا جونيورز يفوز على نيولز أولد بويز في الدوري الأرجنتيني - ye
بوكا جونيورز يفوز على نيولز أولد بويز في الدوري الأرجنتيني

منذ ٧ ثواني


اخبار اليمن

اقتناء 280 ألف جرعة تلقيح مضاد للانفلونزا الموسمية وهذه أسعارها - tn
اقتناء 280 ألف جرعة تلقيح مضاد للانفلونزا الموسمية وهذه أسعارها

منذ ٨ ثواني


اخبار تونس

إعادة اكتشاف قمر إنسيلادوس.. مؤشرات جديدة على إمكانية وجود حياة - ye
إعادة اكتشاف قمر إنسيلادوس.. مؤشرات جديدة على إمكانية وجود حياة

منذ ٩ ثواني


اخبار اليمن

مرور الوادي الجديد ينظم قافلة لـ فحص المركبات بمركز بلاط تيسيرا علي المواطنين - eg
مرور الوادي الجديد ينظم قافلة لـ فحص المركبات بمركز بلاط تيسيرا علي المواطنين

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

 عبدالغفار و المشاط يبحثان خطة التمويل الاستثمارية لمشروعات الصحة المصرية - eg
عبدالغفار و المشاط يبحثان خطة التمويل الاستثمارية لمشروعات الصحة المصرية

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

هل تكشف قضية نظمي مهنا عن شبكة لتهريب للآثار في الضفة الغربية؟ - ps
هل تكشف قضية نظمي مهنا عن شبكة لتهريب للآثار في الضفة الغربية؟

منذ ١٠ ثواني


اخبار فلسطين

مجالس الأمناء سلطة غائبة وعبء خانق على الجامعات! - jo
مجالس الأمناء سلطة غائبة وعبء خانق على الجامعات!

منذ ١١ ثانية


اخبار الاردن

ارتفاع مؤشرات البورصة... والسيولة 169.2 مليون دينار - kw
ارتفاع مؤشرات البورصة... والسيولة 169.2 مليون دينار

منذ ١١ ثانية


اخبار الكويت

أفكار لألوان جريئة لتصميم مطبخ عصري - ly
أفكار لألوان جريئة لتصميم مطبخ عصري

منذ ١٢ ثانية


اخبار ليبيا

الإدارية العليا ترفض طعن مدرسة على مجازاتها بالخصم من الراتب.. اعرف السبب - eg
الإدارية العليا ترفض طعن مدرسة على مجازاتها بالخصم من الراتب.. اعرف السبب

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

شريف مدكور يهنئ الدكتور خالد العناني ويكشف كواليس صورتهما معا في باريس - eg
شريف مدكور يهنئ الدكتور خالد العناني ويكشف كواليس صورتهما معا في باريس

منذ ١٣ ثانية


اخبار مصر

حريق يلتهم منزلا بقرية بيت داود في سوهاج ووفاة سيدة وإصابة اثنين آخرين - eg
حريق يلتهم منزلا بقرية بيت داود في سوهاج ووفاة سيدة وإصابة اثنين آخرين

منذ ١٣ ثانية


اخبار مصر

إتش.إس.بي.سي يعرض 13.6 مليار دولار لشراء بنك بهونج كونج - ma
إتش.إس.بي.سي يعرض 13.6 مليار دولار لشراء بنك بهونج كونج

منذ ١٤ ثانية


اخبار المغرب

مش هنتفتش.. الداخلية تكشف ملابسات خناقة عصام صاصا والعاملين بملهى ليلي فيديو - eg
مش هنتفتش.. الداخلية تكشف ملابسات خناقة عصام صاصا والعاملين بملهى ليلي فيديو

منذ ١٦ ثانية


اخبار مصر

أسطول الحرية على أبواب غزة ومخاوف من قرصنة صهيونية جديدة - tn
أسطول الحرية على أبواب غزة ومخاوف من قرصنة صهيونية جديدة

منذ ١٦ ثانية


اخبار تونس

في فيديو نادر.. أحمد عمر هاشم يكشف ماذا صادفه بأول يوم بكلية أصول الدين - eg
في فيديو نادر.. أحمد عمر هاشم يكشف ماذا صادفه بأول يوم بكلية أصول الدين

منذ ١٧ ثانية


اخبار مصر

الرئيس عون أبرق الى نظيره المصري مهنئا بذكرى انتصار أكتوبر - lb
الرئيس عون أبرق الى نظيره المصري مهنئا بذكرى انتصار أكتوبر

منذ ١٨ ثانية


اخبار لبنان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل