×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٨ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٨ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» اندبندنت عربية»

هل باتت فلسطين أمام فرصة تاريخية مع رئاسة ترمب؟

اندبندنت عربية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٢٦ كانون الثاني ٢٠٢٥ - ٠٥:٢٦

هل باتت فلسطين أمام فرصة تاريخية مع رئاسة ترمب؟

هل باتت فلسطين أمام فرصة تاريخية مع رئاسة ترمب؟

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

اندبندنت عربية


نشر بتاريخ:  ٢٦ كانون الثاني ٢٠٢٥ 

ضغط الرئيس العائد للبيت الأبيض على إسرائيل لتنفيذ الصفقة يشير إلى تغير محتمل في ديناميكيات التعاطي الأميركي مع القضية ومخاوف من احتمالات إطلاق العنان لـ 'اليمين المتطرف' في تل أبيب

لم يفوت الرئيس الأميركي العائد للبيت الأبيض دونالد ترمب فرصة نسب الفضل في التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة 'حماس' لنفسه وجهود أعضاء إدارته، معتبراً أن الأمر 'لم يكن ليحدث إلا نتيجة انتصاره التاريخي' في انتخابات الرئاسة الأميركية خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على رغم جهود الوساطة التي استمرت 15 شهراً هي عمر الحرب في القطاع، برعاية مصرية - قطرية - أميركية تحت إدارة الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن.

وأوحت تصريحات ترمب المتواترة وضغطه على الأطراف الداخلة في الصراع باتجاه تحقيق صفقة في غزة قبل تسمله السطلة، وهو ما تحقق بالفعل بعد أن وعد أثناء حملته الانتخابية بأن ينهي الحروب التي اندلعت بعد انتهاء فترة رئاسته الأولى (2017 -2021) أن 'شيئاً ما مغايراً قد تشهده القضية الفلسطينية'، وفق ما يقول مراقبون ومحللون.

وفيما أشارت تقارير أميركية وإسرائيلية عدة، وحتى على مستوى التصريحات الرسمية للأطراف الوسيطة في التوصل إلى وقف إطلاق النار، إلى أن 'جهود ومساعي أعضاء إدارة الرئيس الجديد كانت حاسمة في التوصل إلى اتفاق'، ولا سيما بعد انضمام مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى المفاوضات الماراثونية القائمة، تزايدت الأسئلة حول مستقبل القضية الفلسطينية ما بعد هدوء الحرب في غزة وصيغ التعاطي معها من قبل الإدارة الأميركية الجديدة، وعما إذا كانت ستشهد 'حلحلة تاريخية مرتقبة' يمكن البناء عليها لتهدئة التوترات في منطقة الشرق الأوسط التي كانت في مقدم اهتماماته خلال ولايته الأولى.

ومنذ إعادة انتخابه في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بدأ ترمب التدخل فعلياً في ملفات السياسة الخارجية الأميركية، مرتكزاً على وعوده السابقة بإنهاء الحروب في غزة وأوكرانيا، وواصل خلال الأسابيع الأخيرة التحذير بأن 'أبواب الجحيم ستفتح في الشرق الأوسط' إذا لم يطلق الأسرى الإسرائيليون ويتوقف إطلاق النار في غزة، من دون قصر التهديد على 'حماس' إذ امتد ليشمل 'أطرافاً أخرى' لم يسمها.

وعشية تسلمه السلطة قال ترمب في تجمع حاشد من أنصاره إن وقف إطلاق النار ملحمي بين إسرائيل وحركة 'حماس'، مضيفاً أنه لم يكن ليحدث إلا نتيجة انتصاره التاريخي، وواصفاً إياه بأنه 'خطوة أولى نحو السلام الدائم في الشرق الأوسط'، متفاخراً بأن 'ما حققه خلال ثلاثة شهور أكثر مما حققه جو بايدن في أربعة أعوام'، في إشادة بالجهود التي بذلها مبعوثه إلى الشرق الأوسط.

ويتكوف هو كلمة السر

على وقع المنافسة التي أظهرها كل من الرئيس الأميركي المنتهية ولايته جو بايدن وخلفه العائد للبيت الأبيض ترمب لنيل الفضل في نسب وقف إطلاق النار في غزة لكل منهما، لكن كواليس الأيام الأخيرة للمفاوضات كشفت عن دور محوري لعبه مبعوث ترمب إلى المنطقة ستيف ويتكوف (67 سنة) لإنجاح الاتفاق، فقد كتب شيم ليفينسون في صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية أن حضور ويتكوف إلى إسرائيل في الـ  11 من يناير (كانون الثاني) الجاري كان حاسماً في المفاوضات، إذ نقل عن مصادر قولها إنه 'أجبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على قبول خطة غزة التي رفضها مراراً'.

 

ووفق 'هآرتس' فقد اتصل ويتكوف عشية وصوله إسرائيل لإبلاغ مساعدي رئيس الوزراء نتنياهو بأنه سيأتي إلى إسرائيل في اليوم التالي، فأوضح المساعدون بلطف أن ذلك سيكون منتصف يوم السبت، لكن رئيس الوزراء سيلتقيه مساء بكل سرور، ليفاجئهم رد فعل ويتكوف الصريح موضحاً لهم بلهجة حادة أن السبت لا يهمه.

'كانت رسالته واضحة تماماً في خروج غير عادي عن البروتوكول الرسمي، حضر نتنياهو إلى مكتبه لعقد اجتماع رسمي مع ويتكوف الذي عاد بعد ذلك لقطر لإتمام الصفقة'، وتضيف 'هآرتس' أن الحكومة الإسرائيلية استشعرت حينها أن تغييراً في قواعد اللعبة قد حدث قبل أسبوع من تنصيب ترمب، مما كسر الجمود في مفاوضات الرهائن مع 'حماس'، ونقلت عن مصدر دبلوماسي إسرائيلي قوله 'ويتكوف ليس دبلوماسياً ولا يتحدث مثل الدبلوماسيين، وليس لديه اهتمام بالآداب أو البروتوكولات الدبلوماسية، إنه رجل أعمال يريد إبرام صفقة بسرعة ويتقدم بطريقة عدوانية للغاية'.

كذلك نقلت عن جاكوب باردوغو، أحد أبرز مؤيدي نتنياهو قوله إن 'الضغط الذي يمارسه ترمب الآن ليس النوع الذي توقعته إسرائيل منه، فالضغط هو جوهر الأمر'.

وبعد اجتماع ويتكوف مع نتنياهو بدا أن الأخير قد غير موقفه، إذ أصدر على الفور أوامر لأربعة من كبار مفاوضيه، بمن فيهم رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (موساد) ديفيد بارنيع، ورئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شاباك) رونين بار بالتوجه إلى الدوحة للمشاركة في المفاوضات القائمة.

كذلك نقلت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' عن مصادر عربية قولها إن ويتكوف 'فعل في اجتماعه الوحيد مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لدفع إسرائيل نحو التوصل إلى اتفاق أكثر مما فعله بايدن طوال العام'، فيما أشارت تقارير أميركية إلى أن إدارة بايدن كانت قد سمحت لويتكوف، المستثمر والمطور العقاري اليهودي المقرب من ترمب، على نحو غير معتاد بقيادة عملية التفاوض خلال الأيام الأخيرة، على أساس أن أية التزامات ستتحملها الولايات المتحدة ستكون ملزمة لترمب وليس لبايدن.

وعشية تركه المنصب قال الرئيس بايدن في كلمة له خلال زيارة نورث تشارلستون بولاية ساوث كارولاينا، أن 'إطلاق المحتجزين هو ثمرة جهود على مدى الشهور الماضية'، معتبراً أن حديث فريقه مع فريق ترمب في الأيام الأخيرة بصوت واحد أمر غير مسبوق، وكان ضرورياً من أجل نجاح هذه العملية.

وفي الاتجاه ذاته كتب كل من باتريك كينغسلي وآدم راسغون ومايكل شير في صحيفة 'نيويورك تايمز' عن الأيام الأخيرة من المفاوضات، قائلين إن ما دفع الصفقة إلى الأمام الأسبوع الماضي كان الشراكة غير المتوقعة بين مبعوث بايدن، بريت ماكغورك، وممثل الرئيس ترمب، ستيف ويتكوف، بالتعاون مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، موضحين أنه في حين تنافس بايدن وترمب على من يؤول الفضل إليه فإن الواقع هو أن ممثليهما كانا حاسمين في الدفعة النهائية، إذ استخدم كل منهما نهجاً مختلفاً لدفع إسرائيل نحو التوصل إلى اتفاق، بينما ركز آل ثاني على الضغط على 'حماس'.

ووفق 'نيويورك تايمز' فإن 'الاختراق جاء على رغم سلسلة من التحديات في اللحظة الأخيرة، بما في ذلك مطالبة إسرائيل بتوضيح أسماء السجناء الفلسطينيين الذين سيطلقون ومحاولة حماس القصيرة لإعادة التفاوض على ضوابط الحدود، وفي النهاية توصل الجانبان إلى تسوية تحت تأثير مزيج من الضغوط الدولية والإقليمية'، موضحة أن 'ماكغورك استخدم خبرته الإقليمية العميقة لتشكيل تفاصيل الاتفاق، بينما استغل ويتكوف علاقته بترمب للتأثير في القيادة الإسرائيلية، وتمكن آل ثاني من إقناع حماس بتقديم تنازلات'.

ونقلت الصحيفة عن السفير الأميركي السابق لدى إسرائيل توماس آر. نايدز قوله 'إنهم ليسوا شركاء طبيعيين، لكن الجمع بين هؤلاء الثلاثة (ويتكوف وماكغورك وعبدالرحمن آل الثاني) والعوالم الثلاثة التي يمثلونها كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن ينجز هذا الأمر، فقد كنا في حاجة إلى ضغط من جميع الأطراف، ضغط من العالم العربي وبايدن وترمب'.

وشمل الاتفاق وقف إطلاق النار في مرحلته الأولى هدنة ووقفاً للأعمال العدائية لمدة ستة أسابيع، تلتزم 'حماس' خلالها بإطلاق 33 رهينة، بينما تفرج إسرائيل عما يقارب 1000 سجين فلسطيني بعضهم يقضي عقوبات بالسجن المؤبد بتهمة القتل، والسماح للنازحين من غزة بالعودة لديارهم، وهو ما عكس مقترحات سابقة كادت الأطراف أن توافق عليها بين مايو (أيار) ويوليو (تموز) الماضيين، لكن تلك المفاوضات انهارت بسبب الخلافات في شأن ما إذا كان يجب إبرام هدنة دائمة أو موقتة، وكيفية السماح للنازحين الغزاويين بالعودة لمنازلهم، وكيف ومتى يمكن للقوات الإسرائيلية الانسحاب من غزة، وعدد الرهائن الذين قد تطلقهم 'حماس' في الأسابيع الأولى من الهدنة.

لماذا حرص ترمب على الصفقة قبل تسلم السلطة؟

يبدو حرص الرئيس الأميركي وتهديده بفتح أبواب الجحيم، ليس فقط على حركة 'حماس' وإنما على أطراف أخرى في الشرق الأوسط حال عدم التوصل إلى اتفاق قبل وصوله للبيت الأبيض، مثيراً للتساؤلات حول أسباب ذلك، وقد ذكرت صحيفة 'نيويورك تايمز' أن 'اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وغزة كان محورياً بالنسبة إلى الرئيس ترمب لسببين: الأول أنه بمضيه قدماً يعني إزالة أحد أكثر النزاعات الدولية تعقيداً والتي ألقت بظلالها على بداية فترته الرئاسية الثانية، والثاني أنه منح ترمب المعروف خلال أيامه كمطور عقاري في نيويورك بلقب رجل الصفقات، فرصة للتفاخر بإنجاز باكر ولو قبل توليه المنصب'.

وتضيف الصحيفة أنه وعلى رغم أن تفاصيل الاتفاق 'لم تكن مختلفة كثيراً عما سعى إليه بايدن في مايو الماضي، لكن كثيراً من المطلعين على العملية قالوا إن فوز ترمب في نوفمبر الماضي ومشاركة أعضاء من إدارته في المفاوضات كانا عاملين رئيسين في دفع الأمور نحو الأمام'، مشيرة إلى أن 'تسريع الاتفاق دفعه الخوف مما قد يفعله الملياردير الأميركي في السلطة والمعروف بأنه غير متوقع، والذي قال قبل شهور إن العالم يعلم أنه مجنون'، معتبرة أن الاتفاق الذي جرى التوصل إليه بمشاركة كبيرة من ويتكوف سمح لترمب ببدء ولايته بمشكلة أقل'.

من جانبه كتب تيم ستانلي في صحيفة 'تلغراف' البريطانية أن 'وقف إطلاق النار في غزة قبل أداء ترمب اليمين الدستورية يعد تأييداً لنظرية الرجل المجنون في العلاقات الدولية' موضحاً أنه 'أول انتصار في عهد ترمب الجديد' حتى قبل دخوله البيت الأبيض، مما يعزز صورته في السياسة الأميركية والعالمية.

وبحسب ستانلي فإن التوصل إلى الاتفاق قبل أداء ترمب اليمين الدستورية 'ليس مجرد حظ سعيد، بل إنه تأييد لنظرية الرجل المجنون في العلاقات الدولية'، وأن ذلك قد يكون له دور في تحريك السياسة الدولية بطريقة لم ينجح فيها سلفه جو بايدن، معتبراً أن الأخير 'فشل في توفير الضغط الكافي للتوصل إنهاء الحرب في غزة، وبخاصة على الإسرائيليين'، وهذا ما يجعل دور ويتكوف الذي 'بذل قصارى جهده لإجبار نتنياهو على الموافقة'، محورياً.

وذكر ستانلي أن التوصل إلى هذا الاتفاق جاء لأن 'كلا الجانبان يعرفان كيف يكون الرئيس الأميركي المقبل وإلى أي مدى يمكن أن يكون ترمب شريراً وعشوائياً، وهي صفات جيدة لزعيم عالمي'، إذ يجمع كثر على أن تهديدات ترمب لعبت دوراً كبيراً في التوصل إلى وقف الحرب في غزة.

هل نحن أمام لحظة لها ما بعدها؟

في قراءتها للدور الذي لعبه ترمب حتى قبل وصوله إلى السلطة في إتمام صفقة غزة، عبرت كثير من الأصوات عن أملها في استغلال تلك المحطة للبناء عليها وإعادة الاستقرار والهدوء إلى منطقة الشرق الأوسط، ومحاولة طرح حلول جادة في شأن القضية الفلسطينية، وبحسب قراءة مجلة 'إيكونيميست' البريطانية فإن الرئيس ترمب بدأ إعادة تشكيل الشرق الأوسط حتى قبل تنصيبه رئيساً من خلال دخوله في السياسة الخارجية لبلاده منذ إعادة انتخابه، مما دفع إسرائيل إلى هدنة مع لبنان، كما أن الاتفاق بين إسرائيل وحركة 'حماس' سيعزز سلطته على الدول العربية وعلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

لكن الصحيفة عادت وذكرت أن الرئيس الجديد سيحتاج إلى جميع أنواع النفوذ الممكنة لأنه سيواجه هو وأعضاء إداراته قرارات صعبة حول السياسات التي يجب اتباعها في المنطقة وأسئلة أكثر تعقيداً، والتي من بينها 'سؤال اليوم التالي' في غزة ومن سيحكمها بعد الحرب، ومعضلة الاختيار بين رؤى متنافسة لمستقبل المنطقة، وهل ينبغي التمكين لأقصى اليمين في إسرائيل أم تقييده في السعي إلى صفقة تطبيع مع دول عربية؟

ووفق 'إيكونيميست' فإنه وعلى رغم أن لمشروع إسرائيل التوسعي متعاطفين داخل مجموعة مستشاري ترمب، فإن وقف إطلاق النار في غزة يشير إلى اتجاه مختلف، مشيرة إلى وصف مستشار ترمب للأمن القومي مايكل والتز لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة بأنه 'أولوية كبيرة'.

وبينما لا توجد خطة مفصلة لإدارة غزة بعد الحرب ولا حتى لإعادة إعمارها، وتخوف الغرب من عودة 'حماس' للسيطرة عليها، إذ أعلنت إسرائيل إنها ستستأنف الحرب ما لم يجر تفكيك الحركة بالكامل، قال مستشار ترمب للأمن القومي مايكل والتز إنه 'إذا تراجعت حماس عن الاتفاق فإن الولايات المتحدة ستدعم إسرائيل في القيام بما يجب عليها القيام به'، مضيفاً أن 'حماس' لن 'تحكم غزة أبداً وهذا غير مقبول تماماً'.

ووفق 'إيكونيميست' فإن حروب 'حماس' مع إسرائيل كانت تتبع نمطاً مألوفاً، إذ تتحمل غزة أياماً أو أسابيع من القصف ثم تتدخل الدول بعد وقف إطلاق النار لإصلاح الأضرار، وتحتفظ 'حماس' بقبضتها على السلطة، معتبرة أن الحركة التي تسيطر على قطاع غزة منذ 2007 تأمل بأن تفعل الشيء نفسه هذه المرة، وإن كان من غير المرجح أن يعاد بناء غزة قريباً بسبب الدمار الهائل الذي يعتقد الخبراء أن إصلاحه لن يجري قبل عام 2040، ومع انهيار الاقتصاد الذي يجعل كل السكان تقريباً معتمدين على المساعدات الأجنبية، مختتمة تحليلها أن الرهان على تمكين اليمين المتطرف في إسرائيل عبر السماح لهم بضم الضفة الغربية من شأنه أن يعرض المكاسب التي تحققت للخطر، وأن السبيل الوحيد هو السلام الدائم في غزة والتسوية العادلة للفلسطينيين والتي شأنها أن تمنح ترمب الصفقة التي يتوق إليها، وربما جائزة السلام أيضاً.

هل باتت فلسطين أمام فرصة تاريخية مع رئاسة ترمب؟ هل باتت فلسطين أمام فرصة تاريخية مع رئاسة ترمب؟ هل باتت فلسطين أمام فرصة تاريخية مع رئاسة ترمب؟
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

صالح لشهاب: ترامب شريك في جرائم الاحتلال وغطاء أمريكي للمجازر في غزة

أحداث اليوم الأكثر قراءة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
40

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2108 days old | 324,306 Palestine News Articles | 2,775 Articles in Aug 2025 | 0 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 11 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



هل باتت فلسطين أمام فرصة تاريخية مع رئاسة ترمب؟ - ps
هل باتت فلسطين أمام فرصة تاريخية مع رئاسة ترمب؟

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

3 طرق فقط.. الاستعلام عن نتيجة صندوق الاسكان الاجتماعي (سكن لكل المصريين5) - eg
3 طرق فقط.. الاستعلام عن نتيجة صندوق الاسكان الاجتماعي (سكن لكل المصريين5)

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

غرفة الصناعات النسيجية تشكل لجنتين لتعميق صناعة قطع الغيار والمشروعات الصغيرة - eg
غرفة الصناعات النسيجية تشكل لجنتين لتعميق صناعة قطع الغيار والمشروعات الصغيرة

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

أبرز ملامح دراما رمضان 2025 في مصر - eg
أبرز ملامح دراما رمضان 2025 في مصر

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

أمين حلف شمال الأطلسي: لا بديل لزيادة الإنفاق الدفاعي - ae
أمين حلف شمال الأطلسي: لا بديل لزيادة الإنفاق الدفاعي

منذ ٠ ثانية


اخبار الإمارات

 سعود الطبية : الوشم يهيج جهاز المناعة.. والصبغة تحتوي على مركبات تصيب بالسرطان والتسمم - sa
سعود الطبية : الوشم يهيج جهاز المناعة.. والصبغة تحتوي على مركبات تصيب بالسرطان والتسمم

منذ ثانية


اخبار السعودية

 المنظمات الأهلية : التكايا الموجودة في القطاع ستغلق بغضون أسبوع - ps
المنظمات الأهلية : التكايا الموجودة في القطاع ستغلق بغضون أسبوع

منذ ثانية


اخبار فلسطين

ضبط قائد مركبة بعد ممارسته التفحيط ومحاولته الهرب.. فيديو - sa
ضبط قائد مركبة بعد ممارسته التفحيط ومحاولته الهرب.. فيديو

منذ ثانية


اخبار السعودية

قطر للهند: سنظل نتعامل مع كافة التطورات بحكمة - qa
قطر للهند: سنظل نتعامل مع كافة التطورات بحكمة

منذ ثانية


اخبار قطر

مشهد من يوم القيامة في سماء مصر الآن.. خسوف جزئي للقمر - eg
مشهد من يوم القيامة في سماء مصر الآن.. خسوف جزئي للقمر

منذ ثانيتين


اخبار مصر

تعرف على إجازة عيد الفطر للقطاع الخاص - eg
تعرف على إجازة عيد الفطر للقطاع الخاص

منذ ثانيتين


اخبار مصر

مدير الجامع الأزهر: نواصل تقديم وجبات الإفطار للوافدين لتعزيز روح الإخاء في رمضان - eg
مدير الجامع الأزهر: نواصل تقديم وجبات الإفطار للوافدين لتعزيز روح الإخاء في رمضان

منذ ثانيتين


اخبار مصر

خطة شاملة لتحديث وتطوير خطوط الإنتاج في شركات الأسمدة - eg
خطة شاملة لتحديث وتطوير خطوط الإنتاج في شركات الأسمدة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

تواصل المحادثات بشأن صفقة الأسرى... تل أبيب: التقدم مرهون بموافقة حماس - ps
تواصل المحادثات بشأن صفقة الأسرى... تل أبيب: التقدم مرهون بموافقة حماس

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

سعر طن الأرز الشعير اليوم الجمعة 22-11-2024 في المحافظات - eg
سعر طن الأرز الشعير اليوم الجمعة 22-11-2024 في المحافظات

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

زيادة الانفاق على التعليم فى مصر بنسبة 330 خلال 10 سنوات.. تفاصيل - eg
زيادة الانفاق على التعليم فى مصر بنسبة 330 خلال 10 سنوات.. تفاصيل

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

طلاب طب المنوفية يتبرعون بحضانة للمستشفى الجامعي بـ250 ألف جنيه - eg
طلاب طب المنوفية يتبرعون بحضانة للمستشفى الجامعي بـ250 ألف جنيه

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

زمان التركية: ليبيا وتركيا ستتحولان إلى دولتين جارتين بعد 10 ملايين سنة - ly
زمان التركية: ليبيا وتركيا ستتحولان إلى دولتين جارتين بعد 10 ملايين سنة

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

تهاجم الاحتلال من الجولان السوري: الإعلان عن تأسيس كتائب محمد الضيف - tn
تهاجم الاحتلال من الجولان السوري: الإعلان عن تأسيس كتائب محمد الضيف

منذ ٤ ثواني


اخبار تونس

كاتب: إسرائيل تحقق حلمها بنزع أنياب سوريا والقضاء على كل مصادر السلاح - eg
كاتب: إسرائيل تحقق حلمها بنزع أنياب سوريا والقضاء على كل مصادر السلاح

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

بمشاركة 150 شركة.. افتتاح المعرض الدولي لتكنولوجيا الإضاءة الحديثة بأرض المعارض - eg
بمشاركة 150 شركة.. افتتاح المعرض الدولي لتكنولوجيا الإضاءة الحديثة بأرض المعارض

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

مساعد وزير الصحة: تسليم مستشفى أبو صوير المركزي سبتمبر المقبل - eg
مساعد وزير الصحة: تسليم مستشفى أبو صوير المركزي سبتمبر المقبل

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الرئيس السيسي: وحدتنا لا تعرف الإنكسار وهى المفتاح لعبور كل التحديات - eg
الرئيس السيسي: وحدتنا لا تعرف الإنكسار وهى المفتاح لعبور كل التحديات

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

خلال تفقده ممر فيلادلفيا.. غالانت يعلن هزيمة لواء رفح - ps
خلال تفقده ممر فيلادلفيا.. غالانت يعلن هزيمة لواء رفح

منذ ٥ ثواني


اخبار فلسطين

حزمة استثمارات قطرية في مصر بقيمة 7.5 مليار دولار - qa
حزمة استثمارات قطرية في مصر بقيمة 7.5 مليار دولار

منذ ٥ ثواني


اخبار قطر

تراجع سعر النحاس عالميا مع ضعف الدولار وشح الإمدادات - om
تراجع سعر النحاس عالميا مع ضعف الدولار وشح الإمدادات

منذ ٥ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

عاجل.. مصادر: الحكومة تدرس إلغاء ضريبة البورصة لجذب المزيد من الاستثمارات - eg
عاجل.. مصادر: الحكومة تدرس إلغاء ضريبة البورصة لجذب المزيد من الاستثمارات

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

الحركة الوطنية: الدولة نجحت بتذليل كافة القيود أمام تأسيس الشركات لتشجيع الاستثمار - eg
الحركة الوطنية: الدولة نجحت بتذليل كافة القيود أمام تأسيس الشركات لتشجيع الاستثمار

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

في واسط ومع اقتراب الانتخابات.. هل ينجح الجيل الجديد في تغيير الساسة الفاسدين؟ - iq
في واسط ومع اقتراب الانتخابات.. هل ينجح الجيل الجديد في تغيير الساسة الفاسدين؟

منذ ٦ ثواني


اخبار العراق

البنك المركزي يقرر بيع 2000 دولار لكل حاج وبسعر الصرف الرسمي - iq
البنك المركزي يقرر بيع 2000 دولار لكل حاج وبسعر الصرف الرسمي

منذ ٦ ثواني


اخبار العراق

ديروط يخطف تعادلا قاتلا أمام الترسانة بدوري المحترفين - eg
ديروط يخطف تعادلا قاتلا أمام الترسانة بدوري المحترفين

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

محكمة النقض والمديرية العامة للأمن يوقعان اتفاقية لتبادل الخبرات - ma
محكمة النقض والمديرية العامة للأمن يوقعان اتفاقية لتبادل الخبرات

منذ ٦ ثواني


اخبار المغرب

ترامب عن وقف إطلاق النار في غزة: قد يكون خلال الأسبوع المقبل - sa
ترامب عن وقف إطلاق النار في غزة: قد يكون خلال الأسبوع المقبل

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

بعد تشخيص مرض بايدن إليكم ما كشفته تقارير طبية سابقة! - lb
بعد تشخيص مرض بايدن إليكم ما كشفته تقارير طبية سابقة!

منذ ٦ ثواني


اخبار لبنان

رئيس حي التبين يتابع نسب إنجاز ملف التصالح وقانون المحال - eg
رئيس حي التبين يتابع نسب إنجاز ملف التصالح وقانون المحال

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

وزارة الخارجية والهجرة تشدد على أهمية الالتزام بالقوانين المنظمة للسفر والهجرة والإقامة بكافة دول العالم - eg
وزارة الخارجية والهجرة تشدد على أهمية الالتزام بالقوانين المنظمة للسفر والهجرة والإقامة بكافة دول العالم

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

محافظ بورسعيد يستقبل راعي الكنيسة الإنجيلية لتهنئة بعيد الأضحى - eg
محافظ بورسعيد يستقبل راعي الكنيسة الإنجيلية لتهنئة بعيد الأضحى

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

البنوك المركزية تبيع سندات خزانة أمريكية بـ48 مليار دولار - om
البنوك المركزية تبيع سندات خزانة أمريكية بـ48 مليار دولار

منذ ٧ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

إيران تعترض على التفسير التعسفي للمادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة - tn
إيران تعترض على التفسير التعسفي للمادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة

منذ ٨ ثواني


اخبار تونس

تشغيل أحدث وحدة لجراحات القلب المفتوح في المنيا وشمال الصعيد بـ العدوة المركزي - eg
تشغيل أحدث وحدة لجراحات القلب المفتوح في المنيا وشمال الصعيد بـ العدوة المركزي

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل