البروفيسور الأردني مصطفى الجرادات ينجو من هجوم طعن في هامبورغ.. واهتمام رسمي أردني بالحالة

مدار الساعة - تعرّض البروفيسور مصطفى الجرادات رئيس قسم الطاقة في الجامعة الالمانية الاردنية، إلى جانب 17 شخصًا آخرين، لهجوم طعن عشوائي وقع في محطة القطارات الرئيسية بمدينة هامبورغ الألمانية، أثناء وجوده هناك عائدًا من مشاركته في مؤتمر علمي بمدينة لوبيك الألمانية.وأكدت مصادر طبية أن البروفيسور الجرادات بخير ويتلقى حاليًا العلاج في أحد مستشفيات المدينة، حيث وصف حالته الصحية بأنها مستقرة.وفي إطار المتابعة، أجرى الدكتور إبراهيم الرواشدة، مؤسس تجمع الأطباء الأردنيين في ألمانيا، وفق ما ابلغ مدار الساعة اتصالًا هاتفيًا اطمأن خلاله على صحة البروفيسور الجرادات، معربًا عن استعداده الكامل لتقديم أي دعم أو مساعدة لازمة.وأعرب البروفيسور الجرادات عن شكره وامتنانه للمتابعة الحثيثة من السفارة الأردنية في برلين، مشيدًا بدور سعادة السفير الدكتور فايز الفاخوري، وسعادة القنصل خالد بني سلمان، وطاقم السفارة على تواصلهم المباشر معه وحرصهم على تلبية احتياجاته في هذه الظروف الصعبة.ولا تزال السلطات الألمانية تواصل تحقيقاتها لمعرفة خلفيات ودوافع منفذة الهجوم، التي أقدمت على طعن عدد من المسافرين بشكل عشوائي، ما أدى إلى إصابة العديد بجروح متفاوتة.

مدار الساعة - تعرّض البروفيسور مصطفى الجرادات رئيس قسم الطاقة في الجامعة الالمانية الاردنية، إلى جانب 17 شخصًا آخرين، لهجوم طعن عشوائي وقع في محطة القطارات الرئيسية بمدينة هامبورغ الألمانية، أثناء وجوده هناك عائدًا من مشاركته في مؤتمر علمي بمدينة لوبيك الألمانية.

وأكدت مصادر طبية أن البروفيسور الجرادات بخير ويتلقى حاليًا العلاج في أحد مستشفيات المدينة، حيث وصف حالته الصحية بأنها مستقرة.

وفي إطار المتابعة، أجرى الدكتور إبراهيم الرواشدة، مؤسس تجمع الأطباء الأردنيين في ألمانيا، وفق ما ابلغ مدار الساعة اتصالًا هاتفيًا اطمأن خلاله على صحة البروفيسور الجرادات، معربًا عن استعداده الكامل لتقديم أي دعم أو مساعدة لازمة.

وأعرب البروفيسور الجرادات عن شكره وامتنانه للمتابعة الحثيثة من السفارة الأردنية في برلين، مشيدًا بدور سعادة السفير الدكتور فايز الفاخوري، وسعادة القنصل خالد بني سلمان، وطاقم السفارة على تواصلهم المباشر معه وحرصهم على تلبية احتياجاته في هذه الظروف الصعبة.

ولا تزال السلطات الألمانية تواصل تحقيقاتها لمعرفة خلفيات ودوافع منفذة الهجوم، التي أقدمت على طعن عدد من المسافرين بشكل عشوائي، ما أدى إلى إصابة العديد بجروح متفاوتة.