×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٥ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٥ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

حجازي يكتب: الاقتصاد الوطني في يوم الاستقلال

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٤ أيار ٢٠٢٥ - ١٤:٠٢

حجازي يكتب: الاقتصاد الوطني في يوم الاستقلال

حجازي يكتب: الاقتصاد الوطني في يوم الاستقلال

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٤ أيار ٢٠٢٥ 

في الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، تتجه الأنظار نحو المسيرة الاقتصادية التي قطعتها المملكة منذ نيلها الاستقلال في 25 آيار 1946. فقد شهد الأردن تحولات اقتصادية عميقة خلال هذه العقود، متجاوزاً تحديات جسيمة فرضتها ندرة الموارد الطبيعية والاضطرابات الإقليمية المتكررة، ليبني اقتصاداً أكثر تنوعاً ومرونة.ويأتي احتفال هذا العام بعيد الاستقلال في ظل ظروف اقتصادية عالمية وإقليمية بالغة التعقيد، حيث تواصل المملكة جهودها لتنفيذ 'رؤية التحديث الاقتصادي' التي تمثل خارطة طريق طموحة نحو اقتصاد أكثر استدامة وقدرة على المنافسة. وتكتسب هذه الرؤية أهمية خاصة في ظل التحديات الراهنة، من ارتفاع معدلات البطالة إلى تداعيات الصراعات الإقليمية على التجارة والاستثمار.كانت بدايات الأردن المستقل متواضعة من الناحية الاقتصادية، حيث كان يعتمد بشكل كبير على المساعدات الخارجية، وكان يفتقر إلى البنية التحتية الأساسية والموارد الطبيعية. وعلى مدى العقود التالية، واجهت المملكة تحديات جسيمة، بما في ذلك الصراعات الإقليمية المتكررة، وتدفقات اللاجئين، وندرة المياه، والاعتماد على استيراد الطاقة. ومع ذلك، استطاع الأردن، بفضل القيادة الحكيمة والسياسات الاقتصادية المدروسة، أن يحقق تقدماً ملحوظاً في تنويع اقتصاده وبناء قطاعات حيوية مثل السياحة والخدمات والصناعات التحويلية. وقد شهدت السنوات الأخيرة تركيزاً متزايداً على الإصلاحات الهيكلية والتحول نحو اقتصاد المعرفة، مع الاستثمار في التعليم والابتكار والتكنولوجيا.اليوم، وبعد 79 عاماً من الاستقلال، يقف الأردن على مفترق طرق اقتصادي مهم. فمن ناحية، حقق البلد استقراراً اقتصادياً نسبياً وسط منطقة مضطربة، ومن ناحية أخرى، لا تزال هناك تحديات كبيرة تتعلق بالبطالة والدين العام والاعتماد على المساعدات الخارجية. وتأتي 'رؤية التحديث الاقتصادي' كمحاولة طموحة لمعالجة هذه التحديات وتحويل الاقتصاد الأردني إلى اقتصاد أكثر ديناميكية وتنافسية واستدامة.يشهد الاقتصاد الأردني في عام 2025 استقراراً نسبياً رغم التحديات الإقليمية والعالمية المستمرة. فوفقاً لتقرير الأداء الحكومي للربع الأول من عام 2025، حقق الاقتصاد نمواً بنسبة 2.5% في عام 2024، ومن المتوقع أن يصل إلى 2.7% في عام 2025، مع توقعات بتسارع النمو إلى 3.5% على المدى المتوسط، وقد استقر معدل التضخم عند مستوى منخفض نسبياً بلغ 2.21% في عام 2024، مما يعكس نجاح السياسات النقدية في الحفاظ على استقرار الأسعار. وتشير البيانات الاقتصادية الأخيرة إلى تحسن في عدة مؤشرات رئيسية. فقد وصل الناتج المحلي الإجمالي للفرد إلى 3,228 دينار أردني، وبقي العجز في الموازنة بعد المساعدات منخفضاً عند 0.7% من الناتج المحلي الإجمالي. كما بلغت احتياطيات العملة الأجنبية 22 مليار دولار في آذار 2025، وهي كافية لتغطية 8.5 أشهر من الواردات، مما يعزز الثقة في الاستقرار المالي للمملكة.أما في مجال الاستثمار، الذي يمثل أحد المحاور الرئيسية لرؤية التحديث الاقتصادي، فالبرغم من أن أكثر من 5,200 شركة سجلت على منصة خدمات الاستثمار منذ عام 2023، مما يدل على تحسن ملموس في بيئة الأعمال. فقد وصل الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 1.122 مليار دينار فقط، مما يستدعي مزيداً من الجهود الحكومية لجذب رؤوس الأموال الأجنبية.وفي هذه المناسبة لا بد أن نسلط الضوء على المبادرات والإصلاحات الاقتصادية التي أعلنت عنها الحكومة، ونحلل التحديات والفرص المستقبلية التي تنتظر الاقتصاد الأردني وكيف تسعى المملكة إلى تعزيز سيادتها الاقتصادية من خلال تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على المساعدات الخارجية. من أبرز هذه المبادرات، مشروع استخراج الفوسفات في منطقة الريشة واستكشاف احتياطيات الذهب والنحاس، مما يعكس تركيزاً استراتيجياً على الاعتماد على الذات وتعظيم القيمة المضافة للموارد الطبيعية المحلية. وإذا تمت إدارة هذه الجهود بشكل جيد، فيمكن أن تجلب إيرادات جديدة وتخلق فرص عمل محلية وتقلل من نقاط الضعف الخارجية.كما أعلنت الحكومة عن خطط لتسريع تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة، بهدف زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الوطني وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة. وتشمل هذه المشاريع محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح في مختلف أنحاء المملكة، بالإضافة إلى مبادرات لتحسين كفاءة استخدام الطاقة في القطاعين العام والخاص. وفي إطار الجهود الرامية إلى تعزيز ريادة الأعمال والابتكار، أطلقت الحكومة صندوقاً جديداً لدعم الشركات الناشئة في مجالات التكنولوجيا والاقتصاد الأخضر، بالإضافة إلى برامج تدريبية لتطوير المهارات الرقمية لدى الشباب الأردني. وتهدف هذه المبادرات إلى تمكين الجيل القادم من رواد الأعمال وخلق فرص عمل جديدة في قطاعات ذات قيمة مضافة عالية. وفي قطاع السياحة، هناك إمكانات كبيرة للنمو، خاصة مع تحسن الأوضاع الإقليمية. فالأردن يمتلك مقومات سياحية فريدة، من المواقع التاريخية والأثرية إلى المناظر الطبيعية الخلابة، ويمكن الاستفادة من هذه المقومات لجذب المزيد من السياح وزيادة إيرادات القطاع. وتبقى الاستثمارات في رأس المال البشري، من خلال التعليم والتدريب وتطوير المهارات، أساسية لبناء اقتصاد معرفي قادر على المنافسة عالمياً.في ظل هذه التحديات والفرص، تبرز أهمية الاستمرار في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية والمالية، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتطوير الحوكمة وبيئة الأعمال. فهذه العناصر تشكل معاً الأساس لبناء اقتصاد أردني أكثر مرونة واستدامة، قادر على تحقيق الاستقلال الاقتصادي الحقيقي الذي يكمل الاستقلال السياسي الذي تحتفل به المملكة في هذه الأيام.إن مسيرة الاستقلال الاقتصادي للأردن، التي بدأت قبل 79 عاماً، لا تزال مستمرة وقد أدركت القيادة الأردنية هذه الحقيقة، وعملت على تنويع الاقتصاد وتعزيز قدرته على الصمود في وجه التحديات. في هذا اليوم المجيد، يقف الأردن شامخاً، معتزاً باستقلاله، متطلعاً إلى مستقبل أفضل. وكما قال جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه: 'إن الاستقلال ليس مجرد ذكرى نحتفل بها، بل هو مسؤولية نحملها ونعمل على ترسيخها كل يوم'. وهذه المسؤولية تتجلى اليوم في العمل الدؤوب لبناء اقتصاد أردني قوي ومستدام، يحقق الرفاه للمواطنين ويعزز مكانة المملكة إقليمياً وعالمياً.

في الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، تتجه الأنظار نحو المسيرة الاقتصادية التي قطعتها المملكة منذ نيلها الاستقلال في 25 آيار 1946. فقد شهد الأردن تحولات اقتصادية عميقة خلال هذه العقود، متجاوزاً تحديات جسيمة فرضتها ندرة الموارد الطبيعية والاضطرابات الإقليمية المتكررة، ليبني اقتصاداً أكثر تنوعاً ومرونة.

ويأتي احتفال هذا العام بعيد الاستقلال في ظل ظروف اقتصادية عالمية وإقليمية بالغة التعقيد، حيث تواصل المملكة جهودها لتنفيذ 'رؤية التحديث الاقتصادي' التي تمثل خارطة طريق طموحة نحو اقتصاد أكثر استدامة وقدرة على المنافسة. وتكتسب هذه الرؤية أهمية خاصة في ظل التحديات الراهنة، من ارتفاع معدلات البطالة إلى تداعيات الصراعات الإقليمية على التجارة والاستثمار.

كانت بدايات الأردن المستقل متواضعة من الناحية الاقتصادية، حيث كان يعتمد بشكل كبير على المساعدات الخارجية، وكان يفتقر إلى البنية التحتية الأساسية والموارد الطبيعية. وعلى مدى العقود التالية، واجهت المملكة تحديات جسيمة، بما في ذلك الصراعات الإقليمية المتكررة، وتدفقات اللاجئين، وندرة المياه، والاعتماد على استيراد الطاقة. ومع ذلك، استطاع الأردن، بفضل القيادة الحكيمة والسياسات الاقتصادية المدروسة، أن يحقق تقدماً ملحوظاً في تنويع اقتصاده وبناء قطاعات حيوية مثل السياحة والخدمات والصناعات التحويلية. وقد شهدت السنوات الأخيرة تركيزاً متزايداً على الإصلاحات الهيكلية والتحول نحو اقتصاد المعرفة، مع الاستثمار في التعليم والابتكار والتكنولوجيا.

اليوم، وبعد 79 عاماً من الاستقلال، يقف الأردن على مفترق طرق اقتصادي مهم. فمن ناحية، حقق البلد استقراراً اقتصادياً نسبياً وسط منطقة مضطربة، ومن ناحية أخرى، لا تزال هناك تحديات كبيرة تتعلق بالبطالة والدين العام والاعتماد على المساعدات الخارجية. وتأتي 'رؤية التحديث الاقتصادي' كمحاولة طموحة لمعالجة هذه التحديات وتحويل الاقتصاد الأردني إلى اقتصاد أكثر ديناميكية وتنافسية واستدامة.

يشهد الاقتصاد الأردني في عام 2025 استقراراً نسبياً رغم التحديات الإقليمية والعالمية المستمرة. فوفقاً لتقرير الأداء الحكومي للربع الأول من عام 2025، حقق الاقتصاد نمواً بنسبة 2.5% في عام 2024، ومن المتوقع أن يصل إلى 2.7% في عام 2025، مع توقعات بتسارع النمو إلى 3.5% على المدى المتوسط، وقد استقر معدل التضخم عند مستوى منخفض نسبياً بلغ 2.21% في عام 2024، مما يعكس نجاح السياسات النقدية في الحفاظ على استقرار الأسعار. وتشير البيانات الاقتصادية الأخيرة إلى تحسن في عدة مؤشرات رئيسية. فقد وصل الناتج المحلي الإجمالي للفرد إلى 3,228 دينار أردني، وبقي العجز في الموازنة بعد المساعدات منخفضاً عند 0.7% من الناتج المحلي الإجمالي. كما بلغت احتياطيات العملة الأجنبية 22 مليار دولار في آذار 2025، وهي كافية لتغطية 8.5 أشهر من الواردات، مما يعزز الثقة في الاستقرار المالي للمملكة.

أما في مجال الاستثمار، الذي يمثل أحد المحاور الرئيسية لرؤية التحديث الاقتصادي، فالبرغم من أن أكثر من 5,200 شركة سجلت على منصة خدمات الاستثمار منذ عام 2023، مما يدل على تحسن ملموس في بيئة الأعمال. فقد وصل الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 1.122 مليار دينار فقط، مما يستدعي مزيداً من الجهود الحكومية لجذب رؤوس الأموال الأجنبية.

وفي هذه المناسبة لا بد أن نسلط الضوء على المبادرات والإصلاحات الاقتصادية التي أعلنت عنها الحكومة، ونحلل التحديات والفرص المستقبلية التي تنتظر الاقتصاد الأردني وكيف تسعى المملكة إلى تعزيز سيادتها الاقتصادية من خلال تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على المساعدات الخارجية. من أبرز هذه المبادرات، مشروع استخراج الفوسفات في منطقة الريشة واستكشاف احتياطيات الذهب والنحاس، مما يعكس تركيزاً استراتيجياً على الاعتماد على الذات وتعظيم القيمة المضافة للموارد الطبيعية المحلية. وإذا تمت إدارة هذه الجهود بشكل جيد، فيمكن أن تجلب إيرادات جديدة وتخلق فرص عمل محلية وتقلل من نقاط الضعف الخارجية.

كما أعلنت الحكومة عن خطط لتسريع تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة، بهدف زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الوطني وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة. وتشمل هذه المشاريع محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح في مختلف أنحاء المملكة، بالإضافة إلى مبادرات لتحسين كفاءة استخدام الطاقة في القطاعين العام والخاص. وفي إطار الجهود الرامية إلى تعزيز ريادة الأعمال والابتكار، أطلقت الحكومة صندوقاً جديداً لدعم الشركات الناشئة في مجالات التكنولوجيا والاقتصاد الأخضر، بالإضافة إلى برامج تدريبية لتطوير المهارات الرقمية لدى الشباب الأردني. وتهدف هذه المبادرات إلى تمكين الجيل القادم من رواد الأعمال وخلق فرص عمل جديدة في قطاعات ذات قيمة مضافة عالية. وفي قطاع السياحة، هناك إمكانات كبيرة للنمو، خاصة مع تحسن الأوضاع الإقليمية. فالأردن يمتلك مقومات سياحية فريدة، من المواقع التاريخية والأثرية إلى المناظر الطبيعية الخلابة، ويمكن الاستفادة من هذه المقومات لجذب المزيد من السياح وزيادة إيرادات القطاع. وتبقى الاستثمارات في رأس المال البشري، من خلال التعليم والتدريب وتطوير المهارات، أساسية لبناء اقتصاد معرفي قادر على المنافسة عالمياً.

في ظل هذه التحديات والفرص، تبرز أهمية الاستمرار في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية والمالية، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتطوير الحوكمة وبيئة الأعمال. فهذه العناصر تشكل معاً الأساس لبناء اقتصاد أردني أكثر مرونة واستدامة، قادر على تحقيق الاستقلال الاقتصادي الحقيقي الذي يكمل الاستقلال السياسي الذي تحتفل به المملكة في هذه الأيام.

إن مسيرة الاستقلال الاقتصادي للأردن، التي بدأت قبل 79 عاماً، لا تزال مستمرة وقد أدركت القيادة الأردنية هذه الحقيقة، وعملت على تنويع الاقتصاد وتعزيز قدرته على الصمود في وجه التحديات. في هذا اليوم المجيد، يقف الأردن شامخاً، معتزاً باستقلاله، متطلعاً إلى مستقبل أفضل. وكما قال جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه: 'إن الاستقلال ليس مجرد ذكرى نحتفل بها، بل هو مسؤولية نحملها ونعمل على ترسيخها كل يوم'. وهذه المسؤولية تتجلى اليوم في العمل الدؤوب لبناء اقتصاد أردني قوي ومستدام، يحقق الرفاه للمواطنين ويعزز مكانة المملكة إقليمياً وعالمياً.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

7 أطعمة يجب تناولها للحفاظ على شرايين القلب

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
12

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2083 days old | 808,325 Jordan News Articles | 15,263 Articles in Jul 2025 | 99 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 23 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



حجازي يكتب: الاقتصاد الوطني في يوم الاستقلال - jo
حجازي يكتب: الاقتصاد الوطني في يوم الاستقلال

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

قتيل وجرحى بحادث سير على طريق الهرمل رأس بعلبك - lb
قتيل وجرحى بحادث سير على طريق الهرمل رأس بعلبك

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

مجلس محافظة المفرق يشكل لجانه الرئيسية .. أسماء - jo
مجلس محافظة المفرق يشكل لجانه الرئيسية .. أسماء

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

أهانتها أمام الحضور ووجهت لها أبشع التهم... هكذا اندلع خلاف بين شابة وحماتها خلال احتفالات الزفاف! - lb
أهانتها أمام الحضور ووجهت لها أبشع التهم... هكذا اندلع خلاف بين شابة وحماتها خلال احتفالات الزفاف!

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

تركيا .. أسراب نحل تهاجم منزلا والأم تتصدى بالأواني - jo
تركيا .. أسراب نحل تهاجم منزلا والأم تتصدى بالأواني

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

وزير الخارجية عبدالله بو حبيب من مؤتمر بروكسل للنازحين: وصلنا في لبنان إلى نقطة اللاعودة في ملف النزوح السوري وجئنا لطرح الحلول المستدامة التي تؤمن عودة للنازحين إلى بلدهم بكرامة وأمان - lb
وزير الخارجية عبدالله بو حبيب من مؤتمر بروكسل للنازحين: وصلنا في لبنان إلى نقطة اللاعودة في ملف النزوح السوري وجئنا لطرح الحلول المستدامة التي تؤمن عودة للنازحين إلى بلدهم بكرامة وأمان

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

أسعار الذهب في ليبيا الإثنين (14 يوليو 2025) - ly
أسعار الذهب في ليبيا الإثنين (14 يوليو 2025)

منذ ٠ ثانية


اخبار ليبيا

زوجة كيسيه : بعد استدعاءك للمنتخب وعدتني بتحقيق اللقب وصدقت بذلك .. فيديو - sa
زوجة كيسيه : بعد استدعاءك للمنتخب وعدتني بتحقيق اللقب وصدقت بذلك .. فيديو

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

وزير الخارجية يبحث مع نظيره الهولندي القضايا الإقليمية والدولية - sa
وزير الخارجية يبحث مع نظيره الهولندي القضايا الإقليمية والدولية

منذ ثانية


اخبار السعودية

 بروتوكول جونسون يؤجل جولة الخماسية على القيادات... وحزب الله يطلب القرب رئاسيا من بكركي - lb
بروتوكول جونسون يؤجل جولة الخماسية على القيادات... وحزب الله يطلب القرب رئاسيا من بكركي

منذ ثانية


اخبار لبنان

اللواء موسوي: قواتنا مستعدة لتوجيه رد حاسم و أشد إيلاما إذا ارتكب العدو أي خطأ جديد - lb
اللواء موسوي: قواتنا مستعدة لتوجيه رد حاسم و أشد إيلاما إذا ارتكب العدو أي خطأ جديد

منذ ثانية


اخبار لبنان

ألمانيا: مؤشرات إيجابية من واشنطن بشأن تزويد أوكرانيا بأنظمة الدفاع - eg
ألمانيا: مؤشرات إيجابية من واشنطن بشأن تزويد أوكرانيا بأنظمة الدفاع

منذ ثانية


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل