اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٢٥ أيار ٢٠٢٥
مدار الساعة - اصدرت جمعية جماعة الإخوان المسلمين بياناً هنأت فيه بعيد الاستقلال.وتالياً البيان:تؤكد جمعية جماعة الإخوان المسلمين أن الاستقلال لم يكن حدثاً عابراً أو فصلاً عادياً في تاريخ الاردن، بل كان وما يزال أمانة تاريخية أُلقيت على كاهل الجيش العربي الأردني، الذي صانها بالعرق والدم، وجعل منها عنواناً للكرامة ومصدراً للسيادة، وكان الجندي الأردني منذ نشأة الدولة ولا زال في صميم معادلة الاستقلال، لا كقوة عسكرية دفاعية فحسب، بل كفاعل محوري في تثبيت ركائز السيادة الوطنية وحماية القرار الأردني الحر.ومثلما أن الاستقلال وديعة الجيش العربي فإن هذا الجيش نفسه هو وديعة الهاشميين،تنظيماً وتسليحاً وتدريباً.والاستقلال ليس شعاراً للاستهلاك، بل هو مسؤولية مستمرة وهمة تتجدد كل يوم في مواقع العمل المختلفة ما تنعكس على سلوك الفرد وعلى ثقافة المجتمع ككل، وهو مسؤولية علينا جميعاً لحماية وصون منجزات الوطن.وفي عيد الاستقلال التاسع والسبعين، تجدد جمعية جماعة الإخوان المسلمين، مثل كل شرفاء الوطن، العهد بأن يبقى الأردن قويًا بقيادته، موحدًا بشعبه، ثابتًا في مبادئه، متطلعًا بثقة نحو مستقبل أفضل، وفي هذا اليوم حري بنا أن نقف إجلالًا لتضحيات قواتنا المسلحة، ونرفع الأكف بالدعاء أن يحفظ الله وطننا، وأن يديم على الأردن نعمة الاستقلال والأمن والاستقرار.حمى الله الوطن، وسدد على طريق الخير والحق والقوة خطى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم.
مدار الساعة - اصدرت جمعية جماعة الإخوان المسلمين بياناً هنأت فيه بعيد الاستقلال.
وتالياً البيان:تؤكد جمعية جماعة الإخوان المسلمين أن الاستقلال لم يكن حدثاً عابراً أو فصلاً عادياً في تاريخ الاردن، بل كان وما يزال أمانة تاريخية أُلقيت على كاهل الجيش العربي الأردني، الذي صانها بالعرق والدم، وجعل منها عنواناً للكرامة ومصدراً للسيادة، وكان الجندي الأردني منذ نشأة الدولة ولا زال في صميم معادلة الاستقلال، لا كقوة عسكرية دفاعية فحسب، بل كفاعل محوري في تثبيت ركائز السيادة الوطنية وحماية القرار الأردني الحر.ومثلما أن الاستقلال وديعة الجيش العربي فإن هذا الجيش نفسه هو وديعة الهاشميين،تنظيماً وتسليحاً وتدريباً.والاستقلال ليس شعاراً للاستهلاك، بل هو مسؤولية مستمرة وهمة تتجدد كل يوم في مواقع العمل المختلفة ما تنعكس على سلوك الفرد وعلى ثقافة المجتمع ككل، وهو مسؤولية علينا جميعاً لحماية وصون منجزات الوطن.وفي عيد الاستقلال التاسع والسبعين، تجدد جمعية جماعة الإخوان المسلمين، مثل كل شرفاء الوطن، العهد بأن يبقى الأردن قويًا بقيادته، موحدًا بشعبه، ثابتًا في مبادئه، متطلعًا بثقة نحو مستقبل أفضل، وفي هذا اليوم حري بنا أن نقف إجلالًا لتضحيات قواتنا المسلحة، ونرفع الأكف بالدعاء أن يحفظ الله وطننا، وأن يديم على الأردن نعمة الاستقلال والأمن والاستقرار.حمى الله الوطن، وسدد على طريق الخير والحق والقوة خطى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم.
وتالياً البيان:
تؤكد جمعية جماعة الإخوان المسلمين أن الاستقلال لم يكن حدثاً عابراً أو فصلاً عادياً في تاريخ الاردن، بل كان وما يزال أمانة تاريخية أُلقيت على كاهل الجيش العربي الأردني، الذي صانها بالعرق والدم، وجعل منها عنواناً للكرامة ومصدراً للسيادة، وكان الجندي الأردني منذ نشأة الدولة ولا زال في صميم معادلة الاستقلال، لا كقوة عسكرية دفاعية فحسب، بل كفاعل محوري في تثبيت ركائز السيادة الوطنية وحماية القرار الأردني الحر.ومثلما أن الاستقلال وديعة الجيش العربي فإن هذا الجيش نفسه هو وديعة الهاشميين،تنظيماً وتسليحاً وتدريباً.والاستقلال ليس شعاراً للاستهلاك، بل هو مسؤولية مستمرة وهمة تتجدد كل يوم في مواقع العمل المختلفة ما تنعكس على سلوك الفرد وعلى ثقافة المجتمع ككل، وهو مسؤولية علينا جميعاً لحماية وصون منجزات الوطن.وفي عيد الاستقلال التاسع والسبعين، تجدد جمعية جماعة الإخوان المسلمين، مثل كل شرفاء الوطن، العهد بأن يبقى الأردن قويًا بقيادته، موحدًا بشعبه، ثابتًا في مبادئه، متطلعًا بثقة نحو مستقبل أفضل، وفي هذا اليوم حري بنا أن نقف إجلالًا لتضحيات قواتنا المسلحة، ونرفع الأكف بالدعاء أن يحفظ الله وطننا، وأن يديم على الأردن نعمة الاستقلال والأمن والاستقرار.حمى الله الوطن، وسدد على طريق الخير والحق والقوة خطى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم.
ومثلما أن الاستقلال وديعة الجيش العربي فإن هذا الجيش نفسه هو وديعة الهاشميين،
تنظيماً وتسليحاً وتدريباً.
والاستقلال ليس شعاراً للاستهلاك، بل هو مسؤولية مستمرة وهمة تتجدد كل يوم في مواقع العمل المختلفة ما تنعكس على سلوك الفرد وعلى ثقافة المجتمع ككل، وهو مسؤولية علينا جميعاً لحماية وصون منجزات الوطن.
وفي عيد الاستقلال التاسع والسبعين، تجدد جمعية جماعة الإخوان المسلمين، مثل كل شرفاء الوطن، العهد بأن يبقى الأردن قويًا بقيادته، موحدًا بشعبه، ثابتًا في مبادئه، متطلعًا بثقة نحو مستقبل أفضل، وفي هذا اليوم حري بنا أن نقف إجلالًا لتضحيات قواتنا المسلحة، ونرفع الأكف بالدعاء أن يحفظ الله وطننا، وأن يديم على الأردن نعمة الاستقلال والأمن والاستقرار.
حمى الله الوطن، وسدد على طريق الخير والحق والقوة خطى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم.