×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

التطورات الجيوسياسية في القارة الافريقية قد تدفع بملف الصحرا المغربية لمسار الحكم الذاتي

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ١٩ أب ٢٠٢٤ - ٠٨:٣٠

التطورات الجيوسياسية في القارة الافريقية قد تدفع بملف الصحرا المغربية لمسار الحكم الذاتي

التطورات الجيوسياسية في القارة الافريقية قد تدفع بملف الصحرا المغربية لمسار الحكم الذاتي

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٩ أب ٢٠٢٤ 

يُحقق المغرب توافقات اقليمية ودولية لصالح مبادرته في 'الحكم الذاتي' التي تَقدم بها منذ عام 2007 لحل النزاع حول قضية الصحراء المغربية مع جبهة البوليساريو الانفصالية المدعومة من الجزائر منذ 40عاما في جملة من التحولات الاخيرة لاعترافات دولية من فنلندا وفرنسا واسبانيا والولايات المتحدة الامريكية، واقليمية اخرى تَشْهدها الرباط مؤخرا بعد افتتاح جمهورية تشاد قبل ايام لقنصلية عامة في مدينة الداخلة المغربية في اقليم الصحراء ما اعتبرته الرباط تأييدا واضحا وصريحا لمبادرتها في ملف الصحراء،لترتفع عدد القنصليات والبعثات الدبلوماسية في مدينتي الداخلة والعيون في الصحراء المغربية الى 29 مما يمنح الرباط جرعة تفاؤل في دعم مسارها السياسي والدبلوماسي لسيادتها على الصحراء من جهة، وتعزيز اجندتها الاستراتيجية على واجهة الاطلسي ورسم توازنات جيوسياسية واقتصادية مع دول الساحل والعمق الافريقي لبناء بيئة مستقرة وآمنة، ومُستَثمِره لمواردها من جهة اخرى.وبما ان الامن والاستقرار هما احد العناوين المهمة في التجاذبات الدولية والاقليمية لملف الصحراء المغربية، فلا يمكننا تفويت مقاصد الامين العالم للامم المتحدة انطونيوغوتيريش قبل اسبوع خلال تقديمه للتقرير الرسمي حول(الحالة في الصحراء الغربية)المنشور رسميا على الموقع الرسمي للامم المتحدة والذي يغطي الفترة من حزيران 2023 الى حزيران 2024 والمعد اصلا قبل ان تعلن فرنسا وفنلندا تأييدهما للمقترح المغربي الذي اشارت احد بنوده الى'ضرورة التوصل الى حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الطرفين' مما فتح مجالا للتأويل من الجانبين المغربي والجزائري كطرفين اساسيين في ملف الصحراء المغربية بما اعتبره غوتيريش 'مسألة تتعلق بالسلم والامن' في اشارة من مسؤول اممي على كون النزاع هو اختصاص حصري لمجلس الامن الذي له حق النظر والفض فيه باعتباره ملفا يتعلق ب' السلم' و'الامن' في المنطقة، وهنا يأتي السؤال المهم،هل تكون مبادرة الحكم الذاتي التي تتسارع التوافقات الدولية والاقليمية باتجاهها مفتاحا للسلام والامن في المنطقة ودافعا للامم المتحدة باصدار قرار واضح وصريح بدعم خطة الحكم الذاتي لانهاء قلقها تجاه الصحراء والاقليم؟هذا القلق ايضا الذي يسود القارة الافريقية بعد انقلابات ونزوح ولجوء وهجرات غير شرعية وأزمات حدودية مشتعلة بين جيوش وطنية وحركات انفصالية ومليشيات ارهابية ذات اجندات اقليمية ودولية، ربما يدفع دول الساحل والعمق الافريقي للتفكير بمسارات وحلول سياسية تلقي بظلالها نحو مناخات آمنة ومستقرة للمنطقة لاستثمار مواردها بمشاريع تنموية واقتصادية،بعد ان استغلت عبر تاريخها الاستعماري لطاقاتها البشرية التي يعاني 60% منهم الفقر والجوع رغم خيراتها من الذهب والالماس والغاز وحقول البترول وأهمية سواحلها الاستراتيجية الملاحية منها وما تكتنزه من ثروة سمكية هائلة، مما يبقيها وجها لتزاحم مصالح القوى الدولية التي تتغذى على نشر الفوضى وخلق ازمات متشابكة بين الدول احدثها التوترات التي تعانيها حدود مشتركة ابرزها الحدود الجزائرية على الجهتين الجنوبية والشرقية بين الجيش المالي وانفصالي منطقة ازاواد وقوات فاغنر وحضور مستمر لقوات حفتر على حدودها الشرقية مع ليبيا في اهم المناطق الاستراتيجية الغنية بحقول النفط والغاز، بوقت تستعد به الجزائر لمشروعها الاقليمي لانبوب الغاز العابر للصحراء الذي يفترض ان يربط الجزائر والنيجر ونيجيريا ما يطرح تساولا حول امكانية توفيربيئة امنة ومستقرة لاكتماله بوجود جملة من التوترات الحدودية هناك وانعكاساتها الامنية في المنطقة؟ وداخل هذا المناخ الاقليمي المزدحم بالانقلابات العسكرية والعنف والارهاب والفقر وتجارة البشر والهجرات غير الشرعية فان موريتانيا تعتبر احدى اكثر الدول استقرارا في منطقة الساحل، التي لم تتعرض لاي هجمات منذ 2011 بحكم سلوكها الحذر في منطقة تتسم بحدة الصراع الجيوسياسي بين القوى الاقليمية والدولية، ومحاولتها المستمرة للحفاظ على التوازن في سياستها الخارجية والدولية، وفي علاقتها مع الجزائر والمغرب خاصة والتي تتناغم مع الاخيرة في تعزيز فرص الاستثمار والاستقرار ومعتبرة مبادرة الاطلسي الاكثر حضورا في تحقيق تنمية شاملة لدول الاقليم والساحل للتحكم في ثرواته الغنية ومستقبله وامن شعوب المنطقة، مما استدعى الرئيس الموريتاني مؤخرا لتوجيه خارجيته لافتتاح قنصلية عامة الاولى من نوعها في الدار البيضاء كمؤشر لتأييدها لموقف المغرب في الصحراء الغربية.يبدو ان معاناة شعوب هذه القارة والاختناقات الاستعمارية والانقلابات المتتالية شكلت قبل اشهر تحديا تجاه النفوذ الامريكي والفرنسي ومستقبل الدور الاوروبي برمته في المنطقة، في تشكيل كونفدرالية دول الساحل الافريقي للتنسيق السياسي والاقتصادي والعسكري في مواجهة الجماعات الارهابية متهمة الغرب بانتهاج سياسة الغموض في محاربة الحركات الارهابية لصالح الغرب،وبغض النظر عن نجاح او فشل هذه الكونفدرالية،الا ان الهموم الامنية المشتركة لشعوب القارة والاقليم لربما ايضا يدفع مزيدا من دول المنطقة نحو مبادرة الاطلسي كخيار يعبر عن مصلحة مشتركة لشعوب المنطقة لتتفرغ طاقاتها البشرية الهائلة في استثمار مواردها الضخمة ولصالحها، هذه الطاقات الشابة اليوم التي يفوق عددها في القارة عشرات الملايين اشار اليها الامين العام للامم المتحدة قبل اسابيع منتقدا غياب مقعد دائم للقارة الافريقية في مجلس الامن الدولي والى ضرورة ان تعكس المؤسسات الدولية عالم اليوم وليس عالم ما قبل 80 عاما.ما بين حالة التوتر داخل القارة وما يشهده المغرب من استقرار سياسي ووضوح اجندته المستقبلية لخطط التنمية وحراكه الدبلوماسي لانهاء النزاع في منطقة الصحراء، مع ابحار جهات فاعلة عالمية ذات مصالح مبطنة في المياه الجيوسياسية في القارة الافريقية، ودخول كتلة منافسة كروسيا والصين امام التحالف الغربي الامريكي في هذه القارة، فان بوصلة المجتمع الغربي- الامريكي تتجه نحو مصالحها الاستراتيجية الرافضة للوجود الصيني والروسي وعلى الواجهة الاطلسية تحديدا باعتبارها محيطا غربيا وفضاء اقتصاديا وعسكريا يربط جانبي الاطلسي والعواصم الغربية والتي تريد ان يبقى الاطلسي غربيا بامتياز، مما لا نستبعد اعترافات غربية جديدة لالمانيا وهولندا وبريطانيا الذين أبدوا تفهما للموقف الغربي الداعم للمبادرة المغربية كدول لها رمزية في الفعل الدولي ولما تتمتع بحق الفيتو في مجلس الامن وتاثيرها بقرار الامم المتحدة القادم لهذا الملف، فهل ستشكل هذه المناخات فرصة لمبادرة الحكم الذاتي الهادفة لاستقرار المنطقة، ام ان هناك حسابات اممية تسعى لابقاء حالة التعثر قائمة في ملف الصحراء؟

وبما ان الامن والاستقرار هما احد العناوين المهمة في التجاذبات الدولية والاقليمية لملف الصحراء المغربية، فلا يمكننا تفويت مقاصد الامين العالم للامم المتحدة انطونيوغوتيريش قبل اسبوع خلال تقديمه للتقرير الرسمي حول(الحالة في الصحراء الغربية)المنشور رسميا على الموقع الرسمي للامم المتحدة والذي يغطي الفترة من حزيران 2023 الى حزيران 2024 والمعد اصلا قبل ان تعلن فرنسا وفنلندا تأييدهما للمقترح المغربي الذي اشارت احد بنوده الى'ضرورة التوصل الى حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الطرفين' مما فتح مجالا للتأويل من الجانبين المغربي والجزائري كطرفين اساسيين في ملف الصحراء المغربية بما اعتبره غوتيريش 'مسألة تتعلق بالسلم والامن' في اشارة من مسؤول اممي على كون النزاع هو اختصاص حصري لمجلس الامن الذي له حق النظر والفض فيه باعتباره ملفا يتعلق ب' السلم' و'الامن' في المنطقة، وهنا يأتي السؤال المهم،هل تكون مبادرة الحكم الذاتي التي تتسارع التوافقات الدولية والاقليمية باتجاهها مفتاحا للسلام والامن في المنطقة ودافعا للامم المتحدة باصدار قرار واضح وصريح بدعم خطة الحكم الذاتي لانهاء قلقها تجاه الصحراء والاقليم؟

هذا القلق ايضا الذي يسود القارة الافريقية بعد انقلابات ونزوح ولجوء وهجرات غير شرعية وأزمات حدودية مشتعلة بين جيوش وطنية وحركات انفصالية ومليشيات ارهابية ذات اجندات اقليمية ودولية، ربما يدفع دول الساحل والعمق الافريقي للتفكير بمسارات وحلول سياسية تلقي بظلالها نحو مناخات آمنة ومستقرة للمنطقة لاستثمار مواردها بمشاريع تنموية واقتصادية،بعد ان استغلت عبر تاريخها الاستعماري لطاقاتها البشرية التي يعاني 60% منهم الفقر والجوع رغم خيراتها من الذهب والالماس والغاز وحقول البترول وأهمية سواحلها الاستراتيجية الملاحية منها وما تكتنزه من ثروة سمكية هائلة، مما يبقيها وجها لتزاحم مصالح القوى الدولية التي تتغذى على نشر الفوضى وخلق ازمات متشابكة بين الدول احدثها التوترات التي تعانيها حدود مشتركة ابرزها الحدود الجزائرية على الجهتين الجنوبية والشرقية بين الجيش المالي وانفصالي منطقة ازاواد وقوات فاغنر وحضور مستمر لقوات حفتر على حدودها الشرقية مع ليبيا في اهم المناطق الاستراتيجية الغنية بحقول النفط والغاز، بوقت تستعد به الجزائر لمشروعها الاقليمي لانبوب الغاز العابر للصحراء الذي يفترض ان يربط الجزائر والنيجر ونيجيريا ما يطرح تساولا حول امكانية توفيربيئة امنة ومستقرة لاكتماله بوجود جملة من التوترات الحدودية هناك وانعكاساتها الامنية في المنطقة؟

وداخل هذا المناخ الاقليمي المزدحم بالانقلابات العسكرية والعنف والارهاب والفقر وتجارة البشر والهجرات غير الشرعية فان موريتانيا تعتبر احدى اكثر الدول استقرارا في منطقة الساحل، التي لم تتعرض لاي هجمات منذ 2011 بحكم سلوكها الحذر في منطقة تتسم بحدة الصراع الجيوسياسي بين القوى الاقليمية والدولية، ومحاولتها المستمرة للحفاظ على التوازن في سياستها الخارجية والدولية، وفي علاقتها مع الجزائر والمغرب خاصة والتي تتناغم مع الاخيرة في تعزيز فرص الاستثمار والاستقرار ومعتبرة مبادرة الاطلسي الاكثر حضورا في تحقيق تنمية شاملة لدول الاقليم والساحل للتحكم في ثرواته الغنية ومستقبله وامن شعوب المنطقة، مما استدعى الرئيس الموريتاني مؤخرا لتوجيه خارجيته لافتتاح قنصلية عامة الاولى من نوعها في الدار البيضاء كمؤشر لتأييدها لموقف المغرب في الصحراء الغربية.

يبدو ان معاناة شعوب هذه القارة والاختناقات الاستعمارية والانقلابات المتتالية شكلت قبل اشهر تحديا تجاه النفوذ الامريكي والفرنسي ومستقبل الدور الاوروبي برمته في المنطقة، في تشكيل كونفدرالية دول الساحل الافريقي للتنسيق السياسي والاقتصادي والعسكري في مواجهة الجماعات الارهابية متهمة الغرب بانتهاج سياسة الغموض في محاربة الحركات الارهابية لصالح الغرب،وبغض النظر عن نجاح او فشل هذه الكونفدرالية،الا ان الهموم الامنية المشتركة لشعوب القارة والاقليم لربما ايضا يدفع مزيدا من دول المنطقة نحو مبادرة الاطلسي كخيار يعبر عن مصلحة مشتركة لشعوب المنطقة لتتفرغ طاقاتها البشرية الهائلة في استثمار مواردها الضخمة ولصالحها، هذه الطاقات الشابة اليوم التي يفوق عددها في القارة عشرات الملايين اشار اليها الامين العام للامم المتحدة قبل اسابيع منتقدا غياب مقعد دائم للقارة الافريقية في مجلس الامن الدولي والى ضرورة ان تعكس المؤسسات الدولية عالم اليوم وليس عالم ما قبل 80 عاما.

ما بين حالة التوتر داخل القارة وما يشهده المغرب من استقرار سياسي ووضوح اجندته المستقبلية لخطط التنمية وحراكه الدبلوماسي لانهاء النزاع في منطقة الصحراء، مع ابحار جهات فاعلة عالمية ذات مصالح مبطنة في المياه الجيوسياسية في القارة الافريقية، ودخول كتلة منافسة كروسيا والصين امام التحالف الغربي الامريكي في هذه القارة، فان بوصلة المجتمع الغربي- الامريكي تتجه نحو مصالحها الاستراتيجية الرافضة للوجود الصيني والروسي وعلى الواجهة الاطلسية تحديدا باعتبارها محيطا غربيا وفضاء اقتصاديا وعسكريا يربط جانبي الاطلسي والعواصم الغربية والتي تريد ان يبقى الاطلسي غربيا بامتياز، مما لا نستبعد اعترافات غربية جديدة لالمانيا وهولندا وبريطانيا الذين أبدوا تفهما للموقف الغربي الداعم للمبادرة المغربية كدول لها رمزية في الفعل الدولي ولما تتمتع بحق الفيتو في مجلس الامن وتاثيرها بقرار الامم المتحدة القادم لهذا الملف، فهل ستشكل هذه المناخات فرصة لمبادرة الحكم الذاتي الهادفة لاستقرار المنطقة، ام ان هناك حسابات اممية تسعى لابقاء حالة التعثر قائمة في ملف الصحراء؟

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

الملك يزور ثلاثة مصانع إنتاجية في مدينة الموقر الصناعية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
34

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2028 days old | 748,253 Jordan News Articles | 23,424 Articles in May 2025 | 818 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 26 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



التطورات الجيوسياسية في القارة الافريقية قد تدفع بملف الصحرا المغربية لمسار الحكم الذاتي - jo
التطورات الجيوسياسية في القارة الافريقية قد تدفع بملف الصحرا المغربية لمسار الحكم الذاتي

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

أطفال القدس يزورون شفشاون لاكتشاف فصول أخرى متميزة من تاريخ المغرب - ma
أطفال القدس يزورون شفشاون لاكتشاف فصول أخرى متميزة من تاريخ المغرب

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر المحادثات النووية بين أميركا وإيران - jo
النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر المحادثات النووية بين أميركا وإيران

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

بالرغم من مذاقه الشهي .. 3 فئات من الضرر عليها تناول الفلافل - jo
بالرغم من مذاقه الشهي .. 3 فئات من الضرر عليها تناول الفلافل

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

إنجاز أردني جديد .. رفع تقييم الأردن دوليا في التزامه بمعايير مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب - jo
إنجاز أردني جديد .. رفع تقييم الأردن دوليا في التزامه بمعايير مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

الأردن يدين بأشد العبارات قصف إسرائيل مستشفى حمد للأطراف الصناعية في قطاع غزة - jo
الأردن يدين بأشد العبارات قصف إسرائيل مستشفى حمد للأطراف الصناعية في قطاع غزة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

فيديو يطيح بـ 4 أشخاص تبادلوا الضرب والجرح وأحدثوا فوضى بطنجة - ma
فيديو يطيح بـ 4 أشخاص تبادلوا الضرب والجرح وأحدثوا فوضى بطنجة

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

جامعة آل البيت تحتفل بعيد الاستقلال الـ79 - jo
جامعة آل البيت تحتفل بعيد الاستقلال الـ79

منذ ثانية


اخبار الاردن

خلافات حول الأداء النيابي في دورته الأولى.. تقييم متفاوت بين نجاحات نسبية وأحزاب لم تنضج بعد - jo
خلافات حول الأداء النيابي في دورته الأولى.. تقييم متفاوت بين نجاحات نسبية وأحزاب لم تنضج بعد

منذ ثانية


اخبار الاردن

مايكروسوفت تفصل المهندسة المغربية ابتهال أبو السعد والهندية فانيال أغراوال - jo
مايكروسوفت تفصل المهندسة المغربية ابتهال أبو السعد والهندية فانيال أغراوال

منذ ثانية


اخبار الاردن

خرق يتيم يخدش المناصفة في انتخابات بلدية بيروت... مستقبلي سابق استقطب أغلبية المقترعين السنة - lb
خرق يتيم يخدش المناصفة في انتخابات بلدية بيروت... مستقبلي سابق استقطب أغلبية المقترعين السنة

منذ ثانية


اخبار لبنان

 نسيت أني كنت فاتحة لايف .. القاضي يسأل سوزي الأردنية عن سب والدها - eg
نسيت أني كنت فاتحة لايف .. القاضي يسأل سوزي الأردنية عن سب والدها

منذ ثانية


اخبار مصر

 فاينانشيال تايمز تنشر إحاطة عسكرية حول إستخدام المسيرات في السودان - sd
فاينانشيال تايمز تنشر إحاطة عسكرية حول إستخدام المسيرات في السودان

منذ ثانية


اخبار السودان

رئيس وزراء مالطا يغادر الأردن - jo
رئيس وزراء مالطا يغادر الأردن

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

مصر تؤكد دعمها للحل الليبي-الليبي وتدعو لإخراج القوات الأجنبية - ly
مصر تؤكد دعمها للحل الليبي-الليبي وتدعو لإخراج القوات الأجنبية

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

الدبيبة لوفد من المدينة: الزنتان تمثل عنصر توازن مهما في المشهد الوطني - ly
الدبيبة لوفد من المدينة: الزنتان تمثل عنصر توازن مهما في المشهد الوطني

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

استنئاف جراحات تركيب مفاصل الركبة في مستشفى بن سينا بسرت - ly
استنئاف جراحات تركيب مفاصل الركبة في مستشفى بن سينا بسرت

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

الملك: التصعيد في الضفة الغربية والقدس ومحاولات تهجير الفلسطينيين يهددان استقرار المنطقة عاجل - jo
الملك: التصعيد في الضفة الغربية والقدس ومحاولات تهجير الفلسطينيين يهددان استقرار المنطقة عاجل

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

شباب ليبيون يقدمون 5 توصيات لمنع خطاب الكراهية - ly
شباب ليبيون يقدمون 5 توصيات لمنع خطاب الكراهية

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

 أبو مازن في بيروت لوضع إطار تنفيذي لنزع السلاح الفلسطيني وسيطرة لبنان على المخيمات - lb
أبو مازن في بيروت لوضع إطار تنفيذي لنزع السلاح الفلسطيني وسيطرة لبنان على المخيمات

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

تحالف حكومي لإنشاء أحدث ميناء سعودي للبضائع في حائل - sa
تحالف حكومي لإنشاء أحدث ميناء سعودي للبضائع في حائل

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

(شاهد).. سائق فريق ألبين يتعرض لحادث خطير بسباق اليابان لفورمولا - 1 - ly
(شاهد).. سائق فريق ألبين يتعرض لحادث خطير بسباق اليابان لفورمولا - 1

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

خبير مصري يحذر من خطر داهم يهدد مصر والسودان بعد تأخير إثيوبيا فتح بوابات سد النهضة - sd
خبير مصري يحذر من خطر داهم يهدد مصر والسودان بعد تأخير إثيوبيا فتح بوابات سد النهضة

منذ ثانيتين


اخبار السودان

شقيقة سعاد حسني ترد على جواب ورثة العندليب: عقد الزواج حقيقي ولم نطالب بميراث - jo
شقيقة سعاد حسني ترد على جواب ورثة العندليب: عقد الزواج حقيقي ولم نطالب بميراث

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

مفوضية الانتخابات: تحديث بيانات قرابة مليون و300 ألف ناخب - iq
مفوضية الانتخابات: تحديث بيانات قرابة مليون و300 ألف ناخب

منذ ٣ ثواني


اخبار العراق

تدشين الرحلة الثانية لتفويج حجاج المهرة لموسم حج 1446هـ عبر مطار الغيضة الدولي - ye
تدشين الرحلة الثانية لتفويج حجاج المهرة لموسم حج 1446هـ عبر مطار الغيضة الدولي

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

بسلاح جديد.. قائد أنصار الله يعلن بدء المرحلة التصعيدية الخامسة ضد كيان العدو الإسرائيلي - ye
بسلاح جديد.. قائد أنصار الله يعلن بدء المرحلة التصعيدية الخامسة ضد كيان العدو الإسرائيلي

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

الدبيبة: ليبيا لن تكون ساحة لتصفيات الحسابات الإقليمية والدولية - ly
الدبيبة: ليبيا لن تكون ساحة لتصفيات الحسابات الإقليمية والدولية

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

حالة الطقس: انخفاض على درجات الحرارة مع بقائها أعلى من معدلها السنوي - ps
حالة الطقس: انخفاض على درجات الحرارة مع بقائها أعلى من معدلها السنوي

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

الجيش المصري يعلن سقوط طائرة عسكرية ومقتل طاقمها - tn
الجيش المصري يعلن سقوط طائرة عسكرية ومقتل طاقمها

منذ ٣ ثواني


اخبار تونس

البرلمان يناقش مشروعي قانونين أساسيين يتعلقان بالموافقة على النظام الأساسي لصندوق افريقيا 50 - tn
البرلمان يناقش مشروعي قانونين أساسيين يتعلقان بالموافقة على النظام الأساسي لصندوق افريقيا 50

منذ ٣ ثواني


اخبار تونس

جامعة آل البيت تحتفل بعيد الاستقلال - jo
جامعة آل البيت تحتفل بعيد الاستقلال

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

باحث إسرائيلي: استمرار التزام العرب باتفاقيات التطبيع رغم حرب غزة لافت للنظر - ps
باحث إسرائيلي: استمرار التزام العرب باتفاقيات التطبيع رغم حرب غزة لافت للنظر

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

الموافقة على 15 ملف تفويت لفائدة شاغلي عقارات راجعة بالملكية للدولة من أملاك الأجانب - tn
الموافقة على 15 ملف تفويت لفائدة شاغلي عقارات راجعة بالملكية للدولة من أملاك الأجانب

منذ ٣ ثواني


اخبار تونس

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل