استطلاع: ثقة الأردنيين بحكومة حسّان ترتفع.. والاغلبية لا تؤيد اجراء تعديل وزاري #عاجل

استطلاع: ثقة الأردنيين بحكومة حسّان ترتفع.. والاغلبية لا تؤيد اجراء تعديل وزاري #عاجل

* استطلاع رأي: 74% من الأردنيين يعتقدون أن الأمور تسير بالاتجاه الإيجابي

* استطلاع رأي: 52% من الأردنيين يعتقدون أن الاقتصاد الأردني يسير في الاتجاه الإيجابي

* استطلاع رأي: ارتفاع ثقة العينة الوطنية بقدرة الحكومة على تحمل مسؤوليات المرحلة إلى 65% مقارنة بـ51% و54% في الاستطلاعين السابقين

* استطلاع رأي: ارتفاع نسبة من يعتقدون من العينة الوطنية أن رئيس الوزراء قادر على تحمل مسؤوليات المرحلة إلى 71%

* استطلاع رأي: 94% من قادة الرأي وأكثر من نصف الأردنيين يتابعون ما تقوم به الحكومة الحالية منذ تشكيلها.

* استطلاع رأي: ارتفاع نسبة من يعتقدون أن الناس يستطيعون انتقاد الحكومة بدون خوف من 51% إلى %55

* استطلاع رأي: 56% من عينة قادة الرأي و65% من أفراد العينة الوطنية لا يؤيدون إجراء تعديل وزراي

* استطلاع رأي: ارتفاع مستوى ثقة الأردنيين بمؤسسات الدولة الحكومية والتشريعية والسياسية والأمنية

أظهرت نتائج استطلاع أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية، أعلنه الأحد، ارتفاع الثقة بحكومة جعفر حسان مقارنة بالاستطلاعات السابقة، إذ ارتفعت ثقة العينة الوطنية بقدرة الحكومة على تحمل مسؤوليات المرحلة إلى 65% خلال 200 يوم من تشكيلها، مقارنة بـ51% في استطلاع الـ 100 و54% في الاستطلاع الذي أجري عند التشكيل.

وخلال مؤتمر صحفي في الجامعة الأردنية تابعته 'المملكة'، كشفت نتائج عينة قادة الرأي أن 64% يعتقدون أن الحكومة كانت قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة خلال 200 يوم، مقارنة بـ 70% في استطلاع الـ 100 يوم، و52% في استطلاع التشكيل.

وفي المقارنة مع الحكومات السَّابقة، كشف الاستطلاع أن رئيس الوزراء جعفر حسان وحكومته حازا النسبة الأعلى من ثقة المواطنين بقدرتهم على تحمل مسؤوليات المرحلة منذ عام 2011م.

كما كشف الاستطلاع ارتفاع نسبة من يعتقدون من العينة الوطنية أن حسّان كان قادرا على تحمل مسؤوليات المرحلة إلى 71% خلال 200 يوم من التشكيل، مقارنة بـ 55% في استطلاع الـ 100 يوم، و57% في استطلاع التشكيل.

فيما أظهرت عيَّنة قادة الرأي أن 75% يعتقدون أن رئيس الوزراء كان قادرا على تحمل مسؤولياته خلال 200 يوم مقارنة بـ 76% في استطلاع 100% يوم و55% عند التشكيل.

وفيما يتعلق بالفريق الوزاري، ارتفعت نسبة من يعتقدون بقدرته على تحمل مسؤولياته من العينة الوطنية إلى 60% خلال 200 يوم، مقارنة بـ 47% في استطلاع الـ 100 يوم، و50% في استطلاع التشكيل، فيما بلغت النسبة لدى عينة قادة الرأي 54%، مقارنة بـ 55% في استطلاع الـ 100 يوم و45% خلال استطلاع التشكيل.

وأبدى أكثر من نصف مستجيبي العينة الوطنية 58% منهم و50% من عينة قادة الرأي تفاؤلهم بالفريق الوزاري للحكومة، وفق مركز الدراسات الاستراتيجية.

وفيما يتعلق بسير الأمور في الأردن، أظهرت نتائج الاستطلاع أن غالبية الأردنيين بنسبة 74% يعتقدون أن الأمور تسير بالاتجاه الإيجابي، حيث ارتفعت هذه النسبة بشكل لافت من 47% في استطلاع الـ 100 يوم، و55% في استطلاع التشكيل.

وكشف الاستطلاع أن ثلثي الأردنيين بنسبة 66% راضون عن الزيارات الميدانية التي يقوم بها رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان منذ تشكيل الحكومة ولغاية الآن، ويرى 40% منهم أن هذه الزيارات كان لها أثر إيجابي على المحافظة التي يسكنونها.

وأظهرت نتائج الاستطلاع أن أكثر من نصف الأردنيين بواقع 52% يتابعون ما قامت أو تقوم به الحكومة الحالية منذ تشكيلها حتى الآن، فيما أفادت الغالبية العظمى من عينة قادة الرأي 94% أنهم يتابعون ما قامت أو تقوم به الحكومة.

كما أظهر الاستطلاع أن 36٪؜ من المواطنين يوافقون بشدة و39٪ منهم يوافقون نوعاً ما على أن الحكومة تفعل الحكومة كل ما بوسعها لتزويد المواطنين بجميع الخدمات، مسجلة ارتفاعاً ملحوظاً مقارنة باستطلاع الـ 100 يوم حيث كانت النتيجة 17٪؜ يوافقون بشدة، 45٪؜ يوافقون نوعاً ما. وكذلك الأمر بالنسبة لعينة قادة الرأي، حيث يوافق بشدة 10٪؜ منهم و61٪ يوافقون نوعاً ما على أن الحكومة تفعل كل ما بوسعها لتزويد المواطنين بجميع الخدمات'.

وأظهرت النتائج أيضاً ارتفاع نسبة من يعتقدون أن الناس في هذه الأيام يستطيعون انتقاد الحكومة دون خوف من 51% إلى %55 في استطلاع 200 يوم.

وفيما يتعلق بالتعديل الوزاري، أظهرت نتائج الاستطلاع أن 56% من عينة قادة الرأي و65% من أفراد العينة الوطنية لا يؤيدون إجراء تعديل وزاري.

كما ارتفع مستوى ثقة الأردنيين بمؤسسات الدولة الحكومية والتشريعية والسياسية والأمنية، حيث بلغت نسبة ثقة المواطنين بالجيش العربي 99%، والأمن العام 89%، والمخابرات العامة 99%، والدفاع المدني 99%.

ويأتي التقرير استمراراً لنهج مركز الدراسات الاستراتيجية في سَبْر آراء المواطنين وتحليل اتجاهات الرأي العام الأردني حول قدرة الحكومات على تحمّل مسؤولياتها، إذ جرى تنفيذ الاستطلاع لحكومة حسّان بعد مرور 200 يوم على تشكيلها؛ حيث تشكلت الحكومة بتاريخ 18/9/2024، حيث أجرى المركز استطلاع التشكيل خلال الفترة بين 19-25/9/2024، واستطلاع الـ 100 يوم خلال الفترة 5-10/1/2025.

وجرى تنفيذ هذا الاستطلاع (200 يوم) خلال الفترة 17-27/4/2025، وبلغ حجم العينة الوطنية 1225 شخصا ممن تزيد أعمارهم ال-18 سنة، وبنسبة 50 % ذكوراً و50 % إناثاً، جرى اختيارهم بشكل عشوائي من 180 موقعاً تغطي المملكة الأردنية الهاشمية كافة.

وبلغ حجم عينة قادة الرأي (356) مستجيبا، موزعة على سبع فئات هي: (كبار رجال وسيدات الدولة، قيادات حزبية، قيادات نقابات مهنية وعمالية، أساتذة جامعات، النقابات المهنية، كبار رجال وسيدات الأعمال، الكتاب والصحفيون، الأدباء والفنانون) وبنسبة استجابة بلغت (93.6%).

وشارك في تنفيذ هذا الاستطلاع 18 باحثة مكتبية و3 مشرفين وكانت نسبة هامش الخطأ في العينة الوطنية (±3.0) عند مستوى ثقة (94.0%).

ويظهر هذا الاستطلاع توجهات المواطنين الأردنيين وتقييمهم أداء الحكومة في مجموعة من المحاور الرئيسية بالإضافة الى تقييم قدراتها على تنفيذ التوجيهات الملكية. فضلاً عن ذلك، هدف الاستطلاع إلى التعرف على اتجاهات الرأي العام لكيفية اتجاه سير الأمور في الأردن، ولأهم المشكلات التي تواجه الأردن. وإلى التعرف على مواقف وآراء المواطنين حول بعض القضايا الراهنة في الأردن، والوضع الاقتصادي في الأردن، وزيارات رئيس الوزراء الميدانية، والثقة بمؤسسات الدولة.

وتاليا أبرز النتائج:

سير اتجاه الأمور -العينة الوطنية

غالبية الأردنيين (74%) يعتقدون أن الأمور في الاردن تسير بالاتجاه الإيجابي، مقابل (47%) كانوا يعتقدون بذلك في استطلاع الـ 100 يوم، و (55%) في استطلاع التشكيل. فيما يعتقد 25% أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الخاطئ مقارنة بـ (51%) كانوا يعتقدون بذلك في استطلاع 100 يوم.

تعود النظرة السلبية لاتجاه سير الأمور في الأردن إلى عدة أسباب بحسب الأردنيين، أبرزها سوء الاوضاع الاقتصادية (59%)، ارتفاع معدلات البطالة (11%)، وغلاء المعيشة وارتفاع الأسعار (10%)

يبقى تردي الأوضاع الاقتصادية بصفة عامة وارتفاع معدلات الفقر والبطالة أبرز أسباب الاعتقاد بأن الأمور تسير في الاتجاه السلبي، كما جاء في الاستطلاعات السابقة.

القدرة على تحمل مسؤوليات المرحلة-العينة الوطنية

أظهرت النتائج أن (65%) من العينة الوطنية يعتقدون أن الحكومة كانت قادرةً على تحمل مسؤوليات المرحلة خلال مرحلة الـ 200 يوم، مقارنة بـ (51%) في استطلاع الـ 100 يوم (الوسط الحسابي للإجابات كنسبة مئوية). مقارنة بـ (54%) في استطلاع التشكيل.

بينما أفاد (71%) بأن الرئيس كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة خلال الـ 200 يوم، مقارنة بـ(55%) في استطلاع الـ 100 يوم، ومقارنة بـ(57%) في استطلاع التشكيل.

وأفاد (60%) بأن الفريق الوزاري (باستثناء الرئيس) كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة خلال الـ 200 يوم، مقارنة بـ (47%) في استطلاع الـ 100 يوم، و (50%) في استطلاع التشكيل.

القدرة على تحمل مسؤوليات المرحلة-عينة قادة الرأي

أظهرت النتائج أن (64%) من عينة قادة الرأي يعتقدون أن الحكومة كانت قادرةً على تحمل مسؤوليات المرحلة خلال 200 يوم (الوسط الحسابي للإجابات كنسبة مئوية). مقارنة بـ (70%) في استطلاع الـ 100 يوم، ومقارنة بـ (52%) في استطلاع التشكيل.

بينما أفاد (75%) من عينة قادة الرأي بأن الرئيس كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة خلال الـ 200 يوم، مقارنة بـ (76%) في استطلاع الـ 100 يوم، ومقارنة بـ(55%) في استطلاع التشكيل.

وأفاد (54%) من عينة قادة الرأي بأن الفريق الوزاري (باستثناء الرئيس) كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة خلال الـ 200 يوم، مقارنة بـ (55%) في استطلاع الـ 100 يوم، ومقارنة بـ(45%) في استطلاع التشكيل.

الحكومة: المتابعة، التفاؤل، والقدرة على تحمل مسؤوليات المرحلة المقبلة

أبدى أكثر من نصف مستجيبي العينة الوطنية (58%) و (50%) من افراد عينة قادة الراي تفاؤلهم بالفريق الوزاري لحكومة الدكتور جعفر حسان بعد مرور 200 على تشكيلها.

نصف الأردنيين (52%) يتابعون ما قامت/تقوم به الحكومة الحالية منذ تشكيلها حتى الآن، فيما أفاد الغالبية العظمى من عينة قادة الرأي (94%) انهم يتابعون ما قمت /تقوم به الحكومة.

الحكومة وتزويد المواطنين بالخدمات

يوافق بشدة ونوعا ما (36% يوافقون بشدة، 39% نوعا ما) من العينة الوطنية على عبارة ” تفعل الحكومة كل ما بوسعها لتزويد المواطنين بجميع الخدمات”، مسجلة ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة من يعتقدون ان الحكومة تعمل على خدمة المواطنين مقارنة باستطلاع 100، حيث كانت النتيجة (17% يوافقون بشدة، 45% يوافقون نوعا ما) في استطلاع 100 يوم.

اما عينة قادة الرأي، يوافق بشدة ونوعا ما (10% يوافقون بشدة، 61% نوعا ما) على عبارة ” تفعل الحكومة كل ما بوسعها لتزويد المواطنين بجميع الخدمات”.

انتقاد سياسات الحكومة

تظهر النتائج ارتفاع نسبة من يعتقدون أن ” الناس في هذه الأيام انتقاد الحكومة/السلطة بدون خوف” من 51% الى 55% في استطلاع 200 يوم، بينما انخفضت نسبة من لا يستطيعون فعل ذلك من 47% الى 41% في استطلاع 200 يوم.

التعديل الوزاري بين مؤيد ومعارض

اظهرت النتائج أن 56% من عينة قادة الرأي و65% من افراد العينة الوطنية لا يؤيدون اجراء تعديل وزراي، بينما أفاد 41% من افراد عينة قادة الرأي و27% من افراد العينة الوطنية بأنهم يؤيدون اجراء تعديل وزراي على حكومة الدكتور جعفر حسان.

زيارات رئيس الوزراء الميدانية

في المتوسط، أفاد ثلثي الأردنيين (66%) بأنهم راضون عن الزيارات الميدانية التي قام بها رئيس الوزراء منذ تشكيل الحكومة ولغاية الآن، حيث أفاد 33% بأنهم راضون بدرجة كبيرة، و30% راضون بدرجة متوسطة، و13% غير راضين على الإطلاق.

يرى 40% من الأردنيين أن هذه الزيارات كان لها أثر إيجابي على المحافظة التي يسكنونها، فيما أفاد 43% بأنه لم يكن لها أي أثر على محافظة سكنهم، وأفاد 15% بأنهم لا يعرفون حتى الآن تأثير هذه الزيارات على محافظة سكنهم.

الثقة بمؤسسات الدولة

ارتفعت مستويات ثقة المواطنين بالمؤسسات الأمنية على مقارنة بالاستطلاعات السابقة، حيث بلغت ثقة المواطنين بالجيش العربي 99%، والامن العام 89%، والمخابرات العامة 99%، والدفاع المدني 99%. واظهرت النتائج بشكل عام ارتفاع في ثقة المواطنين بمختلف المؤسسات الحكومية والتشريعية والسياسية.

الوضع الاقتصادي

حوالي نصف الأردنيين (52%) يعتقدون أن الاقتصاد الأردني يسير في الاتجاه الإيجابي، مقارنة بـ 14% كانوا يعتقدون بذلك قبل سنتين (نيسان 2023)، مسجلة ارتفاعاً مقداره 38 نقطة خلال سنتين. في حين يعتقد 45% أن الاقتصاد الأردني يسير في الاتجاه السلبي، مقارنة بـ 83% كانوا يعتقدون بذلك في نيسان 2023.

أبدى 58% من افراد العينة الوطنية 47% من افراد عينة قادة (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية) الراي تفاؤلهم في الاقتصاد الأردني في ظل الحكومة الحالية.

(16%) من الاردنيين يرون أن وضعهم الاقتصادي اليوم أفضل مما كان عليه قبل 12 شهر مقارنة بـ (12%) في استطلاع كانون الثاني 2025، و38% أفادوا بأن وضعهم الاقتصادي لم يتغير مقارنة بالاثني عشر شهرا الماضية. فيما أفاد (46%) بأن وضعهم الاقتصادي اليوم أسوأ مما كان عليه مقارنة بالاثني عشر شهراً الماضية، مسجلة ارتفاعا في الاتجاه الايجابي مقداره 6 نقاط مقارنة في استطلاع كانون الثاني 2025، حيث كان النسبة 52%.

يعتقد 47% من المواطنين بأن وضع أسرهم سيكون أفضل مما هو عليه خلال الاثني عشر شهراً المقبلة، مقابل 26% ممن أجابوا بعكس ذلك، و25% أفادوا بأنه لن يتغير (سيبقى على حاله). وبمقارنة هذه النتائج مع استطلاع كانون الثاني 2025، نلاحظ ارتفاع نسبة المتفائلين بتحسن وضعهم الاقتصادي خلال الاثني عشر شهراً المقبلة بحوالي 11 نقطة.

الأولويات الحكومية

في المجال الاقتصادي:

العينة الوطنية: يرى 37% ان الحكومة يجب ان تركز على الحد من الفقر ومعالجة مشكلة البطالة، و (29%) يرون ان الحكومة يجب ان تركز على الحد من ارتفاع الأسعار وتحسين الرواتب، و(21%) يرون انها يجب ان تركز على تحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي للمواطنين، فيما يرى فقط (13%) انها يجب ان تركز على زيادة الاستثمارات المحلية والأجنبية.

عينة قادة الرأي: 37% يرون انها يجب ان تركز على الحد من الفقر ومعالجة مشكلة البطالة، و(26%) يروم انها يجب ان تركز على زيادة الاستثمارات المحلية والأجنبية 24% تحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي للمواطنين.

في المجال الاجتماعي والخدمي:

العينة الوطنية: يرى 39% ان الحكومة يجب ان تركز على تطوير وتحسين نظام التعليم، و(36%) رفع مستوى الخدمات والرعاية الصحية، و (18%) يرون ان الحكومة يجب ان تركز على تحسين الطرق ونظام المواصلات والبنية التحتية، فيما يرى فقط (7%) انها يجب ان تركز على دعم مراكز الرعاية الاجتماعية والجمعيات.

عينة قادة الرأي: 62% يرون ان الحكومة يجب ان تركز على تطوير وحسين نظام التعليم، 21% رفع مستوى الخدمات والرعاية الصحية، و(16%) يجب أن تركز على تحسين الطرق ونظام المواصلات والبنية التحتية.

في المجال السياسي:

العينة الوطنية: يرى 42% ان الحكومة يجب ان تعمل تعزيز الحريات العامة ومبدأ سيادة القانون، و(25%) يرون انها يجب ان تقوم بدور أساسي وقيادي في السياسات والترتيبات الإقليمية الجديدة، و (20%) يرون ان الحكومة يجب ان تركز على استكمال مسار التحديث السياسي وتعزيزه من خلال علاقة الحكومة مع البرلمان والأحزاب.

عينة قادة الرأي: يرى 54% ان الحكومة يجب ان تعمل على تعزيز الحريات العامة ومبدأ سيادة القانون، و(25%) يجب ان تقوم بدور أساسي وقيادي في السياسات والترتيبات الإقليمية الجديدة، و (20%) يرون ان الحكومة يجب ان تركز على استكمال مسار التحديث السياسي وتعزيزه من خلال علاقة الحكومة مع البرلمان والأحزاب.

في المجال الاستثماري:

العينة الوطنية: يرى 49% ان الحكومة يجب ان تقوم في تنفيذ المشاريع الكبرى وخصوصاً في المياه والنقل والطاقة والقطاعات الاقتصادية الواعدة، و(36%) تسهيل إجراءات الاستثمار المحلي والأجنبي والانفتاح على قطاعات استثمارية جديدة.

عينة قادة الرأي: يرى 46% ان الحكومة يجب ان تقوم في تنفيذ المشاريع الكبرى وخصوصاً في المياه والنقل والطاقة والقطاعات الاقتصادية الواعدة، و(46%) تسهيل إجراءات الاستثمار المحلي والأجنبي والانفتاح على قطاعات استثمارية جديدة.

التحديات/ المشكلات المحلية التي تواجه الأردن

تصدرت قضايا البطالة والفقر وتوفير فرص عمل للشباب وبنسبة 52.6% لدى العينة الوطنية و48% لدى عينة قادة الرأي قائمة التحديات/المشكلات المحلية التي تواجه الأردن اليوم، وعلى الحكومة البدء في معالجتها بشكل فوري من وجهة نظر الأردنيين. وجاء بعدها تردي الأوضاع الاقتصادية بصفة عامة 11% لدى العينة الوطنية و30% لدى عينة قادة الرأي، ومن ث ارتفاع الأسعار 10% العينة الوطنية و3% قادة الرأي.