اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٢٤ نيسان ٢٠٢٥
مدار الساعة - بالتزامن مع انطلاق برنامج الزمالة، أحد مكونات مبادرة 'إرادة'، أُقيمت اليوم الخميس دورة تدريبية بعنوان 'الإعداد لبيئة العمل'، نظمها مركز إرادة الرصيفة في مركز أعمال ماركا، بمشاركة 19 شابًا وشابة.تهدف الدورة إلى تحضير المشاركين للانخراط في سوق العمل، وتعزيز مهاراتهم قبل بدء مرحلة التدريب العملي ضمن مؤسسات القطاع الخاص.ويهدف برنامج 'الزمالة' إلى إعداد الباحثين عن عمل من خريجي الجامعات وكليات المجتمع من كلا الجنسين، وتأهيلهم عبر إثراء خبراتهم الشخصية من خلال إتاحة الفرصة لهم للحصول على تدريب عملي لدى المؤسسات المستضيفة في القطاع الخاص المرتبطة بتخصصاتهم، مما يعزز فرصهم في الحصول على وظائف مستقبلية، ويؤدي إلى تحسين مهاراتهم وكفاءاتهم للاندماج في سوق العمل.ويخضع المنتسبون لبرنامج الزمالة لتدريب عملي في مجال تخصصهم لدى إحدى مؤسسات القطاع الخاص، ولمدة ثلاثة أشهر.وقال منسق إقليم الوسط، السيد حمود الصريخي، إن برنامج الزمالة يهدف إلى إعداد الباحثين عن عمل من خريجي الجامعات وكليات المجتمع من كلا الجنسين، وتأهيلهم من خلال دورات يقدمها البرنامج، ومساعدتهم في الحصول على تدريب عملي لدى المؤسسات المستضيفة في القطاع الخاص.وأشار المستشار في برنامج 'إرادة'، نايف السعيدان، إلى أن البرنامج يعمل على بناء قنوات اتصال مع الأفراد في المجتمع المحلي، والهيئات، وكافة مؤسسات المجتمع، ويشجع المواطنين على إقامة مشاريع مجدية تتناسب مع متطلبات سوق العمل.وأضاف السعيدان أن البرنامج يعزز فرص الباحثين عن عمل، ويؤدي إلى تحسين مهاراتهم وكفاءاتهم للانخراط في سوق العمل، مشيرًا إلى أن البرنامج يساعد على رفد المؤسسات الأردنية بكفاءات قادرة على مباشرة العمل، من خلال تدريب نظري وعملي كافٍ يتلاءم مع احتياجات الوظيفة التي سيشغلها المتدرب.تجدر الإشارة إلى أن مبادرة 'إرادة' أطلقتها وزارة التخطيط والتعاون الدولي، كإحدى مبادرات وحدة تمويل المبادرات التنموية في الوزارة، ويتم إدارتها وتنفيذها من قبل الجمعية العلمية الملكية، التي تُعد من أهم المؤسسات المعنية بالبحث التطبيقي، والاستشارات، وريادة الأعمال، والابتكار، وتقدّم خدمات الدعم الفني لمختلف القطاعات في الأردن.وتهدف المبادرة إلى تنمية المجتمعات المحلية، وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين، والمساهمة في الحد من الفقر والبطالة، وذلك من خلال تقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية، وتحفيز ودعم عمليات الابتكار، والإبداع، والريادة للمواطنين الراغبين في إنشاء مشاريع ميكروية، وصغيرة، ومتوسطة، تُسهم في تحسين دخلهم ورفع مستواهم المعيشي، وبالتالي الإسهام في التنمية الاقتصادية للمجتمع المحلي بشكل عام.
مدار الساعة - بالتزامن مع انطلاق برنامج الزمالة، أحد مكونات مبادرة 'إرادة'، أُقيمت اليوم الخميس دورة تدريبية بعنوان 'الإعداد لبيئة العمل'، نظمها مركز إرادة الرصيفة في مركز أعمال ماركا، بمشاركة 19 شابًا وشابة.
تهدف الدورة إلى تحضير المشاركين للانخراط في سوق العمل، وتعزيز مهاراتهم قبل بدء مرحلة التدريب العملي ضمن مؤسسات القطاع الخاص.
ويهدف برنامج 'الزمالة' إلى إعداد الباحثين عن عمل من خريجي الجامعات وكليات المجتمع من كلا الجنسين، وتأهيلهم عبر إثراء خبراتهم الشخصية من خلال إتاحة الفرصة لهم للحصول على تدريب عملي لدى المؤسسات المستضيفة في القطاع الخاص المرتبطة بتخصصاتهم، مما يعزز فرصهم في الحصول على وظائف مستقبلية، ويؤدي إلى تحسين مهاراتهم وكفاءاتهم للاندماج في سوق العمل.
ويخضع المنتسبون لبرنامج الزمالة لتدريب عملي في مجال تخصصهم لدى إحدى مؤسسات القطاع الخاص، ولمدة ثلاثة أشهر.
وقال منسق إقليم الوسط، السيد حمود الصريخي، إن برنامج الزمالة يهدف إلى إعداد الباحثين عن عمل من خريجي الجامعات وكليات المجتمع من كلا الجنسين، وتأهيلهم من خلال دورات يقدمها البرنامج، ومساعدتهم في الحصول على تدريب عملي لدى المؤسسات المستضيفة في القطاع الخاص.
وأشار المستشار في برنامج 'إرادة'، نايف السعيدان، إلى أن البرنامج يعمل على بناء قنوات اتصال مع الأفراد في المجتمع المحلي، والهيئات، وكافة مؤسسات المجتمع، ويشجع المواطنين على إقامة مشاريع مجدية تتناسب مع متطلبات سوق العمل.
وأضاف السعيدان أن البرنامج يعزز فرص الباحثين عن عمل، ويؤدي إلى تحسين مهاراتهم وكفاءاتهم للانخراط في سوق العمل، مشيرًا إلى أن البرنامج يساعد على رفد المؤسسات الأردنية بكفاءات قادرة على مباشرة العمل، من خلال تدريب نظري وعملي كافٍ يتلاءم مع احتياجات الوظيفة التي سيشغلها المتدرب.
تجدر الإشارة إلى أن مبادرة 'إرادة' أطلقتها وزارة التخطيط والتعاون الدولي، كإحدى مبادرات وحدة تمويل المبادرات التنموية في الوزارة، ويتم إدارتها وتنفيذها من قبل الجمعية العلمية الملكية، التي تُعد من أهم المؤسسات المعنية بالبحث التطبيقي، والاستشارات، وريادة الأعمال، والابتكار، وتقدّم خدمات الدعم الفني لمختلف القطاعات في الأردن.
وتهدف المبادرة إلى تنمية المجتمعات المحلية، وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين، والمساهمة في الحد من الفقر والبطالة، وذلك من خلال تقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية، وتحفيز ودعم عمليات الابتكار، والإبداع، والريادة للمواطنين الراغبين في إنشاء مشاريع ميكروية، وصغيرة، ومتوسطة، تُسهم في تحسين دخلهم ورفع مستواهم المعيشي، وبالتالي الإسهام في التنمية الاقتصادية للمجتمع المحلي بشكل عام.