×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

أبو زيد يكتب: الجيش حامي الاستقلال وعنوان عزه وفخاره

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٢٥ أيار ٢٠٢٥ - ١٣:٣٣

أبو زيد يكتب: الجيش حامي الاستقلال وعنوان عزه وفخاره

أبو زيد يكتب: الجيش حامي الاستقلال وعنوان عزه وفخاره

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

مدار الساعة - كتب: العميد المتقاعد حسن فهد أبو زيد - نحتفل هذا العام بالذكرى التاسعة والسبعين للاستقلال، والأردن يمرُّ بظروفٍ استثنائيةٍ وخطيرة، يعيشها العالم بشكلٍ عام، والعرب على وجه الخصوص. وفي ظل هذه الأجواء، يثبت الأردن كما هو عبر تاريخه الطويل أنه دولة ذات سيادة واستقلال وقانون، بالرغم من مروره بسنواتٍ عجافٍ ازدادت حدَّتها في الخمسة عشر عاماً الأخيرة، إذ يعيش أجواءً ملتهبة في محيطه أطاحت ببعض دول المنطقة، وخاصةً العربية منها، وما زالت هذه الدول حتى الآن تعاني من حالة عدم الاستقرار، بانفلات الأمن والأمان فيها. إلا أن الأردن، وقيادته الهاشمية الحكيمة، يزداد قوةً ومنعةً وصلابةً في مواجهة كل التحديات التي تُحاول التأثير على قراره السياديّ الحرّ، وخاصةً في هذه الظروف الاستثنائية التي تمرّ بها المنطقة ككل. وما يجري في قطاع غزة وفلسطين الآن من حربٍ إجرامية تهدف إلى إبادة الجنس البشري بطريقة وحشية منذ عامٍ ونصف العام ونيف، حيث يرتكب جيش الاحتلال أبشع أنواع الجرائم في تاريخ البشرية من قتل المدنيين والأطفال الرُّضَّع والشيوخ والنساء، وهدم البيوت على ساكنيها دون رأفةٍ أو رحمة، وممارسة سياسة التجويع والتشريد بهدف التهجير القسريّ لأبناء قطاع غزة. في هذه الأجواء كلّها، استطاع الأردن أن يخرج من ذلك أقوى وأمتن، معبّراً عن موقفه مما يجري بكلّ جرأةٍ وصراحة، نابعاً من انتمائه لأمته وعقيدته الدينية السّمحة. ويعود الفضل -بعد الله سبحانه وتعالى- لسياسة قيادته الهاشمية الحكيمة الشجاعة، التي تسلّمت نظام الحكم عبر تاريخ المملكة مروراً بممالكها الأربعة بقيادة الهاشميين منذ الثورة العربية الكبرى، التي جاءت من أجل حرية وكرامة العرب واستقلالهم، فجاء الأردن ثمرةً من ثمارها، وجيشه العربي الهاشمي المنبثق من جيش الثورة العربية الكبرى، حامي الاستقلال ومنجزاته ومقدّراته. أما منتسبوه، فهم كما وصفهم جلالة الملك عبدالله الثاني: “الأصدق قولاً، والأخلص عملاً”، وبعد الإحالة على التقاعد وصفهم بأنهم: “بيت الخبرة، والرديف القويّ للجيش النظامي إذا دعت الحاجة”. فمن خلال مواكبة هذا الشعب الأردني العظيم للمنجزات الكبيرة التي تحققت منذ الاستقلال وحتى وقتنا الحاضر، صاغ الأردن قصّة وجوده منذ تأسيس إمارة شرق الأردن رسمياً عام 1923، وحتى الاستقلال الذي نحتفل به منذ عام 1946، في عهد الملك المؤسس الشهيد عبدالله بن الحسين، الذي قضى شهيداً على عتبات المسجد الأقصى دفاعاً عن القدس والمقدسات. ثم عهد الملك طلال، محدّث الدستور الأردني، إلى عهد الملك الراحل الحسين، أغلى الرجال وأشرف النسب، باني نهضة الأردن الحديثة عبر نصف قرنٍ من الزمن تقريباً في مختلف المجالات، ومن ثم إلى جلالة الملك المعزّز عبدالله الثاني ابن الحسين -حفظه الله ورعاه- لقيادة الأردن بكل كفاءة واقتدار، للسير على خطى من سبقه من الهاشميين، مترسّماً نهج الأوائل، لينهض بالأردن بكافة الصُّعُد السياسية والاقتصادية والاجتماعية وعلى أكمل وجه وليأخذ موقعه على الخريطة الدولية، للوصول بالأردن إلى برّ الأمان، بالرغم من الظروف العصيبة التي تمر بها المنطقة. ومن خلال قيادته الهاشمية الحكيمة، عبّر الأردن عن موقفه في كلّ المنابر الدولية والأممية لإدانة هذه الحرب المسعورة على الفلسطينيين في قطاع غزة، والمطالبة بوقفها فوراً، ومنع التهجير، وفتح المعابر الحدودية لدخول المساعدات العلاجية والغذائية. وليس هذا فحسب، فقد مدّ الأردن يده للأشقاء، بإرسال المستشفيات العسكرية إلى الأهل في غزة والضفة، وأفشل جلالته المخطط الذي كان يهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم، وقالها مدوّيةً وصريحةً من البيت الأبيض عند لقائه بالرئيس الأمريكي ترامب، مؤكداً رفضه القاطع لخطة التهجير التي كانت تسعى إليها أمريكا وإسرائيل. وما زال جلالته يردّد هذا الموقف من خلال “اللاءات الثلاث” المعروفة. وكان الأردن الأول في العالم، والمبادر بإسقاط المساعدات من الجو، بمشاركة شخصية من جلالة الملك عبدالله الثاني ووليّ عهده سمو الأمير الحسين، بالرغم من المخاطر التي قد تترتب على ذلك في ظل الحصار القاسي. وهذا ليس بجديد على الأردن وتاريخه العريق في مثل هذه المواقف. ونحن نتفيّأ هذه الأيام ظلال هذه الذكرى العطرة المجيدة، ونستذكر من خلالها ما حقّقه الأردن من منجزات عظيمة مكّنته من الثبات والتطوّر في كل المجالات، فإننا لا بدّ أن نرجع الفضل لصاحب الفضل، بكلّ وفاءٍ وعرفان، لصانع المجد والاستقلال، ومؤسس المملكة الذي نذر نفسه دفاعاً عن قضايا العرب، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والتي استُشهد في سبيلها الملك المؤسس الشهيد عبدالله بن الحسين، الذي سعى منذ تشكيل أول حكومة أردنية برئاسة رشيد طليع في شهر نيسان من عام 1921، إلى رفع كيان هذه الأمة، حتى أصبحت مملكة مستقلة ذات سيادة عام 1946، لتكون للأردنيين دولتهم، وحريتهم، وتُصان كرامتهم. ليقف الأردن إلى جانب العروبة، ويدافع عن فلسطين، فمن هنا شارك الجيش العربي الأردني في معارك القدس، واللطرون، وباب الواد، والشيخ جراح، ليكون من أوائل المدافعين عن ثرى فلسطين ومشاركته في حرب ال٤٨ في كافة الحروب التي خاضها دفاعاً عن الأشقاء العرب وفي عام 1956 وبعد أن تحقق الاستقلال التام والكامل بتعريب قيادة الجيش ليمون الجيش عربيا بقرار عربي و وبهذا القرار تم تحديث وتطوير القوات المسلحة مما مكنها القيام لدورها على أكمل وجه لحماية الاستقلال الذي أنجز عام ١٩٤٦ وكانت أولى مهامه بعد التعريب أن شارك بصد العدوان الثلاثي على مصر عام ال٥٦ وفي حرب 1967، وحرب الجولان عام 1973، ولا ننسى النصر العظيم الذي توِّج بمعركة الكرامة الخالدة عام 1968، حيث تحقق أول نصرٍ للعرب منذ بدء الصراع العربي الإسرائيلي. لقد سطّر فيها الجيش الأردني أروع صور البطولة والفداء، لتحكي قصص نشامى الوطن، الذين تشهد لهم أضرحتهم في القدس، وجبل المكبر، وتل الذخيرة، وحيّ الشيخ جرّاح، وتلّة الرادار، على ما قدموه دفاعاً عن القدس والمقدسات ولا ننسى ما قام ويقوم به الجيش العربي من دوره خارجياً في حفظ السلم والسلام العالمي في العديد من دول العالم والتي كانت تعاني من حالة من عدم الاستقرار فيها....حيث كانوا بيد يحملون السلاح وبيد أخرى يحملون غصن الزيتون. ويقدمون الدعم والمساعدات الغذائية للشعوب التي انهكتها الحروب في الكثير من دول العالم التي عانت من ويلات الحروب... ويأتي احتفالنا هذا العام بالذكرى التاسعة والسبعين للاستقلال، ليُخرج الأردن من كلّ تلك المحن أقوى وأمتن، بالرغم من العواصف التي تحيط بالمنطقة، والوضع الاقتصادي غير المستقر، وتعرضه للكثير من الهزّات والرياح العاتية، التي اجتاحته منذ تأسيس المملكة وحتى وقتنا الحاضر. ومع ذلك، نسمع بين الحين والآخر من يُنكر أو يُشوّه الدور الأردني الكبير، بالرغم من وضوح موقفه تجاه الإخوة الأشقاء العرب، وفي فلسطين وقطاع غزة، وهو موقفٌ نابع من مبادئ رسالة الثورة العربية الكبرى، بالوقوف لما فيه مصلحة الأمة، وحريتها، واستقلالها، وكرامتها… وسيبقى هذا هو الموقف الأردني تجاه قضايا الأمة موقفاً قويا نابع من قوة قيادته وجيشه وشعبه....... مبارك للأردن، ولمليكنا المفدى، ولجيشنا العربي الهاشمي المصطفوي، حامي الحمى، وحامي الاستقلال ومنجزاته، ومبارك لشعبه الوفي. وسيبقى الأردن حراً عربياً هاشمياً مستقلاً، أبى من أبى، ورضي من رضي… وكل عام والوطن وقائده وجيشه وأجهزته الأمنية المختلفة وفرسان الحق، وشعبه العظيم، بألف ألف خير.

مدار الساعة - كتب: العميد المتقاعد حسن فهد أبو زيد - نحتفل هذا العام بالذكرى التاسعة والسبعين للاستقلال، والأردن يمرُّ بظروفٍ استثنائيةٍ وخطيرة، يعيشها العالم بشكلٍ عام، والعرب على وجه الخصوص. وفي ظل هذه الأجواء، يثبت الأردن كما هو عبر تاريخه الطويل أنه دولة ذات سيادة واستقلال وقانون، بالرغم من مروره بسنواتٍ عجافٍ ازدادت حدَّتها في الخمسة عشر عاماً الأخيرة، إذ يعيش أجواءً ملتهبة في محيطه أطاحت ببعض دول المنطقة، وخاصةً العربية منها، وما زالت هذه الدول حتى الآن تعاني من حالة عدم الاستقرار، بانفلات الأمن والأمان فيها.

إلا أن الأردن، وقيادته الهاشمية الحكيمة، يزداد قوةً ومنعةً وصلابةً في مواجهة كل التحديات التي تُحاول التأثير على قراره السياديّ الحرّ، وخاصةً في هذه الظروف الاستثنائية التي تمرّ بها المنطقة ككل. وما يجري في قطاع غزة وفلسطين الآن من حربٍ إجرامية تهدف إلى إبادة الجنس البشري بطريقة وحشية منذ عامٍ ونصف العام ونيف، حيث يرتكب جيش الاحتلال أبشع أنواع الجرائم في تاريخ البشرية من قتل المدنيين والأطفال الرُّضَّع والشيوخ والنساء، وهدم البيوت على ساكنيها دون رأفةٍ أو رحمة، وممارسة سياسة التجويع والتشريد بهدف التهجير القسريّ لأبناء قطاع غزة. في هذه الأجواء كلّها، استطاع الأردن أن يخرج من ذلك أقوى وأمتن، معبّراً عن موقفه مما يجري بكلّ جرأةٍ وصراحة، نابعاً من انتمائه لأمته وعقيدته الدينية السّمحة. ويعود الفضل -بعد الله سبحانه وتعالى- لسياسة قيادته الهاشمية الحكيمة الشجاعة، التي تسلّمت نظام الحكم عبر تاريخ المملكة مروراً بممالكها الأربعة بقيادة الهاشميين منذ الثورة العربية الكبرى، التي جاءت من أجل حرية وكرامة العرب واستقلالهم، فجاء الأردن ثمرةً من ثمارها، وجيشه العربي الهاشمي المنبثق من جيش الثورة العربية الكبرى، حامي الاستقلال ومنجزاته ومقدّراته. أما منتسبوه، فهم كما وصفهم جلالة الملك عبدالله الثاني: “الأصدق قولاً، والأخلص عملاً”، وبعد الإحالة على التقاعد وصفهم بأنهم: “بيت الخبرة، والرديف القويّ للجيش النظامي إذا دعت الحاجة”. فمن خلال مواكبة هذا الشعب الأردني العظيم للمنجزات الكبيرة التي تحققت منذ الاستقلال وحتى وقتنا الحاضر، صاغ الأردن قصّة وجوده منذ تأسيس إمارة شرق الأردن رسمياً عام 1923، وحتى الاستقلال الذي نحتفل به منذ عام 1946، في عهد الملك المؤسس الشهيد عبدالله بن الحسين، الذي قضى شهيداً على عتبات المسجد الأقصى دفاعاً عن القدس والمقدسات. ثم عهد الملك طلال، محدّث الدستور الأردني، إلى عهد الملك الراحل الحسين، أغلى الرجال وأشرف النسب، باني نهضة الأردن الحديثة عبر نصف قرنٍ من الزمن تقريباً في مختلف المجالات، ومن ثم إلى جلالة الملك المعزّز عبدالله الثاني ابن الحسين -حفظه الله ورعاه- لقيادة الأردن بكل كفاءة واقتدار، للسير على خطى من سبقه من الهاشميين، مترسّماً نهج الأوائل، لينهض بالأردن بكافة الصُّعُد السياسية والاقتصادية والاجتماعية وعلى أكمل وجه وليأخذ موقعه على الخريطة الدولية، للوصول بالأردن إلى برّ الأمان، بالرغم من الظروف العصيبة التي تمر بها المنطقة. ومن خلال قيادته الهاشمية الحكيمة، عبّر الأردن عن موقفه في كلّ المنابر الدولية والأممية لإدانة هذه الحرب المسعورة على الفلسطينيين في قطاع غزة، والمطالبة بوقفها فوراً، ومنع التهجير، وفتح المعابر الحدودية لدخول المساعدات العلاجية والغذائية. وليس هذا فحسب، فقد مدّ الأردن يده للأشقاء، بإرسال المستشفيات العسكرية إلى الأهل في غزة والضفة، وأفشل جلالته المخطط الذي كان يهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم، وقالها مدوّيةً وصريحةً من البيت الأبيض عند لقائه بالرئيس الأمريكي ترامب، مؤكداً رفضه القاطع لخطة التهجير التي كانت تسعى إليها أمريكا وإسرائيل. وما زال جلالته يردّد هذا الموقف من خلال “اللاءات الثلاث” المعروفة. وكان الأردن الأول في العالم، والمبادر بإسقاط المساعدات من الجو، بمشاركة شخصية من جلالة الملك عبدالله الثاني ووليّ عهده سمو الأمير الحسين، بالرغم من المخاطر التي قد تترتب على ذلك في ظل الحصار القاسي. وهذا ليس بجديد على الأردن وتاريخه العريق في مثل هذه المواقف. ونحن نتفيّأ هذه الأيام ظلال هذه الذكرى العطرة المجيدة، ونستذكر من خلالها ما حقّقه الأردن من منجزات عظيمة مكّنته من الثبات والتطوّر في كل المجالات، فإننا لا بدّ أن نرجع الفضل لصاحب الفضل، بكلّ وفاءٍ وعرفان، لصانع المجد والاستقلال، ومؤسس المملكة الذي نذر نفسه دفاعاً عن قضايا العرب، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والتي استُشهد في سبيلها الملك المؤسس الشهيد عبدالله بن الحسين، الذي سعى منذ تشكيل أول حكومة أردنية برئاسة رشيد طليع في شهر نيسان من عام 1921، إلى رفع كيان هذه الأمة، حتى أصبحت مملكة مستقلة ذات سيادة عام 1946، لتكون للأردنيين دولتهم، وحريتهم، وتُصان كرامتهم. ليقف الأردن إلى جانب العروبة، ويدافع عن فلسطين، فمن هنا شارك الجيش العربي الأردني في معارك القدس، واللطرون، وباب الواد، والشيخ جراح، ليكون من أوائل المدافعين عن ثرى فلسطين ومشاركته في حرب ال٤٨ في كافة الحروب التي خاضها دفاعاً عن الأشقاء العرب وفي عام 1956 وبعد أن تحقق الاستقلال التام والكامل بتعريب قيادة الجيش ليمون الجيش عربيا بقرار عربي و وبهذا القرار تم تحديث وتطوير القوات المسلحة مما مكنها القيام لدورها على أكمل وجه لحماية الاستقلال الذي أنجز عام ١٩٤٦ وكانت أولى مهامه بعد التعريب أن شارك بصد العدوان الثلاثي على مصر عام ال٥٦ وفي حرب 1967، وحرب الجولان عام 1973، ولا ننسى النصر العظيم الذي توِّج بمعركة الكرامة الخالدة عام 1968، حيث تحقق أول نصرٍ للعرب منذ بدء الصراع العربي الإسرائيلي. لقد سطّر فيها الجيش الأردني أروع صو&

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

الحساسية الموسمية: أعراضها، أسبابها، وخيارات العلاج المتاحة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
18

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2033 days old | 754,759 Jordan News Articles | 29,930 Articles in May 2025 | 1,197 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 12 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



أبو زيد يكتب: الجيش حامي الاستقلال وعنوان عزه وفخاره - jo
أبو زيد يكتب: الجيش حامي الاستقلال وعنوان عزه وفخاره

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

قائد الجيش إلى العسكريين: أثبتم مجددا أنكم على قدر المسؤولية ومؤتمنين على حماية وجه لبنان الديمقراطي - lb
قائد الجيش إلى العسكريين: أثبتم مجددا أنكم على قدر المسؤولية ومؤتمنين على حماية وجه لبنان الديمقراطي

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

مشهد فيه بوسة .. هيدى كرم ترفض تقديمها مع يوسف الشريف في آخر الدنيا فيديو - eg
مشهد فيه بوسة .. هيدى كرم ترفض تقديمها مع يوسف الشريف في آخر الدنيا فيديو

منذ ثانية


اخبار مصر

محمد البقالي: الصحافي مثل القاضي يجب أن يكتب من محبرة ضميره - ma
محمد البقالي: الصحافي مثل القاضي يجب أن يكتب من محبرة ضميره

منذ ثانية


اخبار المغرب

حماس تحذر من تداعيات اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى - ps
حماس تحذر من تداعيات اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى

منذ ثانية


اخبار فلسطين

أستراليا تنشر طائرات الهليكوبتر لإغاثة المزارعين المعزولين جراء الفيضانات المدمرة - bh
أستراليا تنشر طائرات الهليكوبتر لإغاثة المزارعين المعزولين جراء الفيضانات المدمرة

منذ ثانية


اخبار البحرين

أول لقب بقيادة قويض .. منتخب شباب سوريا يتوج ببطولة مانديري في إندونيسيا - sy
أول لقب بقيادة قويض .. منتخب شباب سوريا يتوج ببطولة مانديري في إندونيسيا

منذ ثانية


اخبار سوريا

الذكاء الاصطناعي يكتشف باركنسون من نبرة الصوت قبل ظهور الأعراض - jo
الذكاء الاصطناعي يكتشف باركنسون من نبرة الصوت قبل ظهور الأعراض

منذ ثانية


اخبار الاردن

البعريني: لخطوات دبلوماسية وبمساندة عربية وغربية للبنان لوقف الاعتداءات الإسرائيلية - lb
البعريني: لخطوات دبلوماسية وبمساندة عربية وغربية للبنان لوقف الاعتداءات الإسرائيلية

منذ ثانية


اخبار لبنان

تمهيدا لانضمامه لمنظومة التأمين الصحي.. جميعة يتسلم شهادة الاعتماد الدولية لمركز سعود بالحسينية - eg
تمهيدا لانضمامه لمنظومة التأمين الصحي.. جميعة يتسلم شهادة الاعتماد الدولية لمركز سعود بالحسينية

منذ ثانية


اخبار مصر

في عيد إنتقال السيدة العذراء... الدفاع المدني يحذر من إطلاق المفرقعات والألعاب النارية - lb
في عيد إنتقال السيدة العذراء... الدفاع المدني يحذر من إطلاق المفرقعات والألعاب النارية

منذ ثانية


اخبار لبنان

النائب حازم الجندي: شائعات وأكاذيب الإرهابية لن تصمد أمام وعي المصريين والإرادة السياسية الصادقة - eg
النائب حازم الجندي: شائعات وأكاذيب الإرهابية لن تصمد أمام وعي المصريين والإرادة السياسية الصادقة

منذ ثانية


اخبار مصر

الراعي: حزب الله يجب أن يستخلص العبر من هذه الحرب والحياد الخيار الوحيد للسلام بلبنان - lb
الراعي: حزب الله يجب أن يستخلص العبر من هذه الحرب والحياد الخيار الوحيد للسلام بلبنان

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

وفاة رجل وإصابة 4 أشخاص جراء حادث سير في مدينة حلب - sy
وفاة رجل وإصابة 4 أشخاص جراء حادث سير في مدينة حلب

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

أبو حسان: الأردن يستضيف مؤتمرا حول الذكاء الاصطناعي قريبا - jo
أبو حسان: الأردن يستضيف مؤتمرا حول الذكاء الاصطناعي قريبا

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

سفير مصر لدى جرينادا يسلم رسالة تهنئة من الرئيس السيسي بمناسبة ذكرى الاستقلال - eg
سفير مصر لدى جرينادا يسلم رسالة تهنئة من الرئيس السيسي بمناسبة ذكرى الاستقلال

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 الأونروا : السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة بغزة هو تدفق المساعدات - ps
الأونروا : السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة بغزة هو تدفق المساعدات

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

تحت عنوان الأمن الوطني والتنمية في سياق الهوية الأردنية .. ندوة وطنية في عجلون احتفاء بعيد الاستقلال ويوم الجيش - jo
تحت عنوان الأمن الوطني والتنمية في سياق الهوية الأردنية .. ندوة وطنية في عجلون احتفاء بعيد الاستقلال ويوم الجيش

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل