مدرب الأردن يفكر بخطة إعداد خاصة للنشامى قبل مواجهة عُمان.. معسكر خارجي والإصابات والغيابات

مدار الساعة - يدرس المغربي مدرب الأردن جمال سلامي وضع خطة إعداد خاصة استعدادًا للمواجهة المرتقبة التي ستجمع منتخب النشامى مع مضيفه العُماني بمسقط في 5 يونيو/ حزيران المقبل في الجولة قبل الأخيرة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.ويدرك مدرب الأردن أهمية هذه المباراة في حسابات التأهل لكأس العالم؛ فالفوز على عُمان قد يكون كافياً لحسم بطاقة التأهل رسميًا، خاصة في حال تعثر منتخب العراق أمام ضيفه الكوري الجنوبي.وتعززت حظوظ منتخب الأردن في التأهل بعد أن تعادل في الجولة الماضية مع مضيفه الكوري الجنوبي 1-1 وخسر مطارده منتخب العراق أمام فلسطين بنتيجة 1-2.ويتصدر منتخب كوريا الجنوبية ترتيب المجموعة الثانية برصيد 16 نقطة، يليه الأردن بـ 13 نقطة ثم العراق 12، وعُمان 10، وفلسطين 6، والكويت برصيد 5 نقاط.منتخب الأردن يقرر الاستعداد مبكرًا لمواجهة عُمانعلم موقع winwin من مصادره الخاصة أن منتخب النشامى سيبدأ تحضيراته لمباراة عُمان مبكرًا، خاصة أن الموسم المحلي سيكون قد انتهى قبل نحو 3 أسابيع من موعد مواجهة عُمان.هذه المساحة من الوقت ستدفع مدرب الأردن جمال سلامي لتجميع المنتخب بوقت مبكر بهدف تعزيز الانسجام بين اللاعبين واختبار بعضهم للوصول إلى التشكيلة الأساسية التي سيبدأ بها مباراة عُمان.ويدرك مدرب الأردن أن مواجهة عُمان لن تكون سهلة بعدما استعاد المنتخب العماني حظوظه في المنافسة على التأهل فضلًا عن تطور مستواه كثيرًا بعد مباراة الذهاب التي جمعتهما في وقت سابق وفاز بها النشامى في عمّان برباعية دون رد.ويغيب عن منتخب النشامى أمام عُمان كل من محمود مرضي ونزار الرشدان لتراكم الإنذارات إلى جانب نور الروابدة للإصابة، وبالتالي سيكون على جمال سلامي خلال فترة التحضيرات إيجاد البديل المناسب للثلاثي؛ لضمان المحافظة على قدرات فريقه.وتزخر كرة القدم الأردنية بالعديد من اللاعبين القادرين على سد هذه الغيابات؛ إذ قد يلجأ سلامي للاستعانة بوسيم الريالات أو عبيدة السمارنة أو محمود شوكت، في حين يعد مهند سمرين الورقة الأبرز لتغطية غياب محمود مرضي.وكشفت المصادر أن سلامي يفكر بإقامة معسكر في إحدى دول الخليج سواء البحرين أو الامارات أو قطر بهدف رفع مؤشر التركيز لدى اللاعبين قبل التوجه إلى مسقط لمواجهة عُمان.ويُنتظَر أن يعلن الاتحاد الأردني الشهر المقبل بعض التفاصيل الخاصة بطبيعة تحضيرات منتخب النشامى للمواجهة المهمة أمام عُمان والتي ستحظى باهتمام إعلامي وجماهيري كبيرين.ويأمل سلامي تأمين مباراتين وديتين على الأقل قبل لقاء عُمان بهدف رفع الجاهزية التنافسية لدى اللاعبين ومعاينة قدرتهم على القيام بالأدوار المطلوبة منهم، خاصة أن مباراة عُمان يتوقع أن تكون مفتوحة على كل الاحتمالات نظرًا لرغبة المنتخبين الشقيقين في تحقيق الفوز.كابوس الإصابات يؤرق مدرب الأردن قبل مواجهة عُمانيخشى سلامي في الفترة المقبلة التي تسبق موعد مباراة عُمان، تعرُّض أي لاعب من لاعبي المنتخب وخاصة الذين يحترفون في الخارج لأي إصابات قد تحول دون مشاركتهم أمام عُمان.وعانى النشامى طيلة الفترة الماضية من غيابات اضطرارية بسبب الإصابات حيث غاب عنه كل من موسى التعمري ويزن النعيمات ونور الروابدة وعلي علوان، وكان لغيابهم تأثير على نتائج النشامى في تصفيات كأس العالم.ويتابع الجهاز الفني لمنتخب الأردن كافة تفاصيل مرحلة التأهيل التي يخضع لها علي علوان أملاً بأن يكون متاحًا في مباراة عُمان بعد أن غاب عن مواجهتي فلسطين وكوريا الجنوبية في الجولتين الماضيتين.

مدار الساعة - يدرس المغربي مدرب الأردن جمال سلامي وضع خطة إعداد خاصة استعدادًا للمواجهة المرتقبة التي ستجمع منتخب النشامى مع مضيفه العُماني بمسقط في 5 يونيو/ حزيران المقبل في الجولة قبل الأخيرة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.

ويدرك مدرب الأردن أهمية هذه المباراة في حسابات التأهل لكأس العالم؛ فالفوز على عُمان قد يكون كافياً لحسم بطاقة التأهل رسميًا، خاصة في حال تعثر منتخب العراق أمام ضيفه الكوري الجنوبي.

وتعززت حظوظ منتخب الأردن في التأهل بعد أن تعادل في الجولة الماضية مع مضيفه الكوري الجنوبي 1-1 وخسر مطارده منتخب العراق أمام فلسطين بنتيجة 1-2.

ويتصدر منتخب كوريا الجنوبية ترتيب المجموعة الثانية برصيد 16 نقطة، يليه الأردن بـ 13 نقطة ثم العراق 12، وعُمان 10، وفلسطين 6، والكويت برصيد 5 نقاط.

منتخب الأردن يقرر الاستعداد مبكرًا لمواجهة عُمان

علم موقع winwin من مصادره الخاصة أن منتخب النشامى سيبدأ تحضيراته لمباراة عُمان مبكرًا، خاصة أن الموسم المحلي سيكون قد انتهى قبل نحو 3 أسابيع من موعد مواجهة عُمان.

هذه المساحة من الوقت ستدفع مدرب الأردن جمال سلامي لتجميع المنتخب بوقت مبكر بهدف تعزيز الانسجام بين اللاعبين واختبار بعضهم للوصول إلى التشكيلة الأساسية التي سيبدأ بها مباراة عُمان.

ويدرك مدرب الأردن أن مواجهة عُمان لن تكون سهلة بعدما استعاد المنتخب العماني حظوظه في المنافسة على التأهل فضلًا عن تطور مستواه كثيرًا بعد مباراة الذهاب التي جمعتهما في وقت سابق وفاز بها النشامى في عمّان برباعية دون رد.

ويغيب عن منتخب النشامى أمام عُمان كل من محمود مرضي ونزار الرشدان لتراكم الإنذارات إلى جانب نور الروابدة للإصابة، وبالتالي سيكون على جمال سلامي خلال فترة التحضيرات إيجاد البديل المناسب للثلاثي؛ لضمان المحافظة على قدرات فريقه.

وتزخر كرة القدم الأردنية بالعديد من اللاعبين القادرين على سد هذه الغيابات؛ إذ قد يلجأ سلامي للاستعانة بوسيم الريالات أو عبيدة السمارنة أو محمود شوكت، في حين يعد مهند سمرين الورقة الأبرز لتغطية غياب محمود مرضي.

وكشفت المصادر أن سلامي يفكر بإقامة معسكر في إحدى دول الخليج سواء البحرين أو الامارات أو قطر بهدف رفع مؤشر التركيز لدى اللاعبين قبل التوجه إلى مسقط لمواجهة عُمان.

ويُنتظَر أن يعلن الاتحاد الأردني الشهر المقبل بعض التفاصيل الخاصة بطبيعة تحضيرات منتخب النشامى للمواجهة المهمة أمام عُمان والتي ستحظى باهتمام إعلامي وجماهيري كبيرين.

ويأمل سلامي تأمين مباراتين وديتين على الأقل قبل لقاء عُمان بهدف رفع الجاهزية التنافسية لدى اللاعبين ومعاينة قدرتهم على القيام بالأدوار المطلوبة منهم، خاصة أن مباراة عُمان يتوقع أن تكون مفتوحة على كل الاحتمالات نظرًا لرغبة المنتخبين الشقيقين في تحقيق الفوز.

كابوس الإصابات يؤرق مدرب الأردن قبل مواجهة عُمان

يخشى سلامي في الفترة المقبلة التي تسبق موعد مباراة عُمان، تعرُّض أي لاعب من لاعبي المنتخب وخاصة الذين يحترفون في الخارج لأي إصابات قد تحول دون مشاركتهم أمام عُمان.

وعانى النشامى طيلة الفترة الماضية من غيابات اضطرارية بسبب الإصابات حيث غاب عنه كل من موسى التعمري ويزن النعيمات ونور الروابدة وعلي علوان، وكان لغيابهم تأثير على نتائج النشامى في تصفيات كأس العالم.

ويتابع الجهاز الفني لمنتخب الأردن كافة تفاصيل مرحلة التأهيل التي يخضع لها علي علوان أملاً بأن يكون متاحًا في مباراة عُمان بعد أن غاب عن مواجهتي فلسطين وكوريا الجنوبية في الجولتين الماضيتين.