اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ٢٦ تشرين الأول ٢٠٢٥
في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الثور اليوم
يُعرف مواليد برج الثور بعقلانيتهم وتفكيرهم المنطقي، فهم من الشخصيات العملية التي تسعى دومًا إلى تحقيق الاستقرار في حياتها.
وينتمي برج الثور إلى الأبراج الترابية التي تضم الجدي والعذراء، ويمتد مواليده من 21 إبريل حتى 20 مايو، ويتوافق غالبًا مع الأبراج الترابية والمائية، أما شريكه المثالي فهو برج العقرب.
واليوم يمنحك الفلك طاقة إيجابية لتحقيق إنجازات ملموسة شرط التخطيط الجيد وتجنّب التسرع في القرارات المالية أو العاطفية.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد المهني
اليوم مثالي لإنجاز الأعمال المعلّقة، لكن احرص على إتمام مهامك بدقة وتركيز دون السماح لأي شخص بالتدخل في شؤونك المهنية.
قد تواجه بعض الضغوط، لكن تذكّر أنك أكثر حرصًا من غيرك على نجاح عملك.
كن مرنًا في التعامل مع الزملاء، فالتعاون اليوم قد يفتح أمامك فرصًا جديدة ويعزز مكانتك داخل بيئة العمل.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد العاطفي
تعيش فترة من الاستقرار العاطفي بفضل نضجك في التعامل مع مشاعر الشريك.
لكن قبل الدخول في علاقة جديدة أو مشروع عاطفي، خذ وقتك الكافي للتفكير بهدوء.
العلاقات الناجحة تحتاج إلى صبر وتفاهم، فابتعد عن الاندفاع واترك الأمور تنضج بطبيعتها.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد الصحي
تسعى اليوم بجدية نحو تحقيق هدفك في الحصول على جسم رشيق وصحي، لكن عليك أن تتحلى بالإرادة القوية والاستمرارية.
مارس الرياضة بانتظام ولا ترهق نفسك دفعة واحدة.
اهتم بنظامك الغذائي وابتعد عن الوجبات السريعة للحفاظ على نشاطك وطاقتك.
نصيحة اليوم لمولود برج الثور
احذر التسرع في القرارات المالية، ولا تدع الكرم الزائد يؤثر على استقرارك المادي.
إذا كانت الأمور غير مريحة، ابحث عن بدائل جديدة دون تردد، فمرونتك اليوم ستساعدك على تجاوز أي أزمة.
لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص المشهد
ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.













































