اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ١٦ تشرين الثاني ٢٠٢٥
في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج العذراء اليوم.
مولود برج العقرب يبدأ الاثنين 17 نوفمبر 2025 بطاقة هادئة، مع وضوح داخلي وقدرة قوية على فهم ما حوله، التفاصيل الصغيرة تلفت انتباهك، واليوم مثالي للتفكير والتحليل قبل اتخاذ أي خطوة مهمة.
برج العقرب اليوم: الحظ العام
تشعر بأن يومك يسير بهدوء خارجي، لكنه غني بالأفكار الداخلية. حدسك اليوم قوي، ويميل إلى توجيهك نحو القرارات الصحيحة. استغل هذا اليوم لمراجعة التفاصيل الصغيرة قبل أي قرار كبير، فاليوم يدعم التركيز والتحليل العميق.
الصعيد المهني: استقرار ومرونة
أمورك المهنية مستقرة، لكن تغييرات صغيرة قد تظهر اليوم. قد تواجه مواقف تتطلب مرونة أكبر في التعامل مع الزملاء وتنظيم المهام. ركز على أولوياتك، وتجنب النقاشات الجانبية. حدسك المهني قوي وقد يرشدك للطريق الأفضل، فاستمع له دون تردد.
الصعيد العاطفي: فهم أعمق للمشاعر
الأجواء العاطفية هادئة، حتى لو كانت هناك أمور بسيطة تشغل بالك. في العلاقات، امنح شريكك مساحة للتعبير، فاليوم مثالي لفهم ما بين السطور أكثر من الكلمات نفسها. للعزاب، قد تشعر بجاذبية تجاه شخص معين، لكن من الأفضل مراقبة مشاعرك قبل اتخاذ أي خطوة.
الصعيد الصحي: راحة ذهنية ونشاط معتدل
قد يزداد شعورك بالتوتر أو التفكير المرهق قليلاً. خصص وقتًا قصيرًا بعيدًا عن الضوضاء، واهتم بنومك ونظامك اليومي، شرب الماء وتنظيم التنفس يساعدان على تجاوز أي ضغط مفاجئ، وصحتك الجسدية جيدة طالما منحت نفسك استراحة ذهنية بسيطة.
الاثنين 17 نوفمبر 2025 لمواليد برج العقرب يوم مثالي للتأمل، التركيز على التفاصيل، واتخاذ قرارات محسوبة، استغلال حدسك الداخلي يمنحك وضوحًا في العمل والحياة العاطفية ويزيد من توازنك النفسي.
لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص المشهد
ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.













































