اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ١٦ كانون الأول ٢٠٢٥
في ظل الإقبال المتزايد على متابعة الأبراج الفلكية باعتبارها طقسًا يوميًا لدى كثيرين بحثًا عن التفاؤل في شؤون الحب أو الرزق أو السفر، حسمت الفتاوى الرسمية الصادرة عن دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية هذا الجدل، مؤكدة أن هذه الممارسات تندرج تحت باب التنجيم المحرّم شرعًا، وتُعد من الخرافات التي يُستحب للمسلم الابتعاد عنها وعدم الانسياق وراءها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الميزان اليوم.
برج الميزان اليوم يعيش حالة من الهدوء النسبي تساعده على مراجعة قراراته الأخيرة بهدوء، تميل للتفكير العميق، وتسعى لتحقيق توازن حقيقي بين طموحاتك ومتطلبات الواقع، يوم مناسب لترتيب الأولويات دون اندفاع.
برج الميزان.. حظك اليوم مهنيًا
أمامك أكثر من خيار، وكلها تبدو جذابة، لكن العقل هو الحكم اليوم.
نقاشات مهمة في محيط العمل تحتاج دبلوماسيتك المعهودة.
تجنب تأجيل المهام الضرورية حتى لا يتراكم الضغط.
التعاون مع الزملاء يحقق نتائج إيجابية إذا أحسنت إدارة وقتك.
القرارات الهادئة اليوم أفضل من الاندفاع المؤقت.
اختر ما يناسب مستقبلك، لا ما يرضي اللحظة.
برج الميزان.. حظك اليوم عاطفيًا
الأجواء تميل إلى الاستقرار، لكن التعبير الواضح مطلوب.
الشريك قد يشعر بترددك، فطمأنه بكلمات صادقة.
الأفعال البسيطة اليوم أقوى من الوعود الكبيرة.
العازب قد يتواصل مع شخص من الماضي أو يلتقي بشخص يثير فضوله.
لا داعي للحسم السريع، التعارف الهادئ هو الأفضل.
برج الميزان.. حظك اليوم صحيًا
وضعك الصحي جيد، لكن إرهاق الأعصاب قد يظهر فجأة.
انتبه لقلة النوم والجلوس الطويل.
أضف حركة خفيفة ليومك، ولو دقائق من المشي.
امنح نفسك وقتًا للراحة الذهنية.
نصيحة اليوم لمولود برج الميزان
لا تحاول إرضاء الجميع على حساب نفسك.
التوازن الحقيقي يبدأ عندما تضع احتياجاتك في المقدمة دون شعور بالذنب.
حظك اليوم برج الميزان يدعوك للهدوء، التفكير، واختيار ما يخدمك على المدى الطويل، بالاتزان والدبلوماسية، تستطيع عبور اليوم بقرارات أذكى وراحة أكبر.
لا تجعل التسرّع هدفك في كل خطوة، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تنبع من التأنّي، والحكمة تولد من صفاء التفكير وهدوئه، امنح نفسك مساحة للتأمل، فقرار متزن اليوم قد يقيك مشاعر الندم في الغد.
تنويه ديني خاص بالمشهد
وانطلاقًا من ذلك، يظل الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة النبوية السبيل الأوثق لحياة مطمئنة ونقية، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وما تحذيرات العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج إلا رسالة صادقة تدعو إلى الثبات على منهج الله، والابتعاد عمّا يشوّه العقيدة ويكدّر صفاء الإيمان.













































