قادة من ذهب: العميد فتح عبدالله القاضي،، والعقيد محمد ناجي الظاهري، رموز القيادة والريادة في محافظة الضالع

هؤلاء القادة البارزون في محافظة الضالع، يُعتبرون رموزاً للقيادة والريادة، ويمثلون قيماًنبيلة ومبادئ راسخة لقد ورثوا الرجولة والشجاعة من آبائهم وأجدادهم، ويقودون مسيرة نضالية مستمرة، ويواجهون التحديات والصعاب دون استسلام.

إنهم قادة أبناء قادة، ومناضلين أبناء مناضلين، لقد ورثوا النضال والشجاعة من آبائهم، ويُواصلون مسيرتهم النضالية بكل عزيمة وإصرار، ضد مليشيا الحوثي الكهنوتية الروافض إنهم يُمثّلون نموذجاً يحتذى به للشباب، ويُبرهنون على أن الرجولة ليست بالمال أو المنصب، ولكن بالصفات النبيلة والأخلاق الرفيعة.

إنهم يقفون شموخاً وفخراً، وقد دون التاريخ أسماءهم بحروف من ذهب، إن هذه الشخصيات البارزة هي إيقونة نضالية وموسوعة علمية، وسلسلة قيادة وريادة في محافظة الضالع.

إنهم قادة اللواء الثاني مغاوير، ويقودون اللواء ، بأسلوبهم الفريد، ويُواجهون التحديات بكل شجاعة وقوة، في زمنٍ قبيح، يبرز هؤلاء القادة كنماذج مشرفة، ويكتشفون الحقيقة والعثور على الطيب من الخبيث.

إنهم يُمثّلون الأمل والرجاء، ويُواصلون النضال من أجل الحرية والعدالة.

فهولا القادة سطع حبهم وتقدير وإعجاب الآخرين باسلوبهم الجميل والتواضع والأخلاق الرفيعة، فهم يستحقون أن يُضرب بهم المثل في الشجاعة والقيادة.

إنهم يُمثّلون نموذجاً يُحتذى به للشباب، ويُواصلون النضال من أجل تحرير ماتبقى من محافظات اليمن الذي تسيطر عليها مليشيات الحوثي الروافض ، ومن مستقبل أفضل لليمن، إنهم قادة من ذهب، وسيبقون في ذاكرة التاريخ كرموز للقيادة والريادة.

فيمتلكون، الشجاعة والإقدام،، والعزيمة والإصرار،، والصفات النبيلة ،،والأخلاق الرفيعة،، والقيادة والريادة،، والنضال من أجل الحرية والعدالة.