×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٤ أيار ٢٠٢٥ - ٢٠:٠١

البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية

البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٤ أيار ٢٠٢٥ 

مدار الساعة - كتبت: حنين البطوش - تُعدّ الأسرة الركيزة الجوهرية في تشكيل الوعي لأي مجتمع، فهي الحاضنة التي تُغرس فيها المبادئ، وتُبنى من خلالها ملامح الهوية الشخصية والوطنية، وفي الأردن، لا تقتصر الأسرة على كونها نواة اجتماعية، بل تضطلع بدور محوري في ترسيخ الانتماء، وتشكل الرافد الأساسي الذي ينهل منه الأبناء معاني الفخر بالوطن والاعتزاز بجذورهم. تُشكّل الأسرة الأردنية البيئة الأولى التي يُبنى فيها وعي الفرد بالمواطنة الإيجابية، ففي ظل دفئها، ينشأ الأبناء على تقدير الإرث الحضاري، واحترام المنظومة القيمية والعادات الراسخة التي تميز الهوية الأردنية، ومن خلالها يتشرّبون مفاهيم التضامن والمسؤولية الجماعية، لا ضمن حدود الأسرة فحسب، بل على امتداد النسيج المجتمعي بأكمله، فالأسرة هي المدرسة الأولى التي تغرس في نفوسهم حب الأرض والانتماء للراية، وتُعزز لديهم شعور الاعتزاز بالهوية الوطنية، والحرص على صون المكتسبات، والدفاع عن الثوابت والمقدسات. هذه التنشئة المبكرة، التي تُعنى بتعزيز الوعي الوطني، تُعد الأساس المتين الذي تُبنى عليه شخصية مواطنٍ فاعل، واعٍ، قادر على الإسهام في نهضة وطنه واستدامة تطوره، وإن التماسك الأسري في المجتمع الأردني يُعدّ أحد أبرز عناصر قوته واستقراره، وهو السياج المعنوي الذي يصون الهوية الوطنية في وجه التحولات الثقافية والرياح العولمية المتسارعة، ومنذ البدايات الأولى لتشكيل الوعي لدى الطفل، تتولى الأسرة مسؤولية ترسيخ الانتماء الوطني، ليس فقط من خلال رواية الأمجاد الوطنية والبطولات التاريخية، بل عبر المواقف اليومية التي تجسّد قيم الوفاء، والانضباط، والتكافل، وتعلّم الأبناء أن حب الوطن سلوك يُمارس قبل أن يكون شعاراً يُرفع. وفي ظل التغيرات المتسارعة والتحولات الثقافية وتدفق المعلومات من كل اتجاه، تتعاظم مسؤولية الأسرة بوصفها السياج الأول الذي يحمي الهوية من التآكل، ويحصّن الأجيال من الانجراف وراء تيارات دخيلة أو مضللة، إنها المصدر الذي يَمدّ الأبناء بالبصيرة الأخلاقية والفكرية، تعينهم على فهم القيم التي تُعزّز هويتهم، وتنبذ ما قد يُضعفها، والملاذ الآمن الذي يُغذي الأجيال بحب الوطن والفخر بترابه. إن العلاقة بين الأسرة والهوية الوطنية في الأردن علاقة تكاملية متجذّرة؛ فكلما كانت الأسرة أكثر تماسكاً ووعياً، كانت الهوية أكثر رسوخاً واستمرارية. فبما تحمله الأسرة الأردنية من إرث حضاري وقيم راسخة، فهي لا تكتفي بدور الرعاية، بل تمارس دوراً جوهرياً في بناء الشخصية الوطنية، وتشكيل المواطن القادر على الإسهام الفاعل في نهضة وطنه. وفي ضوء هذه الأهمية، فإن تمكين الأسرة وتعزيز دورها التربوي والثقافي يُعدّ استثماراً استراتيجياً في مستقبل الأردن؛ فهو يضمن الحفاظ على الهوية الوطنية، ويدعم مسيرة الاستقرار والبناء، ويُرسّخ الأردن وطناً عصيّاً على التحديات، صامداً بهويته، وراسخاً بقيمه. حبُّ الأوطان ليس شعارًا يُرفع، بل أمر رسّخه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فعندما أُجبر على مغادرة مكة، قال كلماتٍ خالدة تعبّر عن عمق الانتماء: “واللهِ إنكِ لأحبُّ بلادِ اللهِ إليَّ، وأكرمُها على اللهِ، ولولا أنَّ أهلكِ أخرجوني منكِ ما خرجتُ” في هذا الحديث، يُظهر النبي حبَّه العميق لوطنه، ويُعلّمنا أن الانتماء للأرض التي ولدنا عليها، ونشأنا في حضنها، ليس تعلُّقًا مادّيًا، بل قيمة إنسانية أصيلة. وكذلك الأمن… لا تُبنى الأوطان بدونه، ولا تستقر النفوس في غيابه، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا” بدأ الحديث بالأمن قبل الصحة والطعام، لأن الإنسان الذي يفتقد الأمان لا يفكر في دوائه ولا في طعامه، بل يسعى للنجاة فقط، فإن توفر الأمن، بدأ بالالتفات إلى آلامه، وإن شُفي، التفت إلى حاجاته الأخرى من طعام وشراب، هكذا رتب النبي الحاجات بحسب أهميتها، قبل أكثر من 1400 عام، ومن عظمة هذا الدين أنه اساس الحياة، ونهى ديننا الحنيف عن الغلو والتطرف، فقال: “إياكم والغلو في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو في الدين.” فالتطرف خطر على الدين والوطن معًا، يُهدد الأمن، ويمزق الصف، ويشوّه رسالة الإسلام الحقيقية التي قامت على العدل، والرحمة، والوسطية، لذا فإن حفظ الأوطان، وتعزيز الأمن، ومحاربة التطرف، ليست فقط مسؤولية وطنية، بل هي مطلب ديني وأمانة شرعية. فهنيئًا لنا يوم العزة والكرامة، وهنيئًا لنا استقلال وطنٍ نفاخر به الدنيا، وطنٍ سُطرت على ترابه معاني المجد والسيادة. عشتم… وعاش الأردن حُرًا، شامخًا، سيدًا مستقلًا، وكل عام، ووطننا الغالي، وقائدنا بألف خير. في يوم الاستقلال، نُجدد الحب والانتماء، ونتغنّى بالأردن… أرض البطولة، ومهد النشامى، وننشد له أجمل الأهازيج والأشعار. *استشارية نفسية أسرية وتربوية

مدار الساعة - كتبت: حنين البطوش - تُعدّ الأسرة الركيزة الجوهرية في تشكيل الوعي لأي مجتمع، فهي الحاضنة التي تُغرس فيها المبادئ، وتُبنى من خلالها ملامح الهوية الشخصية والوطنية، وفي الأردن، لا تقتصر الأسرة على كونها نواة اجتماعية، بل تضطلع بدور محوري في ترسيخ الانتماء، وتشكل الرافد الأساسي الذي ينهل منه الأبناء معاني الفخر بالوطن والاعتزاز بجذورهم.

تُشكّل الأسرة الأردنية البيئة الأولى التي يُبنى فيها وعي الفرد بالمواطنة الإيجابية، ففي ظل دفئها، ينشأ الأبناء على تقدير الإرث الحضاري، واحترام المنظومة القيمية والعادات الراسخة التي تميز الهوية الأردنية، ومن خلالها يتشرّبون مفاهيم التضامن والمسؤولية الجماعية، لا ضمن حدود الأسرة فحسب، بل على امتداد النسيج المجتمعي بأكمله، فالأسرة هي المدرسة الأولى التي تغرس في نفوسهم حب الأرض والانتماء للراية، وتُعزز لديهم شعور الاعتزاز بالهوية الوطنية، والحرص على صون المكتسبات، والدفاع عن الثوابت والمقدسات. هذه التنشئة المبكرة، التي تُعنى بتعزيز الوعي الوطني، تُعد الأساس المتين الذي تُبنى عليه شخصية مواطنٍ فاعل، واعٍ، قادر على الإسهام في نهضة وطنه واستدامة تطوره، وإن التماسك الأسري في المجتمع الأردني يُعدّ أحد أبرز عناصر قوته واستقراره، وهو السياج المعنوي الذي يصون الهوية الوطنية في وجه التحولات الثقافية والرياح العولمية المتسارعة، ومنذ البدايات الأولى لتشكيل الوعي لدى الطفل، تتولى الأسرة مسؤولية ترسيخ الانتماء الوطني، ليس فقط من خلال رواية الأمجاد الوطنية والبطولات التاريخية، بل عبر المواقف اليومية التي تجسّد قيم الوفاء، والانضباط، والتكافل، وتعلّم الأبناء أن حب الوطن سلوك يُمارس قبل أن يكون شعاراً يُرفع. وفي ظل التغيرات المتسارعة والتحولات الثقافية وتدفق المعلومات من كل اتجاه، تتعاظم مسؤولية الأسرة بوصفها السياج الأول الذي يحمي الهوية من التآكل، ويحصّن الأجيال من الانجراف وراء تيارات دخيلة أو مضللة، إنها المصدر الذي يَمدّ الأبناء بالبصيرة الأخلاقية والفكرية، تعينهم على فهم القيم التي تُعزّز هويتهم، وتنبذ ما قد يُضعفها، والملاذ الآمن الذي يُغذي الأجيال بحب الوطن والفخر بترابه. إن العلاقة بين الأسرة والهوية الوطنية في الأردن علاقة تكاملية متجذّرة؛ فكلما كانت الأسرة أكثر تماسكاً ووعياً، كانت الهوية أكثر رسوخاً واستمرارية. فبما تحمله الأسرة الأردنية من إرث حضاري وقيم راسخة، فهي لا تكتفي بدور الرعاية، بل تمارس دوراً جوهرياً في بناء الشخصية الوطنية، وتشكيل المواطن القادر على الإسهام الفاعل في نهضة وطنه. وفي ضوء هذه الأهمية، فإن تمكين الأسرة وتعزيز دورها التربوي والثقافي يُعدّ استثماراً استراتيجياً في مستقبل الأردن؛ فهو يضمن الحفاظ على الهوية الوطنية، ويدعم مسيرة الاستقرار والبناء، ويُرسّخ الأردن وطناً عصيّاً على التحديات، صامداً بهويته، وراسخاً بقيمه. حبُّ الأوطان ليس شعارًا يُرفع، بل أمر رسّخه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فعندما أُجبر على مغادرة مكة، قال كلماتٍ خالدة تعبّر عن عمق الانتماء: “واللهِ إنكِ لأحبُّ بلادِ اللهِ إليَّ، وأكرمُها على اللهِ، ولولا أنَّ أهلكِ أخرجوني منكِ ما خرجتُ” في هذا الحديث، يُظهر النبي حبَّه العميق لوطنه، ويُعلّمنا أن الانتماء للأرض التي ولدنا عليها، ونشأنا في حضنها، ليس تعلُّقًا مادّيًا، بل قيمة إنسانية أصيلة. وكذلك الأمن… لا تُبنى الأوطان بدونه، ولا تستقر النفوس في غيابه، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا” بدأ الحديث بالأمن قبل الصحة والطعام، لأن الإنسان الذي يفتقد الأمان لا يفكر في دوائه ولا في طعامه، بل يسعى للنجاة فقط، فإن توفر الأمن، بدأ بالالتفات إلى آلامه، وإن شُفي، التفت إلى حاجاته الأخرى من طعام وشراب، هكذا رتب النبي الحاجات بحسب أهميتها، قبل أكثر من 1400 عام، ومن عظمة هذا الدين أنه اساس الحياة، ونهى ديننا الحنيف عن الغلو والتطرف، فقال: “إياكم والغلو في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو في الدين.” فالتطرف خطر على الدين والوطن معًا، يُهدد الأمن، ويمزق الصف، ويشوّه رسالة الإسلام الحقيقية التي قامت على العدل، والرحمة، والوسطية، لذا فإن حفظ الأوطان، وتعزيز الأمن، ومحاربة التطرف، ليست فقط مسؤولية وطنية، بل هي مطلب ديني وأمانة شرعية. فهنيئًا لنا يوم العزة والكرامة، وهنيئًا لنا استقلال وطنٍ نفاخر به الدنيا، وطنٍ سُطرت على ترابه معاني المجد والسيادة. عشتم… وعاش الأردن حُرًا، شامخًا، سيدًا مستقلًا، وكل عام، ووطننا الغالي، وقائدنا بألف خير. في يوم الاستقلال، نُجدد الحب والانتماء، ونتغنّى بالأردن… أرض البطولة، ومهد النشامى، وننشد له أجمل الأهازيج والأشعار. *استشارية نفسية أسرية وتربوية

تُشكّل الأسرة الأردنية البيئة الأولى التي يُبنى فيها وعي الفرد بالمواطنة الإيجابية، ففي ظل دفئها، ينشأ الأبناء على تقدير الإرث الحضاري، واحترام المنظومة القيمية والعادات الراسخة التي تميز الهوية الأردنية، ومن خلالها يتشرّبون مفاهيم التضامن والمسؤولية الجماعية، لا ضمن حدود الأسرة فحسب، بل على امتداد النسيج المجتمعي بأكمله، فالأسرة هي المدرسة الأولى التي تغرس في نفوسهم حب الأرض والانتماء للراية، وتُعزز لديهم شعور الاعتزاز بالهوية الوطنية، والحرص على صون المكتسبات، والدفاع عن الثوابت والمقدسات.

هذه التنشئة المبكرة، التي تُعنى بتعزيز الوعي الوطني، تُعد الأساس المتين الذي تُبنى عليه شخصية مواطنٍ فاعل، واعٍ، قادر على الإسهام في نهضة وطنه واستدامة تطوره، وإن التماسك الأسري في المجتمع الأردني يُعدّ أحد أبرز عناصر قوته واستقراره، وهو السياج المعنوي الذي يصون الهوية الوطنية في وجه التحولات الثقافية والرياح العولمية المتسارعة، ومنذ البدايات الأولى لتشكيل الوعي لدى الطفل، تتولى الأسرة مسؤولية ترسيخ الانتماء الوطني، ليس فقط من خلال رواية الأمجاد الوطنية والبطولات التاريخية، بل عبر المواقف اليومية التي تجسّد قيم الوفاء، والانضباط، والتكافل، وتعلّم الأبناء أن حب الوطن سلوك يُمارس قبل أن يكون شعاراً يُرفع.

وفي ظل التغيرات المتسارعة والتحولات الثقافية وتدفق المعلومات من كل اتجاه، تتعاظم مسؤولية الأسرة بوصفها السياج الأول الذي يحمي الهوية من التآكل، ويحصّن الأجيال من الانجراف وراء تيارات دخيلة أو مضللة، إنها المصدر الذي يَمدّ الأبناء بالبصيرة الأخلاقية والفكرية، تعينهم على فهم القيم التي تُعزّز هويتهم، وتنبذ ما قد يُضعفها، والملاذ الآمن الذي يُغذي الأجيال بحب الوطن والفخر بترابه.

إن العلاقة بين الأسرة والهوية الوطنية في الأردن علاقة تكاملية متجذّرة؛ فكلما كانت الأسرة أكثر تماسكاً ووعياً، كانت الهوية أكثر رسوخاً واستمرارية. فبما تحمله الأسرة الأردنية من إرث حضاري وقيم راسخة، فهي لا تكتفي بدور الرعاية، بل تمارس دوراً جوهرياً في بناء الشخصية الوطنية، وتشكيل المواطن القادر على الإسهام الفاعل في نهضة وطنه.

وفي ضوء هذه الأهمية، فإن تمكين الأسرة وتعزيز دورها التربوي والثقافي يُعدّ استثماراً استراتيجياً في مستقبل الأردن؛ فهو يضمن الحفاظ على الهوية الوطنية، ويدعم مسيرة الاستقرار والبناء، ويُرسّخ الأردن وطناً عصيّاً على التحديات، صامداً بهويته، وراسخاً بقيمه.

حبُّ الأوطان ليس شعارًا يُرفع، بل أمر رسّخه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فعندما أُجبر على مغادرة مكة، قال كلماتٍ خالدة تعبّر عن عمق الانتماء:

“واللهِ إنكِ لأحبُّ بلادِ اللهِ إليَّ، وأكرمُها على اللهِ، ولولا أنَّ أهلكِ أخرجوني منكِ ما خرجتُ”

في هذا الحديث، يُظهر النبي حبَّه العميق لوطنه، ويُعلّمنا أن الانتماء للأرض التي ولدنا عليها، ونشأنا في حضنها، ليس تعلُّقًا مادّيًا، بل قيمة إنسانية أصيلة.

وكذلك الأمن… لا تُبنى الأوطان بدونه، ولا تستقر النفوس في غيابه، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:

“من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا”

بدأ الحديث بالأمن قبل الصحة والطعام، لأن الإنسان الذي يفتقد الأمان لا يفكر في دوائه ولا في طعامه، بل يسعى للنجاة فقط، فإن توفر الأمن، بدأ بالالتفات إلى آلامه، وإن شُفي، التفت إل

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

السفارة الصينية في الأردن تهنئ بـ عيد الاستقلال 79

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
38

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2032 days old | 753,934 Jordan News Articles | 29,105 Articles in May 2025 | 372 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 13 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية - jo
البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

القصبة رئيسة الحكومة تلتقي ببدر محمد السعد حول التعاون بين تونس والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي - tn
القصبة رئيسة الحكومة تلتقي ببدر محمد السعد حول التعاون بين تونس والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي

منذ ٠ ثانية


اخبار تونس

الجيش يعلن خلو مدينتين من الدعم السريع - sd
الجيش يعلن خلو مدينتين من الدعم السريع

منذ ثانية


اخبار السودان

شهادة الزور تقود نجمين تركيين شهيرين للسجن! - jo
شهادة الزور تقود نجمين تركيين شهيرين للسجن!

منذ ثانية


اخبار الاردن

لندن.. آلاف المحتجين يطالبون بوقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل - ye
لندن.. آلاف المحتجين يطالبون بوقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل

منذ ثانية


اخبار اليمن

الجيش: عمليات دهم وتوقيف أشخاص وضبط كمية من الأسلحة والذخائر - lb
الجيش: عمليات دهم وتوقيف أشخاص وضبط كمية من الأسلحة والذخائر

منذ ثانية


اخبار لبنان

الجيش يتسلم متورطا أساسيا في عملية خطف وقتل باسكال سليمان - lb
الجيش يتسلم متورطا أساسيا في عملية خطف وقتل باسكال سليمان

منذ ثانية


اخبار لبنان

بالصور والمواصفات.. سامسونج تعلن المفاجأة الكبرى في سلسلة جالاكسي S24 - eg
بالصور والمواصفات.. سامسونج تعلن المفاجأة الكبرى في سلسلة جالاكسي S24

منذ ثانيتين


اخبار مصر

عائلته حاولت إفساد زواجه لأن حبيبته فقيرة... ما فعلوه بهما يوم الزفاف لا يصدق: بقع حمراء وشرطة ومخدرات وهذه التفاصيل! (صور) - lb
عائلته حاولت إفساد زواجه لأن حبيبته فقيرة... ما فعلوه بهما يوم الزفاف لا يصدق: بقع حمراء وشرطة ومخدرات وهذه التفاصيل! (صور)

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

انطلاق فعاليات المؤتمر الشعبي الأول لحزب الجبهة الوطنية.. تفاصيل - eg
انطلاق فعاليات المؤتمر الشعبي الأول لحزب الجبهة الوطنية.. تفاصيل

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 أحرج صن داونز .. هيثم فاروق يتغنى بأداء بيراميدز في نهائي دوري أبطال أفريقيا - eg
أحرج صن داونز .. هيثم فاروق يتغنى بأداء بيراميدز في نهائي دوري أبطال أفريقيا

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 بسبب مسلسل إش إش .. ماجد المصري يشارك هيفاء وهبي غناء أغنية رجب في حفل دبي - sa
بسبب مسلسل إش إش .. ماجد المصري يشارك هيفاء وهبي غناء أغنية رجب في حفل دبي

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

20 جمعية فرنسية للصحفيين تطالب باريس بإجلاء زملائهم من غزة - ps
20 جمعية فرنسية للصحفيين تطالب باريس بإجلاء زملائهم من غزة

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

مصراوي يكشف البرنامج التدريبي للأهلي خلال فترة التوقف الدولي - eg
مصراوي يكشف البرنامج التدريبي للأهلي خلال فترة التوقف الدولي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

البحرين تفوز على سوريا في النافذة الثانية من تصفيات كأس آسيا 2025 لكرة السلة - sy
البحرين تفوز على سوريا في النافذة الثانية من تصفيات كأس آسيا 2025 لكرة السلة

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

سماع الشهود في محاكمة 115 متهما بخلية المجموعات المسلحة الإرهابية.. غدا - eg
سماع الشهود في محاكمة 115 متهما بخلية المجموعات المسلحة الإرهابية.. غدا

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

فيروس جديد ينتشر ويثير الهلع.. يشبه الإنفلونزا ولا علاج له - sy
فيروس جديد ينتشر ويثير الهلع.. يشبه الإنفلونزا ولا علاج له

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

عاجل قوات حرس الحدود تنفذ ضربات ناجحة ضد محاولات الإضرار بالأمن القومي - eg
عاجل قوات حرس الحدود تنفذ ضربات ناجحة ضد محاولات الإضرار بالأمن القومي

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

دار الإفتاء: أرض مصر مباركة وهي البلد الوحيد المسمى بهذا الاسم - eg
دار الإفتاء: أرض مصر مباركة وهي البلد الوحيد المسمى بهذا الاسم

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

ولي العهد يروج لوثائقي نشمي عبر مقطع تشويقي.. فيديو - jo
ولي العهد يروج لوثائقي نشمي عبر مقطع تشويقي.. فيديو

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

محافظ بني سويف يشهد احتفالية حزب مستقبل وطن لتجهيز 100 عروس - eg
محافظ بني سويف يشهد احتفالية حزب مستقبل وطن لتجهيز 100 عروس

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

انتبهوا ميزة جديدة على إنستغرام قد تفضحكم! - lb
انتبهوا ميزة جديدة على إنستغرام قد تفضحكم!

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

مراسل الجديد: 95 شكوى انتخابية وردت حتى الآن الى وزارة الداخلية معظمها إدارية - lb
مراسل الجديد: 95 شكوى انتخابية وردت حتى الآن الى وزارة الداخلية معظمها إدارية

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

الكهرباء الاردنية تهنيء الملك وولي العهد بعيد الاستقلال - صور - jo
الكهرباء الاردنية تهنيء الملك وولي العهد بعيد الاستقلال - صور

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

وزارة الداخلية السورية: 8 ملايين كانوا مطلوبين لمخابرات النظام البائد - sy
وزارة الداخلية السورية: 8 ملايين كانوا مطلوبين لمخابرات النظام البائد

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

بريطاني يفقد ثروة من البيتكوين تقدر بـ 683 مليون دولار في مكب نفايات - sa
بريطاني يفقد ثروة من البيتكوين تقدر بـ 683 مليون دولار في مكب نفايات

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

مغربي يورط ابنه (13 عاما) في تهريب 3769 قرصا مخدرا بباب سبتة - ma
مغربي يورط ابنه (13 عاما) في تهريب 3769 قرصا مخدرا بباب سبتة

منذ ٥ ثواني


اخبار المغرب

وفاة 20 شخصا في حوادث مرورية خلال النصف الأول من أغسطس - ye
وفاة 20 شخصا في حوادث مرورية خلال النصف الأول من أغسطس

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

الجدوي: الناصيري برر كل ريال دخل لحسابه واعترف بجميع الأسماء لي عوناتو - ma
الجدوي: الناصيري برر كل ريال دخل لحسابه واعترف بجميع الأسماء لي عوناتو

منذ ٥ ثواني


اخبار المغرب

الكاف يؤكد: قرعة كأس إفريقيا المغرب 2025 ستبث في أكثر من 90 دولة - ma
الكاف يؤكد: قرعة كأس إفريقيا المغرب 2025 ستبث في أكثر من 90 دولة

منذ ٥ ثواني


اخبار المغرب

اختفاء مرحاض ذهبي بقيمة خيالية في عملية سـ ـرقة خاطـ ـفة - xx
اختفاء مرحاض ذهبي بقيمة خيالية في عملية سـ ـرقة خاطـ ـفة

منذ ٥ ثواني


لايف ستايل

خطأ بسيط وضعها في موقع صعب... لكن رد فعل مديرها كان مجحفا جدا: إليكم ما حصل! - lb
خطأ بسيط وضعها في موقع صعب... لكن رد فعل مديرها كان مجحفا جدا: إليكم ما حصل!

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

طارق العريان يعيد السلم والثعبان إلى الواجهة - jo
طارق العريان يعيد السلم والثعبان إلى الواجهة

منذ ٦ ثواني


اخبار الاردن

الخط الحجازي يسير رحلة عائلية مميزة بالقطار إلى أم الجمال في يوم الاستقلال - jo
الخط الحجازي يسير رحلة عائلية مميزة بالقطار إلى أم الجمال في يوم الاستقلال

منذ ٦ ثواني


اخبار الاردن

الوكيل كلشات يبارك تصدر شباب سيحوت فرق تجمع شبوة - ye
الوكيل كلشات يبارك تصدر شباب سيحوت فرق تجمع شبوة

منذ ٦ ثواني


اخبار اليمن

نقابة الصحفيين توافق على قبول جميع المتقدمين لعضوية اللجان المساندة التابعة لها - jo
نقابة الصحفيين توافق على قبول جميع المتقدمين لعضوية اللجان المساندة التابعة لها

منذ ٦ ثواني


اخبار الاردن

 المسند ينفي معلومات حول ارتفاع غير مسبوق في الحرارة خلال صيف 2025 - sa
المسند ينفي معلومات حول ارتفاع غير مسبوق في الحرارة خلال صيف 2025

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

تحذير من خطر إقبال المواطنين على مياه الآبار والمنابع الجوفية بآسفي - ma
تحذير من خطر إقبال المواطنين على مياه الآبار والمنابع الجوفية بآسفي

منذ ٦ ثواني


اخبار المغرب

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل