×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٥ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٥ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٤ أيار ٢٠٢٥ - ٢٠:٠١

البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية

البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٤ أيار ٢٠٢٥ 

مدار الساعة - كتبت: حنين البطوش - تُعدّ الأسرة الركيزة الجوهرية في تشكيل الوعي لأي مجتمع، فهي الحاضنة التي تُغرس فيها المبادئ، وتُبنى من خلالها ملامح الهوية الشخصية والوطنية، وفي الأردن، لا تقتصر الأسرة على كونها نواة اجتماعية، بل تضطلع بدور محوري في ترسيخ الانتماء، وتشكل الرافد الأساسي الذي ينهل منه الأبناء معاني الفخر بالوطن والاعتزاز بجذورهم. تُشكّل الأسرة الأردنية البيئة الأولى التي يُبنى فيها وعي الفرد بالمواطنة الإيجابية، ففي ظل دفئها، ينشأ الأبناء على تقدير الإرث الحضاري، واحترام المنظومة القيمية والعادات الراسخة التي تميز الهوية الأردنية، ومن خلالها يتشرّبون مفاهيم التضامن والمسؤولية الجماعية، لا ضمن حدود الأسرة فحسب، بل على امتداد النسيج المجتمعي بأكمله، فالأسرة هي المدرسة الأولى التي تغرس في نفوسهم حب الأرض والانتماء للراية، وتُعزز لديهم شعور الاعتزاز بالهوية الوطنية، والحرص على صون المكتسبات، والدفاع عن الثوابت والمقدسات. هذه التنشئة المبكرة، التي تُعنى بتعزيز الوعي الوطني، تُعد الأساس المتين الذي تُبنى عليه شخصية مواطنٍ فاعل، واعٍ، قادر على الإسهام في نهضة وطنه واستدامة تطوره، وإن التماسك الأسري في المجتمع الأردني يُعدّ أحد أبرز عناصر قوته واستقراره، وهو السياج المعنوي الذي يصون الهوية الوطنية في وجه التحولات الثقافية والرياح العولمية المتسارعة، ومنذ البدايات الأولى لتشكيل الوعي لدى الطفل، تتولى الأسرة مسؤولية ترسيخ الانتماء الوطني، ليس فقط من خلال رواية الأمجاد الوطنية والبطولات التاريخية، بل عبر المواقف اليومية التي تجسّد قيم الوفاء، والانضباط، والتكافل، وتعلّم الأبناء أن حب الوطن سلوك يُمارس قبل أن يكون شعاراً يُرفع. وفي ظل التغيرات المتسارعة والتحولات الثقافية وتدفق المعلومات من كل اتجاه، تتعاظم مسؤولية الأسرة بوصفها السياج الأول الذي يحمي الهوية من التآكل، ويحصّن الأجيال من الانجراف وراء تيارات دخيلة أو مضللة، إنها المصدر الذي يَمدّ الأبناء بالبصيرة الأخلاقية والفكرية، تعينهم على فهم القيم التي تُعزّز هويتهم، وتنبذ ما قد يُضعفها، والملاذ الآمن الذي يُغذي الأجيال بحب الوطن والفخر بترابه. إن العلاقة بين الأسرة والهوية الوطنية في الأردن علاقة تكاملية متجذّرة؛ فكلما كانت الأسرة أكثر تماسكاً ووعياً، كانت الهوية أكثر رسوخاً واستمرارية. فبما تحمله الأسرة الأردنية من إرث حضاري وقيم راسخة، فهي لا تكتفي بدور الرعاية، بل تمارس دوراً جوهرياً في بناء الشخصية الوطنية، وتشكيل المواطن القادر على الإسهام الفاعل في نهضة وطنه. وفي ضوء هذه الأهمية، فإن تمكين الأسرة وتعزيز دورها التربوي والثقافي يُعدّ استثماراً استراتيجياً في مستقبل الأردن؛ فهو يضمن الحفاظ على الهوية الوطنية، ويدعم مسيرة الاستقرار والبناء، ويُرسّخ الأردن وطناً عصيّاً على التحديات، صامداً بهويته، وراسخاً بقيمه. حبُّ الأوطان ليس شعارًا يُرفع، بل أمر رسّخه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فعندما أُجبر على مغادرة مكة، قال كلماتٍ خالدة تعبّر عن عمق الانتماء: “واللهِ إنكِ لأحبُّ بلادِ اللهِ إليَّ، وأكرمُها على اللهِ، ولولا أنَّ أهلكِ أخرجوني منكِ ما خرجتُ” في هذا الحديث، يُظهر النبي حبَّه العميق لوطنه، ويُعلّمنا أن الانتماء للأرض التي ولدنا عليها، ونشأنا في حضنها، ليس تعلُّقًا مادّيًا، بل قيمة إنسانية أصيلة. وكذلك الأمن… لا تُبنى الأوطان بدونه، ولا تستقر النفوس في غيابه، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا” بدأ الحديث بالأمن قبل الصحة والطعام، لأن الإنسان الذي يفتقد الأمان لا يفكر في دوائه ولا في طعامه، بل يسعى للنجاة فقط، فإن توفر الأمن، بدأ بالالتفات إلى آلامه، وإن شُفي، التفت إلى حاجاته الأخرى من طعام وشراب، هكذا رتب النبي الحاجات بحسب أهميتها، قبل أكثر من 1400 عام، ومن عظمة هذا الدين أنه اساس الحياة، ونهى ديننا الحنيف عن الغلو والتطرف، فقال: “إياكم والغلو في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو في الدين.” فالتطرف خطر على الدين والوطن معًا، يُهدد الأمن، ويمزق الصف، ويشوّه رسالة الإسلام الحقيقية التي قامت على العدل، والرحمة، والوسطية، لذا فإن حفظ الأوطان، وتعزيز الأمن، ومحاربة التطرف، ليست فقط مسؤولية وطنية، بل هي مطلب ديني وأمانة شرعية. فهنيئًا لنا يوم العزة والكرامة، وهنيئًا لنا استقلال وطنٍ نفاخر به الدنيا، وطنٍ سُطرت على ترابه معاني المجد والسيادة. عشتم… وعاش الأردن حُرًا، شامخًا، سيدًا مستقلًا، وكل عام، ووطننا الغالي، وقائدنا بألف خير. في يوم الاستقلال، نُجدد الحب والانتماء، ونتغنّى بالأردن… أرض البطولة، ومهد النشامى، وننشد له أجمل الأهازيج والأشعار. *استشارية نفسية أسرية وتربوية

مدار الساعة - كتبت: حنين البطوش - تُعدّ الأسرة الركيزة الجوهرية في تشكيل الوعي لأي مجتمع، فهي الحاضنة التي تُغرس فيها المبادئ، وتُبنى من خلالها ملامح الهوية الشخصية والوطنية، وفي الأردن، لا تقتصر الأسرة على كونها نواة اجتماعية، بل تضطلع بدور محوري في ترسيخ الانتماء، وتشكل الرافد الأساسي الذي ينهل منه الأبناء معاني الفخر بالوطن والاعتزاز بجذورهم.

تُشكّل الأسرة الأردنية البيئة الأولى التي يُبنى فيها وعي الفرد بالمواطنة الإيجابية، ففي ظل دفئها، ينشأ الأبناء على تقدير الإرث الحضاري، واحترام المنظومة القيمية والعادات الراسخة التي تميز الهوية الأردنية، ومن خلالها يتشرّبون مفاهيم التضامن والمسؤولية الجماعية، لا ضمن حدود الأسرة فحسب، بل على امتداد النسيج المجتمعي بأكمله، فالأسرة هي المدرسة الأولى التي تغرس في نفوسهم حب الأرض والانتماء للراية، وتُعزز لديهم شعور الاعتزاز بالهوية الوطنية، والحرص على صون المكتسبات، والدفاع عن الثوابت والمقدسات. هذه التنشئة المبكرة، التي تُعنى بتعزيز الوعي الوطني، تُعد الأساس المتين الذي تُبنى عليه شخصية مواطنٍ فاعل، واعٍ، قادر على الإسهام في نهضة وطنه واستدامة تطوره، وإن التماسك الأسري في المجتمع الأردني يُعدّ أحد أبرز عناصر قوته واستقراره، وهو السياج المعنوي الذي يصون الهوية الوطنية في وجه التحولات الثقافية والرياح العولمية المتسارعة، ومنذ البدايات الأولى لتشكيل الوعي لدى الطفل، تتولى الأسرة مسؤولية ترسيخ الانتماء الوطني، ليس فقط من خلال رواية الأمجاد الوطنية والبطولات التاريخية، بل عبر المواقف اليومية التي تجسّد قيم الوفاء، والانضباط، والتكافل، وتعلّم الأبناء أن حب الوطن سلوك يُمارس قبل أن يكون شعاراً يُرفع. وفي ظل التغيرات المتسارعة والتحولات الثقافية وتدفق المعلومات من كل اتجاه، تتعاظم مسؤولية الأسرة بوصفها السياج الأول الذي يحمي الهوية من التآكل، ويحصّن الأجيال من الانجراف وراء تيارات دخيلة أو مضللة، إنها المصدر الذي يَمدّ الأبناء بالبصيرة الأخلاقية والفكرية، تعينهم على فهم القيم التي تُعزّز هويتهم، وتنبذ ما قد يُضعفها، والملاذ الآمن الذي يُغذي الأجيال بحب الوطن والفخر بترابه. إن العلاقة بين الأسرة والهوية الوطنية في الأردن علاقة تكاملية متجذّرة؛ فكلما كانت الأسرة أكثر تماسكاً ووعياً، كانت الهوية أكثر رسوخاً واستمرارية. فبما تحمله الأسرة الأردنية من إرث حضاري وقيم راسخة، فهي لا تكتفي بدور الرعاية، بل تمارس دوراً جوهرياً في بناء الشخصية الوطنية، وتشكيل المواطن القادر على الإسهام الفاعل في نهضة وطنه. وفي ضوء هذه الأهمية، فإن تمكين الأسرة وتعزيز دورها التربوي والثقافي يُعدّ استثماراً استراتيجياً في مستقبل الأردن؛ فهو يضمن الحفاظ على الهوية الوطنية، ويدعم مسيرة الاستقرار والبناء، ويُرسّخ الأردن وطناً عصيّاً على التحديات، صامداً بهويته، وراسخاً بقيمه. حبُّ الأوطان ليس شعارًا يُرفع، بل أمر رسّخه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فعندما أُجبر على مغادرة مكة، قال كلماتٍ خالدة تعبّر عن عمق الانتماء: “واللهِ إنكِ لأحبُّ بلادِ اللهِ إليَّ، وأكرمُها على اللهِ، ولولا أنَّ أهلكِ أخرجوني منكِ ما خرجتُ” في هذا الحديث، يُظهر النبي حبَّه العميق لوطنه، ويُعلّمنا أن الانتماء للأرض التي ولدنا عليها، ونشأنا في حضنها، ليس تعلُّقًا مادّيًا، بل قيمة إنسانية أصيلة. وكذلك الأمن… لا تُبنى الأوطان بدونه، ولا تستقر النفوس في غيابه، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا” بدأ الحديث بالأمن قبل الصحة والطعام، لأن الإنسان الذي يفتقد الأمان لا يفكر في دوائه ولا في طعامه، بل يسعى للنجاة فقط، فإن توفر الأمن، بدأ بالالتفات إلى آلامه، وإن شُفي، التفت إلى حاجاته الأخرى من طعام وشراب، هكذا رتب النبي الحاجات بحسب أهميتها، قبل أكثر من 1400 عام، ومن عظمة هذا الدين أنه اساس الحياة، ونهى ديننا الحنيف عن الغلو والتطرف، فقال: “إياكم والغلو في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو في الدين.” فالتطرف خطر على الدين والوطن معًا، يُهدد الأمن، ويمزق الصف، ويشوّه رسالة الإسلام الحقيقية التي قامت على العدل، والرحمة، والوسطية، لذا فإن حفظ الأوطان، وتعزيز الأمن، ومحاربة التطرف، ليست فقط مسؤولية وطنية، بل هي مطلب ديني وأمانة شرعية. فهنيئًا لنا يوم العزة والكرامة، وهنيئًا لنا استقلال وطنٍ نفاخر به الدنيا، وطنٍ سُطرت على ترابه معاني المجد والسيادة. عشتم… وعاش الأردن حُرًا، شامخًا، سيدًا مستقلًا، وكل عام، ووطننا الغالي، وقائدنا بألف خير. في يوم الاستقلال، نُجدد الحب والانتماء، ونتغنّى بالأردن… أرض البطولة، ومهد النشامى، وننشد له أجمل الأهازيج والأشعار. *استشارية نفسية أسرية وتربوية

تُشكّل الأسرة الأردنية البيئة الأولى التي يُبنى فيها وعي الفرد بالمواطنة الإيجابية، ففي ظل دفئها، ينشأ الأبناء على تقدير الإرث الحضاري، واحترام المنظومة القيمية والعادات الراسخة التي تميز الهوية الأردنية، ومن خلالها يتشرّبون مفاهيم التضامن والمسؤولية الجماعية، لا ضمن حدود الأسرة فحسب، بل على امتداد النسيج المجتمعي بأكمله، فالأسرة هي المدرسة الأولى التي تغرس في نفوسهم حب الأرض والانتماء للراية، وتُعزز لديهم شعور الاعتزاز بالهوية الوطنية، والحرص على صون المكتسبات، والدفاع عن الثوابت والمقدسات.

هذه التنشئة المبكرة، التي تُعنى بتعزيز الوعي الوطني، تُعد الأساس المتين الذي تُبنى عليه شخصية مواطنٍ فاعل، واعٍ، قادر على الإسهام في نهضة وطنه واستدامة تطوره، وإن التماسك الأسري في المجتمع الأردني يُعدّ أحد أبرز عناصر قوته واستقراره، وهو السياج المعنوي الذي يصون الهوية الوطنية في وجه التحولات الثقافية والرياح العولمية المتسارعة، ومنذ البدايات الأولى لتشكيل الوعي لدى الطفل، تتولى الأسرة مسؤولية ترسيخ الانتماء الوطني، ليس فقط من خلال رواية الأمجاد الوطنية والبطولات التاريخية، بل عبر المواقف اليومية التي تجسّد قيم الوفاء، والانضباط، والتكافل، وتعلّم الأبناء أن حب الوطن سلوك يُمارس قبل أن يكون شعاراً يُرفع.

وفي ظل التغيرات المتسارعة والتحولات الثقافية وتدفق المعلومات من كل اتجاه، تتعاظم مسؤولية الأسرة بوصفها السياج الأول الذي يحمي الهوية من التآكل، ويحصّن الأجيال من الانجراف وراء تيارات دخيلة أو مضللة، إنها المصدر الذي يَمدّ الأبناء بالبصيرة الأخلاقية والفكرية، تعينهم على فهم القيم التي تُعزّز هويتهم، وتنبذ ما قد يُضعفها، والملاذ الآمن الذي يُغذي الأجيال بحب الوطن والفخر بترابه.

إن العلاقة بين الأسرة والهوية الوطنية في الأردن علاقة تكاملية متجذّرة؛ فكلما كانت الأسرة أكثر تماسكاً ووعياً، كانت الهوية أكثر رسوخاً واستمرارية. فبما تحمله الأسرة الأردنية من إرث حضاري وقيم راسخة، فهي لا تكتفي بدور الرعاية، بل تمارس دوراً جوهرياً في بناء الشخصية الوطنية، وتشكيل المواطن القادر على الإسهام الفاعل في نهضة وطنه.

وفي ضوء هذه الأهمية، فإن تمكين الأسرة وتعزيز دورها التربوي والثقافي يُعدّ استثماراً استراتيجياً في مستقبل الأردن؛ فهو يضمن الحفاظ على الهوية الوطنية، ويدعم مسيرة الاستقرار والبناء، ويُرسّخ الأردن وطناً عصيّاً على التحديات، صامداً بهويته، وراسخاً بقيمه.

حبُّ الأوطان ليس شعارًا يُرفع، بل أمر رسّخه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فعندما أُجبر على مغادرة مكة، قال كلماتٍ خالدة تعبّر عن عمق الانتماء:

“واللهِ إنكِ لأحبُّ بلادِ اللهِ إليَّ، وأكرمُها على اللهِ، ولولا أنَّ أهلكِ أخرجوني منكِ ما خرجتُ”

في هذا الحديث، يُظهر النبي حبَّه العميق لوطنه، ويُعلّمنا أن الانتماء للأرض التي ولدنا عليها، ونشأنا في حضنها، ليس تعلُّقًا مادّيًا، بل قيمة إنسانية أصيلة.

وكذلك الأمن… لا تُبنى الأوطان بدونه، ولا تستقر النفوس في غيابه، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:

“من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا”

بدأ الحديث بالأمن قبل الصحة والطعام، لأن الإنسان الذي يفتقد الأمان لا يفكر في دوائه ولا في طعامه، بل يسعى للنجاة فقط، فإن توفر الأمن، بدأ بالالتفات إلى آلامه، وإن شُفي، التفت إل

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

ميرزا مديراً للمدينة الرياضية والخلايلة مستشار

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
26

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2083 days old | 808,325 Jordan News Articles | 15,263 Articles in Jul 2025 | 99 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 13 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية - jo
البطوش تكتب: الأسرة الأردنية.. الحاضنة الأولى للهوية الوطنية

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

تقرير يستبعد عودة معدل التضخم بالمغرب لما قبل 2022.. وصادرات الفوسفاط تواصل الانحدار - ma
تقرير يستبعد عودة معدل التضخم بالمغرب لما قبل 2022.. وصادرات الفوسفاط تواصل الانحدار

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

النفط يلامس ذروته في 3 أسابيع مع تراجع الإمدادات - jo
النفط يلامس ذروته في 3 أسابيع مع تراجع الإمدادات

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

بعد ترحيل إبنها قسرا إلى زاكورة.. عائلة الفاقير تقاضي مركزا للترويض الطبي بالبيضاء - ma
بعد ترحيل إبنها قسرا إلى زاكورة.. عائلة الفاقير تقاضي مركزا للترويض الطبي بالبيضاء

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

ترامب يدعو إلى خفض الفائدة بأكثر من 3 - ma
ترامب يدعو إلى خفض الفائدة بأكثر من 3

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

 البيئة النيابية تبحث والسفير الياباني تعزيز التعاون الثنائي - jo
البيئة النيابية تبحث والسفير الياباني تعزيز التعاون الثنائي

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

الوزير الزعوري يشيد بتجربة تعاونية لبعوس الاستهلاكية ويؤكد دعم الوزارة لتعزيز العمل التعاوني - ye
الوزير الزعوري يشيد بتجربة تعاونية لبعوس الاستهلاكية ويؤكد دعم الوزارة لتعزيز العمل التعاوني

منذ ثانية


اخبار اليمن

عاجل صفارات الإنذار تدوي في 7 مناطق بالجليل الغربي بعد إطلاق صواريخ من جنوب لبنان - kw
عاجل صفارات الإنذار تدوي في 7 مناطق بالجليل الغربي بعد إطلاق صواريخ من جنوب لبنان

منذ ثانية


اخبار الكويت

وزراء خارجية الإمارات والسعودية ومصر وقطر والأردن ومسؤول كبير من منظمة التحرير الفلسطينية اجتمعوا في الرياض للتباحث بشأن غزة - lb
وزراء خارجية الإمارات والسعودية ومصر وقطر والأردن ومسؤول كبير من منظمة التحرير الفلسطينية اجتمعوا في الرياض للتباحث بشأن غزة

منذ ثانية


اخبار لبنان

ريال مدريد يتعاقد يعيد الظهير الايسر كاريراس من بنفيكا - jo
ريال مدريد يتعاقد يعيد الظهير الايسر كاريراس من بنفيكا

منذ ثانية


اخبار الاردن

البورقادي يوضح حقيقة طلبه الملايين للتنازل عن شكايته ضد إلياس المالكي - xx
البورقادي يوضح حقيقة طلبه الملايين للتنازل عن شكايته ضد إلياس المالكي

منذ ثانية


لايف ستايل

مرشحة الخضر للرئاسة: هاريس قد تخسر الانتخابات بسبب حرب إسرائيل على غزة ولبنان - kw
مرشحة الخضر للرئاسة: هاريس قد تخسر الانتخابات بسبب حرب إسرائيل على غزة ولبنان

منذ ثانية


اخبار الكويت

بريطانيا توقع أول معاهدة دولية لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل آمن - bh
بريطانيا توقع أول معاهدة دولية لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل آمن

منذ ثانية


اخبار البحرين

الوفد الاقتصادي الأردني يبحث آليات تعزيز علاقات المملكة الاقتصادية مع سوريا - jo
الوفد الاقتصادي الأردني يبحث آليات تعزيز علاقات المملكة الاقتصادية مع سوريا

منذ ثانية


اخبار الاردن

طائرات مصرية وإماراتية محملة بمواد إغاثية وطبية تصل مطار بيروت - ly
طائرات مصرية وإماراتية محملة بمواد إغاثية وطبية تصل مطار بيروت

منذ ثانية


اخبار ليبيا

بينهم طفل وأسير محرر.. الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية - ps
بينهم طفل وأسير محرر.. الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

وزير الطوارئ: فرق الإطفاء تسيطر على بؤرة نيران معقدة في ريف اللاذقية - sy
وزير الطوارئ: فرق الإطفاء تسيطر على بؤرة نيران معقدة في ريف اللاذقية

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

تمويل ضخم وإعفاءات من الديون.. هل تنجح خطة الدعم الحكومي في إعادة تشكيل القطيع الوطني؟ - ma
تمويل ضخم وإعفاءات من الديون.. هل تنجح خطة الدعم الحكومي في إعادة تشكيل القطيع الوطني؟

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

المتحدث باسم الخارجية القطرية: الاجتماع العراقي-السوري-القطري عكس أجواء إيجابية - sy
المتحدث باسم الخارجية القطرية: الاجتماع العراقي-السوري-القطري عكس أجواء إيجابية

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

مقدم 25 ألف جنيه.. موعد التقديم في سكن لكل المصريين 7 لمحدودي الدخل - eg
مقدم 25 ألف جنيه.. موعد التقديم في سكن لكل المصريين 7 لمحدودي الدخل

منذ ثانيتين


اخبار مصر

عبر الفيديو كونفرانس.. محافظ قنا يتابع ملف إزالة التعديات وتقنين أراضي أملاك الدولة - eg
عبر الفيديو كونفرانس.. محافظ قنا يتابع ملف إزالة التعديات وتقنين أراضي أملاك الدولة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بلاغ من الخارج يكشف جريمة صادمة في إمبابة - eg
بلاغ من الخارج يكشف جريمة صادمة في إمبابة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

حماس: المجرم نتنياهو يتباكى على جثامين أسراه في محاولة مكشوفة للتنصل أمام جمهوره من تحمل مسؤولية قتلهم - lb
حماس: المجرم نتنياهو يتباكى على جثامين أسراه في محاولة مكشوفة للتنصل أمام جمهوره من تحمل مسؤولية قتلهم

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

الوزير حمية ينشر: برسم الرأي العام.. لهذا تتجمع المياه على بعض الأوتوسترادات - lb
الوزير حمية ينشر: برسم الرأي العام.. لهذا تتجمع المياه على بعض الأوتوسترادات

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

الأردن يرسل وحدات دم إلى مستشفيات شمال غزة وجنوبها - jo
الأردن يرسل وحدات دم إلى مستشفيات شمال غزة وجنوبها

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

سانا السورية: العلاقات الاقتصادية السورية الأردنية.. مرحلة جديدة من الشراكة - jo
سانا السورية: العلاقات الاقتصادية السورية الأردنية.. مرحلة جديدة من الشراكة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل