سجل اقل سعر عيار ذهب في مصر استقرارا مع أول تعاملات اليوم الأحد الموافق 2-11-2025 داخل محلات الصاغة المصرية.

وتضمن أقل أعيرة الذهب من حيث القيمة والمتمثل في سعر عيار 14 الأدنى فئة

وبلغ آخر تحديث سجله سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 3533 جنيه للبيع 3566 جنيه للشراء

وشهد سعر الذهب في مصر استقرارا على مستوى محلات الصاغة المصرية مع أول تعاملات اليوم الأحد الموافق 2-11-2025.

بعد افتتاح المتحف المصري الكبير مساء أمس السبت؛ تنفس الذهب الصعداء ليستقر داخل محلات الصاغة اليوم.

وفقد جرام الذهب ما يقارب من 25 جنيه من قيمته مساء أمس بعد أن عاود الصعود الجمعة الماضية ويرتفع بقيمة 55 جنيه في المتوسط بمختلف الأعيرة الذهبية ليكسر حالة التراجع التي شهدها قبل اسبوعين.

وصعد سعر الذهب في تداولات أمس الجمعة بمقدار 55 جنيه في تداولات أمس

بلغ متوسط سعر الذهب اليوم نحو 5300 جنيه 

وسجل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 6057 جنيه للشراء و 6114 جنيه للشراء

بلغ سعر عيار 21 الأكثر انتشارا نحو 5300 جنيه للبيع و 5350 جنيه للشراء

وصل سعر عيار 18 الأوسط تداولا بين الأعيرة الذهبية نحو 4542 جنيه للبيع و 4585 جنيه للشراء

بلغ سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 3533 جنيه للبيع 3566 جنيه للشراء

وصل سعر الجنيه الذهب إلي 42.4 ألف جنيه للبيع و 42.8 ألف جنيه للشراء

أعلن مجلس الذهب العالمي عن حجم مشتريات المصريين من الذهب خلال الربع الثالث من عام 2025 ليصل إلى إجمالي 9.9 طن من الذهب، منخفضاً بنسبة - 14% عن مشتريات الربع الثاني من نفس العام، والذي كان قد سجل مشتريات إجمالية بقيمة 11.5 طن.

كما انخفضت مشتريات الربع الثالث من عام 2025 عن نفس الفترة من العام الماضي 2024 منخفضة بنسبة 5%.

سجلت مشتريات المصريين من المشغولات الذهبية خلال الربع الثالث من العام سجل 4.4 طن لتنخفض بنسبة - 15% عن مشتريات الربع الثالث من عام 2024 الذي سجل 5.1 طن، كما جاءت أقل من مشتريات الربع الثاني من 2025 التي كانت عند 5.7 طن.

أما عن مشتريات السبائك والعملات الذهبية خلال الربع الثالث من عام 2025 فقد سجلت 5.6 طن مرتفعة بنسبة 5% بالمقارنة مع مشتريات الربع الثالث 2024 التي كانت عند 5.3 طن، ولكن أقل من مشتريات الربع الثاني من العام الجاري من السبائك والعملات الذهبية عند 5.9 طن، بحسب بيانات نشرتها منصة جولد بيليون نقلاً عن مجلس الذهب العالمي

وأشار مجلس الذهب العالمي أن انخفاض مبيعات المشغولات الذهبية قد أصاب منطقة الشرق الأوسط بأكملها، حيث أثر الارتفاع الحاد في أسعار الذهب على القدرة على الشراء، وشجع على إعادة بيع بعض المشغولات الذهبية، كما أثرت الأوضاع الجيوسياسية الإقليمية سلبًا على ثقة المستهلكين.