بنية ممكّنة ترسّخ التحول: قفزات في الصحة والرقمنة والتعليم والعمل

أثبتت المملكة العربية السعودية في عام 2024 أن 'البنية الممكنة' ليست فقط ركيزة في رؤية 2030، بل هي مسار تمكيني شامل يُحقق نقلات نوعية في جميع القطاعات، ومن أبرز ما تحقق:أولًا: في الصحة والخدمات الطبية

• إدراج 92% من المناطق الصحية في المملكة ضمن “جائزة المناطق الآمنة”، بعد أن كانت 38% في 2019.

• دخول مستشفى سعودي ضمن أفضل 250 مستشفى عالميًا.

• مستشفى الملك فيصل التخصصي الأول عالميًا في استخدام التقنية الطبية.

• إدراج مستشفى سعودي افتراضي في موسوعة غينيس كأكبر مستشفى افتراضي في العالم.

• المملكة الأولى عالميًا من حيث عدد المدن الصحية المعتمدة من منظمة الصحة العالمية بواقع 16 مدينة.ثانيًا: في التحول الرقمي والتقني

• 98% من جلسات التقاضي في المملكة أصبحت إلكترونية، بمعدل يتجاوز 2.3 مليون جلسة.

• 5.3+ ملايين وكالة إلكترونية، واستفاد أكثر من 3 ملايين مستفيد من خدماتها.

• المملكة الأولى عربيًا في مؤشر عدد مستخدمي الإنترنت.

• الثانية عالميًا في مؤشر التحول الرقمي للشركات.

• المملكة من أفضل دول العالم في بنية الدفع الرقمي.ثالثًا: في العمل والتعليم

• تم توظيف أكثر من 437 ألف مواطن ومواطنة في القطاع الخاص عبر برامج تنمية الموارد البشرية خلال 2024.

• ارتفاع عدد السعوديين العاملين بالقطاع الخاص إلى 2.4 مليون موظف.

• ارتفاع نسبة النساء في المناصب الإدارية المتوسطة والعليا إلى 43.8%.

• انخفاض معدل وفيات الحوادث المرورية لكل 100 ألف نسمة من 17.6 في 2018 إلى 12.3 في 2024.رابعًا: في التحول الوطني والابتكار

• تم إطلاق 114 مبادرة وجائزة كبرى في مجالات العلوم والهندسة والابتكار.

• مشاركة المرأة السعودية في سوق العمل ارتفعت إلى 36% مقارنة بـ17% في 2017.

• 99.8% نسبة التغطية بالخدمات الفنية في المملكة.

• المملكة تصدّرت مؤشر الخدمات الحكومية الرقمية في العالم العربي.خامسًا: في النقل والتطوير الحضري

• تشغيل أكثر من 46% من محطات القطار بشكل أسبوعي في 2024.

• إنشاء أكثر من 240 خط حافلات جديدة تربط مدن المملكة ومناطقها.

• تشغيل مترو الرياض، ومطار الملك خالد يُعد من بين الأفضل عالميًا في دقة المواعيد.

• استضافة المملكة للكونغرس العالمي للنقل لعام 2026.