اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ١٥ كانون الأول ٢٠٢٥
تقدم عضو المجلس البلدي وليد الدغر، اليوم، بسؤال إلى الجهاز التنفيذي بشأن أعمال النظافة وإزالة النفايات في مناطق الجواخير والمزارع والاسطبلات، مؤكدا أهمية أعمال النظافة ورفع النفايات في تلك المواقع باعتبارها عنصرا أساسيا لصحة البيئة وسلامة المجتمع، ولما تشهده مناطق الجواخير والمزارع والاسطبلات بالكويت من كثافة في الأنشطة البيطرية والزراعية والحيوانية وتواجد ملحوظ للمرتادين، فإن مستوى النظافة فيها يعد مؤشراً جوهرياً على خدمات بلدية الكويت في تلك المناطق.وقال الدغر، في سؤاله، «في الآونة الأخيرة تزايدت شكاوى المواطنين وأصحاب الحيازات في جواخير كبد والهجن والوفرة، واسطبلات الخيل، واسطبلات الجهراء، ومزارع العبدلي والوفرة، وحيازات الصليبية الزراعية بشأن تدني مستوى النظافة وتراكم النفايات وانتشار الروائح والحشرات، الأمر الذي يعكس وجود قصور في متابعة شركات النظافة أو ضعف في الرقابة أو نقص في الإمكانات المخصصة لهذه المناطق».وعلل تقدمه بالسؤال انطلاقاً من دوره الرقابي، ولضمان تقديم خدمة نظافة تواكب احتياجات هذه المناطق التي تشهد توسعاً مستمراً في استخدامها، مشدداً على أنه أصبح من الضروري الوقوف على حقيقة مستوى النظافة، والاطلاع على عقود شركات النظافة المبرمة مع بلدية الكويت والآليات التي تعتمدها البلدية في هذا الشأن، وبيان أسباب هذا التدني وطرق معالجته. وتابع: «استناداً إلى نص المادة 37 من اللائحة الداخلية لتنظيم أعمال المجلس البلدي، أتقدم بالأسئلة التالية تمهيداً للوصول الى حلول من خلال الإجابات لحل هذه المشكلة: بيان مدى التزام بلدية الكويت بأعمال النظافة وإزالة النفايات في المناطق التالية: جواخير كبد، وجواخير الهجن، وجواخير الوفرة، ومزارع العبدلي، وإسطبلات الخيل في الهجن، وإسطبلات الجهراء، ومزارع الوفرة، وحيازات الصليبية الزراعية».وأضاف الدغر: «هل تقوم بلدية الكويت بتحصيل أي رسوم أو مقابل مالي من أصحاب الحيازات الزراعية والجواخير والاسطبلات في هذه المناطق نظير خدمات النظافة ورفع النفايات؟ وفي حال الإجابة بنعم يرجى بيان، ونوع الرسوم، والأساس القانوني لتحصيلها، وآلية التحصيل، وحجم الإيرادات المحصلة خلال آخر ثلاث سنوات، وكم عدد عقود النظافة المبرمة مع الشركات؟ مع تزويدي بنسخ من عقود النظافة المبرمة مع بلدية الكويت التي تشمل تلك المناطق، موضحاً فيها اسم الشركة، ونطاق العمل، والتزامات الشركة، وعدد العمال والمعدات المستخدمة، ومدة العقد، وقيمة العقد».وسأل: «هل توجد إدارة أو قسم أو وحدة تنظيمية تابعة لقطاع النظافة في بلدية الكويت مختصة بإدارة ومتابعة أعمال النظافة في تلك المناطق تحديداً؟ أو هل توجد أقسام لإدارة النظافة في كل منطقة من تلك المناطق؟ وفي حال وجود إدارة أو قسم أو أقسام يرجى تزويدي ببيان اختصاصاتها وعدد موظفيها وبرنامج عملها، وما أسباب تدني مستوى النظافة الملحوظ في هذه المناطق رغم توسع الأنشطة الزراعية والحيوانية فيها؟ مع تزويدي ببيان أوجه القصور والإجراءات التي اتخذتها البلدية لمعالجة هذا التدني».
تقدم عضو المجلس البلدي وليد الدغر، اليوم، بسؤال إلى الجهاز التنفيذي بشأن أعمال النظافة وإزالة النفايات في مناطق الجواخير والمزارع والاسطبلات، مؤكدا أهمية أعمال النظافة ورفع النفايات في تلك المواقع باعتبارها عنصرا أساسيا لصحة البيئة وسلامة المجتمع، ولما تشهده مناطق الجواخير والمزارع والاسطبلات بالكويت من كثافة في الأنشطة البيطرية والزراعية والحيوانية وتواجد ملحوظ للمرتادين، فإن مستوى النظافة فيها يعد مؤشراً جوهرياً على خدمات بلدية الكويت في تلك المناطق.
وقال الدغر، في سؤاله، «في الآونة الأخيرة تزايدت شكاوى المواطنين وأصحاب الحيازات في جواخير كبد والهجن والوفرة، واسطبلات الخيل، واسطبلات الجهراء، ومزارع العبدلي والوفرة، وحيازات الصليبية الزراعية بشأن تدني مستوى النظافة وتراكم النفايات وانتشار الروائح والحشرات، الأمر الذي يعكس وجود قصور في متابعة شركات النظافة أو ضعف في الرقابة أو نقص في الإمكانات المخصصة لهذه المناطق».
وعلل تقدمه بالسؤال انطلاقاً من دوره الرقابي، ولضمان تقديم خدمة نظافة تواكب احتياجات هذه المناطق التي تشهد توسعاً مستمراً في استخدامها، مشدداً على أنه أصبح من الضروري الوقوف على حقيقة مستوى النظافة، والاطلاع على عقود شركات النظافة المبرمة مع بلدية الكويت والآليات التي تعتمدها البلدية في هذا الشأن، وبيان أسباب هذا التدني وطرق معالجته.
وتابع: «استناداً إلى نص المادة 37 من اللائحة الداخلية لتنظيم أعمال المجلس البلدي، أتقدم بالأسئلة التالية تمهيداً للوصول الى حلول من خلال الإجابات لحل هذه المشكلة: بيان مدى التزام بلدية الكويت بأعمال النظافة وإزالة النفايات في المناطق التالية: جواخير كبد، وجواخير الهجن، وجواخير الوفرة، ومزارع العبدلي، وإسطبلات الخيل في الهجن، وإسطبلات الجهراء، ومزارع الوفرة، وحيازات الصليبية الزراعية».
وأضاف الدغر: «هل تقوم بلدية الكويت بتحصيل أي رسوم أو مقابل مالي من أصحاب الحيازات الزراعية والجواخير والاسطبلات في هذه المناطق نظير خدمات النظافة ورفع النفايات؟ وفي حال الإجابة بنعم يرجى بيان، ونوع الرسوم، والأساس القانوني لتحصيلها، وآلية التحصيل، وحجم الإيرادات المحصلة خلال آخر ثلاث سنوات، وكم عدد عقود النظافة المبرمة مع الشركات؟ مع تزويدي بنسخ من عقود النظافة المبرمة مع بلدية الكويت التي تشمل تلك المناطق، موضحاً فيها اسم الشركة، ونطاق العمل، والتزامات الشركة، وعدد العمال والمعدات المستخدمة، ومدة العقد، وقيمة العقد».
وسأل: «هل توجد إدارة أو قسم أو وحدة تنظيمية تابعة لقطاع النظافة في بلدية الكويت مختصة بإدارة ومتابعة أعمال النظافة في تلك المناطق تحديداً؟ أو هل توجد أقسام لإدارة النظافة في كل منطقة من تلك المناطق؟ وفي حال وجود إدارة أو قسم أو أقسام يرجى تزويدي ببيان اختصاصاتها وعدد موظفيها وبرنامج عملها، وما أسباب تدني مستوى النظافة الملحوظ في هذه المناطق رغم توسع الأنشطة الزراعية والحيوانية فيها؟ مع تزويدي ببيان أوجه القصور والإجراءات التي اتخذتها البلدية لمعالجة هذا التدني».


































