اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٢٨ أيلول ٢٠٢٥
قالت ثلاثة مصادر مطلعة إن من المرجح أن يوافق تحالف «أوبك+» في اجتماعه يوم الأحد المقبل على زيادة جديدة في إنتاج النفط بنحو 137 ألف برميل يوميا، إذ تدفع أسعار النفط المرتفعة المجموعة إلى السعي لمواصلة استعادة حصتها في السوق.ومنذ شهر أبريل، غير تحالف «أوبك+» استراتيجية خفض الإنتاج وزاد بالفعل حصص الإنتاج بنحو 2.5 مليون برميل يوميا، أي ما يعادل 2.4 بالمئة من إجمالي الطلب العالمي، بهدف تعزيز حصته في السوق، وذلك تحت ضغط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخفض أسعار النفط.وتعقد ثماني دول من أعضاء «أوبك+» اجتماعا عبر الإنترنت في الخامس من أكتوبر تشرين الأول لاتخاذ قرار بشأن إنتاج نوفمبر تشرين الثاني. ويضخ تحالف «أوبك+» نحو نصف إنتاج النفط العالمي، ويتألف من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاء من بينهم روسيا. ولم يرد مقر أوبك الرئيسي ولا الجهات المعنية في السعودية على طلبات التعليق بعد.انخفضت أسعار النفط من أكثر من 80 دولارا للبرميل في بداية العام، لكنها ظلت في الغالب ضمن نطاق ضيق بين 60 و70 دولارا للبرميل منذ أن بدأت أوبك زيادة الإنتاج في أبريل نيسان.وارتفعت الأسعار يوم الجمعة إلى أعلى مستوياتها منذ أول أغسطس آب، لتصل إلى مستويات أعلى من 70 دولارا للبرميل، مستفيدة من هجمات الطائرات المسيرة الأوكرانية على البنية التحتية للطاقة في روسيا، والتي عطلت عمليات التكرير والشحنات من أحد أكبر مصدري النفط في العالم.وبلغ إجمالي تخفيضات إنتاج المجموعة ذروته عند 5.85 مليون برميل يوميا من ثلاث شرائح مختلفة، منها تخفيضات طوعية قدرها 2.2 مليون برميل يوميا بالإضافة إلى تخفيضات بواقع 1.65 مليون برميل يوميا من ثمانية أعضاء ومليوني برميل يوميا أخرى من التحالف بأكمله.
قالت ثلاثة مصادر مطلعة إن من المرجح أن يوافق تحالف «أوبك+» في اجتماعه يوم الأحد المقبل على زيادة جديدة في إنتاج النفط بنحو 137 ألف برميل يوميا، إذ تدفع أسعار النفط المرتفعة المجموعة إلى السعي لمواصلة استعادة حصتها في السوق.
ومنذ شهر أبريل، غير تحالف «أوبك+» استراتيجية خفض الإنتاج وزاد بالفعل حصص الإنتاج بنحو 2.5 مليون برميل يوميا، أي ما يعادل 2.4 بالمئة من إجمالي الطلب العالمي، بهدف تعزيز حصته في السوق، وذلك تحت ضغط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخفض أسعار النفط.
وتعقد ثماني دول من أعضاء «أوبك+» اجتماعا عبر الإنترنت في الخامس من أكتوبر تشرين الأول لاتخاذ قرار بشأن إنتاج نوفمبر تشرين الثاني. ويضخ تحالف «أوبك+» نحو نصف إنتاج النفط العالمي، ويتألف من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاء من بينهم روسيا.
ولم يرد مقر أوبك الرئيسي ولا الجهات المعنية في السعودية على طلبات التعليق بعد.
انخفضت أسعار النفط من أكثر من 80 دولارا للبرميل في بداية العام، لكنها ظلت في الغالب ضمن نطاق ضيق بين 60 و70 دولارا للبرميل منذ أن بدأت أوبك زيادة الإنتاج في أبريل نيسان.
وارتفعت الأسعار يوم الجمعة إلى أعلى مستوياتها منذ أول أغسطس آب، لتصل إلى مستويات أعلى من 70 دولارا للبرميل، مستفيدة من هجمات الطائرات المسيرة الأوكرانية على البنية التحتية للطاقة في روسيا، والتي عطلت عمليات التكرير والشحنات من أحد أكبر مصدري النفط في العالم.
وبلغ إجمالي تخفيضات إنتاج المجموعة ذروته عند 5.85 مليون برميل يوميا من ثلاث شرائح مختلفة، منها تخفيضات طوعية قدرها 2.2 مليون برميل يوميا بالإضافة إلى تخفيضات بواقع 1.65 مليون برميل يوميا من ثمانية أعضاء ومليوني برميل يوميا أخرى من التحالف بأكمله.
يعتزم المنتجون الثمانية إلغاء كامل التخفيضات الطوعية التي تبلغ 2.2 مليون برميل يوميا بحلول نهاية سبتمبر أيلول.
وقرروا البدء في أكتوبر في إلغاء شريحة التخفيضات التي تبلغ 1.65 مليون برميل يوميا، وذلك بزيادة في الإنتاج قدرها 137 ألف برميل يوميا.
ومنح تحالف «أوبك+» الإمارات الضوء الأخضر لبدء زيادة الإنتاج بمقدار 300 ألف برميل يوميا في الفترة من أبريل نيسان وسبتمبر أيلول.
وأفادت المصادر الثلاثة بأن زيادة إنتاج نوفمبر ، التي ستناقَش في الخامس من أكتوبر تشرين الأول، ستبلغ 137 ألف برميل يوميا على الأقل، أي ما يعادل الزيادة المقررة لأكتوبر تشرين الأول. وأضافت المصادر أنه لم يتخذ قرار نهائي بعد.
وذكر محللون أن زيادات «أوبك+» لم تحقق الكميات المتعهد بها لأن معظم الأعضاء يضخون بكامل طاقتهم بالفعل.
ومن المقرر أن يستمر إلغاء الشريحة الثالثة من التخفيضات على مستوى المجموعة، والبالغة مليوني برميل يوميا، حتى نهاية عام 2026.