اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ١٤ تشرين الأول ٢٠٢٥
يلتقي منتخب الكويت الأول لكرة القدم نظيره المنتخب المغربي الرديف، في المباراة الدولية الودية التي ستجمعه الساعة 6:00 من مساء اليوم، على ملعب نادي دبي بمنطقة العوير.وتأتي المباراة في إطار استعدادات منتخب الكويت لمواجهة المنتخب الموريتاني، المقرر لها 25 نوفمبر المقبل، في العاصمة القطرية الدوحة، وذلك في الدور التمهيدي لبطولة كأس العرب، التي تقام تحت مظلة وإشراف الاتحاد الدولي لكرة القدم.ويضع الجهاز الفني للأزرق بقيادة المدرب البرتغالي هيليو سوزا عدداً من الأهداف يسعى لتحقيقها في لقاء اليوم، الذي يُعد ترمومتراً لمستوى لاعبي الأزرق، ومدى استيعابهم لفكر المدرب في مباراته التجريبية الثالثة، بعد تولي قيادة الفريق، خلفا للمدرب الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي. ومن هذه الأهداف، تحقيق الفوز الأول، بعد التعادل مع سورية 2-2، والخسارة أمام المنتخب الأوزبكي بهدفين من دون رد، في مواجهة الخميس الماضي، في العاصمة طشقند، فضلاً عن تلافي الأخطاء التي وقع فيها المدافعون، إلى جانب الوصول باللاعبين إلى مرحلة متقدمة من الانسجام والتناغم، قبل مباراة موريتانيا، خصوصا أن سوزا يمني النفس بالتأهل لبطولة كأس العرب، واللعب مع منتخبات عربية ذات مدارس كروية مختلفة، إضافة إلى الارتقاء في التصنيف الشهري الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، وهو الأمر الذي سينعكس بالإيجاب على مجموعة الأزرق في بطولة كأس آسيا، التي تستضيفها السعودية في يناير 2027.وتتجه النية لدى سوزا إلى إجراء تغييرات طفيفة على التشكيل الذي خاض به لقاء أوزبكستان، حيث من المقرر أن يعود الحارس خالد الرشيدي لحراسة عرين الأزرق، بعد مشاركة زميله سعود الحوشان في المباراة السابقة.
يلتقي منتخب الكويت الأول لكرة القدم نظيره المنتخب المغربي الرديف، في المباراة الدولية الودية التي ستجمعه الساعة 6:00 من مساء اليوم، على ملعب نادي دبي بمنطقة العوير.
وتأتي المباراة في إطار استعدادات منتخب الكويت لمواجهة المنتخب الموريتاني، المقرر لها 25 نوفمبر المقبل، في العاصمة القطرية الدوحة، وذلك في الدور التمهيدي لبطولة كأس العرب، التي تقام تحت مظلة وإشراف الاتحاد الدولي لكرة القدم.
ويضع الجهاز الفني للأزرق بقيادة المدرب البرتغالي هيليو سوزا عدداً من الأهداف يسعى لتحقيقها في لقاء اليوم، الذي يُعد ترمومتراً لمستوى لاعبي الأزرق، ومدى استيعابهم لفكر المدرب في مباراته التجريبية الثالثة، بعد تولي قيادة الفريق، خلفا للمدرب الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي.
ومن هذه الأهداف، تحقيق الفوز الأول، بعد التعادل مع سورية 2-2، والخسارة أمام المنتخب الأوزبكي بهدفين من دون رد، في مواجهة الخميس الماضي، في العاصمة طشقند، فضلاً عن تلافي الأخطاء التي وقع فيها المدافعون، إلى جانب الوصول باللاعبين إلى مرحلة متقدمة من الانسجام والتناغم، قبل مباراة موريتانيا، خصوصا أن سوزا يمني النفس بالتأهل لبطولة كأس العرب، واللعب مع منتخبات عربية ذات مدارس كروية مختلفة، إضافة إلى الارتقاء في التصنيف الشهري الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، وهو الأمر الذي سينعكس بالإيجاب على مجموعة الأزرق في بطولة كأس آسيا، التي تستضيفها السعودية في يناير 2027.
وتتجه النية لدى سوزا إلى إجراء تغييرات طفيفة على التشكيل الذي خاض به لقاء أوزبكستان، حيث من المقرر أن يعود الحارس خالد الرشيدي لحراسة عرين الأزرق، بعد مشاركة زميله سعود الحوشان في المباراة السابقة.
ويذكر أن المنتخبين سيجري كل منهما 6 تغييرات فقط، كون المباراة تقام تحت مظلة «الفيفا».
ويفتقد الأزرق اليوم لجهود بدر طارق، بعد تعرضه لشد عضلي في مواجهة اوزبكستان ويحتاج للعلاج فترة من 7 إلى 15 يوما من أجل التعافي والعودة إلى المستطيل الأخضر، في حين يواصل عيد الرشيدي الغياب للسبب ذاته، حيث تعرض اللاعب للإصابة بتمزق في العضلة الداخلية، وتفصله 10 أيام فقط عن العودة للملاعب.
مواجهة مهمة
ويولي الجهاز الفني للمنتخب المغربي بقيادة المدرب الوطني إبراهيم السكتيوي للمباراة أهمية، كونها إحدى المواجهات التي تعد الفريق لبطولة كأس العرب.
وقام السكتيوي أخيراً باستدعاء بعض اللاعبين مثل لاعب الأهلي المصري أشرف بن شرقي، الذي أحرز هدفاً في شباك المنتخب المصري في المباراة الودية الدولية، ولاعب القادسية السابق إسماعيل خافي، فضلا عن اللاعبين فراج كمون (اولمبيك آسفي)، ومحمد الخلوي وكريم البركاوي (الظفرة الإماراتي)، ومحمد مؤمن (عجمان الإماراتي)، وإلياس الكريمي (الجزيرة الإماراتي)، وأشرف المهديوي (التعاون السعودي).
وحرصاً على السرية، رفض السكتيوي إذاعة مباراة اليوم تلفزيونياً، أو حتى تسجيلها، ولم يتم حسم الأمر حتى مساء أمس!




 
 
 
 
 
 
 
 
 
 





























