اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٣١ أب ٢٠٢٥
أنهت بورصة الكويت شهر أغسطس على تباين أداء مؤشراتها، لينخفض كل من مؤشري السوق العام والأول، بنسبة 1.3 و2.2 بالمئة على التوالي، في حين ارتفع مؤشر السوق الرئيسي بواقع 2.7 بالمئة.وتعرضت البورصة خلال الشهر الماضي خلال جلساتها للعديد من الضغوط البيعية وعمليات جني الأرباح، في ظل تقلّبات أسعار النفط وحالة الترقب لأسعار الفائدة العالمية، إضافة الى استمرار التوترات الجيوسياسية في المنطقة.وخسرت القيمة الرأسمالية للسوق نحو 708.8 ملايين دينار، لتصل إلى مستوى 50.78 ملياراً، بانخفاض 1.37 في المئة، مقارنة مع 51.49 ملياراً، في ختام يوم 31 يوليو الماضي. وتراجعت متغيرات السوق كافة، إذ سجلت القيمة المتداولة انخفاضاً 20.1 في المئة، لتبلغ ما قيمته 1.97 مليار، مقارنة بـ 2.47 مليار، ليستحوذ السوق الأول على ما نسبته 57 في المئة من الإجمالي وبقيمة 1.13 مليار، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية ونسبتها 43 في المئة، بقيمة 839.6 مليوناً.كما انخفضت الأحجام المتداولة بنسبة 35.9 في المئة، لتبلغ 9.41 مليارات سهم، إضافة إلى تراجع عدد الصفقات التي تم تنفيذها بنسبة 28 بالمئة، لتبلغ 521.703 صفقة.وفي تفاصيل أولى جلسات هذا الأسبوع، أنهت البورصة تعاملاتها على تراجعات جماعية لمؤشراتها بالتزامن مع الإقفالات الشهرية، التي شهدت فيها ضغوطاً بيعية كبيرة خصوصاً على الأسهم القيادية.وتراجع مؤشر السوق العام بأكثر من 65 نقطة أثناء التداولات، ليلقص من خسائره بشكل كبير في نهاية الجلسة، بفضل عودة الطلب الشرائي من المستثمرين على معظم الأسهم، لتغلق العديد من الأسهم على استقرار أو تراجعات طفيفة.وبلغت القيمة المتداولة خلال الجلسة 97.3 مليون دينار، واستحوذ السوق الأول على ما نسبته 61 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على النسبة المتبقية، البالغة 39 في المئة.
أنهت بورصة الكويت شهر أغسطس على تباين أداء مؤشراتها، لينخفض كل من مؤشري السوق العام والأول، بنسبة 1.3 و2.2 بالمئة على التوالي، في حين ارتفع مؤشر السوق الرئيسي بواقع 2.7 بالمئة.
وتعرضت البورصة خلال الشهر الماضي خلال جلساتها للعديد من الضغوط البيعية وعمليات جني الأرباح، في ظل تقلّبات أسعار النفط وحالة الترقب لأسعار الفائدة العالمية، إضافة الى استمرار التوترات الجيوسياسية في المنطقة.
وخسرت القيمة الرأسمالية للسوق نحو 708.8 ملايين دينار، لتصل إلى مستوى 50.78 ملياراً، بانخفاض 1.37 في المئة، مقارنة مع 51.49 ملياراً، في ختام يوم 31 يوليو الماضي.
وتراجعت متغيرات السوق كافة، إذ سجلت القيمة المتداولة انخفاضاً 20.1 في المئة، لتبلغ ما قيمته 1.97 مليار، مقارنة بـ 2.47 مليار، ليستحوذ السوق الأول على ما نسبته 57 في المئة من الإجمالي وبقيمة 1.13 مليار، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية ونسبتها 43 في المئة، بقيمة 839.6 مليوناً.
كما انخفضت الأحجام المتداولة بنسبة 35.9 في المئة، لتبلغ 9.41 مليارات سهم، إضافة إلى تراجع عدد الصفقات التي تم تنفيذها بنسبة 28 بالمئة، لتبلغ 521.703 صفقة.
وفي تفاصيل أولى جلسات هذا الأسبوع، أنهت البورصة تعاملاتها على تراجعات جماعية لمؤشراتها بالتزامن مع الإقفالات الشهرية، التي شهدت فيها ضغوطاً بيعية كبيرة خصوصاً على الأسهم القيادية.
وتراجع مؤشر السوق العام بأكثر من 65 نقطة أثناء التداولات، ليلقص من خسائره بشكل كبير في نهاية الجلسة، بفضل عودة الطلب الشرائي من المستثمرين على معظم الأسهم، لتغلق العديد من الأسهم على استقرار أو تراجعات طفيفة.
وبلغت القيمة المتداولة خلال الجلسة 97.3 مليون دينار، واستحوذ السوق الأول على ما نسبته 61 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على النسبة المتبقية، البالغة 39 في المئة.
وعن أداء مؤشرات السوق، انخفض مؤشر السوق العام بنحو 16.02 نقطة، أو ما نسبته 0.19 بالمئة، ليصل إلى مستوى 8499 نقطة، بكمية أسهم متداولة بلغت 402.5 مليون سهم، تمت عن طريق 19589 صفقة.
وخسر مؤشر السوق الأول نحو 8.47 في المئة، بما يعادل 0.09 نقطة، ليبلغ مستوى 9087 نقطة، بسيولة بلغت قيمتها 59.3 مليوناً، وبتداول نحو 157.7 مليون سهم، تمت من خلال 8661 صفقة.
وإضافة الى ذلك، سجل مؤشر السوق الرئيسي هو الآخر انخفاضاً بنحو 49.42 نقطة، بواقع 0.63 في المئة، ليستقر عند مستوى 7823 نقطة، بقيمة متداولة بلغت 38 مليوناً، وبتداول نحو 244.7 مليون سهم، تمت عبر 10928 صفقة.
وخلال الجلسة تم تداول 134 سهماً، لترتفع الأسعار لـ 34 في المئة، فيما انخفضت لـ 82، واستقرت لـ 18.
وانخفضت المؤشرات الوزنية لـ 10 قطاعات بقيادة قطاع التكنولوجيا بنسبة 8.26 في المئة، والتأمين بـ 69 في المئة، فيما ارتفعت المؤشرات لـ 3 قطاعات فقط بصدارة، وهي السلع الاستهلاكية، ومنافع، وعقار، بنسب 2.36، و1.82، و0.16 في المئة على التوالي.
وفيما يخص الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، فتصدر سهم عقارات ك القائمة، بتداولات قيمتها 10 ملايين دينار، ليصل إلى سعر 367 فلساً، تلاه بيتك بـ 8.9 ملايين دينار، لينخفض إلى سعر 770 فلساً، ومن ثم إيفا فنادق بـ 8.7 ملايين، ليبلغ سعر 850 فلساً، وإيفا بـ 8.4 ملايين، ليغلق على سعر 443 فلساً، وخامساً ع عقارية بـ 6.7 ملايين ليبلغ سعر 246 فلساً.
وعن الأسهم الأكثر ارتفاعاً، فقد حل سهم الأولى أولاً بمكاسب نسبها 7.84 في المئة، وبتداول 55.8 مليون سهم، تلاه النخيل بـ 4.67 في المئة، وبأحجام 2.69 مليون سهم، ليرتفع إلى سعر 269 فلساً، ومن ثم ع عقارية بـ 3.36 في المئة، وبتداول 28.1 مليون سهم، وميزان بـ 2.63 في المئة، وبتداول 61.4 ألف سهم، ليبلغ سعر 1.250 دينار، وخامساً الخليجي بـ 1.97 في المئة، وبكمية 397 ألف سهم، ليبلغ سعر 620 ديناراً.
في المقابل، انخفض سعر سهم امتيازات بنسبة 10.79 في المئة، ليتصدر قائمة الأسهم الأكثر تراجعاً، بتداول 19.6 ألف سهم، ليغلق على سعر 215 فلساً، تلاه الأنظمة بـ 8.26 في المئة، وبكمية تداول 3.3 ملايين سهم، لينخفض إلى سعر 200 فلس، ثم ورقية بـ 4.84 في المئة، وبتداول 184.9 ألف سهم، ليغلق عند سعر 295 فلساً، وسينما بنسبة تراجع 4.15 في المئة، وبتداول 141 سهماً فقط، ليبلغ سعر 1.110 دينار، وخامساً ثريا بـ 3.95 في المئة، وبتداول نحو 178 ألف سهم، لينخفض إلى سعر 170 فلساً.