غرايبة يكتب: مع الملك

مدار الساعة - كتب: احمد نهرو غرايبة - من منطلق ولائي العميق لبلدي الأردن وانتمائي الصادق للهاشميين، وإيماني الراسخ بعدالة القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني الشقيق في تأسيس دولته على أرضه، أؤكد دعمي الكامل لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين – حفظه الله ورعاه – في جهوده لرفض ومنع أي محاولات تهجير للشعب الفلسطيني الشقيق.وإن تأييد حقوق الشعب الفلسطيني وحمايتها هو واجب وطني وديني وأخلاقي لا يقبل التأجيل أو المساومة. لن أقبل بأي تسويات أو اقتراحات تمس بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة أو تنتقص من ثوابته الوطنية.وإن التزامي الثابت بمبادئي الوطنية وولائي للأردن تحت قيادة سيدنا جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين – حفظه الله – يعزز إيماني بضرورة الحفاظ على وحدة وأمن المملكة. لا يمكن للأردن أن يكون بديلاً للوطن الفلسطيني، ولن نرضى بفرض أجندات تمس بمصالحنا القومية.سأظل داعماً لجهود جلالة الملك في حماية سيادة الأردن وتعزيز حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق حتى يستعيدوا حريتهم واستقلالهم.حفظ الله الأردن وجلالة الملك عبد الله الثاني وولي عهده الأمين وجميع أجهزتنا الأمنيّة.

مدار الساعة - كتب: احمد نهرو غرايبة - من منطلق ولائي العميق لبلدي الأردن وانتمائي الصادق للهاشميين، وإيماني الراسخ بعدالة القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني الشقيق في تأسيس دولته على أرضه، أؤكد دعمي الكامل لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين – حفظه الله ورعاه – في جهوده لرفض ومنع أي محاولات تهجير للشعب الفلسطيني الشقيق.

وإن تأييد حقوق الشعب الفلسطيني وحمايتها هو واجب وطني وديني وأخلاقي لا يقبل التأجيل أو المساومة. لن أقبل بأي تسويات أو اقتراحات تمس بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة أو تنتقص من ثوابته الوطنية.

وإن التزامي الثابت بمبادئي الوطنية وولائي للأردن تحت قيادة سيدنا جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين – حفظه الله – يعزز إيماني بضرورة الحفاظ على وحدة وأمن المملكة. لا يمكن للأردن أن يكون بديلاً للوطن الفلسطيني، ولن نرضى بفرض أجندات تمس بمصالحنا القومية.

سأظل داعماً لجهود جلالة الملك في حماية سيادة الأردن وتعزيز حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق حتى يستعيدوا حريتهم واستقلالهم.

حفظ الله الأردن وجلالة الملك عبد الله الثاني وولي عهده الأمين وجميع أجهزتنا الأمنيّة.